النتيجة النهائية هي صورة بقياس 34,372 × 19,345 بكسل- وهو حجم مذهل يبلغ 665 مليون بكسل، وليس هناك ما يفوقه حجما سوى الصورة التي التقطها هابل في عام 2016 لمجرة المرأة المسلسلة. وبداخل الصورة يمكن تمييز ما بين 10 إلى 15 مليون نجم فردي، على الرغم من أن هذا مجرد جزء صغير من 40 بليوناً أو نحوها من النجوم التي يُعتقد أنها تشكل الجرم ميسييه 33. يؤمل بأن تساعد الصورة الجديدة، إلى جانب الصور الحالية لمجرة درب التبانة، ومجرة المرأة المسلسلة والسحابة الماجلانية الكبرى Large magellanic cloud، الفلكيين على تحسين فهمهم للكيفية التي تشكلت بها النجوم وكيفيةتطورها بمرور الزمن.
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) لفهم كيفية استخدامك لموقعنا ولتحسين تجربتك. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.