تتألف معظم الرسائل من عددٍ من العناصر المهمة التي تضفي عليها القوة والرسمية وتمنحها البصمة الخاصة، وهي كالتالي:
عند البدء بكتابة رسالةٍ إلى صديقٍ فإن الإنسان يستجمع مشاعره ويجد نفسه عفوياً ومنطلقاً أكثر من كتابة الرسالة الرسمية لجهةٍ رسميةٍ فيصبح التعبير جامداً أكثر، والصداقة هي تلك العلاقة الخاصة والمميزة التي تجمع بين الإنسان وغيره من الناس وفيها يتبادلون مشاعر الود والاحترام والمحبة، ويتم تبادل الرسائل في إطار هذه العلاقة بشكلٍ يضمن زيادة المحبة وكنوعٍ من أنواع التعبير عنها، ويتم ذلك من خلال ما يلي: