قصيدة عن حسن الخلق

الكاتب: رامي -
قصيدة عن حسن الخلق
زيادة حسن الصوت في الخلق زينة

يقول ابن جبير الشاطبي:

زيادة حسن الصوت في الخلق زينة

يروقُ بها لحن القريض المحبر

يروقُ بها لحن القريض المحبر

يروقُ بها لحن القريض المحبر

يروقُ بها لحن القريض المحبر

يروقُ بها لحن القريض المحبر

ومن لم يحركه السماع بطيبة

فذلك أَعمى القلب أَعمى التصور

فذلك أَعمى القلب أَعمى التصور

فذلك أَعمى القلب أَعمى التصور

فذلك أَعمى القلب أَعمى التصور

فذلك أَعمى القلب أَعمى التصور

تصيخ إلى الحادي الجمال لواغباً

فتوضع في بيدائها غير حسر

فتوضع في بيدائها غير حسر

فتوضع في بيدائها غير حسر

فتوضع في بيدائها غير حسر

فتوضع في بيدائها غير حسر

ولله في الأرواح عند ارتياحها

إلى اللحن سر للورى غير مظهر

إلى اللحن سر للورى غير مظهر

إلى اللحن سر للورى غير مظهر

إلى اللحن سر للورى غير مظهر

إلى اللحن سر للورى غير مظهر

وكل امرىء عابَ السّماع فانه

من الجهل في عشوائه غير مبصر

من الجهل في عشوائه غير مبصر

من الجهل في عشوائه غير مبصر

من الجهل في عشوائه غير مبصر

من الجهل في عشوائه غير مبصر

وأهل الحجا أَهل الحجاز وكلهم

رأوه مباحاً عندهم غيرَ منكرِ

رأوه مباحاً عندهم غيرَ منكرِ

رأوه مباحاً عندهم غيرَ منكرِ

رأوه مباحاً عندهم غيرَ منكرِ

رأوه مباحاً عندهم غيرَ منكرِ

وهامَ به أَهل التّصوف رغبةً

لتهييج شوق ناره لم تسعرِ

لتهييج شوق ناره لم تسعرِ

لتهييج شوق ناره لم تسعرِ

لتهييج شوق ناره لم تسعرِ

لتهييج شوق ناره لم تسعرِ

فان رسولَ الله قد قال زَينّوا

بأصواتكم آي الكتاب المطهر

بأصواتكم آي الكتاب المطهر

بأصواتكم آي الكتاب المطهر

بأصواتكم آي الكتاب المطهر

بأصواتكم آي الكتاب المطهر

وزانت لداوود النبيِّ زبوره

مزامرُه بالنّوح في كل محضر

مزامرُه بالنّوح في كل محضر

مزامرُه بالنّوح في كل محضر

مزامرُه بالنّوح في كل محضر

مزامرُه بالنّوح في كل محضر

وفي الخلد إسرافيل يسمع أهله

فيسليهم المسموعُ عن كل منظر

فيسليهم المسموعُ عن كل منظر

فيسليهم المسموعُ عن كل منظر

فيسليهم المسموعُ عن كل منظر

فيسليهم المسموعُ عن كل منظر

فان أك مغرى بالسّماع وحسنه

فحسبي اقتداء بالكريم ابن جعفرِ

فحسبي اقتداء بالكريم ابن جعفرِ

فحسبي اقتداء بالكريم ابن جعفرِ

فحسبي اقتداء بالكريم ابن جعفرِ

فحسبي اقتداء بالكريم ابن جعفرِ

هذا الذي تعرف البطحاء وطأته

يقول الشاعر الفرزدق:

هَذا الَّذي تَعرِفُ البَطحاءُ وَطأَتَهُ

وَالبَيتُ يَعرِفُهُ وَالحِلُّ وَالحَرَمُ

وَالبَيتُ يَعرِفُهُ وَالحِلُّ وَالحَرَمُ

وَالبَيتُ يَعرِفُهُ وَالحِلُّ وَالحَرَمُ

وَالبَيتُ يَعرِفُهُ وَالحِلُّ وَالحَرَمُ

وَالبَيتُ يَعرِفُهُ وَالحِلُّ وَالحَرَمُ

هَذا اِبنُ خَيرِ عِبادِ اللَهِ كُلِّهِمُ

هَذا التَقِيُّ النَقِيُّ الطاهِرُ العَلَمُ

هَذا التَقِيُّ النَقِيُّ الطاهِرُ العَلَمُ

هَذا التَقِيُّ النَقِيُّ الطاهِرُ العَلَمُ

هَذا التَقِيُّ النَقِيُّ الطاهِرُ العَلَمُ

هَذا التَقِيُّ النَقِيُّ الطاهِرُ العَلَمُ

هَذا اِبنُ فاطِمَةٍ إِن كُنتَ جاهِلَهُ

بِجَدِّهِ أَنبِياءُ اللَهِ قَد خُتِموا

بِجَدِّهِ أَنبِياءُ اللَهِ قَد خُتِموا

بِجَدِّهِ أَنبِياءُ اللَهِ قَد خُتِموا

بِجَدِّهِ أَنبِياءُ اللَهِ قَد خُتِموا

بِجَدِّهِ أَنبِياءُ اللَهِ قَد خُتِموا

وَلَيسَ قَولُكَ مَن هَذا بِضائِرِهِ

العُربُ تَعرِفُ مَن أَنكَرتَ وَالعَجَمُ

العُربُ تَعرِفُ مَن أَنكَرتَ وَالعَجَمُ

العُربُ تَعرِفُ مَن أَنكَرتَ وَالعَجَمُ

العُربُ تَعرِفُ مَن أَنكَرتَ وَالعَجَمُ

العُربُ تَعرِفُ مَن أَنكَرتَ وَالعَجَمُ

كِلتا يَدَيهِ غِياثٌ عَمَّ نَفعُهُما

يُستَوكَفانِ وَلا يَعروهُما عَدَمُ

يُستَوكَفانِ وَلا يَعروهُما عَدَمُ

يُستَوكَفانِ وَلا يَعروهُما عَدَمُ

يُستَوكَفانِ وَلا يَعروهُما عَدَمُ

يُستَوكَفانِ وَلا يَعروهُما عَدَمُ

سَهلُ الخَليقَةِ لا تُخشى بَوادِرُهُ

يَزينُهُ اِثنانِ حُسنُ الخَلقِ وَالشِيَمُ

يَزينُهُ اِثنانِ حُسنُ الخَلقِ وَالشِيَمُ

يَزينُهُ اِثنانِ حُسنُ الخَلقِ وَالشِيَمُ

يَزينُهُ اِثنانِ حُسنُ الخَلقِ وَالشِيَمُ

يَزينُهُ اِثنانِ حُسنُ الخَلقِ وَالشِيَمُ

حَمّالُ أَثقالِ أَقوامٍ إِذا اِفتُدِحوا

حُلوُ الشَمائِلِ تَحلو عِندَهُ نَعَمُ

حُلوُ الشَمائِلِ تَحلو عِندَهُ نَعَمُ

حُلوُ الشَمائِلِ تَحلو عِندَهُ نَعَمُ

حُلوُ الشَمائِلِ تَحلو عِندَهُ نَعَمُ

حُلوُ الشَمائِلِ تَحلو عِندَهُ نَعَمُ

ما قالَ لا قَطُّ إِلّا في تَشَهُّدِهِ

لَولا التَشَهُّدُ كانَت لاءَهُ نَعَمُ

لَولا التَشَهُّدُ كانَت لاءَهُ نَعَمُ

لَولا التَشَهُّدُ كانَت لاءَهُ نَعَمُ

لَولا التَشَهُّدُ كانَت لاءَهُ نَعَمُ

لَولا التَشَهُّدُ كانَت لاءَهُ نَعَمُ

عَمَّ البَرِيَّةَ بِالإِحسانِ فَاِنقَشَعَت

عَنها الغَياهِبُ وَالإِملاقُ وَالعَدَمُ

عَنها الغَياهِبُ وَالإِملاقُ وَالعَدَمُ

عَنها الغَياهِبُ وَالإِملاقُ وَالعَدَمُ

عَنها الغَياهِبُ وَالإِملاقُ وَالعَدَمُ

عَنها الغَياهِبُ وَالإِملاقُ وَالعَدَمُ

إِذا رَأَتهُ قُرَيشٌ قالَ قائِلُها

إِلى مَكارِمِ هَذا يَنتَهي الكَرَمُ

إِلى مَكارِمِ هَذا يَنتَهي الكَرَمُ

إِلى مَكارِمِ هَذا يَنتَهي الكَرَمُ

إِلى مَكارِمِ هَذا يَنتَهي الكَرَمُ

إِلى مَكارِمِ هَذا يَنتَهي الكَرَمُ

يُغضي حَياءً وَيُغضى مِن مَهابَتِهِ

فَما يُكَلَّمُ إِلّا حينَ يَبتَسِمُ

فَما يُكَلَّمُ إِلّا حينَ يَبتَسِمُ

فَما يُكَلَّمُ إِلّا حينَ يَبتَسِمُ

فَما يُكَلَّمُ إِلّا حينَ يَبتَسِمُ

فَما يُكَلَّمُ إِلّا حينَ يَبتَسِمُ

بِكَفِّهِ خَيزُرانٌ ريحُهُ عَبِقٌ

مِن كَفِّ أَروَعَ في عِرنينِهِ شَمَمُ

مِن كَفِّ أَروَعَ في عِرنينِهِ شَمَمُ

مِن كَفِّ أَروَعَ في عِرنينِهِ شَمَمُ

مِن كَفِّ أَروَعَ في عِرنينِهِ شَمَمُ

مِن كَفِّ أَروَعَ في عِرنينِهِ شَمَمُ

يَكادُ يُمسِكُهُ عِرفانُ راحَتِهِ

رُكنُ الحَطيمِ إِذا ما جاءَ يَستَلِمُ

رُكنُ الحَطيمِ إِذا ما جاءَ يَستَلِمُ

رُكنُ الحَطيمِ إِذا ما جاءَ يَستَلِمُ

رُكنُ الحَطيمِ إِذا ما جاءَ يَستَلِمُ

رُكنُ الحَطيمِ إِذا ما جاءَ يَستَلِمُ

اللَهُ شَرَّفَهُ قِدماً وَعَظَّمَهُ

جَرى بِذاكَ لَهُ في لَوحِهِ القَلَمُ

جَرى بِذاكَ لَهُ في لَوحِهِ القَلَمُ

جَرى بِذاكَ لَهُ في لَوحِهِ القَلَمُ

جَرى بِذاكَ لَهُ في لَوحِهِ القَلَمُ

جَرى بِذاكَ لَهُ في لَوحِهِ القَلَمُ

ظننت حسودي حين غالت غوائله

يقول الشاعر ابن المقرب العيوني:

كَذَلِكَ أَحوَالُ الحَسُودِ وَخِبُّهُ

وَما تَقتَضي أَخلاقُهُ وَشمائِلُه

وَما تَقتَضي أَخلاقُهُ وَشمائِلُه

وَما تَقتَضي أَخلاقُهُ وَشمائِلُه

وَما تَقتَضي أَخلاقُهُ وَشمائِلُه

وَما تَقتَضي أَخلاقُهُ وَشمائِلُه

فَلا تَرجُ يَوماً في حَسُودٍ مَوَدَّةً

وَإِن كُنتَ تُبدي وُدَّهُ وَتُجامِلُه

وَإِن كُنتَ تُبدي وُدَّهُ وَتُجامِلُه

وَإِن كُنتَ تُبدي وُدَّهُ وَتُجامِلُه

وَإِن كُنتَ تُبدي وُدَّهُ وَتُجامِلُه

وَإِن كُنتَ تُبدي وُدَّهُ وَتُجامِلُه

وَلا تَبغِ بالإِحسانِ إِرضاءَ كاشِحٍ

فَلَيسَ بِمغنٍ في دَمالٍ تَدامُلُه

فَلَيسَ بِمغنٍ في دَمالٍ تَدامُلُه

فَلَيسَ بِمغنٍ في دَمالٍ تَدامُلُه

فَلَيسَ بِمغنٍ في دَمالٍ تَدامُلُه

فَلَيسَ بِمغنٍ في دَمالٍ تَدامُلُه

فَقُل لِخَليعٍ هَمُّهُ ما يَسُوءُني

رُوَيدَكَ فاتَ الزُجَّ في الرُمحِ عامِلُه

رُوَيدَكَ فاتَ الزُجَّ في الرُمحِ عامِلُه

رُوَيدَكَ فاتَ الزُجَّ في الرُمحِ عامِلُه

رُوَيدَكَ فاتَ الزُجَّ في الرُمحِ عامِلُه

رُوَيدَكَ فاتَ الزُجَّ في الرُمحِ عامِلُه

وَلا تَحسَبَنّي ضِقتُ يَوماً بِما جَرى

ذِراعاً فَما ضاقَت بِحُرٍّ مَراكِلُه

ذِراعاً فَما ضاقَت بِحُرٍّ مَراكِلُه

ذِراعاً فَما ضاقَت بِحُرٍّ مَراكِلُه

ذِراعاً فَما ضاقَت بِحُرٍّ مَراكِلُه

ذِراعاً فَما ضاقَت بِحُرٍّ مَراكِلُه

فَقَد يُدرِكُ البَدرَ الخُسوفُ وَتَنجَلي

غَياهِبُهُ عَن نُورُهِ وَغَياطِلُه

غَياهِبُهُ عَن نُورُهِ وَغَياطِلُه

غَياهِبُهُ عَن نُورُهِ وَغَياطِلُه

غَياهِبُهُ عَن نُورُهِ وَغَياطِلُه

غَياهِبُهُ عَن نُورُهِ وَغَياطِلُه

وَقَد يَجزِرُ الرَجّافُ طَوراً وتارَةً

يُسَيِّرُ ذاتَ الجُلِّ بِالمَدِّ ساحِلُه

يُسَيِّرُ ذاتَ الجُلِّ بِالمَدِّ ساحِلُه

يُسَيِّرُ ذاتَ الجُلِّ بِالمَدِّ ساحِلُه

يُسَيِّرُ ذاتَ الجُلِّ بِالمَدِّ ساحِلُه

يُسَيِّرُ ذاتَ الجُلِّ بِالمَدِّ ساحِلُه

فَإِن سَاءَني القَومُ الكِرامُ وَضَيَّعُوا

حُقوقي وَهَديُ المَجدِ فيهِم وَكاهِلُه

حُقوقي وَهَديُ المَجدِ فيهِم وَكاهِلُه

حُقوقي وَهَديُ المَجدِ فيهِم وَكاهِلُه

حُقوقي وَهَديُ المَجدِ فيهِم وَكاهِلُه

حُقوقي وَهَديُ المَجدِ فيهِم وَكاهِلُه

فَقَبلي أَخُو شَنّ بنِ أَفصى أَضاعَهُ

بَنُو عَمِّهِ دَونَ الوَرى وَفَضائلُه

بَنُو عَمِّهِ دَونَ الوَرى وَفَضائلُه

بَنُو عَمِّهِ دَونَ الوَرى وَفَضائلُه

بَنُو عَمِّهِ دَونَ الوَرى وَفَضائلُه

بَنُو عَمِّهِ دَونَ الوَرى وَفَضائلُه

وَلا بُدَّ هَذا الدَهرُ يَرجِعُ صَحوُهُ

وَيَنجابُ عَنهُ غَيُّهُ وَيُزايِلُه

وَيَنجابُ عَنهُ غَيُّهُ وَيُزايِلُه

وَيَنجابُ عَنهُ غَيُّهُ وَيُزايِلُه

وَيَنجابُ عَنهُ غَيُّهُ وَيُزايِلُه

وَيَنجابُ عَنهُ غَيُّهُ وَيُزايِلُه

ويا سائلي عن عالم الخلق كلها

للشاعر اللواح:

ويا سائلي عن عالم الخلق كلها

فحسبك ما قالوا ثلاثة أَصناف

فحسبك ما قالوا ثلاثة أَصناف

فحسبك ما قالوا ثلاثة أَصناف

فحسبك ما قالوا ثلاثة أَصناف

فحسبك ما قالوا ثلاثة أَصناف

هم الثقلان والملائك كلها

ثلاثة أصناف هم العالم الصاف

ثلاثة أصناف هم العالم الصاف

ثلاثة أصناف هم العالم الصاف

ثلاثة أصناف هم العالم الصاف

ثلاثة أصناف هم العالم الصاف

وما خلق الباري فليس بعالم

سواهم يسمى بين نعت وأَوصاف

سواهم يسمى بين نعت وأَوصاف

سواهم يسمى بين نعت وأَوصاف

سواهم يسمى بين نعت وأَوصاف

سواهم يسمى بين نعت وأَوصاف

ألا إن أخلاق الرجال وإن نمت

يقول الشاعرمحمود سامى البارودي:

