تختلف احتياجاتفيتامين دمن شخص لآخر، وتتأثر بعوامل مختلفة كالعمر والحالة الصحية، حيث يُنصح الأشخاص من عمر سنة إلى سبعين عاماً بتناول 600 وحدة عالمية يومياً، بينما يُنصح الأشخاص البالغون الذين تجاوزا السبعين من العمر بتناول 800 وحدة عالمية، ويجب البدء بعلاج نقص فتامين د إذا قلت نسبته في الجسم عن 20 نانوغرام/مللتر لتجنب حصول أي مضاعفات أو مشاكل صحية، ويمكن استخدام الطرق الآتية لعلاج وتعويض نقص فيتامين د بحسب حالة المصاب:
يُعالج نقص فيتامين د بتناول مكملاتفيتامين د3المعروفة باسم كوليكالسيفيرول مع الطعام الغني بالدهون، بما يعادل 50,000 وحدة عالمية تقريباً مرة واحدة أسبوعياً لثمانية أسابيع، أو 6,000 وحدة عالمية يومياً لرفع مستوى فيتامين د في الجسم إلى 30 نانوغرام/مللتر، ثم يكمل المصاب علاجه بأخذ ما يعادل 1,500 إلى 2,000 حدة عالمية يومياً، وتزداد هذه الجرعات بمقدار ثلاثة أضعاف تقريباً عند الأشخاص المصابين بالسمنة أو سوء امتصاص فيتامين د.
يُعدّ التعرض لأشعة الشمس بشكل مباشر من أسهل الطرق للحصول علىفيتاميند، حيث تساعد هذه الأشعة الجسم على إنتاج فيتامين د، وخاصة الموجة المتوسطة من الأشعة فوق البنفسجية (بالإنجليزية: Ultraviolet B rays)، ويعتمد تحديد المدة الكافية لتعرض الشخص لأشعة الشمس على لون البشرة، ووقت التعرض للشمس، والمنطقة السكنيّة، وكمية الجلد المعرضة بشكل مباشر لأشعة الشمس.
يعتبر النظام الغذائي من الطرق التي تساعد على زيادة نسب فيتامين د في الجسم، وذلك من خلال تناول بعض الأغذية مثل
يُعاني الكثير من الأشخاص من نقص فيتامين د و لكنهم لا يُدركون ذلك، ويعود السبب إلى عدم وضوح الأعراض، ومع هذا هناك بع ضالأعراض التي قد تظهر في بعض الأحيان، ويمكن بيانها على النحو الآتي: