الوخز بالإبر هي إحدى الطرق المستخدمة في العلاج الصيني التقليدي القديم، والتي تستخدم لتخفيف الآلام، ومعالجة العديد من الأمراض والحالات من خلال خضوع المريض لعدة جلسات تتراوح ما بين ست إلى اثنتي عشرة جلسة، وتستمر كلّ جلسة مدّة تتراوح ما بين 30 إلى 60 دقيقةً، يتمّ خلالها إدخال إبر رقيقة جداً مصنوعة من الستانلس ستيل في مناطق معينة من الجسم، ثمّ يتمّ تحفيزها بالحرارة، أو اللمس اللطيف، أو الكهرباء، بناءً على الحالة الطبية، ويعتبر الوخز بالإبر من الوسائل العلاجية الآمنة في حال القيام بها بشكل صحيح.
يقوم مبدأ الوخز بالإبر على اعتقاد المعالجين، بأنّ الطاقة تسير في الجسم عبر مساراتٍ أو قنوات، يطلق عليها خطوط الطاقة (Meridians)؛ وفي حال فقدان الطاقة لقدرتها على التحرك بحرية داخل هذه القنوات نتيجةً لأي اختلال، يتعرض الجسم للأمراض، وأن الخضوع للعلاج بالوخز بالإبر يمكن أن يعيد سير الطاقة في خطوط الطاقة من خلال تعزيز حركتها، وإزاله العقبات أو الاختلال، وبالتالي التعافي من الأمراض.
الوخز بالإبر هي إحدى الطرق المستخدمة في العلاج الصيني التقليدي القديم، والتي تستخدم لتخفيف الآلام، ومعالجة العديد من الأمراض والحالات من خلال خضوع المريض لعدة جلسات تتراوح ما بين ست إلى اثنتي عشرة جلسة، وتستمر كلّ جلسة مدّة تتراوح ما بين 30 إلى 60 دقيقةً، يتمّ خلالها إدخال إبر رقيقة جداً مصنوعة من الستانلس ستيل في مناطق معينة من الجسم، ثمّ يتمّ تحفيزها بالحرارة، أو اللمس اللطيف، أو الكهرباء، بناءً على الحالة الطبية، ويعتبر الوخز بالإبر من الوسائل العلاجية الآمنة في حال القيام بها بشكل صحيح.
يقوم مبدأ الوخز بالإبر على اعتقاد المعالجين، بأنّ الطاقة تسير في الجسم عبر مساراتٍ أو قنوات، يطلق عليها خطوط الطاقة (Meridians)؛ وفي حال فقدان الطاقة لقدرتها على التحرك بحرية داخل هذه القنوات نتيجةً لأي اختلال، يتعرض الجسم للأمراض، وأن الخضوع للعلاج بالوخز بالإبر يمكن أن يعيد سير الطاقة في خطوط الطاقة من خلال تعزيز حركتها، وإزاله العقبات أو الاختلال، وبالتالي التعافي من الأمراض.