يقدر الإنتاج المحلي للصين بحوالي 45% من إجمالي الإنتاج العالمي. معظم هذا الإنتاج مخصص للسوق المحلية.
سجلت بعض الصادرات زيادة طفيفة أيضاً. تم تحسين تقنيات الحصاد من أجل زيادة الإنتاج.
تود الصين أن تنافس بهذا المنتج على الصعيد الدولي، لذلك، تم افتتاح “منطقة القرنبيط” في مقاطعة تشجيانغ.
تتبع الهند الصين في المرتبة الثانية. يأتي إنتاج الهند من 6.7 مليون هكتار من الأراضي الزراعية التي خصصتها الدولة لإنتاج القرنبيط.
إذا تم الجمع بين القطاعين الصيني والهندي لإنتاج البروكلي والقرنبيط، فسيكونان معاً أكثر من 75% من الإجمالي العالمي.
السبب في ذلك هو أن البلدين لديهما كثافة سكانية مرتفعة جداً، لذلك فإن الحاجة إلى إنتاج الغذاء أمر حيوي للغاية، حيث أن نصيب الفرد من استهلاك الخضروات مرتفع جداً ويجب تلبيته بانتظام.
إن درجات الحرارة المنخفضة أحياناً في بولندا ليس لها أي تأثير على جودة القرنبيط. ينتج عنها فقط نمواً أبطأ.
يستمر الموسم البولندي من منتصف يونيو إلى أواخر أكتوبر. يعتبر القرنبيط منتجاً تقليدياً، لكن يتم تخصيص المزيد من الأرض لإنتاجه.
يتزايد نمو القرنبيط في المكسيك. هناك الكثير من المنافسة محلياً، وكذلك من الولايات المتحدة.
تصدر المكسيك أيضاً على نطاق واسع إلى كندا. هناك العديد من الشركات التي تسجل نمواً في هذا القطاع في المكسيك.
العربية
