هو عملية منظّمة ودائمة تعمد على قوانين ثابتة يتم انجازها مبكرًا قبل الوقت المتوقع للأزمة المتوقعة، حيث تركز وظيفة التخطيط هُنا المساهمة في منع الأزمات المتوقع حدوثها، كما يجب أن تكون مستعدّة للردّ عيها في حال وقوعها، ثمَّ الرجوع للوضع الطبيعي بعد انتهاء الأزمة.

 

 

الأمور التي يجب مراعتها عند التخطيط للأزمة:

 

الاهتمام بوضع السياست العامة لكل القضايا التي لها علاقة بإدارة الأزمات.

 

تنمية العلاقات التبادلية والتكاملية وتحقيق التناسق بين الجهود.

 

العمل على تحديد أفضل الطرق لتنمية وعي الرأي العام بالمخاطر والتحديات التي يمكن أن تؤثر في الأزمة.

 

يجب أن يتم تحقيق التكامل بين كل نشاطات المنظّمة، سواء كانت أنشطة ومهام سياسية أو أنشطة اقتصادية أو إدارية.

 

العمل على بناء شبكة الاتصالات الفعّالة والعمل على تنميتها التي تؤمن المعلومات.

 

العمل على صياغة التشريعات التي لها علاقة بإدارة الأزمة.

 

العمل على قراءة المستقبل بالطريقة التي تحقق الإدارك المتكامل لطبيعة الأزمة.

 

القيام بالبدء على تكوين مناخ إداري يكون قادر على التفاهم والمشاركة بين كل المستويات الإدارية والاختصاصات الوظيفية المتنوعة، على المستوى الإداري والمستوى المركزي.

 

 

القيام على تشجيع ودعم الدراسات والأبحاث التي لها علاقة بإدارة الأزمات.

 

تحقيق المرونة، التي تقوم على تشكيل التنظيم للمنظّمة والقدرة على إعادة تنظيمها إذا تطلب الأمر.