ماذا يقصد بالعمل المأجور؟
العمل الماجور ممارسة يعبر من خلالها الفرد عن دوره في المجتمع، وبالتحديد أكثر فالعمل هو نشاط منظّم، ينفذه الفرد مقابل مبلغ من المال، وتختلف أعمال الأفراد فمنهم البائع والسائق والموظف في مؤسسة معينة، كما يمكن أن يكون الفرد عاملًا إمّا متطوعًا أو موظفًا، وقد يقوم الفرد ببدء عمل حرّ خاص به في التجارة، وقد يكون هذا العمل طويل الأمد أو قصير الأمد، ولربما احتاج إلى خبرة في مجال معين، أو لياقة بدنية أو نشاط ذهني، وربما يكون للعمل علاقة بالعمر وقد لا يتعلق به.
يقضي الغالبية من الناس حوالي أربعين ساعة من كل أسبوع في العمل المأجور ويستثنى منهم الأطفال أو الكبار في السن المتقاعدون من العمل، والأشخاص الذين لهم حالات صحيّة خاصة لا تمكنهم من العمل، وما تبقى من الناس يعمل بأعمال مختلفة مأجورة أو طوعية أو يعملون كربة منزل، وسيتحدث هذا المقال عن أهمية تناول الوجبات بصورة متقطعة أثناء العمل.
العمل الماجور هو مجهود يقدمه الأفراد مقابل مبلغ من المال، قد يكون طويل الأمد أو قصير الأمد تابع لجهة معينة، وقد يقوم الفرد ببدء عمل حرّ خاص به في التجارة، وقد يكون تطوعيًا.
يجب الحرص على تناول طعام صحيّ في العمل وذلك من خلال وضع خطّة للأوقات التي يتم فيها تناول الطعام، فأهمية تناول الوجبات بصورة متقطعة في العمل تتمثل بتحقيق أهداف وإنجازات أكثر في العمل تتمثل كالآتي:
بعد الحديث عن أهمية تناول الوجبات بصورة متقطعة أثناء العمل، فمن الجيد ذكر بعض الأطعمة والمشروبات التي تزيد من قوة تركيز الجسم في الصباح وتعطي الجسم الطاقة اللازمة لعمل أفضل، وتحفز نقاط التركيز في دماغ الإنسان مما يؤمن فعالية أكثر في العمل لتحقيق الأهداف الإنجازات المرجوّة ومنها: