أن يستمع الأبناء إلى كلام الأهل من أبرز ما يحلم به الأهل، فالكثير يعاني من تمرّد الأبناء ورفضهم لسماع أوامر الوالدين بل قد يصل الأمر إلى معاكسة ما يرغب به الأهل والعناد فتصبح مشكلةً حقيقةً تحتاج إلى حلّ، ولا بد من الاعتراف بأن أبناءنا لم يُخلقوا لزماننا لذلك يجب البحث عن أساليب التربية الحديثة التي تهيؤهم إلى حياتهم المستقبلية، فكيف أجعل ابني يستمع إلى كلامي؟؟ هذا السؤال سنحاول الإجابة عنه بعدة نصائح لكل أم وأب.