قم للمعلم وفه التبجيلا<br><br>يقول أحمد شوقي:<br><br>قُـمْ للمعلّمِ وَفِّـهِ التبجيـلا<br><br>كـادَ المعلّمُ أن يكونَ رسولا<br><br>كـادَ المعلّمُ أن يكونَ رسولا<br><br>كـادَ المعلّمُ أن يكونَ رسولا<br><br>كـادَ المعلّمُ أن يكونَ رسولا<br><br>كـادَ المعلّمُ أن يكونَ رسولا<br><br>أعلمتَ أشرفَ أو أجلَّ من الذي<br><br>يبني وينشئُ أنفـساً وعقولا<br><br>يبني وينشئُ أنفـساً وعقولا<br><br>يبني وينشئُ أنفـساً وعقولا<br><br>يبني وينشئُ أنفـساً وعقولا<br><br>يبني وينشئُ أنفـساً وعقولا<br><br>سـبحانكَ اللهمَّ خـيرَ معـلّمٍ<br><br>علَّمتَ بالقلمِ القـرونَ الأولى<br><br>علَّمتَ بالقلمِ القـرونَ الأولى<br><br>علَّمتَ بالقلمِ القـرونَ الأولى<br><br>علَّمتَ بالقلمِ القـرونَ الأولى<br><br>علَّمتَ بالقلمِ القـرونَ الأولى<br><br>أخرجـتَ هذا العقلَ من ظلماته<br><br>ِوهديتَهُ النـورَ المبينَ سـبيلاوطبعتَـهُ بِيَدِ المعلّـمِ ، تـارةًصديء الحديدِ ، وتارةً مصقولا<br><br>ِوهديتَهُ النـورَ المبينَ سـبيلاوطبعتَـهُ بِيَدِ المعلّـمِ ، تـارةًصديء الحديدِ ، وتارةً مصقولا<br><br>ِوهديتَهُ النـورَ المبينَ سـبيلاوطبعتَـهُ بِيَدِ المعلّـمِ ، تـارةًصديء الحديدِ ، وتارةً مصقولا<br><br>ِوهديتَهُ النـورَ المبينَ سـبيلاوطبعتَـهُ بِيَدِ المعلّـمِ ، تـارةًصديء الحديدِ ، وتارةً مصقولا<br><br>ِوهديتَهُ النـورَ المبينَ سـبيلاوطبعتَـهُ بِيَدِ المعلّـمِ ، تـارةًصديء الحديدِ ، وتارةً مصقولا<br><br>أرسلتَ بالتـوراةِ موسى مُرشد<br><br>وابنَ البتـولِ فعلَّمَ الإنجيـلا<br><br>وابنَ البتـولِ فعلَّمَ الإنجيـلا<br><br>وابنَ البتـولِ فعلَّمَ الإنجيـلا<br><br>وابنَ البتـولِ فعلَّمَ الإنجيـلا<br><br>وابنَ البتـولِ فعلَّمَ الإنجيـلا<br><br>وفجـرتَ ينبـوعَ البيانِ محمّد<br><br>فسقى الحديثَ وناولَ التنزيلا<br><br>فسقى الحديثَ وناولَ التنزيلا<br><br>فسقى الحديثَ وناولَ التنزيلا<br><br>فسقى الحديثَ وناولَ التنزيلا<br><br>فسقى الحديثَ وناولَ التنزيلا<br><br>علَّمْـتَ يوناناً ومصر فزالـتا<br><br>عن كلّ شـمسٍ ما تريد أفولاواليوم أصبحنـا بحـالِ طفولـةٍ<br><br>عن كلّ شـمسٍ ما تريد أفولاواليوم أصبحنـا بحـالِ طفولـةٍ<br><br>عن كلّ شـمسٍ ما تريد أفولاواليوم أصبحنـا بحـالِ طفولـةٍ<br><br>عن كلّ شـمسٍ ما تريد أفولاواليوم أصبحنـا بحـالِ طفولـةٍ<br><br>عن كلّ شـمسٍ ما تريد أفولاواليوم أصبحنـا بحـالِ طفولـةٍ<br><br>في العِلْمِ تلتمسانه تطفيـلا<br><br>من مشرقِ الأرضِ الشموسُ تظاهرتْ<br><br>من مشرقِ الأرضِ الشموسُ تظاهرتْ<br><br>من مشرقِ الأرضِ الشموسُ تظاهرتْ<br><br>من مشرقِ الأرضِ الشموسُ تظاهرتْ<br><br>من مشرقِ الأرضِ الشموسُ تظاهرتْ<br><br>ما بالُ مغربها عليه أُدِيـلا<br><br>يا أرضُ مذ فقدَ المعلّـمُ نفسَه<br><br>يا أرضُ مذ فقدَ المعلّـمُ نفسَه<br><br>يا أرضُ مذ فقدَ المعلّـمُ نفسَه<br><br>يا أرضُ مذ فقدَ المعلّـمُ نفسَه<br><br>يا أرضُ مذ فقدَ المعلّـمُ نفسَه<br><br>بين الشموسِ وبين شرقك حِيلا<br><br>ذهبَ الذينَ حموا حقيقـةَ عِلمهم<br><br>ذهبَ الذينَ حموا حقيقـةَ عِلمهم<br><br>ذهبَ الذينَ حموا حقيقـةَ عِلمهم<br><br>ذهبَ الذينَ حموا حقيقـةَ عِلمهم<br><br>ذهبَ الذينَ حموا حقيقـةَ عِلمهم<br><br>واستعذبوا فيها العذاب وبيلا<br><br>في عالَـمٍ صحبَ الحيـاةَ مُقيّداً<br><br>في عالَـمٍ صحبَ الحيـاةَ مُقيّداً<br><br>في عالَـمٍ صحبَ الحيـاةَ مُقيّداً<br><br>في عالَـمٍ صحبَ الحيـاةَ مُقيّداً<br><br>في عالَـمٍ صحبَ الحيـاةَ مُقيّداً<br><br>بالفردِ ، مخزوماً بـه ، مغلولا<br><br>صرعتْهُ دنيـا المستبدّ كما هَوَتْ<br><br>صرعتْهُ دنيـا المستبدّ كما هَوَتْ<br><br>صرعتْهُ دنيـا المستبدّ كما هَوَتْ<br><br>صرعتْهُ دنيـا المستبدّ كما هَوَتْ<br><br>صرعتْهُ دنيـا المستبدّ كما هَوَتْ<br><br>من ضربةِ الشمس الرؤوس ذهولا<br><br>سقراط أعطى الكـأس وهي منيّةٌ<br><br>سقراط أعطى الكـأس وهي منيّةٌ<br><br>سقراط أعطى الكـأس وهي منيّةٌ<br><br>سقراط أعطى الكـأس وهي منيّةٌ<br><br>سقراط أعطى الكـأس وهي منيّةٌ<br><br>شفتي مُحِبٍّ يشتهي التقبيـلا<br><br>عرضوا الحيـاةَ عليه وهي غباوة<br><br>عرضوا الحيـاةَ عليه وهي غباوة<br><br>عرضوا الحيـاةَ عليه وهي غباوة<br><br>عرضوا الحيـاةَ عليه وهي غباوة<br><br>عرضوا الحيـاةَ عليه وهي غباوة<br><br>فأبى وآثَرَ أن يَمُوتَ نبيـلا<br><br>إنَّ الشجاعةَ في القلوبِ كثيرةٌ<br><br>إنَّ الشجاعةَ في القلوبِ كثيرةٌ<br><br>إنَّ الشجاعةَ في القلوبِ كثيرةٌ<br><br>إنَّ الشجاعةَ في القلوبِ كثيرةٌ<br><br>إنَّ الشجاعةَ في القلوبِ كثيرةٌ<br><br>ووجدتُ شجعانَ العقولِ قليلا<br><br>إنَّ الذي خلـقَ الحقيقـةَ علقماً<br><br>إنَّ الذي خلـقَ الحقيقـةَ علقماً<br><br>إنَّ الذي خلـقَ الحقيقـةَ علقماً<br><br>إنَّ الذي خلـقَ الحقيقـةَ علقماً<br><br>إنَّ الذي خلـقَ الحقيقـةَ علقماً<br><br>لم يُخـلِ من أهلِ الحقيقةِ جيلا<br><br>ولربّما قتلَ الغـرامُ رجالَـها<br><br>ولربّما قتلَ الغـرامُ رجالَـها<br><br>ولربّما قتلَ الغـرامُ رجالَـها<br><br>ولربّما قتلَ الغـرامُ رجالَـها<br><br>ولربّما قتلَ الغـرامُ رجالَـها<br><br>قُتِلَ الغرامُ ، كم استباحَ قتيلا<br><br>أوَ كلُّ من حامى عن الحقِّ اقتنى<br><br>أوَ كلُّ من حامى عن الحقِّ اقتنى<br><br>أوَ كلُّ من حامى عن الحقِّ اقتنى<br><br>أوَ كلُّ من حامى عن الحقِّ اقتنى<br><br>أوَ كلُّ من حامى عن الحقِّ اقتنى<br><br>عندَ السَّـوادِ ضغائناً وذخولا<br><br>لو كنتُ أعتقدُ الصليـبَ وخطبَهُ<br><br>لو كنتُ أعتقدُ الصليـبَ وخطبَهُ<br><br>لو كنتُ أعتقدُ الصليـبَ وخطبَهُ<br><br>لو كنتُ أعتقدُ الصليـبَ وخطبَهُ<br><br>لو كنتُ أعتقدُ الصليـبَ وخطبَهُ<br><br>لأقمتُ من صَلْبِ المسيحِ دليلا<br><br>أمعلّمي الوادي وساسـة نشئـهِوالطابعين شبابَـه المأمـولا<br><br>أمعلّمي الوادي وساسـة نشئـهِوالطابعين شبابَـه المأمـولا<br><br>أمعلّمي الوادي وساسـة نشئـهِوالطابعين شبابَـه المأمـولا<br><br>أمعلّمي الوادي وساسـة نشئـهِوالطابعين شبابَـه المأمـولا<br><br>أمعلّمي الوادي وساسـة نشئـهِوالطابعين شبابَـه المأمـولا<br><br>والحامليـنَ إذا دُعـوا ليعلِّمـوا<br><br>عبءَ الأمانـةِ فادحـاً مسؤولا<br><br>عبءَ الأمانـةِ فادحـاً مسؤولا<br><br>عبءَ الأمانـةِ فادحـاً مسؤولا<br><br>عبءَ الأمانـةِ فادحـاً مسؤولا<br><br>عبءَ الأمانـةِ فادحـاً مسؤولا<br><br>وَنِيَتْ خُطـَى التعليمِ بعـد محمّدٍ<br><br>ومشى الهوينا بعد إسماعيـلا<br><br>ومشى الهوينا بعد إسماعيـلا<br><br>ومشى الهوينا بعد إسماعيـلا<br><br>ومشى الهوينا بعد إسماعيـلا<br><br>ومشى الهوينا بعد إسماعيـلا<br><br>كانت لنا قَدَمٌ إليـهِ خفيفـةٌ<br><br>ورَمَتْ بدنلوبٍ فكان الفيـلا<br><br>ورَمَتْ بدنلوبٍ فكان الفيـلا<br><br>ورَمَتْ بدنلوبٍ فكان الفيـلا<br><br>ورَمَتْ بدنلوبٍ فكان الفيـلا<br><br>ورَمَتْ بدنلوبٍ فكان الفيـلا<br><br>حتّى رأينـا مصـر تخطـو إصبعاً<br><br>في العِلْمِ إنْ مشت الممالكُ ميلا<br><br>في العِلْمِ إنْ مشت الممالكُ ميلا<br><br>في العِلْمِ إنْ مشت الممالكُ ميلا<br><br>في العِلْمِ إنْ مشت الممالكُ ميلا<br><br>في العِلْمِ إنْ مشت الممالكُ ميلا<br><br>تلك الكفـورُ وحشـوها أميّةٌ<br><br>من عهدِ خوفو لم تَرَ القنديـلا<br><br>من عهدِ خوفو لم تَرَ القنديـلا<br><br>من عهدِ خوفو لم تَرَ القنديـلا<br><br>من عهدِ خوفو لم تَرَ القنديـلا<br><br>من عهدِ خوفو لم تَرَ القنديـلا<br><br>تجدُ الذين بـنى المسلّـةَ جـدُّهم<br><br>لا يُحسـنونَ لإبرةٍ تشكيلا<br><br>لا يُحسـنونَ لإبرةٍ تشكيلا<br><br>لا يُحسـنونَ لإبرةٍ تشكيلا<br><br>لا يُحسـنونَ لإبرةٍ تشكيلا<br><br>لا يُحسـنونَ لإبرةٍ تشكيلا<br><br>ويُدَلّـلون َ إذا أُريـدَ قِيادُهـم<br><br>كالبُهْمِ تأنسُ إذ ترى التدليلا<br><br>كالبُهْمِ تأنسُ إذ ترى التدليلا<br><br>كالبُهْمِ تأنسُ إذ ترى التدليلا<br><br>كالبُهْمِ تأنسُ إذ ترى التدليلا<br><br>كالبُهْمِ تأنسُ إذ ترى التدليلا<br><br>يتلـو الرجـالُ عليهمُ شهواتـهم<br><br>فالناجحون أَلَذُّهـم ترتيـلا<br><br>فالناجحون أَلَذُّهـم ترتيـلا<br><br>فالناجحون أَلَذُّهـم ترتيـلا<br><br>فالناجحون أَلَذُّهـم ترتيـلا<br><br>فالناجحون أَلَذُّهـم ترتيـلا<br><br>الجهـلُ لا تحيـا عليـهِ جماعـةٌ<br><br>كيفَ الحياةُ على يديّ عزريلا<br><br>كيفَ الحياةُ على يديّ عزريلا<br><br>كيفَ الحياةُ على يديّ عزريلا<br><br>كيفَ الحياةُ على يديّ عزريلا<br><br>كيفَ الحياةُ على يديّ عزريلا<br><br>واللـهِ لـولا ألسـنٌ وقرائـحٌ<br><br>ردارتْ على فطنِ الشبابِ شمـولا<br><br>ردارتْ على فطنِ الشبابِ شمـولا<br><br>ردارتْ على فطنِ الشبابِ شمـولا<br><br>ردارتْ على فطنِ الشبابِ شمـولا<br><br>ردارتْ على فطنِ الشبابِ شمـولا<br><br>وتعهّـدتْ من أربعيـن نفوسـهم<br><br>تغزو القنـوط وتغـرسُ التأميلا<br><br>تغزو القنـوط وتغـرسُ التأميلا<br><br>تغزو القنـوط وتغـرسُ التأميلا<br><br>تغزو القنـوط وتغـرسُ التأميلا<br><br>تغزو القنـوط وتغـرسُ التأميلا<br><br>عرفتْ مواضعَ جدبـهم فتتابعـتْ<br><br>كالعيـنِ فَيْضَـاً والغمامِ مسيلا<br><br>كالعيـنِ فَيْضَـاً والغمامِ مسيلا<br><br>كالعيـنِ فَيْضَـاً والغمامِ مسيلا<br><br>كالعيـنِ فَيْضَـاً والغمامِ مسيلا<br><br>كالعيـنِ فَيْضَـاً والغمامِ مسيلا<br><br>تُسدي الجميلَ إلى البلادِ وتستحي<br><br>من أن تُكافـأَ بالثنـاءِ جميـلا<br><br>من أن تُكافـأَ بالثنـاءِ جميـلا<br><br>من أن تُكافـأَ بالثنـاءِ جميـلا<br><br>من أن تُكافـأَ بالثنـاءِ جميـلا<br><br>من أن تُكافـأَ بالثنـاءِ جميـلا<br><br>ما كـانَ دنلـوبٌ ولا تعليمـُه<br><br>عند الشدائـدِ يُغنيـانِ فتيـلا<br><br>عند الشدائـدِ يُغنيـانِ فتيـلا<br><br>عند الشدائـدِ يُغنيـانِ فتيـلا<br><br>عند الشدائـدِ يُغنيـانِ فتيـلا<br><br>عند الشدائـدِ يُغنيـانِ فتيـلا<br><br>ربُّوا على الإنصافِ فتيانَ الحِمـى<br><br>تجدوهمُ كهفَ الحقوقِ كُهـولا<br><br>تجدوهمُ كهفَ الحقوقِ كُهـولا<br><br>تجدوهمُ كهفَ الحقوقِ كُهـولا<br><br>تجدوهمُ كهفَ الحقوقِ كُهـولا<br><br>تجدوهمُ كهفَ الحقوقِ كُهـولا<br><br>فهوَ الـذي يبني الطبـاعَ قـويمةً<br><br>وهوَ الذي يبني النفوسَ عُـدولا<br><br>وهوَ الذي يبني النفوسَ عُـدولا<br><br>وهوَ الذي يبني النفوسَ عُـدولا<br><br>وهوَ الذي يبني النفوسَ عُـدولا<br><br>وهوَ الذي يبني النفوسَ عُـدولا<br><br>ويقيم منطقَ كلّ أعـوج منطـقٍ<br><br>ويريه رأياً في الأمـورِ أصيـلا<br><br>ويريه رأياً في الأمـورِ أصيـلا<br><br>ويريه رأياً في الأمـورِ أصيـلا<br><br>ويريه رأياً في الأمـورِ أصيـلا<br><br>ويريه رأياً في الأمـورِ أصيـلا<br><br>وإذا المعلّمُ لم يكـنْ عدلاً مشى<br><br>روحُ العدالةِ في الشبابِ ضـئيلا<br><br>روحُ العدالةِ في الشبابِ ضـئيلا<br><br>روحُ العدالةِ في الشبابِ ضـئيلا<br><br>روحُ العدالةِ في الشبابِ ضـئيلا<br><br>روحُ العدالةِ في الشبابِ ضـئيلا<br><br>وإذا المعلّمُ سـاءَ لحـظَ بصيـرةٍ<br><br>جاءتْ على يدِهِ البصائرُ حُـولا<br><br>جاءتْ على يدِهِ البصائرُ حُـولا<br><br>جاءتْ على يدِهِ البصائرُ حُـولا<br><br>جاءتْ على يدِهِ البصائرُ حُـولا<br><br>جاءتْ على يدِهِ البصائرُ حُـولا<br><br>وإذا أتى الإرشادُ من سببِ الهوى<br><br>ومن الغرور ِ فسَمِّهِ التضـليلا<br><br>ومن الغرور ِ فسَمِّهِ التضـليلا<br><br>ومن الغرور ِ فسَمِّهِ التضـليلا<br><br>ومن الغرور ِ فسَمِّهِ التضـليلا<br><br>ومن الغرور ِ فسَمِّهِ التضـليلا<br><br>وإذا أصيـبَ القومُ في أخلاقِـهمْ<br><br>فأقـمْ عليهـم مأتماً وعـويلا<br><br>فأقـمْ عليهـم مأتماً وعـويلا<br><br>فأقـمْ عليهـم مأتماً وعـويلا<br><br>فأقـمْ عليهـم مأتماً وعـويلا<br><br>فأقـمْ عليهـم مأتماً وعـويلا<br><br>إنّي لأعذركم وأحسـب عبئـكم<br><br>اصبر على مر الجفا من معلم<br><br>يقول الإمام الشافعي:<br><br>اِصبِر عَلى مُرِّ الجَفا مِن مُعَلِّمٍ<br><br>فَإِنَّ رُسوبَ العِلمِ في نَفَراتِهِ<br><br>فَإِنَّ رُسوبَ العِلمِ في نَفَراتِهِ<br><br>فَإِنَّ رُسوبَ العِلمِ في نَفَراتِهِ<br><br>فَإِنَّ رُسوبَ العِلمِ في نَفَراتِهِ<br><br>وَمَن لَم يَذُق مُرَّ التَعَلُّمِ ساعَةً<br><br>تَذَرَّعَ ذُلَّ الجَهلِ طولَ حَياتِهِ<br><br>تَذَرَّعَ ذُلَّ الجَهلِ طولَ حَياتِهِ<br><br>تَذَرَّعَ ذُلَّ الجَهلِ طولَ حَياتِهِ<br><br>تَذَرَّعَ ذُلَّ الجَهلِ طولَ حَياتِهِ<br><br>تَذَرَّعَ ذُلَّ الجَهلِ طولَ حَياتِهِ<br><br>وَمَن فاتَهُ التَعليمُ وَقتَ شَبابِهِ<br><br>فَكَبِّر عَلَيهِ أَربَعاً لِوَفاتِهِ<br><br>فَكَبِّر عَلَيهِ أَربَعاً لِوَفاتِهِ<br><br>فَكَبِّر عَلَيهِ أَربَعاً لِوَفاتِهِ<br><br>فَكَبِّر عَلَيهِ أَربَعاً لِوَفاتِهِ<br><br>فَكَبِّر عَلَيهِ أَربَعاً لِوَفاتِهِ<br><br>وَذاتُ الفَتى وَاللَهِ بِالعِلمِ وَالتُقى<br><br>إِذا لَم يَكونا لا اِعتِبارَ لِذاتِهِ<br><br>إِذا لَم يَكونا لا اِعتِبارَ لِذاتِهِ<br><br>إِذا لَم يَكونا لا اِعتِبارَ لِذاتِهِ<br><br>إِذا لَم يَكونا لا اِعتِبارَ لِذاتِهِ<br><br>إِذا لَم يَكونا لا اِعتِبارَ لِذاتِهِ<br><br>الشاعر المعلم<br><br>يقول إبرهيم طوقان:<br><br>شَوْقِي يَقُولُ وَمَا دَرَى بِمُصِيبَتِي<br><br>قُمْ لِلْمُعَلِّـمِ وَفِّـهِ التَّبْجِيــلا<br><br>قُمْ لِلْمُعَلِّـمِ وَفِّـهِ التَّبْجِيــلا<br><br>قُمْ لِلْمُعَلِّـمِ وَفِّـهِ التَّبْجِيــلا<br><br>قُمْ لِلْمُعَلِّـمِ وَفِّـهِ التَّبْجِيــلا<br><br>قُمْ لِلْمُعَلِّـمِ وَفِّـهِ التَّبْجِيــلا<br><br>اقْعُدْ فَدَيْتُكَ هَلْ يَكُونُ مُبَجَّلاً<br><br>مَنْ كَانِ لِلْنَشْءِ الصِّغَارِ خَلِيلا<br><br>مَنْ كَانِ لِلْنَشْءِ الصِّغَارِ خَلِيلا<br><br>مَنْ كَانِ لِلْنَشْءِ الصِّغَارِ خَلِيلا<br><br>مَنْ كَانِ لِلْنَشْءِ الصِّغَارِ خَلِيلا<br><br>مَنْ كَانِ لِلْنَشْءِ الصِّغَارِ خَلِيلا<br><br>وَيَكَادُ يَفْلِقُنِي الأَمِيرُ بِقَوْلِـهِ<br><br>كَادَ الْمُعَلِّمُ أَنْ يَكُونَ رَسُولا<br><br>كَادَ الْمُعَلِّمُ أَنْ يَكُونَ رَسُولا<br><br>كَادَ الْمُعَلِّمُ أَنْ يَكُونَ رَسُولا<br><br>كَادَ الْمُعَلِّمُ أَنْ يَكُونَ رَسُولا<br><br>كَادَ الْمُعَلِّمُ أَنْ يَكُونَ رَسُولا<br><br>لَوْ جَرَّبَ التَّعْلِيمَ شَوْقِي سَاعَةً<br><br>لَقَضَى الْحَيَاةَ شَقَاوَةً وَخُمُولا<br><br>لَقَضَى الْحَيَاةَ شَقَاوَةً وَخُمُولا<br><br>لَقَضَى الْحَيَاةَ شَقَاوَةً وَخُمُولا<br><br>لَقَضَى الْحَيَاةَ شَقَاوَةً وَخُمُولا<br><br>لَقَضَى الْحَيَاةَ شَقَاوَةً وَخُمُولا<br><br>حَسْب الْمُعَلِّم غُمَّـةً وَكَآبَـةً<br><br>مَرْأَى الدَّفَاتِرِ بُكْـرَةً وَأَصِيلا<br><br>مَرْأَى الدَّفَاتِرِ بُكْـرَةً وَأَصِيلا<br><br>مَرْأَى الدَّفَاتِرِ بُكْـرَةً وَأَصِيلا<br><br>مَرْأَى الدَّفَاتِرِ بُكْـرَةً وَأَصِيلا<br><br>مَرْأَى الدَّفَاتِرِ بُكْـرَةً وَأَصِيلا<br><br>مِئَـةٌ عَلَى مِئَةٍ إِذَا هِيَ صُلِّحَتْ<br><br>وَجَدَ العَمَى نَحْوَ الْعُيُونِ سَبِيلا<br><br>وَجَدَ العَمَى نَحْوَ الْعُيُونِ سَبِيلا<br><br>وَجَدَ العَمَى نَحْوَ الْعُيُونِ سَبِيلا<br><br>وَجَدَ العَمَى نَحْوَ الْعُيُونِ سَبِيلا<br><br>وَجَدَ العَمَى نَحْوَ الْعُيُونِ سَبِيلا<br><br>وَلَوْ أَنَّ في التَّصْلِيحِ نَفْعَاً يُرْتَجَى<br><br>وَأَبِيكَ لَمْ أَكُ بِالْعُيُون بَخِيلا<br><br>وَأَبِيكَ لَمْ أَكُ بِالْعُيُون بَخِيلا<br><br>وَأَبِيكَ لَمْ أَكُ بِالْعُيُون بَخِيلا<br><br>وَأَبِيكَ لَمْ أَكُ بِالْعُيُون بَخِيلا<br><br>وَأَبِيكَ لَمْ أَكُ بِالْعُيُون بَخِيلا<br><br>لَكِنْ أُصَلِّحُ غَلْطَـةً نَحَوِيَّـةً<br><br>مَثَـلاً وَاتَّخِذ الكِتَابَ دَلِيلا<br><br>مَثَـلاً وَاتَّخِذ الكِتَابَ دَلِيلا<br><br>مَثَـلاً وَاتَّخِذ الكِتَابَ دَلِيلا<br><br>مَثَـلاً وَاتَّخِذ الكِتَابَ دَلِيلا<br><br>مَثَـلاً وَاتَّخِذ الكِتَابَ دَلِيلا<br><br>مُسْتَشْهِدَاً بِالْغُـرِّ مِنْ آيَاتِـهِ<br><br>أَوْ بِالْحَدِيثِ مُفَصّلا تَفْصِيلا<br><br>أَوْ بِالْحَدِيثِ مُفَصّلا تَفْصِيلا<br><br>أَوْ بِالْحَدِيثِ مُفَصّلا تَفْصِيلا<br><br>أَوْ بِالْحَدِيثِ مُفَصّلا تَفْصِيلا<br><br>أَوْ بِالْحَدِيثِ مُفَصّلا تَفْصِيلا<br><br>وَأَغُوصُ في الشِّعْرِ الْقَدِيمِ فَأَنْتَقِي<br><br>مَا لَيْسَ مُلْتَبِسَاً وَلاَ مَبْذُولا<br><br>مَا لَيْسَ مُلْتَبِسَاً وَلاَ مَبْذُولا<br><br>مَا لَيْسَ مُلْتَبِسَاً وَلاَ مَبْذُولا<br><br>مَا لَيْسَ مُلْتَبِسَاً وَلاَ مَبْذُولا<br><br>مَا لَيْسَ مُلْتَبِسَاً وَلاَ مَبْذُولا<br><br>وَأَكَادُ أَبْعَثُ سِيبَوَيْهِ مِنَ الْبلَى<br><br>وَذَويِهِ مِنْ أَهْلِ الْقُرُونِ الأُولَى<br><br>وَذَويِهِ مِنْ أَهْلِ الْقُرُونِ الأُولَى<br><br>وَذَويِهِ مِنْ أَهْلِ الْقُرُونِ الأُولَى<br><br>وَذَويِهِ مِنْ أَهْلِ الْقُرُونِ الأُولَى<br><br>وَذَويِهِ مِنْ أَهْلِ الْقُرُونِ الأُولَى<br><br>فَأَرَى (حِمَارَاً) بَعْدَ ذَلِكَ كُلّه<br><br>رَفَعَ الْمُضَافَ إِلَيْهِ وَالْمَفْعُولا<br><br>رَفَعَ الْمُضَافَ إِلَيْهِ وَالْمَفْعُولا<br><br>رَفَعَ الْمُضَافَ إِلَيْهِ وَالْمَفْعُولا<br><br>رَفَعَ الْمُضَافَ إِلَيْهِ وَالْمَفْعُولا<br><br>رَفَعَ الْمُضَافَ إِلَيْهِ وَالْمَفْعُولا<br><br>لاَ تَعْجَبُوا إِنْ صِحْتُ يَوْمَاً صَيْحَةً<br><br>يَا مَنْ يُرِيدُ الانْتِحَارَ وَجَدْتـهُ<br><br>يَا مَنْ يُرِيدُ الانْتِحَارَ وَجَدْتـهُ<br><br>يَا مَنْ يُرِيدُ الانْتِحَارَ وَجَدْتـهُ<br><br>يَا مَنْ يُرِيدُ الانْتِحَارَ وَجَدْتـهُ<br><br>يَا مَنْ يُرِيدُ الانْتِحَارَ وَجَدْتـهُ<br><br>إِنَّ الْمُعَلِّمَ لاَ يَعِيشُ طَويلا<br><br>يا أيها الطود المنيع الأيهم<br><br>يقول ابن خفاجه:<br><br>أَيُّها الطَودُ المَنيعُ الأَيهَمُ<br><br>يا أَيُّها البَطَلُ الكَمِيُّ المُعلَمُ<br><br>يا أَيُّها البَطَلُ الكَمِيُّ المُعلَمُ<br><br>يا أَيُّها البَطَلُ الكَمِيُّ المُعلَمُ<br><br>يا أَيُّها البَطَلُ الكَمِيُّ المُعلَمُ<br><br>يا أَيُّها البَطَلُ الكَمِيُّ المُعلَمُ<br><br>ها أَنَّ لي عِندَ اللَيالي حاجَةً<br><br>بَعُدَت مَنالاً وَاللَيالي تَكؤُمُ<br><br>بَعُدَت مَنالاً وَاللَيالي تَكؤُمُ<br><br>بَعُدَت مَنالاً وَاللَيالي تَكؤُمُ<br><br>بَعُدَت مَنالاً وَاللَيالي تَكؤُمُ<br><br>بَعُدَت مَنالاً وَاللَيالي تَكؤُمُ<br><br>وَالفَضلُ يَأبى أَن تَفوتَ لُبانَةٌ<br><br>وَأَبو مُدافِعٍ الشَفيعُ الأَكرَمُ<br><br>وَأَبو مُدافِعٍ الشَفيعُ الأَكرَمُ<br><br>وَأَبو مُدافِعٍ الشَفيعُ الأَكرَمُ<br><br>وَأَبو مُدافِعٍ الشَفيعُ الأَكرَمُ<br><br>وَأَبو مُدافِعٍ الشَفيعُ الأَكرَمُ<br><br>فَاِمنُن بِها يَدَ نِعمَةٍ يُزهى بِها<br><br>مِن غِرَّةٍ هَذا الزَمانُ الأَدهَمُ<br><br>مِن غِرَّةٍ هَذا الزَمانُ الأَدهَمُ<br><br>مِن غِرَّةٍ هَذا الزَمانُ الأَدهَمُ<br><br>مِن غِرَّةٍ هَذا الزَمانُ الأَدهَمُ<br><br>مِن غِرَّةٍ هَذا الزَمانُ الأَدهَمُ<br><br>وَاِسلَم بِمُعتَرِكِ الفَوارِسِ وَالظُبى<br><br>تَحني قِراعاً وَالعَوالي تُحطَمُ<br><br>تَحني قِراعاً وَالعَوالي تُحطَمُ<br><br>تَحني قِراعاً وَالعَوالي تُحطَمُ<br><br>تَحني قِراعاً وَالعَوالي تُحطَمُ<br><br>تَحني قِراعاً وَالعَوالي تُحطَمُ<br><br>يا أيها الرجل المعلم غيره<br><br>يقول أبو الأسود الدؤلي:<br><br>يا أيها الرجلُ المعلّمُ غيرَه<br><br>هلاّ لنفسك كان ذا التعليمُ<br><br>هلاّ لنفسك كان ذا التعليمُ<br><br>هلاّ لنفسك كان ذا التعليمُ<br><br>هلاّ لنفسك كان ذا التعليمُ<br><br>هلاّ لنفسك كان ذا التعليمُ<br><br>ونراك تُصلح بالرشاد عقولنا<br><br>أبدًا وأنت من الرشاد عديمُ<br><br>أبدًا وأنت من الرشاد عديمُ<br><br>أبدًا وأنت من الرشاد عديمُ<br><br>أبدًا وأنت من الرشاد عديمُ<br><br>أبدًا وأنت من الرشاد عديمُ<br><br>ابدأ بنفسك فانهَها عن غَيِّها<br><br>فإذا انتهت عنه فأنت حكيم<br><br>فإذا انتهت عنه فأنت حكيم<br><br>فإذا انتهت عنه فأنت حكيم<br><br>فإذا انتهت عنه فأنت حكيم<br><br>فإذا انتهت عنه فأنت حكيم<br><br>فهناك يُقبل ما تقول ويُهتدَى<br><br>بالقول منك، وينفع التعليمُ<br><br>بالقول منك، وينفع التعليمُ<br><br>بالقول منك، وينفع التعليمُ<br><br>بالقول منك، وينفع التعليمُ<br><br>بالقول منك، وينفع التعليمُ<br><br>اصبر على مر الجفا من معلم<br><br>يقول الإمام الشافعي :<br><br>اصبِر عَلى مُرِّ الجَفا مِن مُعَلِّمٍ<br><br>فَإِنَّ رُسوبَ العِلمِ في نَفَراتِهِ<br><br>فَإِنَّ رُسوبَ العِلمِ في نَفَراتِهِ<br><br>فَإِنَّ رُسوبَ العِلمِ في نَفَراتِهِ<br><br>فَإِنَّ رُسوبَ العِلمِ في نَفَراتِهِ<br><br>فَإِنَّ رُسوبَ العِلمِ في نَفَراتِهِ<br><br>وَمَن لَم يَذُق مُرَّ التَعَلُّمِ ساعَةً<br><br>تَذَرَّعَ ذُلَّ الجَهلِ طولَ حَياتِهِ<br><br>تَذَرَّعَ ذُلَّ الجَهلِ طولَ حَياتِهِ<br><br>تَذَرَّعَ ذُلَّ الجَهلِ طولَ حَياتِهِ<br><br>تَذَرَّعَ ذُلَّ الجَهلِ طولَ حَياتِهِ<br><br>تَذَرَّعَ ذُلَّ الجَهلِ طولَ حَياتِهِ<br><br>وَمَن فاتَهُ التَعليمُ وَقتَ شَبابِهِ<br><br>فَكَبِّر عَلَيهِ أَربَعاً لِوَفاتِهِ<br><br>فَكَبِّر عَلَيهِ أَربَعاً لِوَفاتِهِ<br><br>فَكَبِّر عَلَيهِ أَربَعاً لِوَفاتِهِ<br><br>فَكَبِّر عَلَيهِ أَربَعاً لِوَفاتِهِ<br><br>فَكَبِّر عَلَيهِ أَربَعاً لِوَفاتِهِ<br><br>وَذاتُ الفَتى وَاللَهِ بِالعِلمِ وَالتُقى<br><br>إِذا لَم يَكونا لا اِعتِبارَ لِذاتِهِ<br><br>إِذا لَم يَكونا لا اِعتِبارَ لِذاتِهِ<br><br>إِذا لَم يَكونا لا اِعتِبارَ لِذاتِهِ<br><br>إِذا لَم يَكونا لا اِعتِبارَ لِذاتِهِ<br><br>إِذا لَم يَكونا لا اِعتِبارَ لِذاتِهِ<br><br>إن المعارفَ للمعالي سلمٌ<br><br>للشاعر مصطفى صادق الرافعي:<br><br>إن المعارفَ للمعالي سلمٌ<br><br>وألو المعارفِ يجهدونَ لينعموا<br><br>وألو المعارفِ يجهدونَ لينعموا<br><br>وألو المعارفِ يجهدونَ لينعموا<br><br>وألو المعارفِ يجهدونَ لينعموا<br><br>وألو المعارفِ يجهدونَ لينعموا<br><br>والعلمُ زينةُ اهلهِ بين الورى<br><br>سيانَ فيه أخو الغنى والمعدمُ<br><br>سيانَ فيه أخو الغنى والمعدمُ<br><br>سيانَ فيه أخو الغنى والمعدمُ<br><br>سيانَ فيه أخو الغنى والمعدمُ<br><br>سيانَ فيه أخو الغنى والمعدمُ<br><br>فالشمسُ تطلعُ في نهارٍ مشرقٍ<br><br>والبدرُ لا يخفيهِ ليل مظلمُ<br><br>والبدرُ لا يخفيهِ ليل مظلمُ<br><br>والبدرُ لا يخفيهِ ليل مظلمُ<br><br>والبدرُ لا يخفيهِ ليل مظلمُ<br><br>والبدرُ لا يخفيهِ ليل مظلمُ<br><br>لا فخرَ في نَسبٍ لمن لم يفتخرْ<br><br>بالعلمِ لولا النابُ ذلَّ الضيغمُ<br><br>بالعلمِ لولا النابُ ذلَّ الضيغمُ<br><br>بالعلمِ لولا النابُ ذلَّ الضيغمُ<br><br>بالعلمِ لولا النابُ ذلَّ الضيغمُ<br><br>بالعلمِ لولا النابُ ذلَّ الضيغمُ<br><br>وأخو العلا يَسعى فيدركُ ما ابتغى<br><br>وسواهُ من أيامهِ يتظلمُ<br><br>وسواهُ من أيامهِ يتظلمُ<br><br>وسواهُ من أيامهِ يتظلمُ<br><br>وسواهُ من أيامهِ يتظلمُ<br><br>وسواهُ من أيامهِ يتظلمُ<br><br>والخاملونَ إذا غدوتَ تلومهم<br><br>حسبوكَ في أسماعهم تترنمُ<br><br>حسبوكَ في أسماعهم تترنمُ<br><br>حسبوكَ في أسماعهم تترنمُ<br><br>حسبوكَ في أسماعهم تترنمُ<br><br>حسبوكَ في أسماعهم تترنمُ<br><br>في الناسِ أحياءٌ كأمواتِ الوغى<br><br>وخز الأسنةِ فيهم لا يؤلمُ<br><br>وخز الأسنةِ فيهم لا يؤلمُ<br><br>وخز الأسنةِ فيهم لا يؤلمُ<br><br>وخز الأسنةِ فيهم لا يؤلمُ<br><br>وخز الأسنةِ فيهم لا يؤلمُ<br><br>فاصدمْ جهالتهم بعلكَ إنما<br><br>صدمُ الجهالةِ بالمعارفِ أحزمُ<br><br>صدمُ الجهالةِ بالمعارفِ أحزمُ<br><br>صدمُ الجهالةِ بالمعارفِ أحزمُ<br><br>صدمُ الجهالةِ بالمعارفِ أحزمُ<br><br>صدمُ الجهالةِ بالمعارفِ أحزمُ<br><br>واخدم بلاداً أنتَ من أبنائها<br><br>إن البلادَ بأهلها تتفدمُ<br><br>إن البلادَ بأهلها تتفدمُ<br><br>إن البلادَ بأهلها تتفدمُ<br><br>إن البلادَ بأهلها تتفدمُ<br><br>إن البلادَ بأهلها تتفدمُ<br><br>واملأ فؤادكَ رحمةً لذوي الأسى<br><br>لا يرحم الرحمنُ من لا يرحمُ<br><br>لا يرحم الرحمنُ من لا يرحمُ<br><br>لا يرحم الرحمنُ من لا يرحمُ<br><br>لا يرحم الرحمنُ من لا يرحمُ<br><br>لا يرحم الرحمنُ من لا يرحمُ