إليكم في مقالنا هذا تجربتي مع البنك التشاركي في فيديو مع سيدة تتحدث عن تجربتها، و لفظ «التشاركية» قد يكون له نقائص في مجال النجاعة التسويقية وطمأنة الزبائن من حيث المطابقة الشرعية، لكن الحملات التحسيسية والحديث عن اللجنة الشرعية التابعة للمجلس العلمي الأعلى يمكن أن يبدد هذه المخاوف.
بعد قرابة سنة من افتتاح أولى الأبناك التشاركية الإسلامية المغربية لوكالاتها، أصدرت المديرية العامة للضرائب مذكرة تُحدد فيها شروط الحصول على السكن الاقتصادي المعفي من الضريبة على القيمة المضافة في إطار منتوج “المرابحة”.
كما ذكرنا في الفرة السابقة البنوك الإسلامية (أو البنوك التشاركية في المغرب ) هي مؤسسة مالية لاتختلف من حيث الشكل عن البنوك التقليدية، فهي تقدم خدمات بنكية من قبيل القروض وتمويل المشاريع وإصدار الشيكات ومنح بطائق السحب وصرف العملات، غير أن وجه الاختلاف عن البنوك التقليدية، هي أن أدبيات هذا الصنف من المصارف ( البنوك التشاركية) تقوم على العمل وفق الشريعة الإسلامية وعدم التعامل بالفائدة.
البنوك الإسلامية تجتنب المعاملة الربوية، فالتعامل معها ليس مثل البنوك الربوية، التعامل مع البنوك الإسلامية لا حرج فيه، والتعامل مع البنوك الربوية فيه الحرج في أي معاملة يكون فيها ربا، أما المعاملات التي ليس فيها ربا مثل:
إليكم في هذه الفقرة فيديو توضيحي فيما يخص شراء شقة عن طريق البنك الإسلامي بالمغرب:
شراء منزل عن طريق البنك التشاركي
البنك التشاركي بالمغرب
التمويل التشاركي حلال أم حرام
شراء شقة عن طريق البنك الإسلامي بالمغرب
عقد المرابحة في المغرب