زيادة حسن الصوت في الخلق زينة<br><br>يقول ابن جبير الشاطبي:<br><br>زيادة حسن الصوت في الخلق زينة<br><br>يروقُ بها لحن القريض المحبر<br><br>يروقُ بها لحن القريض المحبر<br><br>يروقُ بها لحن القريض المحبر<br><br>يروقُ بها لحن القريض المحبر<br><br>يروقُ بها لحن القريض المحبر<br><br>ومن لم يحركه السماع بطيبة<br><br>فذلك أَعمى القلب أَعمى التصور<br><br>فذلك أَعمى القلب أَعمى التصور<br><br>فذلك أَعمى القلب أَعمى التصور<br><br>فذلك أَعمى القلب أَعمى التصور<br><br>فذلك أَعمى القلب أَعمى التصور<br><br>تصيخ إلى الحادي الجمال لواغباً<br><br>فتوضع في بيدائها غير حسر<br><br>فتوضع في بيدائها غير حسر<br><br>فتوضع في بيدائها غير حسر<br><br>فتوضع في بيدائها غير حسر<br><br>فتوضع في بيدائها غير حسر<br><br>ولله في الأرواح عند ارتياحها<br><br>إلى اللحن سر للورى غير مظهر<br><br>إلى اللحن سر للورى غير مظهر<br><br>إلى اللحن سر للورى غير مظهر<br><br>إلى اللحن سر للورى غير مظهر<br><br>إلى اللحن سر للورى غير مظهر<br><br>وكل امرىء عابَ السّماع فانه<br><br>من الجهل في عشوائه غير مبصر<br><br>من الجهل في عشوائه غير مبصر<br><br>من الجهل في عشوائه غير مبصر<br><br>من الجهل في عشوائه غير مبصر<br><br>من الجهل في عشوائه غير مبصر<br><br>وأهل الحجا أَهل الحجاز وكلهم<br><br>رأوه مباحاً عندهم غيرَ منكرِ<br><br>رأوه مباحاً عندهم غيرَ منكرِ<br><br>رأوه مباحاً عندهم غيرَ منكرِ<br><br>رأوه مباحاً عندهم غيرَ منكرِ<br><br>رأوه مباحاً عندهم غيرَ منكرِ<br><br>وهامَ به أَهل التّصوف رغبةً<br><br>لتهييج شوق ناره لم تسعرِ<br><br>لتهييج شوق ناره لم تسعرِ<br><br>لتهييج شوق ناره لم تسعرِ<br><br>لتهييج شوق ناره لم تسعرِ<br><br>لتهييج شوق ناره لم تسعرِ<br><br>فان رسولَ الله قد قال زَينّوا<br><br>بأصواتكم آي الكتاب المطهر<br><br>بأصواتكم آي الكتاب المطهر<br><br>بأصواتكم آي الكتاب المطهر<br><br>بأصواتكم آي الكتاب المطهر<br><br>بأصواتكم آي الكتاب المطهر<br><br>وزانت لداوود النبيِّ زبوره<br><br>مزامرُه بالنّوح في كل محضر<br><br>مزامرُه بالنّوح في كل محضر<br><br>مزامرُه بالنّوح في كل محضر<br><br>مزامرُه بالنّوح في كل محضر<br><br>مزامرُه بالنّوح في كل محضر<br><br>وفي الخلد إسرافيل يسمع أهله<br><br>فيسليهم المسموعُ عن كل منظر<br><br>فيسليهم المسموعُ عن كل منظر<br><br>فيسليهم المسموعُ عن كل منظر<br><br>فيسليهم المسموعُ عن كل منظر<br><br>فيسليهم المسموعُ عن كل منظر<br><br>فان أك مغرى بالسّماع وحسنه<br><br>فحسبي اقتداء بالكريم ابن جعفرِ<br><br>فحسبي اقتداء بالكريم ابن جعفرِ<br><br>فحسبي اقتداء بالكريم ابن جعفرِ<br><br>فحسبي اقتداء بالكريم ابن جعفرِ<br><br>فحسبي اقتداء بالكريم ابن جعفرِ<br><br>هذا الذي تعرف البطحاء وطأته<br><br>يقول الشاعر الفرزدق:<br><br>هَذا الَّذي تَعرِفُ البَطحاءُ وَطأَتَهُ<br><br>وَالبَيتُ يَعرِفُهُ وَالحِلُّ وَالحَرَمُ<br><br>وَالبَيتُ يَعرِفُهُ وَالحِلُّ وَالحَرَمُ<br><br>وَالبَيتُ يَعرِفُهُ وَالحِلُّ وَالحَرَمُ<br><br>وَالبَيتُ يَعرِفُهُ وَالحِلُّ وَالحَرَمُ<br><br>وَالبَيتُ يَعرِفُهُ وَالحِلُّ وَالحَرَمُ<br><br>هَذا اِبنُ خَيرِ عِبادِ اللَهِ كُلِّهِمُ<br><br>هَذا التَقِيُّ النَقِيُّ الطاهِرُ العَلَمُ<br><br>هَذا التَقِيُّ النَقِيُّ الطاهِرُ العَلَمُ<br><br>هَذا التَقِيُّ النَقِيُّ الطاهِرُ العَلَمُ<br><br>هَذا التَقِيُّ النَقِيُّ الطاهِرُ العَلَمُ<br><br>هَذا التَقِيُّ النَقِيُّ الطاهِرُ العَلَمُ<br><br>هَذا اِبنُ فاطِمَةٍ إِن كُنتَ جاهِلَهُ<br><br>بِجَدِّهِ أَنبِياءُ اللَهِ قَد خُتِموا<br><br>بِجَدِّهِ أَنبِياءُ اللَهِ قَد خُتِموا<br><br>بِجَدِّهِ أَنبِياءُ اللَهِ قَد خُتِموا<br><br>بِجَدِّهِ أَنبِياءُ اللَهِ قَد خُتِموا<br><br>بِجَدِّهِ أَنبِياءُ اللَهِ قَد خُتِموا<br><br>وَلَيسَ قَولُكَ مَن هَذا بِضائِرِهِ<br><br>العُربُ تَعرِفُ مَن أَنكَرتَ وَالعَجَمُ<br><br>العُربُ تَعرِفُ مَن أَنكَرتَ وَالعَجَمُ<br><br>العُربُ تَعرِفُ مَن أَنكَرتَ وَالعَجَمُ<br><br>العُربُ تَعرِفُ مَن أَنكَرتَ وَالعَجَمُ<br><br>العُربُ تَعرِفُ مَن أَنكَرتَ وَالعَجَمُ<br><br>كِلتا يَدَيهِ غِياثٌ عَمَّ نَفعُهُما<br><br>يُستَوكَفانِ وَلا يَعروهُما عَدَمُ<br><br>يُستَوكَفانِ وَلا يَعروهُما عَدَمُ<br><br>يُستَوكَفانِ وَلا يَعروهُما عَدَمُ<br><br>يُستَوكَفانِ وَلا يَعروهُما عَدَمُ<br><br>يُستَوكَفانِ وَلا يَعروهُما عَدَمُ<br><br>سَهلُ الخَليقَةِ لا تُخشى بَوادِرُهُ<br><br>يَزينُهُ اِثنانِ حُسنُ الخَلقِ وَالشِيَمُ<br><br>يَزينُهُ اِثنانِ حُسنُ الخَلقِ وَالشِيَمُ<br><br>يَزينُهُ اِثنانِ حُسنُ الخَلقِ وَالشِيَمُ<br><br>يَزينُهُ اِثنانِ حُسنُ الخَلقِ وَالشِيَمُ<br><br>يَزينُهُ اِثنانِ حُسنُ الخَلقِ وَالشِيَمُ<br><br>حَمّالُ أَثقالِ أَقوامٍ إِذا اِفتُدِحوا<br><br>حُلوُ الشَمائِلِ تَحلو عِندَهُ نَعَمُ<br><br>حُلوُ الشَمائِلِ تَحلو عِندَهُ نَعَمُ<br><br>حُلوُ الشَمائِلِ تَحلو عِندَهُ نَعَمُ<br><br>حُلوُ الشَمائِلِ تَحلو عِندَهُ نَعَمُ<br><br>حُلوُ الشَمائِلِ تَحلو عِندَهُ نَعَمُ<br><br>ما قالَ لا قَطُّ إِلّا في تَشَهُّدِهِ<br><br>لَولا التَشَهُّدُ كانَت لاءَهُ نَعَمُ<br><br>لَولا التَشَهُّدُ كانَت لاءَهُ نَعَمُ<br><br>لَولا التَشَهُّدُ كانَت لاءَهُ نَعَمُ<br><br>لَولا التَشَهُّدُ كانَت لاءَهُ نَعَمُ<br><br>لَولا التَشَهُّدُ كانَت لاءَهُ نَعَمُ<br><br>عَمَّ البَرِيَّةَ بِالإِحسانِ فَاِنقَشَعَت<br><br>عَنها الغَياهِبُ وَالإِملاقُ وَالعَدَمُ<br><br>عَنها الغَياهِبُ وَالإِملاقُ وَالعَدَمُ<br><br>عَنها الغَياهِبُ وَالإِملاقُ وَالعَدَمُ<br><br>عَنها الغَياهِبُ وَالإِملاقُ وَالعَدَمُ<br><br>عَنها الغَياهِبُ وَالإِملاقُ وَالعَدَمُ<br><br>إِذا رَأَتهُ قُرَيشٌ قالَ قائِلُها<br><br>إِلى مَكارِمِ هَذا يَنتَهي الكَرَمُ<br><br>إِلى مَكارِمِ هَذا يَنتَهي الكَرَمُ<br><br>إِلى مَكارِمِ هَذا يَنتَهي الكَرَمُ<br><br>إِلى مَكارِمِ هَذا يَنتَهي الكَرَمُ<br><br>إِلى مَكارِمِ هَذا يَنتَهي الكَرَمُ<br><br>يُغضي حَياءً وَيُغضى مِن مَهابَتِهِ<br><br>فَما يُكَلَّمُ إِلّا حينَ يَبتَسِمُ<br><br>فَما يُكَلَّمُ إِلّا حينَ يَبتَسِمُ<br><br>فَما يُكَلَّمُ إِلّا حينَ يَبتَسِمُ<br><br>فَما يُكَلَّمُ إِلّا حينَ يَبتَسِمُ<br><br>فَما يُكَلَّمُ إِلّا حينَ يَبتَسِمُ<br><br>بِكَفِّهِ خَيزُرانٌ ريحُهُ عَبِقٌ<br><br>مِن كَفِّ أَروَعَ في عِرنينِهِ شَمَمُ<br><br>مِن كَفِّ أَروَعَ في عِرنينِهِ شَمَمُ<br><br>مِن كَفِّ أَروَعَ في عِرنينِهِ شَمَمُ<br><br>مِن كَفِّ أَروَعَ في عِرنينِهِ شَمَمُ<br><br>مِن كَفِّ أَروَعَ في عِرنينِهِ شَمَمُ<br><br>يَكادُ يُمسِكُهُ عِرفانُ راحَتِهِ<br><br>رُكنُ الحَطيمِ إِذا ما جاءَ يَستَلِمُ<br><br>رُكنُ الحَطيمِ إِذا ما جاءَ يَستَلِمُ<br><br>رُكنُ الحَطيمِ إِذا ما جاءَ يَستَلِمُ<br><br>رُكنُ الحَطيمِ إِذا ما جاءَ يَستَلِمُ<br><br>رُكنُ الحَطيمِ إِذا ما جاءَ يَستَلِمُ<br><br>اللَهُ شَرَّفَهُ قِدماً وَعَظَّمَهُ<br><br>جَرى بِذاكَ لَهُ في لَوحِهِ القَلَمُ<br><br>جَرى بِذاكَ لَهُ في لَوحِهِ القَلَمُ<br><br>جَرى بِذاكَ لَهُ في لَوحِهِ القَلَمُ<br><br>جَرى بِذاكَ لَهُ في لَوحِهِ القَلَمُ<br><br>جَرى بِذاكَ لَهُ في لَوحِهِ القَلَمُ<br><br>ظننت حسودي حين غالت غوائله<br><br>يقول الشاعر ابن المقرب العيوني:<br><br>كَذَلِكَ أَحوَالُ الحَسُودِ وَخِبُّهُ<br><br>وَما تَقتَضي أَخلاقُهُ وَشمائِلُه<br><br>وَما تَقتَضي أَخلاقُهُ وَشمائِلُه<br><br>وَما تَقتَضي أَخلاقُهُ وَشمائِلُه<br><br>وَما تَقتَضي أَخلاقُهُ وَشمائِلُه<br><br>وَما تَقتَضي أَخلاقُهُ وَشمائِلُه<br><br>فَلا تَرجُ يَوماً في حَسُودٍ مَوَدَّةً<br><br>وَإِن كُنتَ تُبدي وُدَّهُ وَتُجامِلُه<br><br>وَإِن كُنتَ تُبدي وُدَّهُ وَتُجامِلُه<br><br>وَإِن كُنتَ تُبدي وُدَّهُ وَتُجامِلُه<br><br>وَإِن كُنتَ تُبدي وُدَّهُ وَتُجامِلُه<br><br>وَإِن كُنتَ تُبدي وُدَّهُ وَتُجامِلُه<br><br>وَلا تَبغِ بالإِحسانِ إِرضاءَ كاشِحٍ<br><br>فَلَيسَ بِمغنٍ في دَمالٍ تَدامُلُه<br><br>فَلَيسَ بِمغنٍ في دَمالٍ تَدامُلُه<br><br>فَلَيسَ بِمغنٍ في دَمالٍ تَدامُلُه<br><br>فَلَيسَ بِمغنٍ في دَمالٍ تَدامُلُه<br><br>فَلَيسَ بِمغنٍ في دَمالٍ تَدامُلُه<br><br>فَقُل لِخَليعٍ هَمُّهُ ما يَسُوءُني<br><br>رُوَيدَكَ فاتَ الزُجَّ في الرُمحِ عامِلُه<br><br>رُوَيدَكَ فاتَ الزُجَّ في الرُمحِ عامِلُه<br><br>رُوَيدَكَ فاتَ الزُجَّ في الرُمحِ عامِلُه<br><br>رُوَيدَكَ فاتَ الزُجَّ في الرُمحِ عامِلُه<br><br>رُوَيدَكَ فاتَ الزُجَّ في الرُمحِ عامِلُه<br><br>وَلا تَحسَبَنّي ضِقتُ يَوماً بِما جَرى<br><br>ذِراعاً فَما ضاقَت بِحُرٍّ مَراكِلُه<br><br>ذِراعاً فَما ضاقَت بِحُرٍّ مَراكِلُه<br><br>ذِراعاً فَما ضاقَت بِحُرٍّ مَراكِلُه<br><br>ذِراعاً فَما ضاقَت بِحُرٍّ مَراكِلُه<br><br>ذِراعاً فَما ضاقَت بِحُرٍّ مَراكِلُه<br><br>فَقَد يُدرِكُ البَدرَ الخُسوفُ وَتَنجَلي<br><br>غَياهِبُهُ عَن نُورُهِ وَغَياطِلُه<br><br>غَياهِبُهُ عَن نُورُهِ وَغَياطِلُه<br><br>غَياهِبُهُ عَن نُورُهِ وَغَياطِلُه<br><br>غَياهِبُهُ عَن نُورُهِ وَغَياطِلُه<br><br>غَياهِبُهُ عَن نُورُهِ وَغَياطِلُه<br><br>وَقَد يَجزِرُ الرَجّافُ طَوراً وتارَةً<br><br>يُسَيِّرُ ذاتَ الجُلِّ بِالمَدِّ ساحِلُه<br><br>يُسَيِّرُ ذاتَ الجُلِّ بِالمَدِّ ساحِلُه<br><br>يُسَيِّرُ ذاتَ الجُلِّ بِالمَدِّ ساحِلُه<br><br>يُسَيِّرُ ذاتَ الجُلِّ بِالمَدِّ ساحِلُه<br><br>يُسَيِّرُ ذاتَ الجُلِّ بِالمَدِّ ساحِلُه<br><br>فَإِن سَاءَني القَومُ الكِرامُ وَضَيَّعُوا<br><br>حُقوقي وَهَديُ المَجدِ فيهِم وَكاهِلُه<br><br>حُقوقي وَهَديُ المَجدِ فيهِم وَكاهِلُه<br><br>حُقوقي وَهَديُ المَجدِ فيهِم وَكاهِلُه<br><br>حُقوقي وَهَديُ المَجدِ فيهِم وَكاهِلُه<br><br>حُقوقي وَهَديُ المَجدِ فيهِم وَكاهِلُه<br><br>فَقَبلي أَخُو شَنّ بنِ أَفصى أَضاعَهُ<br><br>بَنُو عَمِّهِ دَونَ الوَرى