قصيدة عن شهر رمضان المبارك

الكاتب: رامي -
قصيدة عن شهر رمضان المبارك
شهر رمضان

شهر رمضان من أفضل الشهور مكانة عند المسلمين، ويعد من المناسبات العظيمة التي تقبل عليهم، والتي يمارسون فيها شعائر الله عز وجل مما يزيد اقتراب العبد منه سبحانه، ولأهمية شهر رمضان سنقدم لكم قصائد جميلة عن شهر رمضان المبارك.

قصيدة عن شهر رمضان

إلَى السَّماءِ تجلت نَظْرَتِي وَرَنَتْ

وهلَّلَتْ دَمْعَتِي شَوَقاً وَإيْمَانَا

وهلَّلَتْ دَمْعَتِي شَوَقاً وَإيْمَانَا

وهلَّلَتْ دَمْعَتِي شَوَقاً وَإيْمَانَا

وهلَّلَتْ دَمْعَتِي شَوَقاً وَإيْمَانَا

وهلَّلَتْ دَمْعَتِي شَوَقاً وَإيْمَانَا

يُسَبِّحُ اللهَ قَلْبِي خَاشِعاً جذلاً

وَيَمْلأُ الكَونَ تَكْبِيراً وسُبْحَانَا

وَيَمْلأُ الكَونَ تَكْبِيراً وسُبْحَانَا

وَيَمْلأُ الكَونَ تَكْبِيراً وسُبْحَانَا

وَيَمْلأُ الكَونَ تَكْبِيراً وسُبْحَانَا

وَيَمْلأُ الكَونَ تَكْبِيراً وسُبْحَانَا

جُزِيتَ بالخَيْرِ منْ بَشَّرتَ مُحتَسِباً

بالشَّهرِ إذْ هلَّتِ الأفراحُ ألْوانَا

بالشَّهرِ إذْ هلَّتِ الأفراحُ ألْوانَا

بالشَّهرِ إذْ هلَّتِ الأفراحُ ألْوانَا

بالشَّهرِ إذْ هلَّتِ الأفراحُ ألْوانَا

بالشَّهرِ إذْ هلَّتِ الأفراحُ ألْوانَا

عَامٌ تَوَلَّّى فَعَادَ الشَّهْرُ يَطْلُبُنَا

كَأنَّنَا لَمْ نَكَنْ يَوماً ولاَ كَانَ

كَأنَّنَا لَمْ نَكَنْ يَوماً ولاَ كَانَ

كَأنَّنَا لَمْ نَكَنْ يَوماً ولاَ كَانَ

كَأنَّنَا لَمْ نَكَنْ يَوماً ولاَ كَانَ

كَأنَّنَا لَمْ نَكَنْ يَوماً ولاَ كَانَ

حَفَّتْ بِنَا نَفْحَةُ الإيمَانِ فارتفعَتْ

حرَارَةُ الشَّوْقِ فِي الوِجْدَانِ رِضْوَانَا

حرَارَةُ الشَّوْقِ فِي الوِجْدَانِ رِضْوَانَا

حرَارَةُ الشَّوْقِ فِي الوِجْدَانِ رِضْوَانَا

حرَارَةُ الشَّوْقِ فِي الوِجْدَانِ رِضْوَانَا

حرَارَةُ الشَّوْقِ فِي الوِجْدَانِ رِضْوَانَا

يَا بَاغَيَ الخَيْرِ هَذَا شَهْرُ مَكْرُمَةٍ

أقبِل بِصِدْقٍ جَزَاكَ اللهُ إحْسَانَا

أقبِل بِصِدْقٍ جَزَاكَ اللهُ إحْسَانَا

أقبِل بِصِدْقٍ جَزَاكَ اللهُ إحْسَانَا

أقبِل بِصِدْقٍ جَزَاكَ اللهُ إحْسَانَا

أقبِل بِصِدْقٍ جَزَاكَ اللهُ إحْسَانَا

أقبِل بجُودٍ وَلاَ تَبْخَلْ بِنَافِلةٍ

واجعَل جَبِينَكَ بِِالسَّجْدَاتِ عِنْوَانَا

واجعَل جَبِينَكَ بِِالسَّجْدَاتِ عِنْوَانَا

واجعَل جَبِينَكَ بِِالسَّجْدَاتِ عِنْوَانَا

واجعَل جَبِينَكَ بِِالسَّجْدَاتِ عِنْوَانَا

واجعَل جَبِينَكَ بِِالسَّجْدَاتِ عِنْوَانَا

أعْطِ الفَرَائضَ قدْراً لا تضُرَّ بِهَا

واصْدَعْ بِخَيْرٍ ورتِّلْ فِيهِ قُرْآنا

واصْدَعْ بِخَيْرٍ ورتِّلْ فِيهِ قُرْآنا

واصْدَعْ بِخَيْرٍ ورتِّلْ فِيهِ قُرْآنا

واصْدَعْ بِخَيْرٍ ورتِّلْ فِيهِ قُرْآنا

واصْدَعْ بِخَيْرٍ ورتِّلْ فِيهِ قُرْآنا

واحْفَظْ لِسَاناً إذَا مَا قُلتَ عَنْ لَغَطٍ

لا تجْرَحِ الصَّوْمَ بالألْفَاظِ نِسْيَانَا

لا تجْرَحِ الصَّوْمَ بالألْفَاظِ نِسْيَانَا

لا تجْرَحِ الصَّوْمَ بالألْفَاظِ نِسْيَانَا

لا تجْرَحِ الصَّوْمَ بالألْفَاظِ نِسْيَانَا

لا تجْرَحِ الصَّوْمَ بالألْفَاظِ نِسْيَانَا

وصَدِّقِ المَالَ وابذُلْ بَعْضَ أعْطِيَةٍ

لنْ ينْقُصَ المَالَ لَوْ أنْفقتَ إحْسَانَا

لنْ ينْقُصَ المَالَ لَوْ أنْفقتَ إحْسَانَا

لنْ ينْقُصَ المَالَ لَوْ أنْفقتَ إحْسَانَا

لنْ ينْقُصَ المَالَ لَوْ أنْفقتَ إحْسَانَا

لنْ ينْقُصَ المَالَ لَوْ أنْفقتَ إحْسَانَا

تُمَيْرَةٌ فِي سَبِيلِ اللَّهِ تُنْفِقُهَا

أرْوَتْ فُؤادًا مِنَ الرَّمْضَاءِ ظَمآنا

أرْوَتْ فُؤادًا مِنَ الرَّمْضَاءِ ظَمآنا

أرْوَتْ فُؤادًا مِنَ الرَّمْضَاءِ ظَمآنا

أرْوَتْ فُؤادًا مِنَ الرَّمْضَاءِ ظَمآنا

أرْوَتْ فُؤادًا مِنَ الرَّمْضَاءِ ظَمآنا

وَلَيلَةُ القَدْرِ مَا أدْرَاكَ مَا نِعَمٍ

فِي لَيْلَةٍ قَدْرُها ألْفٌ بِدُنْيَانَا

فِي لَيْلَةٍ قَدْرُها ألْفٌ بِدُنْيَانَا

فِي لَيْلَةٍ قَدْرُها ألْفٌ بِدُنْيَانَا

فِي لَيْلَةٍ قَدْرُها ألْفٌ بِدُنْيَانَا

فِي لَيْلَةٍ قَدْرُها ألْفٌ بِدُنْيَانَا

أُوْصِِيكَ خَيْراً بأيََّامٍ نُسَافِرُهَا

فِي رِِحْلةِ الصّومِ يَحْيَا القَلبُ نَشْوانَا

فِي رِِحْلةِ الصّومِ يَحْيَا القَلبُ نَشْوانَا

فِي رِِحْلةِ الصّومِ يَحْيَا القَلبُ نَشْوانَا

فِي رِِحْلةِ الصّومِ يَحْيَا القَلبُ نَشْوانَا

فِي رِِحْلةِ الصّومِ يَحْيَا القَلبُ نَشْوانَا

فَأَوَّلُ الشَّهْرِ قَدْ أفْضَى بِمَغْفِرَةٍ

بِئسَ الخَلاَئقِ إنْ لَمْ تَلْقَ غُفْرَانَا

بِئسَ الخَلاَئقِ إنْ لَمْ تَلْقَ غُفْرَانَا

بِئسَ الخَلاَئقِ إنْ لَمْ تَلْقَ غُفْرَانَا

بِئسَ الخَلاَئقِ إنْ لَمْ تَلْقَ غُفْرَانَا

بِئسَ الخَلاَئقِ إنْ لَمْ تَلْقَ غُفْرَانَا

وَنِصْفهُ رَحْمَةٌ للْخَلْقِ يَنْشُرُهَا

رَبُّ رَحِيْمٌ عَلَى مَنْ صَامَ حُسْبَانَا

رَبُّ رَحِيْمٌ عَلَى مَنْ صَامَ حُسْبَانَا

رَبُّ رَحِيْمٌ عَلَى مَنْ صَامَ حُسْبَانَا

رَبُّ رَحِيْمٌ عَلَى مَنْ صَامَ حُسْبَانَا

رَبُّ رَحِيْمٌ عَلَى مَنْ صَامَ حُسْبَانَا

وَآخِرُ الشَّهْرِ عِتْقٌ مِنْ لَهَائِبِهَا

سَوْدَاءُ مَا وَفَّرَتْ إنْسًا وَشَيْطَانَا

سَوْدَاءُ مَا وَفَّرَتْ إنْسًا وَشَيْطَانَا

سَوْدَاءُ مَا وَفَّرَتْ إنْسًا وَشَيْطَانَا

سَوْدَاءُ مَا وَفَّرَتْ إنْسًا وَشَيْطَانَا

سَوْدَاءُ مَا وَفَّرَتْ إنْسًا وَشَيْطَانَا

نَعُوذُ باللهِ مِنْ أعْتَابِ مَدْخَلِهَا

سُكْنَى لِمَنْ حَاقَ بالإسْلاَمِ عُدْوَانَا

سُكْنَى لِمَنْ حَاقَ بالإسْلاَمِ عُدْوَانَا

سُكْنَى لِمَنْ حَاقَ بالإسْلاَمِ عُدْوَانَا

سُكْنَى لِمَنْ حَاقَ بالإسْلاَمِ عُدْوَانَا

سُكْنَى لِمَنْ حَاقَ بالإسْلاَمِ عُدْوَانَا

وَنَسْألُ اللهَ فِي أَسْبَابِ جَنَّتِهِ

عَفْواً كَرِيمًا وَأَنْ يَرْضَى بِلقيانَا

عَفْواً كَرِيمًا وَأَنْ يَرْضَى بِلقيانَا

عَفْواً كَرِيمًا وَأَنْ يَرْضَى بِلقيانَا

عَفْواً كَرِيمًا وَأَنْ يَرْضَى بِلقيانَا

عَفْواً كَرِيمًا وَأَنْ يَرْضَى بِلقيانَا

قصيدة عن استقبال شهر رمضان

رمضان أقبل يا أولي الألباب

فاستقبلوه بعد طول غياب

فاستقبلوه بعد طول غياب

فاستقبلوه بعد طول غياب

فاستقبلوه بعد طول غياب

فاستقبلوه بعد طول غياب

عام مضى من عمرنا في غفلة

فتنبهوا فالعمر ظل سحاب

فتنبهوا فالعمر ظل سحاب

فتنبهوا فالعمر ظل سحاب

فتنبهوا فالعمر ظل سحاب

فتنبهوا فالعمر ظل سحاب

وتهيؤوا لتصبر ومشقة

فأجور من صبروا بغير حساب

فأجور من صبروا بغير حساب

فأجور من صبروا بغير حساب

فأجور من صبروا بغير حساب

فأجور من صبروا بغير حساب

الله يجزي الصائمين لأنهم

من أجله سخروا بكل صعاب

من أجله سخروا بكل صعاب

من أجله سخروا بكل صعاب

من أجله سخروا بكل صعاب

من أجله سخروا بكل صعاب

لا يدخل الريان إلا صائم

أكرم بباب الصوم في الأبواب

أكرم بباب الصوم في الأبواب

أكرم بباب الصوم في الأبواب

أكرم بباب الصوم في الأبواب

أكرم بباب الصوم في الأبواب

ووقاهم المولى بحر نهارهم

ريح السموم وشر كل عذاب

ريح السموم وشر كل عذاب

ريح السموم وشر كل عذاب

ريح السموم وشر كل عذاب

ريح السموم وشر كل عذاب

وسقوا رحيق السلسبيل مزاجه

من زنجبيل فاق كل شراب

من زنجبيل فاق كل شراب

من زنجبيل فاق كل شراب

من زنجبيل فاق كل شراب

من زنجبيل فاق كل شراب

هذا جزاء الصائمين لربهم

سعدوا بخير كرامة وجناب

سعدوا بخير كرامة وجناب

سعدوا بخير كرامة وجناب

سعدوا بخير كرامة وجناب

سعدوا بخير كرامة وجناب

قصيدة جميلة عن شهر رمضان

رمضانُ يا شهرَ الفضائلِ والهمَمْ

شَهرٌ أفاضَ به الإل?هُ مِن النِّعَمْ

شَهرٌ أفاضَ به الإل?هُ مِن النِّعَمْ

شَهرٌ أفاضَ به الإل?هُ مِن النِّعَمْ

شَهرٌ أفاضَ به الإل?هُ مِن النِّعَمْ

شَهرٌ أفاضَ به الإل?هُ مِن النِّعَمْ

شَهرُ الهُدى?، فيه تنزَّلَ رحمةً

قُرآننا، مِسكُ الختامِ المُغتَنَم

قُرآننا، مِسكُ الختامِ المُغتَنَم

قُرآننا، مِسكُ الختامِ المُغتَنَم

قُرآننا، مِسكُ الختامِ المُغتَنَم

قُرآننا، مِسكُ الختامِ المُغتَنَم

شَهرُ الصِّيام عنِ الذنوبِ ورِجسِها

ما دام بالذِّكرِ اغتنى? قلبٌ وفمْ

ما دام بالذِّكرِ اغتنى? قلبٌ وفمْ

ما دام بالذِّكرِ اغتنى? قلبٌ وفمْ

ما دام بالذِّكرِ اغتنى? قلبٌ وفمْ

ما دام بالذِّكرِ اغتنى? قلبٌ وفمْ

وتُصَفِّدُ الشيطانَ فيه سلاسلٌ

وبِحَبلِ ربِّي كلُّ نفسٍ تُعتَصَم

وبِحَبلِ ربِّي كلُّ نفسٍ تُعتَصَم

وبِحَبلِ ربِّي كلُّ نفسٍ تُعتَصَم

وبِحَبلِ ربِّي كلُّ نفسٍ تُعتَصَم

وبِحَبلِ ربِّي كلُّ نفسٍ تُعتَصَم

رُحماكَ ربِّي اغفِر ذُنوبي كُلَّها

وأرِحْ فؤادًا مُثقَلًا مِن كُلِّ هَمْ

وأرِحْ فؤادًا مُثقَلًا مِن كُلِّ هَمْ

وأرِحْ فؤادًا مُثقَلًا مِن كُلِّ هَمْ

وأرِحْ فؤادًا مُثقَلًا مِن كُلِّ هَمْ

وأرِحْ فؤادًا مُثقَلًا مِن كُلِّ هَمْ

قصيدة رائعة عن شهر رمضان

عامٌ مَضَى مِن عُمْرِنا في غفْلةٍ

فَتنَبهوا فالعُمر ظلُّ سَحابِ

فَتنَبهوا فالعُمر ظلُّ سَحابِ

فَتنَبهوا فالعُمر ظلُّ سَحابِ

فَتنَبهوا فالعُمر ظلُّ سَحابِ

فَتنَبهوا فالعُمر ظلُّ سَحابِ

وَتَهيّؤوا لِتَصَبُّرٍ ومشقَّةٍ

فَأجورُ من صَبَروا بِغيرِ حِسابِ

فَأجورُ من صَبَروا بِغيرِ حِسابِ

فَأجورُ من صَبَروا بِغيرِ حِسابِ

فَأجورُ من صَبَروا بِغيرِ حِسابِ

فَأجورُ من صَبَروا بِغيرِ حِسابِ

اللهُ يَجزي الصّائِمينَ لِأنّهم

مِنْ أَجلِهِ سَخِروا بِكلِِّ صِعابِ

مِنْ أَجلِهِ سَخِروا بِكلِِّ صِعابِ

مِنْ أَجلِهِ سَخِروا بِكلِِّ صِعابِ

مِنْ أَجلِهِ سَخِروا بِكلِِّ صِعابِ

مِنْ أَجلِهِ سَخِروا بِكلِِّ صِعابِ

لا يَدخلُ الريَّانَ إلّا صائمٌ

أَكْرِمْ ببابِ الصْومِ في الأبوابِ

أَكْرِمْ ببابِ الصْومِ في الأبوابِ

أَكْرِمْ ببابِ الصْومِ في الأبوابِ

أَكْرِمْ ببابِ الصْومِ في الأبوابِ

أَكْرِمْ ببابِ الصْومِ في الأبوابِ

وَوَقاهم المَولى بحرِّ نَهارِهم

ريحَ السَّمومِ وشرَّ كلِّ عذابِ

ريحَ السَّمومِ وشرَّ كلِّ عذابِ

ريحَ السَّمومِ وشرَّ كلِّ عذابِ

ريحَ السَّمومِ وشرَّ كلِّ عذابِ

ريحَ السَّمومِ وشرَّ كلِّ عذابِ

وَسُقوا رَحيقَ السَّلْسبيلِ مزاجُهُ

مِنْ زنجبيلٍ فاقَ كلَّ شَرابِ

مِنْ زنجبيلٍ فاقَ كلَّ شَرابِ

مِنْ زنجبيلٍ فاقَ كلَّ شَرابِ

مِنْ زنجبيلٍ فاقَ كلَّ شَرابِ

مِنْ زنجبيلٍ فاقَ كلَّ شَرابِ

هَذا جزاءُ الصّائمينَ لربِّهِم

سَعِدوا بِخَيرِ كَرامةٍ وجَنابِ

سَعِدوا بِخَيرِ كَرامةٍ وجَنابِ

سَعِدوا بِخَيرِ كَرامةٍ وجَنابِ

سَعِدوا بِخَيرِ كَرامةٍ وجَنابِ

سَعِدوا بِخَيرِ كَرامةٍ وجَنابِ

الصّومُ جُنَّةُ صائمٍ مِن مَأْثَمٍ

يَنْهى عن الفَحشاء والأوشابِ

يَنْهى عن الفَحشاء والأوشابِ

يَنْهى عن الفَحشاء والأوشابِ

يَنْهى عن الفَحشاء والأوشابِ

يَنْهى عن الفَحشاء والأوشابِ

الصّومُ تَصفيدُ الغرائزِ جملةً

وتُحررٌ من رِبْقةٍ برقابِ

وتُحررٌ من رِبْقةٍ برقابِ

وتُحررٌ من رِبْقةٍ برقابِ

وتُحررٌ من رِبْقةٍ برقابِ

وتُحررٌ من رِبْقةٍ برقابِ

ما صّامَ مَنْ لم يَرْعَ حقَّ مجاورٍ

وأُخُوَّةٍ وقَرابةٍ وَصِحابِ

وأُخُوَّةٍ وقَرابةٍ وَصِحابِ

وأُخُوَّةٍ وقَرابةٍ وَصِحابِ

وأُخُوَّةٍ وقَرابةٍ وَصِحابِ

وأُخُوَّةٍ وقَرابةٍ وَصِحابِ

مَا صَامَ مَنْ أكَلَ اللحومَ بِغيبَةٍ

أو قَالَ شراً أو سَعَى لِخرابِ

أو قَالَ شراً أو سَعَى لِخرابِ

أو قَالَ شراً أو سَعَى لِخرابِ

أو قَالَ شراً أو سَعَى لِخرابِ

أو قَالَ شراً أو سَعَى لِخرابِ

ما صَامَ مَنْ أدّى شَهادةَ كاذِبٍ

وَأَخَلَّ بالأََخْلاقِ والآدابِ

وَأَخَلَّ بالأََخْلاقِ والآدابِ

وَأَخَلَّ بالأََخْلاقِ والآدابِ

وَأَخَلَّ بالأََخْلاقِ والآدابِ

وَأَخَلَّ بالأََخْلاقِ والآدابِ

الصَومُ مدرسةُ التعفُّف ِوالتُّقى

وَتَقارُبِ البُعَداءِ والأغرابِ

وَتَقارُبِ البُعَداءِ والأغرابِ

وَتَقارُبِ البُعَداءِ والأغرابِ

وَتَقارُبِ البُعَداءِ والأغرابِ

وَتَقارُبِ البُعَداءِ والأغرابِ

الصّومُ َرابِطَةُ الإخاءِ قوِيّةً

وَحِبالُ وُدِّ الأهْلِ والأَصْحابِ

وَحِبالُ وُدِّ الأهْلِ والأَصْحابِ

وَحِبالُ وُدِّ الأهْلِ والأَصْحابِ

