يوجد العديد من الأشخاص الذين يعانون من ضعفٍ في القدرة على النوم بشكلٍ دائمٍ، ممّا يؤثّر بشكلٍ سلبيّ على صحتهم البدنية وعلى سلامة عمل أجهزتهم الداخلية، ويستدعي علاجاً فعالاً لتفادي تلف خلايا الجسم، واضطراب حواسه، وضعف قدراته الدماغية وغيرها، وذلك من منطلق أنّ النوم هو أساسٌ للصّحة البدنية، والنفسية، والعقلية السليمة، وذلك بمعدل ثماني ساعات للشخص البالغ على أقلّ تقدير. ويمثلالأرقحالةٌ مزمنةٌ من استعصاء النوم، أو انخفاض القدرة عليه بصورةٍ طبيعيّةٍ، وخاصّةً في ساعات الليل، ممّا يلحق ضرراً بإنتاجية الأشخاص على الصعيد المهنيّ والأكاديميّ، علماً أنّ مدى تأثير ذلك يختلف نسبياً من شخصٍ إلى آخر، ممّا يستدعي وضع طرقٍ فعالةٍ للنوم العميق.
ينصح باتباع الخطوات التالية للحصول على نوم عميق:
صَنف العلماء والمختصون أسباب ضعف النوم إلى ثلاثة تصنيفات: