في البداية يجب علينا أن نعرف أن الله وحده هو عالم الغيب وعالم ما في الأرحام قال الله تعالى في كتابه العزيز: (إِنَّ اللَّهَ عِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَيُنَزِّلُ الْغَيْثَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الأَرْحَامِ وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مَّاذَا تَكْسِبُ غَداً وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ) ويجب أن يكون عندك يقين أنّ كلّ ما سنطرحه هنا هو من باب الاستعانة بالقدر الذي علمنا إياه الله من علمه الواسع والشامل، ومحاولة المعرفة، وقد نصيب وقد نخطيء، وهناك طرق علميّة حديثة استطاعت أن تعرف نوع الجنين وهو في بطن أمّه.
هذه الطرق ليست علمية، ولكن اعتادت جداتنا على ذكرها في هذه المواطن حيث إنّها قد تكون علامات عند بعض النساء دون غيرهن ولا تشكل قاعدة عامة يمكن السير عليها، وبعضها لا يعدو كونه خرافات لا معنى لها، ونساء اليوم ربما يطلعن على هذه المعلومات للتندر فقط، إلا أنّها ناجمة عن الثقافة المجتمعية السائدة في ذلك الوقت:
مُلاحظة: لا يُمكننا الاعتماد على هذه الطُرق التقليدية وهي من باب التكهنات ورثناها عن أجدادنا، فيجب على كُل الأحوال أن نُراجع الطبيب؛ لأنّ هذه الطُرق لا تكون نتائجها صحيحة.
"