وَحِبالُ وُدِّ الأهْلِ والأَصْحابِ

وَحِبالُ وُدِّ الأهْلِ والأَصْحابِ

الصّومُ دَرسٌ في التّساوي حافِلٌ

بالجودِ والإيثارِ والتَّرحْابِ

بالجودِ والإيثارِ والتَّرحْابِ

بالجودِ والإيثارِ والتَّرحْابِ

بالجودِ والإيثارِ والتَّرحْابِ

بالجودِ والإيثارِ والتَّرحْابِ

شهرُ العَزيمةِ والتَصبُّرِ والإبا

وصفاءِ روحٍ واحتمالِ صعابِ

وصفاءِ روحٍ واحتمالِ صعابِ

وصفاءِ روحٍ واحتمالِ صعابِ

وصفاءِ روحٍ واحتمالِ صعابِ

وصفاءِ روحٍ واحتمالِ صعابِ

كَمْ مِنْ صيامٍ ما جَنَى أصَحابُه

غيرَ الظَّما وَالجوعِ والأتْعابِ

غيرَ الظَّما وَالجوعِ والأتْعابِ

غيرَ الظَّما وَالجوعِ والأتْعابِ

غيرَ الظَّما وَالجوعِ والأتْعابِ

غيرَ الظَّما وَالجوعِ والأتْعابِ

ما كلُّ مَنْ تَرَك الطّعامَ بصائمٍ

وَكذاك تاركُ شَهْوةٍ وشرابِ

وَكذاك تاركُ شَهْوةٍ وشرابِ

وَكذاك تاركُ شَهْوةٍ وشرابِ

وَكذاك تاركُ شَهْوةٍ وشرابِ

وَكذاك تاركُ شَهْوةٍ وشرابِ

الصّومُ أسمى غايةٍ لم يَرْتَقِ

لعُلاهُ مثلُ الرسْلِ وَالأصْحابِ

لعُلاهُ مثلُ الرسْلِ وَالأصْحابِ

لعُلاهُ مثلُ الرسْلِ وَالأصْحابِ

لعُلاهُ مثلُ الرسْلِ وَالأصْحابِ

لعُلاهُ مثلُ الرسْلِ وَالأصْحابِ

صَامَ النبيُّ وَصَحْبُهُ فتبرّؤوا

عَنْ أن يَشيبوا صَوْمَهم بألعابِ

عَنْ أن يَشيبوا صَوْمَهم بألعابِ

عَنْ أن يَشيبوا صَوْمَهم بألعابِ

عَنْ أن يَشيبوا صَوْمَهم بألعابِ

عَنْ أن يَشيبوا صَوْمَهم بألعابِ

قومٌ همُ الأملاكُ أو أشباهُها

تَمشي وتأْكلُ دُثِّرَتْ بثيابِ

تَمشي وتأْكلُ دُثِّرَتْ بثيابِ

تَمشي وتأْكلُ دُثِّرَتْ بثيابِ

تَمشي وتأْكلُ دُثِّرَتْ بثيابِ

تَمشي وتأْكلُ دُثِّرَتْ بثيابِ

صَقَلَ الصّيامُ نفوسَهم وقلوبَهم

فَغَدَوا حَديثَ الدَّهرِ والأحْقابِ

فَغَدَوا حَديثَ الدَّهرِ والأحْقابِ

فَغَدَوا حَديثَ الدَّهرِ والأحْقابِ

فَغَدَوا حَديثَ الدَّهرِ والأحْقابِ

فَغَدَوا حَديثَ الدَّهرِ والأحْقابِ

صَامُوا عن الدّنيا وإغْراءاتِها

صَاموا عَن الشَّهَواتِ والآرابِ

صَاموا عَن الشَّهَواتِ والآرابِ

صَاموا عَن الشَّهَواتِ والآرابِ

صَاموا عَن الشَّهَواتِ والآرابِ

صَاموا عَن الشَّهَواتِ والآرابِ

سارَ الغزاةُ إلى الأعادي صُوَّماً

فَتَحوا بشهْرِ الصْومِ كُلَّ رِحَابِ

فَتَحوا بشهْرِ الصْومِ كُلَّ رِحَابِ

فَتَحوا بشهْرِ الصْومِ كُلَّ رِحَابِ

فَتَحوا بشهْرِ الصْومِ كُلَّ رِحَابِ

فَتَحوا بشهْرِ الصْومِ كُلَّ رِحَابِ

مَلكوا ولكن ما سَهَوا عن صومِهم

وقيامِهم لتلاوةٍ وَكِتابِ

وقيامِهم لتلاوةٍ وَكِتابِ

وقيامِهم لتلاوةٍ وَكِتابِ

وقيامِهم لتلاوةٍ وَكِتابِ

وقيامِهم لتلاوةٍ وَكِتابِ

هُم في الضُّحى آسادُ هيجاءٍ

لَهُم قَصْفُ الرّعودِ وبارقاتُ حرابِ

لَهُم قَصْفُ الرّعودِ وبارقاتُ حرابِ

لَهُم قَصْفُ الرّعودِ وبارقاتُ حرابِ

لَهُم قَصْفُ الرّعودِ وبارقاتُ حرابِ

لَهُم قَصْفُ الرّعودِ وبارقاتُ حرابِ

لكنَّهم عند الدُّجى رهبانُه

يَبكونَ يَنْتَحِبونَ في المِحْرابِ

يَبكونَ يَنْتَحِبونَ في المِحْرابِ

يَبكونَ يَنْتَحِبونَ في المِحْرابِ

يَبكونَ يَنْتَحِبونَ في المِحْرابِ

يَبكونَ يَنْتَحِبونَ في المِحْرابِ

أكرمْ بهمْ في الصّائمينَ وَمَرحباً

بِقدومِ شهرِ الصِّيدِوالأنجابِ

بِقدومِ شهرِ الصِّيدِوالأنجابِ

بِقدومِ شهرِ الصِّيدِوالأنجابِ

بِقدومِ شهرِ الصِّيدِوالأنجابِ

بِقدومِ شهرِ الصِّيدِوالأنجابِ

كلمات عن شهر رمضان
في رمضان تتحوّل البيوت إلى جنان عامرة بالإيمان، ورياحين تفوح بطاعة الله وذكره، ويشعر الناس ببعضهم على موائد الإفطار، فيتقاسمون وجبات الطعام، ويتذكرون بعضهم، فينظر كلّ منهم في حاجة الآخر، ويحاول كلّ واحد منهم أن يساعد أخاه المسلم بكل ما يستطيع، وهذا يزيد لحمة المجتمع الإسلامي، ويجعله قادراً على مواجهة مشكلاته، والتصدي لكل ما يعترض طريقه.
في رمضان تقوم الروح لبارئها، وتخشع القلوب في صلاة القيام، ويعلو صوت الأذان كل حين لينطلق الناس إلى الصلوات، وتكتمل صفوف المصلين، فتتوحد القلوب، وتتآلف الأرواح، وتهدأ النفوس، وتتلاحم الأكتاف، ويقترب الناس من بعضهم، فيشعر الغني بالفقير، ويصوم الأبيض مع الأسود، ويندغم المجتمع فيما بينه، لتزول أسباب الفرقة والاختلاف فيما بين الناس، ويلين جانبهم، فيكون كالجسد الواحد، لا يفرقهم عدو، ولا يخالفهم رأي.
في رمضان تتعايش الروح في عالم التقوى، وتصعد في مراتب السماء طالبة لمغفرة الله تعالى، فتكون الروح خفيفة، ويتقرب المسلم من ربه بالعديد من الأعمال الصالحة، وتزيد بركة الأعمال، وترتفع الدرجات، ويشعر الإنسان بقوة الإيمان، وتبكي عينه من خشية الله لتطرق باب السماوات راجيةً رب العالمين.
شارك المقالة:
125 مشاهدة
هل أعجبك المقال
0
0

مواضيع ذات محتوي مطابق

التصنيفات تصفح المواضيع دليل شركات العالم
youtubbe twitter linkden facebook