سوف نعرض في هذا المقال مواسم زيت النخيل، واهم الدول المُصدرة له، وسوف نعرض بشيء من التفصيل ما هو زيت النخيل، وأهم استخداماته سواء في المجال الصحي والتجميلي، وسوف نوضح اهم الاضرار التي قد يسببها زيت النخيل.
تتعدد الدول المنتجة لزيت النخيل ومن أبرز هذه الدول إندونيسيا وفنزويلا ونيجيريا وماليزيا وتايلند،
ونذكر لكم فيما يلي كل دولة منهم ونسب إنتاجها له:
يتم استخراج زيت النخيل من ثمار النخيل وله أنواع واستخدامات عديدة بعضها تخص العلاج والصحة.
والبعض الآخر يخص مجال التجميل والعناية بالذات ويدخل ايضا زيت النخيل في صناعة بعض العطور وذلك من خلال استخراج هذا النوع من نواة تمر النخيل.
زيت النخيل يعتبر عنصراً أساسياً في بعض المطابخ وذلك لاستخدامها في تحضير وجبات الطعام
ومن أشهر الدول التي تستخدمه في تحضير الطعام هي البرازيل قارة أفريقيا وجنوب شرق آسيا.
مصانع الأطعمة الغذائية تستخدم زيت النخيل وذلك لأن اسعاره منخفضة بالنسبة للزيوت النباتية،
فهذا الانخفاض في سعر الزيت يحقق لأصحاب المصانع الغذائية ارباح عالية، ولكن تعود الأضرار الصحية على المستخدمين.
اندونيسيا وسنغافورة: تأتي اندونيسيا وسنغافورة في المرتبة الاولى من حيث تصدير زيت النخيل لدول العالم، وقد تم إخلاء غابات واماكن بالكامل للتوسع في زراعة ثمار النخيل لإنتاج زيت النخيل.
ماليزيا: تأتي في المرتبة الثانية بالنسبة لدول العالم من حيث إنتاج زيت النخيل وتقوم بتصديره إلى دولة الصين والهند والولايات المتحدة وباكستان.
بنين: جنوب بنين تحتوي على الآلاف من الهكتارات التي يتم فيها زراعة النخيل، لإنتاج وتصدير زيت النخيل.
السعودية: تعتبر دولة السعودية من أقل الدول في إنتاج زيت النخيل وذلك بسبب بدؤها مؤخراً في إنتاج هذا النوع من الزيوت، حيث بدأت في استخراجه لأول مرة في عام 2018 ميلادية، ولكن الآن في عام 2020 قد بلغت السعودية في إنتاجها من زيت نواة التمر الذي يُعد الافخر والافضل على مستوى العالم حوالي خمسين لتراً.
كينيا: يعتبر زيت النخيل بالنسبة لكينيا هو أساسي للدولة لاستخدامها في معظم الصناعات الغذائية، وله اهمية قصوى، وتنتج كينيا حوالي 380 ألف طن منه سنوياً.
غانا: تقوم غانا بتصدير زيت النخيل إلى الدول القريبة منها فقط،
وتملك غانا العديد من أنواع النخيل المختلفة، ونباتات ومكسرات النخيل.