تُساعد الوجبات الخفيفة السكرية على منح دفعة من الطاقة، وذلك لأنّ انخفاض نسبة السكر في الدم يؤدّي إلى الخمول، فتُساعد هذه الوجبات على منح طاقة على المدى الطويل، ومن أهم الأطعمة الصحية الواجب التي تزيد من مستويات الطاقة في الجسم ما يأتي:
يُمكن البدء في محادثة مع الآخرين عند الشعوربالنعاسوالحاجة إلى النوم، وذلك من أجل تشغيل وتحريك العقل، حيث يُمكن إنشاء حوار مع زميل حول فكرة عملية، أو سياسة، أو دينية، أو في أيّ موضوع آخر.
يُساعد أخذ قيلولة أثناء النهار على اكتساب النشاط، والتغلب علىالنوم، وتمكين الشخص من السهر ليلاً، فالنوم يُخلّص الدماغ من المواد الكيميائية التي تُساعد في النعاس، ومن أهمّها الأدينوزين، كما أنّ طول الغفوة له تأثيراته المحددة، فالغفوة التي تكون من 20 إلى 30 دقيقة تُساعد بعض الأشخاص، ولكن القيلولة التي تكون من ساعة إلى ساعتين فلها فوائد جمّة للتمكن من السهر ليلاً.
يُعتبر الكافيين مادةً منشطةً طبيعيةً يُمكن الحصول عليها من شرب القهوة، والشاي، والمشروبات الغازية، والشوكولاتة، وغيرها، حيث يُساعد الكافيين على بقاء الشخص مستيقضاً بلوالتغلبعلى النوم، وذلك بسدّ مستقبلات الأدينوزين، وبالتالي يُضعف ويُقلّل إشارة النعاس، ويستمر تأثيره من 4 إلى 6 ساعات، أمّا عند الإفراط في تناوله فقد يصعب على الشخص النوم ويُصاب بالأرق، كما أنّ تناوله بشكل متكرر قد يُبطل تأثيره.
يُساعد الضوء الساطع على التأثير على الساعة الداخلية للشخص، بحيث يوحي للجسم بأنّ الوقت لم يحن بعد للنوم، حيث وضّح المدير الطبي لمعهد فلوريدا للنوم ويليام كولر أنّ الساعة اليومية لها علاقة بالعين والضوء الساطع، ويُمكن أن يُعاد ضبط الساعة الداخلية الموجود لدى الأشخاص، فهذه الساعة هي التي تُخبر الأشخاص ما إذا كانوا متعبين أم لا.