يحدثالخوفنتيجةً لحدثٍ غير معرّفٍ، أو احتماليّة الشعور بالألم؛ حيث تقوم اللوزة في الجهاز الحوفيّ بالكشف عن الاحتمالات وإرسال الإشارات التي تولّد الشعور بالخوف؛ الأمر الذي يُسبب إيقاف أنشطّة الإبطال أو التهرّب، وما يلي بعض الحقائق الخاصّة بأسباب الخوف:
يوجد نوعان من الخوف وهما؛ الخوف الغير صحيّ، والخوف الصحيّ، كما يمكن تقسيم هذه الأنواع إلى الخوف من الأمور المحتومة، والخوف من الأمور الغير محتومة، وما يلي بعض أشكال الخوف:
يعتبر الخوف استجابةً حيويةً للأخطار الجسديّة أوالنفسيّة؛ ففي حالة عدم الإحساس بالخوف لن يتمكّن الإنسان حماية نفسه من التهديدات المحيطة به، ولكن قد يشعر الإنسان بالخوف من المواقف التي لا تهدد الحياة، والتي لا تعود لأسباب مقنعة، حيث يُثير المرور بالصدمات والخبرات السيئة في الحياة استجابة الخوف في جسم الإنسان؛ وهو أمراً من الصعب منعه، إلّأ أنّ التعرّض للأمور التي تُسبب الخوف لدى الإنسان هو أفضل طريقة للتخلّص منها
"