مفهوم التفكير الاستراتيجي: هو التفكير المستشرف للمستقبل ويقوم بتحديد اتجاهها، حيث يقود المنظّمة لكي تستثمر الفرص والتغييرات المستقبلية، كما يساعدها في تحديد الخطوات التي تقوم بنقل الرؤية للواقع، كذلك يقوم على التأثير في مسارها لأجل أن يتم تحويل الحلم إلى واقع.

 

 

لماذا يجب أن نقوم ببناء التفكير الاستراتيجي؟

 

التفكير الاستراتجي له أهمية بالغة في تطوير المنظّمة ويعلب دور كبير في نجاحها. ومن النقاط التي تجعل التفكير الاستراتيجي ذات أهمية ما يلي:

 

 

يساهم في أن تقوم المنظّمة على تبني نماذج جديدة من التطوّر والوصول للتميّز.

 

يعمل على تفجير القدرات عند الموظفين التي تتصف بالإبداع وتشجيعهم على الابتكار.

 

التفكير الاستراتيجي يحقق الكثير من المزايا التي تقوم بالتركيز على قيم المنظّمة، الهدف والرؤية التي تعمل على تطويرها.

 

يقوم بتحقيق التطوير للمدراء والقادة في الإدارة؛ لأنه مبني على الابتكار والتحسين المستمر.

 

طرق بناء التفكير الاستراتيجي:

 

العمل على تنمية النظرة الاحتمالية.

 

القيام بتنمية عدم اليقين.

 

العمل على تنمية منهج التخطيط.

 

العمل على تنمية أسلوب التفكير.

 

القيام بتنمية طريقة التعلم المستمر.

 

العمل على تنمية الطريقة المستقبلية.

 

العمل على تنمية سِمة التفكير لدى الموظفين.