وَفَضائلُه<br><br>بَنُو عَمِّهِ دَونَ الوَرى وَفَضائلُه<br><br>بَنُو عَمِّهِ دَونَ الوَرى وَفَضائلُه<br><br>بَنُو عَمِّهِ دَونَ الوَرى وَفَضائلُه<br><br>بَنُو عَمِّهِ دَونَ الوَرى وَفَضائلُه<br><br>وَلا بُدَّ هَذا الدَهرُ يَرجِعُ صَحوُهُ<br><br>وَيَنجابُ عَنهُ غَيُّهُ وَيُزايِلُه<br><br>وَيَنجابُ عَنهُ غَيُّهُ وَيُزايِلُه<br><br>وَيَنجابُ عَنهُ غَيُّهُ وَيُزايِلُه<br><br>وَيَنجابُ عَنهُ غَيُّهُ وَيُزايِلُه<br><br>وَيَنجابُ عَنهُ غَيُّهُ وَيُزايِلُه<br><br>ويا سائلي عن عالم الخلق كلها<br><br>للشاعر اللواح:<br><br>ويا سائلي عن عالم الخلق كلها<br><br>فحسبك ما قالوا ثلاثة أَصناف<br><br>فحسبك ما قالوا ثلاثة أَصناف<br><br>فحسبك ما قالوا ثلاثة أَصناف<br><br>فحسبك ما قالوا ثلاثة أَصناف<br><br>فحسبك ما قالوا ثلاثة أَصناف<br><br>هم الثقلان والملائك كلها<br><br>ثلاثة أصناف هم العالم الصاف<br><br>ثلاثة أصناف هم العالم الصاف<br><br>ثلاثة أصناف هم العالم الصاف<br><br>ثلاثة أصناف هم العالم الصاف<br><br>ثلاثة أصناف هم العالم الصاف<br><br>وما خلق الباري فليس بعالم<br><br>سواهم يسمى بين نعت وأَوصاف<br><br>سواهم يسمى بين نعت وأَوصاف<br><br>سواهم يسمى بين نعت وأَوصاف<br><br>سواهم يسمى بين نعت وأَوصاف<br><br>سواهم يسمى بين نعت وأَوصاف<br><br>ألا إن أخلاق الرجال وإن نمت<br><br>يقول الشاعرمحمود سامى البارودي:<br><br>أَلا إِنَّ أَخْلاقَ الرِّجَالِ وَإِنْ نَمَتْ<br><br>فَأَرْبَعَةٌ مِنْهَا تَفُوقُ عَلَى الْكُلِّ<br><br>فَأَرْبَعَةٌ مِنْهَا تَفُوقُ عَلَى الْكُلِّ<br><br>فَأَرْبَعَةٌ مِنْهَا تَفُوقُ عَلَى الْكُلِّ<br><br>فَأَرْبَعَةٌ مِنْهَا تَفُوقُ عَلَى الْكُلِّ<br><br>فَأَرْبَعَةٌ مِنْهَا تَفُوقُ عَلَى الْكُلِّ<br><br>وَقَارٌ بِلا كِبْرٍ وَصَفْحٌ بِلا أَذَىً<br><br>وَجُودٌ بِلا مَنٍّ وَحِلْمٌ بِلا ذُلِّ<br><br>وَجُودٌ بِلا مَنٍّ وَحِلْمٌ بِلا ذُلِّ<br><br>وَجُودٌ بِلا مَنٍّ وَحِلْمٌ بِلا ذُلِّ<br><br>وَجُودٌ بِلا مَنٍّ وَحِلْمٌ بِلا ذُلِّ<br><br>وَجُودٌ بِلا مَنٍّ وَحِلْمٌ بِلا ذُلِّ<br><br>ألا إن أخلاق الفتى كزمانه<br><br>للشاعر أبو العلاء المعري:<br><br>أَلا إِنَّ أَخلاقَ الفَتى كَزَمانِهِ<br><br>فَمِنهُنَّ بيضٌ في العُيونِ وَسودُ<br><br>فَمِنهُنَّ بيضٌ في العُيونِ وَسودُ<br><br>فَمِنهُنَّ بيضٌ في العُيونِ وَسودُ<br><br>فَمِنهُنَّ بيضٌ في العُيونِ وَسودُ<br><br>فَمِنهُنَّ بيضٌ في العُيونِ وَسودُ<br><br>وَتَأكُلُنا أَيّامُنا فَكَأَنَّما<br><br>تَمُرُّ بِنا الساعاتُ وَهيَ أُسودُ<br><br>تَمُرُّ بِنا الساعاتُ وَهيَ أُسودُ<br><br>تَمُرُّ بِنا الساعاتُ وَهيَ أُسودُ<br><br>تَمُرُّ بِنا الساعاتُ وَهيَ أُسودُ<br><br>تَمُرُّ بِنا الساعاتُ وَهيَ أُسودُ<br><br>وَقَد يَخمُلُ الإِنسانُ في عُنفُوانِهِ<br><br>وَينَبَهُ مِن بَعدِ النُهى فَيَسودُ<br><br>وَينَبَهُ مِن بَعدِ النُهى فَيَسودُ<br><br>وَينَبَهُ مِن بَعدِ النُهى فَيَسودُ<br><br>وَينَبَهُ مِن بَعدِ النُهى فَيَسودُ<br><br>وَينَبَهُ مِن بَعدِ النُهى فَيَسودُ<br><br>فَلا تَحسُدَن يَوماً عَلى فَضلِ نِعمَةٍ<br><br>فَحَسبُكَ عاراً أَن يُقالَ حَسودُ<br><br>فَحَسبُكَ عاراً أَن يُقالَ حَسودُ<br><br>فَحَسبُكَ عاراً أَن يُقالَ حَسودُ<br><br>فَحَسبُكَ عاراً أَن يُقالَ حَسودُ<br><br>فَحَسبُكَ عاراً أَن يُقالَ حَسودُ<br><br>صفوا لي أخلاق النبي محمد<br><br>يقول أبو الحسين الجزار:<br><br>صِفُوا لي أخلاقَ النبيِّ محمَّدٍ<br><br>فإني عليها اليومَ في غاية الحِرصِ<br><br>فإني عليها اليومَ في غاية الحِرصِ<br><br>فإني عليها اليومَ في غاية الحِرصِ<br><br>فإني عليها اليومَ في غاية الحِرصِ<br><br>فإني عليها اليومَ في غاية الحِرصِ<br><br>صفاتٌ غدَت تُربى على الرَّمل والحَصى<br><br>فمن ذا الذي يوماً لتعدادها يُحصى<br><br>فمن ذا الذي يوماً لتعدادها يُحصى<br><br>فمن ذا الذي يوماً لتعدادها يُحصى<br><br>فمن ذا الذي يوماً لتعدادها يُحصى<br><br>فمن ذا الذي يوماً لتعدادها يُحصى<br><br>صفا خاطري لما أجدتُ مديحَهُ<br><br>وزاد ازدياداً لا يؤول إلى نَقصِ<br><br>وزاد ازدياداً لا يؤول إلى نَقصِ<br><br>وزاد ازدياداً لا يؤول إلى نَقصِ<br><br>وزاد ازدياداً لا يؤول إلى نَقصِ<br><br>وزاد ازدياداً لا يؤول إلى نَقصِ<br><br>صلاةُ إله الحقِّ في كلِّ ساعةٍ<br><br>على خيرِ مبعوث بذا الوَصف مُختَص<br><br>على خيرِ مبعوث بذا الوَصف مُختَص<br><br>على خيرِ مبعوث بذا الوَصف مُختَص<br><br>على خيرِ مبعوث بذا الوَصف مُختَص<br><br>على خيرِ مبعوث بذا الوَصف مُختَص<br><br>صدوق إذا ما قالَ قولاً وجدته<br><br>يوافقُ ما قد جاءَ في الوحي بالنَّص<br><br>يوافقُ ما قد جاءَ في الوحي بالنَّص<br><br>يوافقُ ما قد جاءَ في الوحي بالنَّص<br><br>يوافقُ ما قد جاءَ في الوحي بالنَّص<br><br>يوافقُ ما قد جاءَ في الوحي بالنَّص<br><br>صنائعُهُ في موقفِ الحَشر تُرتَجَس<br><br>فسيَّان منها من يُطيع ومن يعصى<br><br>فسيَّان منها من يُطيع ومن يعصى<br><br>فسيَّان منها من يُطيع ومن يعصى<br><br>فسيَّان منها من يُطيع ومن يعصى<br><br>فسيَّان منها من يُطيع ومن يعصى<br><br>صفوحٌ عن الجاني صبورٌ على الأذى<br><br>إذا خاف يوماً من جنى بأسِ مُقتصّ<br><br>إذا خاف يوماً من جنى بأسِ مُقتصّ<br><br>إذا خاف يوماً من جنى بأسِ مُقتصّ<br><br>إذا خاف يوماً من جنى بأسِ مُقتصّ<br><br>إذا خاف يوماً من جنى بأسِ مُقتصّ<br><br>صوارمُه في الحرب قد أفنت العدا<br><br>فقل لمغازيه التي اشتهرت قُصى<br><br>فقل لمغازيه التي اشتهرت قُصى<br><br>فقل لمغازيه التي اشتهرت قُصى<br><br>فقل لمغازيه التي اشتهرت قُصى<br><br>فقل لمغازيه التي اشتهرت قُصى<br><br>صديد هلِ الشركِ ذَلتَّ لباسه<br><br>فطوبى لمن يُدنى وويلٌ لمن يقصى<br><br>فطوبى لمن يُدنى وويلٌ لمن يقصى<br><br>فطوبى لمن يُدنى وويلٌ لمن يقصى<br><br>فطوبى لمن يُدنى وويلٌ لمن يقصى<br><br>فطوبى لمن يُدنى وويلٌ لمن يقصى<br><br>صحابتُه قد شيَّدُوا الدينَ بعدَهُ<br><br>كما شيدُوا البُنيانَ أُتقِنَ بالجصِّ<br><br>كما شيدُوا البُنيانَ أُتقِنَ بالجصِّ<br><br>كما شيدُوا البُنيانَ أُتقِنَ بالجصِّ<br><br>كما شيدُوا البُنيانَ أُتقِنَ بالجصِّ<br><br>كما شيدُوا البُنيانَ أُتقِنَ بالجصِّ<br><br>الحق في الخلق خلق<br><br>يقول المكزون السنجاري:<br><br>الحَقُّ في الخَلقِ خَلقُ<br><br>وَالخَلقُ في الحَقِّ حَقُّ<br><br>وَالخَلقُ في الحَقِّ حَقُّ<br><br>وَالخَلقُ في الحَقِّ حَقُّ<br><br>وَالخَلقُ في الحَقِّ حَقُّ<br><br>وَالخَلقُ في الحَقِّ حَقُّ<br><br>وَالفَتقُ في الرَتقِ رَتقُ<br><br>وَالرَتقُ في الفَتقِ فَتقُ<br><br>وَالرَتقُ في الفَتقِ فَتقُ<br><br>وَالرَتقُ في الفَتقِ فَتقُ<br><br>وَالرَتقُ في الفَتقِ فَتقُ<br><br>وَالرَتقُ في الفَتقِ فَتقُ<br><br>وَالشَرقُ في الغَربِ غَربُ<br><br>وَالغَربُ في الشَرقِ شَرقُ<br><br>وَالغَربُ في الشَرقِ شَرقُ<br><br>وَالغَربُ في الشَرقِ شَرقُ<br><br>وَالغَربُ في الشَرقِ شَرقُ<br><br>وَالغَربُ في الشَرقِ شَرقُ<br><br>وَالنُطقُ في الصَمتِ صَمتُ<br><br>وَالصَمتِ في النُطقِ نُطقُ<br><br>وَالصَمتِ في النُطقِ نُطقُ<br><br>وَالصَمتِ في النُطقِ نُطقُ<br><br>وَالصَمتِ في النُطقِ نُطقُ<br><br>وَالصَمتِ في النُطقِ نُطقُ<br><br>وَالبَرقُ في الغَيمِ غَيمٌ<br><br>وَالغَيمِ في البَرقُ بَرقُ<br><br>وَالغَيمِ في البَرقُ بَرقُ<br><br>وَالغَيمِ في البَرقُ بَرقُ<br><br>وَالغَيمِ في البَرقُ بَرقُ<br><br>وَالغَيمِ في البَرقُ بَرقُ<br><br>وَالفَرقُ لِلجَمعِ جَمعٌ<br><br>وَالجَمعُ لِلفُرقِ فَرقُ<br><br>وَالجَمعُ لِلفُرقِ فَرقُ<br><br>وَالجَمعُ لِلفُرقِ فَرقُ<br><br>وَالجَمعُ لِلفُرقِ فَرقُ<br><br>وَالجَمعُ لِلفُرقِ فَرقُ<br><br>صَريحُ قَولي المُعَمّى<br><br>عَن كُلِّ فَهمٍ يَدُقُّ<br><br>عَن كُلِّ فَهمٍ يَدُقُّ<br><br>عَن كُلِّ فَهمٍ يَدُقُّ<br><br>عَن كُلِّ فَهمٍ يَدُقُّ<br><br>عَن كُلِّ فَهمٍ يَدُقُّ<br><br>وَفَهمُ حالي لِغَيري<br><br>عَلى العُقولِ يَرِقُّ<br><br>عَلى العُقولِ يَرِقُّ<br><br>عَلى العُقولِ يَرِقُّ<br><br>عَلى العُقولِ يَرِقُّ<br><br>عَلى العُقولِ يَرِقُّ<br><br>وَفي سَحابي ماءٌ<br><br>هامَ وَثَلجٌ وَوَدقُ<br><br>هامَ وَثَلجٌ وَوَدقُ<br><br>هامَ وَثَلجٌ وَوَدقُ<br><br>هامَ وَثَلجٌ وَوَدقُ<br><br>هامَ وَثَلجٌ وَوَدقُ<br><br>وَعَينُ مَغرِبِ شِمسي<br><br>لِمائِها الدَهرُ دَفقُ<br><br>لِمائِها الدَهرُ دَفقُ<br><br>لِمائِها الدَهرُ دَفقُ<br><br>لِمائِها الدَهرُ دَفقُ<br><br>لِمائِها الدَهرُ دَفقُ<br><br>وَقَد حَماها حِماها<br><br>إِذا فيهِ لِلعَينِ حَرقُ<br><br>إِذا فيهِ لِلعَينِ حَرقُ<br><br>إِذا فيهِ لِلعَينِ حَرقُ<br><br>إِذا فيهِ لِلعَينِ حَرقُ<br><br>إِذا فيهِ لِلعَينِ حَرقُ<br><br>حَديثُ وَجدي قَديمٌ<br><br>لَهُ عَلى السَبقِ نَسقُ<br><br>لَهُ عَلى السَبقِ نَسقُ<br><br>لَهُ عَلى السَبقِ نَسقُ<br><br>لَهُ عَلى السَبقِ نَسقُ<br><br>لَهُ عَلى السَبقِ نَسقُ<br><br>وَسِرُّهُ في فُؤادي<br><br>ما عَنهُ لِلخَلقِ نَسقُ<br><br>ما عَنهُ لِلخَلقِ نَسقُ<br><br>ما عَنهُ لِلخَلقِ نَسقُ<br><br>ما عَنهُ لِلخَلقِ نَسقُ<br><br>ما عَنهُ لِلخَلقِ نَسقُ<br><br>فَلَيسَ يَعرِفُ عُرفي<br><br>مَن مالِهِ فيهِ نَشقُ<br><br>مَن مالِهِ فيهِ نَشقُ<br><br>مَن مالِهِ فيهِ نَشقُ<br><br>مَن مالِهِ فيهِ نَشقُ<br><br>مَن مالِهِ فيهِ نَشقُ<br><br>وَلا يُصَدِّقُ قَولي<br><br>مِن مالِهِ فيهِ صِدقُ<br><br>مِن مالِهِ فيهِ صِدقُ<br><br>مِن مالِهِ فيهِ صِدقُ<br><br>مِن مالِهِ فيهِ صِدقُ<br><br>مِن مالِهِ فيهِ صِدقُ<br><br>وَلَيسَ يَشهَدُ غَيبي<br><br>في الخَلقِ إِلّا المُحِقُّ<br><br>في الخَلقِ إِلّا المُحِقُّ<br><br>في الخَلقِ إِلّا المُحِقُّ<br><br>في الخَلقِ إِلّا المُحِقُّ<br><br>في الخَلقِ إِلّا المُحِقُّ<br><br>حُروفُ إِسمي بِسَعدِ الس<br><br>سُعودِ في الأُفقِ وَفقُ<br><br>سُعودِ في الأُفقِ وَفقُ<br><br>سُعودِ في الأُفقِ وَفقُ<br><br>سُعودِ في الأُفقِ وَفقُ<br><br>سُعودِ في الأُفقِ وَفقُ