في غمرة الأسى والحزن والضيق، قد يأتيك “لطف الله” على هيئة دمعة تنتشلك من ضيق الهم، أو على شكل “غفوة” تُبعدك عن واقع أليم، فتستيقظ على رؤيا مُبشّرة، أو بدعوة ترتوي بها روحك من والدك أو والدتك،أو وقفة معك من محب ليشد من أزرك أو تربيتة على كتفك من يد صديق أو محب، أو ابتسامة من عابر سبيل.
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) لفهم كيفية استخدامك لموقعنا ولتحسين تجربتك. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.