أَلا إِنَّ أَخْلاقَ الرِّجَالِ وَإِنْ نَمَتْ

فَأَرْبَعَةٌ مِنْهَا تَفُوقُ عَلَى الْكُلِّ

فَأَرْبَعَةٌ مِنْهَا تَفُوقُ عَلَى الْكُلِّ

فَأَرْبَعَةٌ مِنْهَا تَفُوقُ عَلَى الْكُلِّ

فَأَرْبَعَةٌ مِنْهَا تَفُوقُ عَلَى الْكُلِّ

فَأَرْبَعَةٌ مِنْهَا تَفُوقُ عَلَى الْكُلِّ

وَقَارٌ بِلا كِبْرٍ وَصَفْحٌ بِلا أَذَىً

وَجُودٌ بِلا مَنٍّ وَحِلْمٌ بِلا ذُلِّ

وَجُودٌ بِلا مَنٍّ وَحِلْمٌ بِلا ذُلِّ

وَجُودٌ بِلا مَنٍّ وَحِلْمٌ بِلا ذُلِّ

وَجُودٌ بِلا مَنٍّ وَحِلْمٌ بِلا ذُلِّ

وَجُودٌ بِلا مَنٍّ وَحِلْمٌ بِلا ذُلِّ

ألا إن أخلاق الفتى كزمانه

للشاعر أبو العلاء المعري:

أَلا إِنَّ أَخلاقَ الفَتى كَزَمانِهِ

فَمِنهُنَّ بيضٌ في العُيونِ وَسودُ

فَمِنهُنَّ بيضٌ في العُيونِ وَسودُ

فَمِنهُنَّ بيضٌ في العُيونِ وَسودُ

فَمِنهُنَّ بيضٌ في العُيونِ وَسودُ

فَمِنهُنَّ بيضٌ في العُيونِ وَسودُ

وَتَأكُلُنا أَيّامُنا فَكَأَنَّما

تَمُرُّ بِنا الساعاتُ وَهيَ أُسودُ

تَمُرُّ بِنا الساعاتُ وَهيَ أُسودُ

تَمُرُّ بِنا الساعاتُ وَهيَ أُسودُ

تَمُرُّ بِنا الساعاتُ وَهيَ أُسودُ

تَمُرُّ بِنا الساعاتُ وَهيَ أُسودُ

وَقَد يَخمُلُ الإِنسانُ في عُنفُوانِهِ

وَينَبَهُ مِن بَعدِ النُهى فَيَسودُ

وَينَبَهُ مِن بَعدِ النُهى فَيَسودُ

وَينَبَهُ مِن بَعدِ النُهى فَيَسودُ

وَينَبَهُ مِن بَعدِ النُهى فَيَسودُ

وَينَبَهُ مِن بَعدِ النُهى فَيَسودُ

فَلا تَحسُدَن يَوماً عَلى فَضلِ نِعمَةٍ

فَحَسبُكَ عاراً أَن يُقالَ حَسودُ

فَحَسبُكَ عاراً أَن يُقالَ حَسودُ

فَحَسبُكَ عاراً أَن يُقالَ حَسودُ

فَحَسبُكَ عاراً أَن يُقالَ حَسودُ

فَحَسبُكَ عاراً أَن يُقالَ حَسودُ

صفوا لي أخلاق النبي محمد

يقول أبو الحسين الجزار:

صِفُوا لي أخلاقَ النبيِّ محمَّدٍ

فإني عليها اليومَ في غاية الحِرصِ

فإني عليها اليومَ في غاية الحِرصِ

فإني عليها اليومَ في غاية الحِرصِ

فإني عليها اليومَ في غاية الحِرصِ

فإني عليها اليومَ في غاية الحِرصِ

صفاتٌ غدَت تُربى على الرَّمل والحَصى

فمن ذا الذي يوماً لتعدادها يُحصى

فمن ذا الذي يوماً لتعدادها يُحصى

فمن ذا الذي يوماً لتعدادها يُحصى

فمن ذا الذي يوماً لتعدادها يُحصى

فمن ذا الذي يوماً لتعدادها يُحصى

صفا خاطري لما أجدتُ مديحَهُ

وزاد ازدياداً لا يؤول إلى نَقصِ

وزاد ازدياداً لا يؤول إلى نَقصِ

وزاد ازدياداً لا يؤول إلى نَقصِ

وزاد ازدياداً لا يؤول إلى نَقصِ

وزاد ازدياداً لا يؤول إلى نَقصِ

صلاةُ إله الحقِّ في كلِّ ساعةٍ

على خيرِ مبعوث بذا الوَصف مُختَص

على خيرِ مبعوث بذا الوَصف مُختَص

على خيرِ مبعوث بذا الوَصف مُختَص

على خيرِ مبعوث بذا الوَصف مُختَص

على خيرِ مبعوث بذا الوَصف مُختَص

صدوق إذا ما قالَ قولاً وجدته

يوافقُ ما قد جاءَ في الوحي بالنَّص

يوافقُ ما قد جاءَ في الوحي بالنَّص

يوافقُ ما قد جاءَ في الوحي بالنَّص

يوافقُ ما قد جاءَ في الوحي بالنَّص

يوافقُ ما قد جاءَ في الوحي بالنَّص

صنائعُهُ في موقفِ الحَشر تُرتَجَس

فسيَّان منها من يُطيع ومن يعصى

فسيَّان منها من يُطيع ومن يعصى

فسيَّان منها من يُطيع ومن يعصى

فسيَّان منها من يُطيع ومن يعصى

فسيَّان منها من يُطيع ومن يعصى

صفوحٌ عن الجاني صبورٌ على الأذى

إذا خاف يوماً من جنى بأسِ مُقتصّ

إذا خاف يوماً من جنى بأسِ مُقتصّ

إذا خاف يوماً من جنى بأسِ مُقتصّ

إذا خاف يوماً من جنى بأسِ مُقتصّ

إذا خاف يوماً من جنى بأسِ مُقتصّ

صوارمُه في الحرب قد أفنت العدا

فقل لمغازيه التي اشتهرت قُصى

فقل لمغازيه التي اشتهرت قُصى

فقل لمغازيه التي اشتهرت قُصى

فقل لمغازيه التي اشتهرت قُصى

فقل لمغازيه التي اشتهرت قُصى

صديد هلِ الشركِ ذَلتَّ لباسه

فطوبى لمن يُدنى وويلٌ لمن يقصى

فطوبى لمن يُدنى وويلٌ لمن يقصى

فطوبى لمن يُدنى وويلٌ لمن يقصى

فطوبى لمن يُدنى وويلٌ لمن يقصى

فطوبى لمن يُدنى وويلٌ لمن يقصى

صحابتُه قد شيَّدُوا الدينَ بعدَهُ

كما شيدُوا البُنيانَ أُتقِنَ بالجصِّ

كما شيدُوا البُنيانَ أُتقِنَ بالجصِّ

كما شيدُوا البُنيانَ أُتقِنَ بالجصِّ

كما شيدُوا البُنيانَ أُتقِنَ بالجصِّ

كما شيدُوا البُنيانَ أُتقِنَ بالجصِّ

الحق في الخلق خلق

يقول المكزون السنجاري:

الحَقُّ في الخَلقِ خَلقُ

وَالخَلقُ في الحَقِّ حَقُّ

وَالخَلقُ في الحَقِّ حَقُّ

وَالخَلقُ في الحَقِّ حَقُّ

وَالخَلقُ في الحَقِّ حَقُّ

وَالخَلقُ في الحَقِّ حَقُّ

وَالفَتقُ في الرَتقِ رَتقُ

وَالرَتقُ في الفَتقِ فَتقُ

وَالرَتقُ في الفَتقِ فَتقُ

وَالرَتقُ في الفَتقِ فَتقُ

وَالرَتقُ في الفَتقِ فَتقُ

وَالرَتقُ في الفَتقِ فَتقُ

وَالشَرقُ في الغَربِ غَربُ

وَالغَربُ في الشَرقِ شَرقُ

وَالغَربُ في الشَرقِ شَرقُ

وَالغَربُ في الشَرقِ شَرقُ

وَالغَربُ في الشَرقِ شَرقُ

وَالغَربُ في الشَرقِ شَرقُ

وَالنُطقُ في الصَمتِ صَمتُ

وَالصَمتِ في النُطقِ نُطقُ

وَالصَمتِ في النُطقِ نُطقُ

وَالصَمتِ في النُطقِ نُطقُ

وَالصَمتِ في النُطقِ نُطقُ

وَالصَمتِ في النُطقِ نُطقُ

وَالبَرقُ في الغَيمِ غَيمٌ

وَالغَيمِ في البَرقُ بَرقُ

وَالغَيمِ في البَرقُ بَرقُ

وَالغَيمِ في البَرقُ بَرقُ

وَالغَيمِ في البَرقُ بَرقُ

وَالغَيمِ في البَرقُ بَرقُ

وَالفَرقُ لِلجَمعِ جَمعٌ

وَالجَمعُ لِلفُرقِ فَرقُ

وَالجَمعُ لِلفُرقِ فَرقُ

وَالجَمعُ لِلفُرقِ فَرقُ

وَالجَمعُ لِلفُرقِ فَرقُ

وَالجَمعُ لِلفُرقِ فَرقُ

صَريحُ قَولي المُعَمّى

عَن كُلِّ فَهمٍ يَدُقُّ

عَن كُلِّ فَهمٍ يَدُقُّ

عَن كُلِّ فَهمٍ يَدُقُّ

عَن كُلِّ فَهمٍ يَدُقُّ

عَن كُلِّ فَهمٍ يَدُقُّ

وَفَهمُ حالي لِغَيري

عَلى العُقولِ يَرِقُّ

عَلى العُقولِ يَرِقُّ

عَلى العُقولِ يَرِقُّ

عَلى العُقولِ يَرِقُّ

عَلى العُقولِ يَرِقُّ

وَفي سَحابي ماءٌ

هامَ وَثَلجٌ وَوَدقُ

هامَ وَثَلجٌ وَوَدقُ

هامَ وَثَلجٌ وَوَدقُ

هامَ وَثَلجٌ وَوَدقُ

هامَ وَثَلجٌ وَوَدقُ

وَعَينُ مَغرِبِ شِمسي

لِمائِها الدَهرُ دَفقُ

لِمائِها الدَهرُ دَفقُ

لِمائِها الدَهرُ دَفقُ

لِمائِها الدَهرُ دَفقُ

لِمائِها الدَهرُ دَفقُ

وَقَد حَماها حِماها

إِذا فيهِ لِلعَينِ حَرقُ

إِذا فيهِ لِلعَينِ حَرقُ

إِذا فيهِ لِلعَينِ حَرقُ

إِذا فيهِ لِلعَينِ حَرقُ

إِذا فيهِ لِلعَينِ حَرقُ

حَديثُ وَجدي قَديمٌ

لَهُ عَلى السَبقِ نَسقُ

لَهُ عَلى السَبقِ نَسقُ

لَهُ عَلى السَبقِ نَسقُ

لَهُ عَلى السَبقِ نَسقُ

لَهُ عَلى السَبقِ نَسقُ

وَسِرُّهُ في فُؤادي

ما عَنهُ لِلخَلقِ نَسقُ

ما عَنهُ لِلخَلقِ نَسقُ

ما عَنهُ لِلخَلقِ نَسقُ

ما عَنهُ لِلخَلقِ نَسقُ

ما عَنهُ لِلخَلقِ نَسقُ

فَلَيسَ يَعرِفُ عُرفي

مَن مالِهِ فيهِ نَشقُ

مَن مالِهِ فيهِ نَشقُ

مَن مالِهِ فيهِ نَشقُ

مَن مالِهِ فيهِ نَشقُ

مَن مالِهِ فيهِ نَشقُ

وَلا يُصَدِّقُ قَولي

مِن مالِهِ فيهِ صِدقُ

مِن مالِهِ فيهِ صِدقُ

مِن مالِهِ فيهِ صِدقُ

مِن مالِهِ فيهِ صِدقُ

مِن مالِهِ فيهِ صِدقُ

وَلَيسَ يَشهَدُ غَيبي

في الخَلقِ إِلّا المُحِقُّ

في الخَلقِ إِلّا المُحِقُّ

في الخَلقِ إِلّا المُحِقُّ

في الخَلقِ إِلّا المُحِقُّ

في الخَلقِ إِلّا المُحِقُّ

حُروفُ إِسمي بِسَعدِ الس

سُعودِ في الأُفقِ وَفقُ

سُعودِ في الأُفقِ وَفقُ

سُعودِ في الأُفقِ وَفقُ

سُعودِ في الأُفقِ وَفقُ

سُعودِ في الأُفقِ وَفقُ
شارك المقالة:
132 مشاهدة
هل أعجبك المقال
0
0

مواضيع ذات محتوي مطابق

التصنيفات تصفح المواضيع دليل شركات العالم
youtubbe twitter linkden facebook