ما هي فوائد العسل وزيت الزيتون

الكاتب: رامي -
ما هي فوائد العسل وزيت الزيتون
"

ما هي فوائد العسل وزيت الزيتون.

العسل وزيت الزيتون

تتميّزُ مادّتا العسل وزيت الزيتون بتركيبةٍ طبيعيّة مميزة، تجعلُ خصائصِ كلٍّ منهما علاجاً للعديد من الأمراض والمشكلات الصحيّة، وأساساً للوقاية من العديد منها أيضاً، فالعسل هو غذاءٌ يُنتجه النحل باستخدام الرحيق الذي يجمعه من الأزهار، ويمتاز باحتوائه على نسبةٍ عاليةٍ من السكريات التي تتراوح بين 70 إلى 80%، بالإضافة إلى امتلاكه خصائص مطهرة ومضادةٍ للجراثيم، أمّا زيت الزيتون فيُعدّ مُكوناً أساسياً في النظام الغذائي لمنطقة البحر الأبيض المتوسط، وينتج من خلال ضغط ثمار أشجار الزيتون، ويتوفر منه العديد من الأصناف، وكلّما قلّ تعريضه لعمليات المعالجة، كانت جودته أعلى، ويُعتقد أنّ أفضل أصنافه ما يُعرف بزيت الزيتون البكر

فوائد العسل وزيت الزيتون

يُوفر العسل العديد من الفوائد الصحية، والتي نذكر منها الآتي:
تخفيف التهاب الحلق والسعال: حيث يمتلك العسل قدرةً على تهدئة التهاب الحلق، وتخفيف الألم بشكلٍ مؤقت، كما يمتاز بخصائص مضادةٍ للجراثيم والبكتيريا التي تُسبب العدوى، ممّا يجعله مناسباً لتقوية جهاز المناعة، بالإضافة إلى ذلك صنفت منظمة الصحة العالمية العسل كعلاجٍ طبيعيٍّ للسعال، ويُستخدم خصيصاً للأطفال فوق عمر السنة لتخفيف سعال الليل، والتحسين من نوعية النوم عند إصابتهم بعدوى الجهاز التنفسيّ العلويّ.
تطهير الحروق والجروح: حيث يُعدّ العسل مطهراً طبيعياً، يحدّ من نمو البكتيريا، وبالتالي فإنّه يُساهم في الحفاظ على نظافة الجروح، ويُقلّل من خطر تعرضها للعدوى، إذ يمكن استخدامه بعد تنظيف الجرح برفقٍ بالماء الدافئ والصابون، ثم توضع طبقةٌ من العسل على الضِمادة قبل تغطية الجرح، وتُغيُّر الضِمادة كلّ 24 ساعة، بالإضافة إلى ذلك يمكن للعسل أن يُقلل الألم والانتفاخ الناتج عن الحروق والجروح، وذلك بتطبيقه موضعياً على المنطقة المُصابة.
المساعدة على علاج حمى القشّ: حيث يُمكن لتناول العسل المُصنع في المنطقة نفسها التي يعيش فيها المصاب بالحمى، أن يُساعد على تعزيز نظام المناعة، وتقليل أعراض حمّى القش، وذلك بجعل الجسم معتاداً على حبوب اللقاح المُسببة لأعراض الحمّى.
تعزيز صحة الجهاز الهضميّ: حيث يمتلك العسل تأثيراً مليناً بسيطاً، ممّا يُساعد على التقليل من الإمساك والانتفاخ، ومن جهة أخرى يمكن استخدام العسل في حالات الإسهال، لتخفيف حدّته ومدّته، ويزيد العسل من استهلاك البوتاسيوم والسوائل التي تُعدُّ ضرورية في حال الإصابة بالاسهال، بالإضافة إلى ذلك يحتوي العسل على البكتيريا النافعة التي تُحافظ على صحة الجهاز الهضميّ، كما يُمكن استخدامه أيضاً في علاج القرحة، وذلك بتناول كميةٍ تتراوح بين ملعقة طعامٍ إلى اثنتين على معدةٍ فارغة، أو قبل نصف ساعة من موعد تناول الطعام ثلاث مراتٍ يومياً، ويمكن استخدام العسل لتخفيف حالة ارتجاع المريء، وذلك من خلال توفير بطانةٍ للمريء والمعدة.
إمكانية استخدامه كبديلٍ للسكر: إذ إنّ السكر يُعدّ مُحلياً خالياً من المواد الغذائية المفيدة، وذا محتوى عالٍ من السعرات الحرارية، لذلك فإنّه يُمكن استخدام العسل كمحلٍ بديلٍ للسكر، مع الأخذ بعين الاعتبار الاعتدال في الكمية المُستهلكة منه.

فوائد زيت الزيتون

يمنح زيت الزيتون الجسم العديد من الفوائد، ونذكر منها الآتي:
تقليل خطر الإصابة بالسكتة الدماغية وأمراض القلب: وذلك لأنّ زيت الزيتون هو المصدر الوحيد للدهون الأحادية غير المشبعة، الذي ارتبط مع انخفاض خطر الإصابة بالسكتة الدماغية وأمراض القلب، بالإضافة إلى ذلك وُجد أنّ زيت الزيتون البكر يرتبط بتقليل أكسدة مركبات الكوليستيرول السيء او ما يُعرف اختصاراً ب LDL، كما يُحسن بطانة الأوعية الدموية، ويُقلل الالتهاب، ممّا يُساهم في خفض خطر الإصابة بأمراض القلب.
تقليل خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني: إذ تبين أنّه يُمكن باتباع حمية البحر الأبيض المتوسط الغنية بزيت الزيتون أنّ يقلّل خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني بنسبةٍ تزيد عن 40%.
تقليل خطر الإصابة بالسرطان: وذلك بسبب احتوائه على مضادات الأكسدة التي تُكافح الأضرار التي تسببها جزيئات الجذور الحرة، ومع ذلك ما زال هذا التأثير بحاجةٍ إلى مزيدٍ من الدّراسات.
المساعدة على علاج التهاب المفاصل الروماتويدي: إذ يُسبب هذا النوع من الالتهابات آلاماً وتشوهاتٍ في المفاصل، ويمكن باستخدام زيت الزيتون المساهمة في تقليل المؤشرات المرتبطة بالالتهاب، وخفض الإجهاد التأكسدي في الجسم لدى المصابين بالتهاب المفاصل.
تحسين وظائف الدماغ: وذلك ما أشارت إليه دراسة بحثت تأثير حمية البحر الأبيض المتوسط في البشر، بالإضافة إلى ذلك بينت دراسة أجريت على الفئران دور زيت الزيتون في منع تطوّر مرض الألزهايمر، ولكن تأثيره في هذا المرض يحتاج للمزيد من الأبحاث.
المحافظة على الوزن: حيث يرتبط تناول الدهون بكثرةٍ بزيادةٍ في الوزن، ولكن وجدت الأبحاث التي درست تأثير تناول زيت الزيتون نتائج إيجابية في الوزن، ولم ترتبط بزيادته.
امتلاك خصائص مضادة للبكتيريا: وذلك لما يحتويه من مكوناتٍ قادرةٍ على تثبيط أو قتل البكتيريا ومنها البكتيريا الملوية البوابية (بالإنجليزية: Helicobacter pylori) والتي تُسبب قرحات في المعدة، أو سرطان المعدة، حيث أشارت دراسة أنّ تناول 30 غراماً من زيت الزيتون البكر يومياً، قد يُساهم في إزالة هذا النوع من البكتيريا بنسبة 10 -40% من الأشخاص، خلال مدّة أسبوعين.

القيمة الغذائية للعسل

يُوضح الجدول الآتي محتوى ما مقداره 100 غرامٍ من العسل من العناصر الغذائية:
العنصر الغذائي الكمية
السعرات الحرارية 304 سعرة حرارية
الماء 17.10 مليليتراً
البروتين 0.30 غرام
الكربوهيدرات 82.40 غراماً
الألياف 0.2 غرام
السكريات 82.12 غراماً
البوتاسيوم 52 مليغراماً
الكالسيوم 6 مليغرامات
الحديد 0.42 مليغرام
المغنيسيوم 2 مليغرام
الفسفور 4 مليغرامات
الزنك 0.22 مليغرام
فيتامين ج 0.5 مليغرام
فيتامين ب2 0.038 مليغرام
فيتامين ب3 0.121 مليغرام
فيتامين ب 6 0.024 مليغرام
الفولات 2 ميكروغرام

القيمة الغذائية لزيت الزيتون

يُبين الجدول الآتي مجموعة العناصر الغذائية التي تتوفر في ملعقةٍ كبيرةٍ أو ما يساوي 13.5 مليليتراً تقريباً من زيت الزيتون:
العمصر الغذائي الكمية
السعرات الحرارية 119 سعرة حرارية
البروتين 0.00 غرام
الكربوهيدرات 00.0 غرام
الدهون الكُليّة 13.5 غراماً
الدهون المُشبعة 1.864 غرام
الدهون الأحادية غير المشبعة 9.850 غرامات
الدهون المتعددة غير المشبعة 1.421 غرام
الكوليسترول 0.00 مليغرام
الحديد 0.08 مليغرام
فيتامين هـ 1.94 مليغرام
فيتامين ك 8.1 ميكروغرامات

محاذير استهلاك العسل

يُعتبر العسل من الأغذية الآمن استهلاكها من قِبَل معظم البالغين، والأطفال الذين تزيد أعمارهم عن سنةٍ واحدة وذلك عند تناوله عن طريق الفم، أو في حال تطبيقه على البشرة بشكلٍ مناسب من قبل البالغين، ومع ذلك فإنّ هنالك بعض المحاذير التي ترتبط باستهلاك فئات معينة للعسل، ونوضحها فيما يأتي:[?]
الحامل والمرضع: حيث يُعتبر العسل آمناً عند تناوله بكمياتٍ معتدلة خلال فترة الحمل والرضاعة، إلاّ أنّه لا تتوفر معلوماتٌ كافيةٌ حول ما إذا كان من الآمن استخدامه للأغراض الطبية من قِبَل النساء الحوامل أو المرضعات، لذلك ينبغي تجنب تناوله بالكميات الطبية أوتطبيقه موضعياً خلال تلك الفترات.
الأطفال: حيث يُعتبر من غير الآمن تناول العسل من قِبَل الرُّضع، والأطفال الذين لم يبلغوا سنّ 12 شهراً، وذلك بسبب احتمالية تعرضهم للتسمم الممباريّ ( بالإنجليزية: Botulism poisoning).
مرضى السكري: فقد يُؤدّي استهلاك العسل بكمياتٍ كبيرة إلى زيادة مستويات السكر في الدم لدى الأشخاص المصابين بداء السكري من النوع الثاني.
المصابون بحساسية حبوب اللقاح: فقد يُؤدي العسل الذي يُصنع من حبوب اللقاح إلى ظهور ردود فعلٍ تحسسية لدى الأشخاص المصابين بحساسيةٍ تجاه حبوب اللقاح، لذلك يجب على هؤلاء تجنب تناول العسل.

محاذير استهلاالعسل وزيت الزيتون

تتميّزُ مادّتا العسل وزيت الزيتون بتركيبةٍ طبيعيّة مميزة، تجعلُ خصائصِ كلٍّ منهما علاجاً للعديد من الأمراض والمشكلات الصحيّة، وأساساً للوقاية من العديد منها أيضاً، فالعسل هو غذاءٌ يُنتجه النحل باستخدام الرحيق الذي يجمعه من الأزهار، ويمتاز باحتوائه على نسبةٍ عاليةٍ من السكريات التي تتراوح بين 70 إلى 80%، بالإضافة إلى امتلاكه خصائص مطهرة ومضادةٍ للجراثيم، أمّا زيت الزيتون فيُعدّ مُكوناً أساسياً في النظام الغذائي لمنطقة البحر الأبيض المتوسط، وينتج من خلال ضغط ثمار أشجار الزيتون، ويتوفر منه العديد من الأصناف، وكلّما قلّ تعريضه لعمليات المعالجة، كانت جودته أعلى، ويُعتقد أنّ أفضل أصنافه ما يُعرف بزيت الزيتون البكر

