تمكّن الخبراء من تطوير مطعوم إنفلونزاالطيور؛ لمنع إصابة البشر بسُلالة واحدة من هذه الإنفلونزا، وقد حصل هذا المطعوم على موافقة إدارة الغذاء والدواء لاستخدامه لهذا الغرض في عام 2007، وقد تمّ شراؤه من قِبل الحكومة الفيدرالية الأمريكية لتوزيعه من قِبل مسؤولي الصحّة العامة إذا ظهرت ضرورة لذلك، ولكن لم يتمّ توفير هذا اللّقاح بشكلٍ تجاريّ لعامّة الناس، وفي هذا السّياق يُشار إلى أنّ العديد من الشركات تعمل على تطوير لقاحات أخرى ضدّ إنفلونزا الطّيور، وتجدر الإشارة إلى أنّ إعطاء مطعوم الإنفلونزا المتوفّر إلى جانب المُساعدات المناعيّة (بالإنجليزية: Adjuvants) قد يُعزّز قدرة هذا المطعوم على توفير حماية ضدّ الأشكال المُختلفة من هذا الفيروس.
يُعتبر اتباع بعض الإرشادات أمراً ضروريّاً في الحماية من الإصابة بإنفلونزا الطيور عند السّفر للخارج، وفيما يأتي بيان ذلك:
فيما يأتي بيان لأبرز النّصائح والإرشادات التي يُنصح بأخذها بعين الاعتبار تفادياً للتعرّض لعدوى إنفلونزا الطيور:
"