فوائد العسل وزيت الزيتون

يُوفر العسل العديد من الفوائد الصحية، والتي نذكر منها الآتي:
تخفيف التهاب الحلق والسعال: حيث يمتلك العسل قدرةً على تهدئة التهاب الحلق، وتخفيف الألم بشكلٍ مؤقت، كما يمتاز بخصائص مضادةٍ للجراثيم والبكتيريا التي تُسبب العدوى، ممّا يجعله مناسباً لتقوية جهاز المناعة، بالإضافة إلى ذلك صنفت منظمة الصحة العالمية العسل كعلاجٍ طبيعيٍّ للسعال، ويُستخدم خصيصاً للأطفال فوق عمر السنة لتخفيف سعال الليل، والتحسين من نوعية النوم عند إصابتهم بعدوى الجهاز التنفسيّ العلويّ.
تطهير الحروق والجروح: حيث يُعدّ العسل مطهراً طبيعياً، يحدّ من نمو البكتيريا، وبالتالي فإنّه يُساهم في الحفاظ على نظافة الجروح، ويُقلّل من خطر تعرضها للعدوى، إذ يمكن استخدامه بعد تنظيف الجرح برفقٍ بالماء الدافئ والصابون، ثم توضع طبقةٌ من العسل على الضِمادة قبل تغطية الجرح، وتُغيُّر الضِمادة كلّ 24 ساعة، بالإضافة إلى ذلك يمكن للعسل أن يُقلل الألم والانتفاخ الناتج عن الحروق والجروح، وذلك بتطبيقه موضعياً على المنطقة المُصابة.
المساعدة على علاج حمى القشّ: حيث يُمكن لتناول العسل المُصنع في المنطقة نفسها التي يعيش فيها المصاب بالحمى، أن يُساعد على تعزيز نظام المناعة، وتقليل أعراض حمّى القش، وذلك بجعل الجسم معتاداً على حبوب اللقاح المُسببة لأعراض الحمّى.
تعزيز صحة الجهاز الهضميّ: حيث يمتلك العسل تأثيراً مليناً بسيطاً، ممّا يُساعد على التقليل من الإمساك والانتفاخ، ومن جهة أخرى يمكن استخدام العسل في حالات الإسهال، لتخفيف حدّته ومدّته، ويزيد العسل من استهلاك البوتاسيوم والسوائل التي تُعدُّ ضرورية في حال الإصابة بالاسهال، بالإضافة إلى ذلك يحتوي العسل على البكتيريا النافعة التي تُحافظ على صحة الجهاز الهضميّ، كما يُمكن استخدامه أيضاً في علاج القرحة، وذلك بتناول كميةٍ تتراوح بين ملعقة طعامٍ إلى اثنتين على معدةٍ فارغة، أو قبل نصف ساعة من موعد تناول الطعام ثلاث مراتٍ يومياً، ويمكن استخدام العسل لتخفيف حالة ارتجاع المريء، وذلك من خلال توفير بطانةٍ للمريء والمعدة.
إمكانية استخدامه كبديلٍ للسكر: إذ إنّ السكر يُعدّ مُحلياً خالياً من المواد الغذائية المفيدة، وذا محتوى عالٍ من السعرات الحرارية، لذلك فإنّه يُمكن استخدام العسل كمحلٍ بديلٍ للسكر، مع الأخذ بعين الاعتبار الاعتدال في الكمية المُستهلكة منه.

فوائد زيت الزيتون

يمنح زيت الزيتون الجسم العديد من الفوائد، ونذكر منها الآتي
تقليل خطر الإصابة بالسكتة الدماغية وأمراض القلب: وذلك لأنّ زيت الزيتون هو المصدر الوحيد للدهون الأحادية غير المشبعة، الذي ارتبط مع انخفاض خطر الإصابة بالسكتة الدماغية وأمراض القلب، بالإضافة إلى ذلك وُجد أنّ زيت الزيتون البكر يرتبط بتقليل أكسدة مركبات الكوليستيرول السيء او ما يُعرف اختصاراً ب LDL، كما يُحسن بطانة الأوعية الدموية، ويُقلل الالتهاب، ممّا يُساهم في خفض خطر الإصابة بأمراض القلب.
تقليل خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني: إذ تبين أنّه يُمكن باتباع حمية البحر الأبيض المتوسط الغنية بزيت الزيتون أنّ يقلّل خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني بنسبةٍ تزيد عن 40%.
تقليل خطر الإصابة بالسرطان: وذلك بسبب احتوائه على مضادات الأكسدة التي تُكافح الأضرار التي تسببها جزيئات الجذور الحرة، ومع ذلك ما زال هذا التأثير بحاجةٍ إلى مزيدٍ من الدّراسات.
المساعدة على علاج التهاب المفاصل الروماتويدي: إذ يُسبب هذا النوع من الالتهابات آلاماً وتشوهاتٍ في المفاصل، ويمكن باستخدام زيت الزيتون المساهمة في تقليل المؤشرات المرتبطة بالالتهاب، وخفض الإجهاد التأكسدي في الجسم لدى المصابين بالتهاب المفاصل.
تحسين وظائف الدماغ: وذلك ما أشارت إليه دراسة بحثت تأثير حمية البحر الأبيض المتوسط في البشر، بالإضافة إلى ذلك بينت دراسة أجريت على الفئران دور زيت الزيتون في منع تطوّر مرض الألزهايمر، ولكن تأثيره في هذا المرض يحتاج للمزيد من الأبحاث.
المحافظة على الوزن: حيث يرتبط تناول الدهون بكثرةٍ بزيادةٍ في الوزن، ولكن وجدت الأبحاث التي درست تأثير تناول زيت الزيتون نتائج إيجابية في الوزن، ولم ترتبط بزيادته.
امتلاك خصائص مضادة للبكتيريا: وذلك لما يحتويه من مكوناتٍ قادرةٍ على تثبيط أو قتل البكتيريا ومنها البكتيريا الملوية البوابية (بالإنجليزية: Helicobacter pylori) والتي تُسبب قرحات في المعدة، أو سرطان المعدة، حيث أشارت دراسة أنّ تناول 30 غراماً من زيت الزيتون البكر يومياً، قد يُساهم في إزالة هذا النوع من البكتيريا بنسبة 10 -40% من الأشخاص، خلال مدّة أسبوعين.

القيمة الغذائية للعسل

يُوضح الجدول الآتي محتوى ما مقداره 100 غرامٍ من العسل من العناصر الغذائية:
العنصر الغذائي الكمية
السعرات الحرارية 304 سعرة حرارية
الماء 17.10 مليليتراً
البروتين 0.30 غرام
الكربوهيدرات 82.40 غراماً
الألياف 0.2 غرام
السكريات 82.12 غراماً
البوتاسيوم 52 مليغراماً
الكالسيوم 6 مليغرامات
الحديد 0.42 مليغرام
المغنيسيوم 2 مليغرام
الفسفور 4 مليغرامات
الزنك 0.22 مليغرام
فيتامين ج 0.5 مليغرام
فيتامين ب2 0.038 مليغرام
فيتامين ب3 0.121 مليغرام
فيتامين ب 6 0.024 مليغرام
الفولات 2 ميكروغرام

القيمة الغذائية لزيت الزيتون

يُبين الجدول الآتي مجموعة العناصر الغذائية التي تتوفر في ملعقةٍ كبيرةٍ أو ما يساوي 13.5 مليليتراً تقريباً من زيت الزيتون:
العمصر الغذائي الكمية
السعرات الحرارية 119 سعرة حرارية
البروتين 0.00 غرام
الكربوهيدرات 00.0 غرام
الدهون الكُليّة 13.5 غراماً
الدهون المُشبعة 1.864 غرام
الدهون الأحادية غير المشبعة 9.850 غرامات
الدهون المتعددة غير المشبعة 1.421 غرام
الكوليسترول 0.00 مليغرام
الحديد 0.08 مليغرام
فيتامين هـ 1.94 مليغرام
فيتامين ك 8.1 ميكروغرامات

محاذير استهلاك العسل

يُعتبر العسل من الأغذية الآمن استهلاكها من قِبَل معظم البالغين، والأطفال الذين تزيد أعمارهم عن سنةٍ واحدة وذلك عند تناوله عن طريق الفم، أو في حال تطبيقه على البشرة بشكلٍ مناسب من قبل البالغين، ومع ذلك فإنّ هنالك بعض المحاذير التي ترتبط باستهلاك فئات معينة للعسل، ونوضحها فيما يأتي:
الحامل والمرضع: حيث يُعتبر العسل آمناً عند تناوله بكمياتٍ معتدلة خلال فترة الحمل والرضاعة، إلاّ أنّه لا تتوفر معلوماتٌ كافيةٌ حول ما إذا كان من الآمن استخدامه للأغراض الطبية من قِبَل النساء الحوامل أو المرضعات، لذلك ينبغي تجنب تناوله بالكميات الطبية أوتطبيقه موضعياً خلال تلك الفترات.
الأطفال: حيث يُعتبر من غير الآمن تناول العسل من قِبَل الرُّضع، والأطفال الذين لم يبلغوا سنّ 12 شهراً، وذلك بسبب احتمالية تعرضهم للتسمم الممباريّ ( بالإنجليزية: Botulism poisoning).
مرضى السكري: فقد يُؤدّي استهلاك العسل بكمياتٍ كبيرة إلى زيادة مستويات السكر في الدم لدى الأشخاص المصابين بداء السكري من النوع الثاني.
المصابون بحساسية حبوب اللقاح: فقد يُؤدي العسل الذي يُصنع من حبوب اللقاح إلى ظهور ردود فعلٍ تحسسية لدى الأشخاص المصابين بحساسيةٍ تجاه حبوب اللقاح، لذلك يجب على هؤلاء تجنب تناول العسل.

محاذير استهلاك زيت الزيتون

يعتبر زيت الزيتون آمناً عند تناوله عن طريق الفم بمقدار ملعقتين طعام أو ما يعادل 28 غراماً يومياً أو عند وضعه على البشرة، ومع ذلك، قد يُسبب زيت الزيتون الغثيان لدى عدد قليل جدًا من الأشخاص، ومن المحاذير الأخرى التي ترتبط ببعض الفئات ، نذكر ما يأتي:
الحامل والمرضع: إذ لا تتوفر معلوماتٌ كافيةٌ حول مدى سلامة تناول منتجات الزيتون؛ كالزيت، خلال فترات الحمل أو الرضاعة، ولذلك يجدر عدم استخدام كمياتٍ أكبر من تلك الموجودة عادة في الأطعمة.
مرضى السكري: فقد يؤدي زيت الزيتون إلى انخفاض نسبة السكر في الدم، لذلك ينبغي على مرضى السكر فحص مستويات سكر الدم لديهم عند استخدام زيت الزيتون.
الخاضعون للعمليات الجراحية: نظراً لاحتمالية تأثير زيت الزيتون في نسبة السكر في الدم، فإنّه قد يتداخل مع القدرة على السيطرة على نسبة السكر أثناء وبعد إجراء العملية الجراحية، ولذلك يجدر التوقف عن تناول زيت الزيتون قبل أسبوعين من موعد الجراحة.
المصابون بالحساسية: فقد يُسبب استخدام زيت الزيتون على البشرة، أو في الفم بعد علاج الأسنان حدوث ردود فعلٍ تحسسية، ومن الجدير بالذكر أنّ أشجار الزيتون تُنتج حبوب اللقاح التي يُمكن أن تُسبب الحساسية التنفسية الموسمية لدى بعض الأشخاص.
ك زيت الزيتون
يعتبر زيت الزيتون آمناً عند تناوله عن طريق الفم بمقدار ملعقتين طعام أو ما يعادل 28 غراماً يومياً أو عند وضعه على البشرة، ومع ذلك، قد يُسبب زيت الزيتون الغثيان لدى عدد قليل جدًا من الأشخاص، ومن المحاذير الأخرى التي ترتبط ببعض الفئات ، نذكر ما يأتي:
الحامل والمرضع: إذ لا تتوفر معلوماتٌ كافيةٌ حول مدى سلامة تناول منتجات الزيتون؛ كالزيت، خلال فترات الحمل أو الرضاعة، ولذلك يجدر عدم استخدام كمياتٍ أكبر من تلك الموجودة عادة في الأطعمة.
مرضى السكري: فقد يؤدي زيت الزيتون إلى انخفاض نسبة السكر في الدم، لذلك ينبغي على مرضى السكر فحص مستويات سكر الدم لديهم عند استخدام زيت الزيتون.
الخاضعون للعمليات الجراحية: نظراً لاحتمالية تأثير زيت الزيتون في نسبة السكر في الدم، فإنّه قد يتداخل مع القدرة على السيطرة على نسبة السكر أثناء وبعد إجراء العملية الجراحية، ولذلك يجدر التوقف عن تناول زيت الزيتون قبل أسبوعين من موعد الجراحة.
المصابون بالحساسية: فقد يُسبب استخدام زيت الزيتون على البشرة، أو في الفم بعد علاج الأسنان حدوث ردود فعلٍ تحسسية، ومن الجدير بالذكر أنّ أشجار الزيتون تُنتج حبوب اللقاح التي يُمكن أن تُسبب الحساسية التنفسية الموسمية لدى بعض الأشخاص.
"
شارك المقالة:
142 مشاهدة
هل أعجبك المقال
0
0

مواضيع ذات محتوي مطابق

التصنيفات تصفح المواضيع دليل شركات العالم
youtubbe twitter linkden facebook