قصيدة مضى الصدق وأهل الصدق يا سعد قد مضوا<br><br>يقول الشاعر ابن علوي الحداد في قصيدته:<br><br>مضى الصدق واُهل الصدق يا سعد قد مضوا<br><br>فلا تطلبن الصدق من أهل ذا الزمن<br><br>فلا تطلبن الصدق من أهل ذا الزمن<br><br>فلا تطلبن الصدق من أهل ذا الزمن<br><br>فلا تطلبن الصدق من أهل ذا الزمن<br><br>فلا تطلبن الصدق من أهل ذا الزمن<br><br>فليس لهم صدق ولا يعرفونه<br><br>قد ارتكبوا في لجة المين والدرن<br><br>قد ارتكبوا في لجة المين والدرن<br><br>قد ارتكبوا في لجة المين والدرن<br><br>قد ارتكبوا في لجة المين والدرن<br><br>قد ارتكبوا في لجة المين والدرن<br><br>تملك حب الحظوظ وشهوة الن<br><br>نُفوس فقل يا رب عاف من الفتن<br><br>نُفوس فقل يا رب عاف من الفتن<br><br>نُفوس فقل يا رب عاف من الفتن<br><br>نُفوس فقل يا رب عاف من الفتن<br><br>نُفوس فقل يا رب عاف من الفتن<br><br>فأين أولوا التقوى وأين أولوا الهدى<br><br>واين أولو الاتقان في العلم والفطن<br><br>واين أولو الاتقان في العلم والفطن<br><br>واين أولو الاتقان في العلم والفطن<br><br>واين أولو الاتقان في العلم والفطن<br><br>واين أولو الاتقان في العلم والفطن<br><br>واين الرجال المقتدى بفعالهم<br><br>وأقوالهم يا سعد في السر والعلن<br><br>وأقوالهم يا سعد في السر والعلن<br><br>وأقوالهم يا سعد في السر والعلن<br><br>وأقوالهم يا سعد في السر والعلن<br><br>وأقوالهم يا سعد في السر والعلن<br><br>أكلهم ماتوا أكلهم فنوا<br><br>أم استتروا لما تعاظمت المحن<br><br>أم استتروا لما تعاظمت المحن<br><br>أم استتروا لما تعاظمت المحن<br><br>أم استتروا لما تعاظمت المحن<br><br>أم استتروا لما تعاظمت المحن<br><br>ولم يبق خير في الزمان وأهله<br><br>وقد هجروا القرآن والعلم والسنن<br><br>وقد هجروا القرآن والعلم والسنن<br><br>وقد هجروا القرآن والعلم والسنن<br><br>وقد هجروا القرآن والعلم والسنن<br><br>وقد هجروا القرآن والعلم والسنن<br><br>فآه وآه كم بقلبي من أسى<br><br>وكم لي وكم بي من غليل ومن شجن<br><br>وكم لي وكم بي من غليل ومن شجن<br><br>وكم لي وكم بي من غليل ومن شجن<br><br>وكم لي وكم بي من غليل ومن شجن<br><br>وكم لي وكم بي من غليل ومن شجن<br><br>قصيدة إذا لاقيت يوم الصدق فاربع<br><br>يقول الشاعر تأبط شراً في قصيدته:<br><br>إِذا لاقَيتَ يَومَ الصِدقِ فَاِربَع<br><br>عَلَيهِ وَلا يُهِمُّكَ يَومُ سَوِّ<br><br>عَلَيهِ وَلا يُهِمُّكَ يَومُ سَوِّ<br><br>عَلَيهِ وَلا يُهِمُّكَ يَومُ سَوِّ<br><br>عَلَيهِ وَلا يُهِمُّكَ يَومُ سَوِّ<br><br>عَلَيهِ وَلا يُهِمُّكَ يَومُ سَوِّ<br><br>عَلى أَنّي بِسَرحِ بَني مُرادٍ<br><br>شَحَوتُهُمُ سِياقاً أَيَّ شَحوِ<br><br>شَحَوتُهُمُ سِياقاً أَيَّ شَحوِ<br><br>شَحَوتُهُمُ سِياقاً أَيَّ شَحوِ<br><br>شَحَوتُهُمُ سِياقاً أَيَّ شَحوِ<br><br>شَحَوتُهُمُ سِياقاً أَيَّ شَحوِ<br><br>وَآخَرَ مِثلَهُ لاعَيبَ فيهِ<br><br>بَصَرتُ بِهِ لِيَومٍ غَيرِ دَوِّ<br><br>بَصَرتُ بِهِ لِيَومٍ غَيرِ دَوِّ<br><br>بَصَرتُ بِهِ لِيَومٍ غَيرِ دَوِّ<br><br>بَصَرتُ بِهِ لِيَومٍ غَيرِ دَوِّ<br><br>بَصَرتُ بِهِ لِيَومٍ غَيرِ دَوِّ<br><br>خَفَضتُ بِساحَةٍ تَجري عَلَينا<br><br>أَباريقُ الكَرامَةِ يَومِ لَهوِ<br><br>أَباريقُ الكَرامَةِ يَومِ لَهوِ<br><br>أَباريقُ الكَرامَةِ يَومِ لَهوِ<br><br>أَباريقُ الكَرامَةِ يَومِ لَهوِ<br><br>أَباريقُ الكَرامَةِ يَومِ لَهوِ<br><br>قصيدة لا تحلفن على صدق ولا كذب<br><br>يقول الشاعر أبو العلاء المعري في قصيدته لا تحلفن على صدق ولا كذب:<br><br>لا تَحلِفَنَّ عَلى صِدقٍ وَلا كِذبٍ<br><br>فَإِن أَبَيتَ فَعَدِّ الحَلفَ بِاللَهِ<br><br>فَإِن أَبَيتَ فَعَدِّ الحَلفَ بِاللَهِ<br><br>فَإِن أَبَيتَ فَعَدِّ الحَلفَ بِاللَهِ<br><br>فَإِن أَبَيتَ فَعَدِّ الحَلفَ بِاللَهِ<br><br>فَإِن أَبَيتَ فَعَدِّ الحَلفَ بِاللَهِ<br><br>فَقَد أَشَرتَ إِلى مَعنىً لَهُ نَبَأٌ<br><br>وافى العُقولَ بِإِعجازٍ وَإيلاهِ<br><br>وافى العُقولَ بِإِعجازٍ وَإيلاهِ<br><br>وافى العُقولَ بِإِعجازٍ وَإيلاهِ<br><br>وافى العُقولَ بِإِعجازٍ وَإيلاهِ<br><br>وافى العُقولَ بِإِعجازٍ وَإيلاهِ<br><br>يَخافُ كُلُّ رَشيدٍ مِن عُقوبَتِهِ<br><br>وَإِن تَلَفَّعَ ثَوبَ الغافِلِ اللاهي<br><br>وَإِن تَلَفَّعَ ثَوبَ الغافِلِ اللاهي<br><br>وَإِن تَلَفَّعَ ثَوبَ الغافِلِ اللاهي<br><br>وَإِن تَلَفَّعَ ثَوبَ الغافِلِ اللاهي<br><br>وَإِن تَلَفَّعَ ثَوبَ الغافِلِ اللاهي<br><br>قصيدة غيري بأكثر هذا الناس ينخدع<br><br>قال الشاعر المتنبي في قصيدته:<br><br>غَيري بِأَكثَرِ هَذا الناسِ يَنخَدِعُ<br><br>إِن قاتَلوا جَبُنوا أَو حَدَّثوا شَجُعوا<br><br>إِن قاتَلوا جَبُنوا أَو حَدَّثوا شَجُعوا<br><br>إِن قاتَلوا جَبُنوا أَو حَدَّثوا شَجُعوا<br><br>إِن قاتَلوا جَبُنوا أَو حَدَّثوا شَجُعوا<br><br>إِن قاتَلوا جَبُنوا أَو حَدَّثوا شَجُعوا<br><br>أَهلُ الحَفيظَةِ إِلّا أَن تُجَرِّبُهُم<br><br>وَفي التَجارِبِ بَعدَ الغَيِّ ما يَزَعُ<br><br>وَفي التَجارِبِ بَعدَ الغَيِّ ما يَزَعُ<br><br>وَفي التَجارِبِ بَعدَ الغَيِّ ما يَزَعُ<br><br>وَفي التَجارِبِ بَعدَ الغَيِّ ما يَزَعُ<br><br>وَفي التَجارِبِ بَعدَ الغَيِّ ما يَزَعُ<br><br>وَما الحَياةُ وَنَفسي بَعدَ ما عَلِمَت<br><br>أَنَّ الحَياةَ كَما لا تَشتَهي طَبَعُ<br><br>أَنَّ الحَياةَ كَما لا تَشتَهي طَبَعُ<br><br>أَنَّ الحَياةَ كَما لا تَشتَهي طَبَعُ<br><br>أَنَّ الحَياةَ كَما لا تَشتَهي طَبَعُ<br><br>أَنَّ الحَياةَ كَما لا تَشتَهي طَبَعُ<br><br>لَيسَ الجَمالُ لِوَجهٍ صَحَّ مارِنُهُ<br><br>أَنفُ العَزيزِ بِقَطعِ العِزِّ يُجتَدَعُ<br><br>أَنفُ العَزيزِ بِقَطعِ العِزِّ يُجتَدَعُ<br><br>أَنفُ العَزيزِ بِقَطعِ العِزِّ يُجتَدَعُ<br><br>أَنفُ العَزيزِ بِقَطعِ العِزِّ يُجتَدَعُ<br><br>أَنفُ العَزيزِ بِقَطعِ العِزِّ يُجتَدَعُ<br><br>أَأَطرَحُ المَجدَ عَن كِتفي وَأَطلُبُهُ<br><br>وَأَترُكُ الغَيثَ في غِمدي وَأَنتَجِعُ<br><br>وَأَترُكُ الغَيثَ في غِمدي وَأَنتَجِعُ<br><br>وَأَترُكُ الغَيثَ في غِمدي وَأَنتَجِعُ<br><br>وَأَترُكُ الغَيثَ في غِمدي وَأَنتَجِعُ<br><br>وَأَترُكُ الغَيثَ في غِمدي وَأَنتَجِعُ<br><br>وَالمَشرَفِيَّةُ لا زالَت مُشَرَّفَةً<br><br>دَواءُ كُلِّ كَريمٍ أَوهِيَ الوَجَعُ<br><br>دَواءُ كُلِّ كَريمٍ أَوهِيَ الوَجَعُ<br><br>دَواءُ كُلِّ كَريمٍ أَوهِيَ الوَجَعُ<br><br>دَواءُ كُلِّ كَريمٍ أَوهِيَ الوَجَعُ<br><br>دَواءُ كُلِّ كَريمٍ أَوهِيَ الوَجَعُ<br><br>وَفارِسُ الخَيلِ مَن خَفَّت فَوَقَّرَها<br><br>في الدَربِ وَالدَمُ في أَعطافِها دَفعُ<br><br>في الدَربِ وَالدَمُ في أَعطافِها دَفعُ<br><br>في الدَربِ وَالدَمُ في أَعطافِها دَفعُ<br><br>في الدَربِ وَالدَمُ في أَعطافِها دَفعُ<br><br>في الدَربِ وَالدَمُ في أَعطافِها دَفعُ<br><br>وَأَوحَدَتهُ وَما في قَلبِهِ قَلَقٌ<br><br>وَأَغضَبَتهُ وَما في لَفظِهِ قَذَعُ<br><br>وَأَغضَبَتهُ وَما في لَفظِهِ قَذَعُ<br><br>وَأَغضَبَتهُ وَما في لَفظِهِ قَذَعُ<br><br>وَأَغضَبَتهُ وَما في لَفظِهِ قَذَعُ<br><br>وَأَغضَبَتهُ وَما في لَفظِهِ قَذَعُ<br><br>بِالجَيشِ تَمتَنِعُ الساداتُ كُلُّهُمُ<br><br>وَالجَيشُ بِاِبنِ أَبي الهَيجاءِ يَمتَنِعُ<br><br>وَالجَيشُ بِاِبنِ أَبي الهَيجاءِ يَمتَنِعُ<br><br>وَالجَيشُ بِاِبنِ أَبي الهَيجاءِ يَمتَنِعُ<br><br>وَالجَيشُ بِاِبنِ أَبي الهَيجاءِ يَمتَنِعُ<br><br>وَالجَيشُ بِاِبنِ أَبي الهَيجاءِ يَمتَنِعُ<br><br>قادَ المَقانِبَ أَقصى شُربِها نَهَلٌ<br><br>عَلى الشَكيمِ وَأَدنى سَيرِها سِرَعُ<br><br>عَلى الشَكيمِ وَأَدنى سَيرِها سِرَعُ<br><br>عَلى الشَكيمِ وَأَدنى سَيرِها سِرَعُ<br><br>عَلى الشَكيمِ وَأَدنى سَيرِها سِرَعُ<br><br>عَلى الشَكيمِ وَأَدنى سَيرِها سِرَعُ<br><br>لا يَعتَقي بَلَدٌ مَسراهُ عَن بَلَدٍ<br><br>كَالمَوتِ لَيسَ لَهُ رِيٌّ وَلا شِبَعُ<br><br>كَالمَوتِ لَيسَ لَهُ رِيٌّ وَلا شِبَعُ<br><br>كَالمَوتِ لَيسَ لَهُ رِيٌّ وَلا شِبَعُ<br><br>كَالمَوتِ لَيسَ لَهُ رِيٌّ وَلا شِبَعُ<br><br>كَالمَوتِ لَيسَ لَهُ رِيٌّ وَلا شِبَعُ<br><br>حَتّى أَقامَ عَلى أَرباضِ خَرشَنَةٍ<br><br>تَشقى بِهِ الرومُ وَالصُلبانُ وَالبِيَعُ<br><br>تَشقى بِهِ الرومُ وَالصُلبانُ وَالبِيَعُ<br><br>تَشقى بِهِ الرومُ وَالصُلبانُ وَالبِيَعُ<br><br>تَشقى بِهِ الرومُ وَالصُلبانُ وَالبِيَعُ<br><br>تَشقى بِهِ الرومُ وَالصُلبانُ وَالبِيَعُ<br><br>لِلسَبيِ ما نَكَحوا وَالقَتلِ ما وَلَدوا<br><br>وَالنَهبِ ما جَمَعوا وَالنارِ ما زَرَعوا<br><br>وَالنَهبِ ما جَمَعوا وَالنارِ ما زَرَعوا<br><br>وَالنَهبِ ما جَمَعوا وَالنارِ ما زَرَعوا<br><br>وَالنَهبِ ما جَمَعوا وَالنارِ ما زَرَعوا<br><br>وَالنَهبِ ما جَمَعوا وَالنارِ ما زَرَعوا<br><br>مُخلىً لَهُ المَرجُ مَنصوباً بِصارِخَةٍ<br><br>لَهُ المَنابِرُ مَشهوداً بِها الجُمَعُ<br><br>لَهُ المَنابِرُ مَشهوداً بِها الجُمَعُ<br><br>لَهُ المَنابِرُ مَشهوداً بِها الجُمَعُ<br><br>لَهُ المَنابِرُ مَشهوداً بِها الجُمَعُ<br><br>لَهُ المَنابِرُ مَشهوداً بِها الجُمَعُ<br><br>يُطَمِّعُ الطَيرَ فيهِم طولُ أَكلِهِمُ<br><br>حَتّى تَكادَ عَلى أَحيائِهِم تَقَعُ<br><br>حَتّى تَكادَ عَلى أَحيائِهِم تَقَعُ<br><br>حَتّى تَكادَ عَلى أَحيائِهِم تَقَعُ<br><br>حَتّى تَكادَ عَلى أَحيائِهِم تَقَعُ<br><br>حَتّى تَكادَ عَلى أَحيائِهِم تَقَعُ<br><br>وَلَو رَآهُ حَوارِيّوهُمُ لَبَنوا<br><br>عَلى مَحَبَّتِهِ الشَرعَ الَّذي شَرَعوا<br><br>عَلى مَحَبَّتِهِ الشَرعَ الَّذي شَرَعوا<br><br>عَلى مَحَبَّتِهِ الشَرعَ الَّذي شَرَعوا<br><br>عَلى مَحَبَّتِهِ الشَرعَ الَّذي شَرَعوا<br><br>عَلى مَحَبَّتِهِ الشَرعَ الَّذي شَرَعوا<br><br>ذَمَّ الدُمُستُقُ عَينَيهِ وَقَد طَلَعَت<br><br>سودُ الغَمامِ فَظَنّوا أَنَّها قَزَعُ<br><br>سودُ الغَمامِ فَظَنّوا أَنَّها قَزَعُ<br><br>سودُ الغَمامِ فَظَنّوا أَنَّها قَزَعُ<br><br>سودُ الغَمامِ فَظَنّوا أَنَّها قَزَعُ<br><br>سودُ الغَمامِ فَظَنّوا أَنَّها قَزَعُ<br><br>فيها الكُماةُ الَّتي مَفطومُهُا رَجُلُ<br><br>عَلى الجِيادِ الَّتي حَولِيُّها جَذَعُ<br><br>عَلى الجِيادِ الَّتي حَولِيُّها جَذَعُ<br><br>عَلى الجِيادِ الَّتي حَولِيُّها جَذَعُ<br><br>عَلى الجِيادِ الَّتي حَولِيُّها جَذَعُ<br><br>عَلى الجِيادِ الَّتي حَولِيُّها جَذَعُ<br><br>تَذري اللُقانُ غُباراً في مَناخِرِها<br><br>وَفي حَناجِرِها مِن آلِسٍ جُرَعُ<br><br>وَفي حَناجِرِها مِن آلِسٍ جُرَعُ<br><br>وَفي حَناجِرِها مِن آلِسٍ جُرَعُ<br><br>وَفي حَناجِرِها مِن آلِسٍ جُرَعُ<br><br>وَفي حَناجِرِها مِن آلِسٍ جُرَعُ<br><br>كَأَنَّها تَتَلَقّاهُم لِتَسلُكَهُم<br><br>فَالطَعنُ يَفتَحُ في الأَجوافِ ما تَسَعُ<br><br>فَالطَعنُ يَفتَحُ في الأَجوافِ ما تَسَعُ<br><br>فَالطَعنُ يَفتَحُ في الأَجوافِ ما تَسَعُ<br><br>فَالطَعنُ يَفتَحُ في الأَجوافِ ما تَسَعُ<br><br>فَالطَعنُ يَفتَحُ في الأَجوافِ ما تَسَعُ<br><br>تَهدي نَواظِرَها وَالحَربُ مُظلِمَةٌ<br><br>مِنَ الأَسِنَّةِ نارٌ وَالقَنا شَمَعُ<br><br>مِنَ الأَسِنَّةِ نارٌ وَالقَنا شَمَعُ<br><br>مِنَ الأَسِنَّةِ نارٌ وَالقَنا شَمَعُ<br><br>مِنَ الأَسِنَّةِ نارٌ وَالقَنا شَمَعُ<br><br>مِنَ الأَسِنَّةِ نارٌ وَالقَنا شَمَعُ<br><br>دونَ السِهامِ وَدونَ القُرِّ طافِحَةً<br><br>عَلى نُفوسِهِمِ المُقوَرَّةُ المُزُعُ<br><br>عَلى نُفوسِهِمِ المُقوَرَّةُ المُزُعُ<br><br>عَلى نُفوسِهِمِ المُقوَرَّةُ المُزُعُ<br><br>عَلى نُفوسِهِمِ المُقوَرَّةُ المُزُعُ<br><br>عَلى نُفوسِهِمِ المُقوَرَّةُ المُزُعُ<br><br>إِذا دَعا العِلجُ عِلجاً حالَ بَينَهُما<br><br>أَظمى تُفارِقُ مِنهُ أُختَها الضِلَعُ<br><br>أَظمى تُفارِقُ مِنهُ أُختَها الضِلَعُ<br><br>أَظمى تُفارِقُ مِنهُ أُختَها الضِلَعُ<br><br>أَظمى تُفارِقُ مِنهُ أُختَها الضِلَعُ<br><br>أَظمى تُفارِقُ مِنهُ أُختَها الضِلَعُ<br><br>أَجَلُّ مِن وَلَدِ الفُقّاسِ مُنكَتِفٌ<br><br>إِذ فاتَهُنَّ وَأَمضى مِنهُ مُنصَرِعُ<br><br>إِذ فاتَهُنَّ وَأَمضى مِنهُ مُنصَرِعُ<br><br>إِذ فاتَهُنَّ وَأَمضى مِنهُ مُنصَرِعُ<br><br>إِذ فاتَهُنَّ وَأَمضى مِنهُ مُنصَرِعُ<br><br>إِذ فاتَهُنَّ وَأَمضى مِنهُ مُنصَرِعُ<br><br>وَما نَجا مِن شِفارِ البيضِ مُنفَلِتٌ<br><br>نَجا وَمِنهُنَّ في أَحشائِهِ فَزَعُ<br><br>نَجا وَمِنهُنَّ في أَحشائِهِ فَزَعُ<br><br>نَجا وَمِنهُنَّ في أَحشائِهِ فَزَعُ<br><br>نَجا وَمِنهُنَّ في أَحشائِهِ فَزَعُ<br><br>نَجا وَمِنهُنَّ في أَحشائِهِ فَزَعُ<br><br>يُباشِرُ الأَمنَ دَهراً وَهوَ مُختَبَلٌ<br><br>وَيَشرَبُ الخَمرَ حَولاً وَهوَ مُمتَقَعُ<br><br>وَيَشرَبُ الخَمرَ حَولاً وَهوَ مُمتَقَعُ<br><br>وَيَشرَبُ الخَمرَ حَولاً وَهوَ مُمتَقَعُ<br><br>وَيَشرَبُ الخَمرَ حَولاً وَهوَ مُمتَقَعُ<br><br>وَيَشرَبُ الخَمرَ حَولاً وَهوَ مُمتَقَعُ<br><br>كَم مِن حُشاشَةِ بِطريقٍ تَضَمَّنَها<br><br>لِلباتِراتِ أَمينٌ مالَهُ وَرَعُ<br><br>لِلباتِراتِ أَمينٌ مالَهُ وَرَعُ<br><br>لِلباتِراتِ أَمينٌ مالَهُ وَرَعُ<br><br>لِلباتِراتِ أَمينٌ مالَهُ وَرَعُ<br><br>لِلباتِراتِ أَمينٌ مالَهُ وَرَعُ<br><br>يُقاتِلُ الخَطوَ عَنهُ حينَ يَطلُبُهُ<br><br>وَيَطرُدُ النَومَ عَنهُ حينَ يَضطَجِعُ<br><br>وَيَطرُدُ النَومَ عَنهُ حينَ يَضطَجِعُ<br><br>وَيَطرُدُ النَومَ عَنهُ حينَ يَضطَجِعُ<br><br>وَيَطرُدُ النَومَ عَنهُ حينَ يَضطَجِعُ<br><br>وَيَطرُدُ النَومَ عَنهُ حينَ يَضطَجِعُ<br><br>تَغدو المَنايا فَلا تَنفَكُّ واقِفَةً<br><br>حَتّى يَقولَ لَها عودي فَتَندَفِعُ<br><br>حَتّى يَقولَ لَها عودي فَتَندَفِعُ<br><br>حَتّى يَقولَ لَها عودي فَتَندَفِعُ<br><br>حَتّى يَقولَ لَها عودي فَتَندَفِعُ<br><br>حَتّى يَقولَ لَها عودي فَتَندَفِعُ<br><br>فقل لِلدُمُستُقِ إِنَّ المُسلَمينَ لَكُم<br><br>خانوا الأَميرَ فَجازاهُم بِما صَنَعوا<br><br>خانوا الأَميرَ فَجازاهُم بِما صَنَعوا<br><br>خانوا الأَميرَ فَجازاهُم بِما صَنَعوا<br><br>خانوا الأَميرَ فَجازاهُم بِما صَنَعوا<br><br>خانوا الأَميرَ فَجازاهُم بِما صَنَعوا<br><br>وَجَدتُموهُم نِياماً في دِمائِكُمُ<br><br>كَأَنَّ قَتلاكُمُ إِيّاهُمُ فَجَعوا<br><br>كَأَنَّ قَتلاكُمُ إِيّاهُمُ فَجَعوا<br><br>كَأَنَّ قَتلاكُمُ إِيّاهُمُ فَجَعوا<br><br>كَأَنَّ قَتلاكُمُ إِيّاهُمُ فَجَعوا<br><br>كَأَنَّ قَتلاكُمُ إِيّاهُمُ فَجَعوا<br><br>ضَعفى تَعِفُّ الأَيادي عَن مِثالِهِمِ<br><br>مِنَ الأَعادي وَإِن هَمّوا بِهِم نَزَعوا<br><br>مِنَ الأَعادي وَإِن هَمّوا بِهِم نَزَعوا<br><br>مِنَ الأَعادي وَإِن هَمّوا بِهِم نَزَعوا<br><br>مِنَ الأَعادي وَإِن هَمّوا بِهِم نَزَعوا<br><br>مِنَ الأَعادي وَإِن هَمّوا بِهِم نَزَعوا<br><br>لا تَحسَبوا مَن أَسَرتُم كانَ ذا رَمَقٍ<br><br>فَلَيسَ يَأكُلُ إِلّا المَيِّتَ الضَبُعُ<br><br>فَلَيسَ يَأكُلُ إِلّا المَيِّتَ الضَبُعُ<br><br>فَلَيسَ يَأكُلُ إِلّا المَيِّتَ الضَبُعُ<br><br>فَلَيسَ يَأكُلُ إِلّا المَيِّتَ الضَبُعُ<br><br>فَلَيسَ يَأكُلُ إِلّا المَيِّتَ الضَبُعُ<br><br>هَلّا عَلى عَقَبِ الوادي وَقَد صَعِدَت<br><br>أُسدٌ تَمُرُّ فُرادى لَيسَ تَجتَمِعُ<br><br>أُسدٌ تَمُرُّ فُرادى لَيسَ تَجتَمِعُ<br><br>أُسدٌ تَمُرُّ فُرادى لَيسَ تَجتَمِعُ<br><br>أُسدٌ تَمُرُّ فُرادى لَيسَ تَجتَمِعُ<br><br>أُسدٌ تَمُرُّ فُرادى لَيسَ تَجتَمِعُ<br><br>تَشُقُّكُم بِفَتاها كُلُّ سَلهَبَةٍ<br><br>وَالضَربُ يَأخُذُ مِنكُم فَوقَ ما يَدَعُ<br><br>وَالضَربُ يَأخُذُ مِنكُم فَوقَ ما يَدَعُ<br><br>وَالضَربُ يَأخُذُ مِنكُم فَوقَ ما يَدَعُ<br><br>وَالضَربُ يَأخُذُ مِنكُم فَوقَ ما يَدَعُ<br><br>وَالضَربُ يَأخُذُ مِنكُم فَوقَ ما يَدَعُ<br><br>وَإِنَّما عَرَّضَ اللَهُ الجُنودَ بِكُم<br><br>لِكَي يَكونوا بِلا فَسلٍ إِذا رَجَعوا<br><br>لِكَي يَكونوا بِلا فَسلٍ إِذا رَجَعوا<br><br>لِكَي يَكونوا بِلا فَسلٍ إِذا رَجَعوا<br><br>لِكَي يَكونوا بِلا فَسلٍ إِذا رَجَعوا<br><br>لِكَي يَكونوا بِلا فَسلٍ إِذا رَجَعوا<br><br>فَكُلُّ غَزوٍ إِلَيكُم بَعدَ ذا فَلَهُ<br><br>وَكُلُّ غازٍ لِسَيفِ الدَولَةِ التَبَعُ<br><br>وَكُلُّ غازٍ لِسَيفِ الدَولَةِ التَبَعُ<br><br>وَكُلُّ غازٍ لِسَيفِ الدَولَةِ التَبَعُ<br><br>وَكُلُّ غازٍ لِسَيفِ الدَولَةِ التَبَعُ<br><br>وَكُلُّ غازٍ لِسَيفِ الدَولَةِ التَبَعُ<br><br>يَمشي الكِرامُ عَلى آثارِ غَيرِهِمِ<br><br>وَأَنتَ تَخلُقُ ما تَأتي وَتَبتَدِعُ<br><br>وَأَنتَ تَخلُقُ ما تَأتي وَتَبتَدِعُ<br><br>وَأَنتَ تَخلُقُ ما تَأتي وَتَبتَدِعُ<br><br>وَأَنتَ تَخلُقُ ما تَأتي وَتَبتَدِعُ<br><br>وَأَنتَ تَخلُقُ ما تَأتي وَتَبتَدِعُ<br><br>وَهَل يَشينُكَ وَقتٌ كُنتَ فارِسَهُ<br><br>وَكانَ غَيرَكَ فيهِ العاجِزُ الضَرَعُ<br><br>وَكانَ غَيرَكَ فيهِ العاجِزُ الضَرَعُ<br><br>وَكانَ غَيرَكَ فيهِ العاجِزُ الضَرَعُ<br><br>وَكانَ غَيرَكَ فيهِ العاجِزُ الضَرَعُ<br><br>وَكانَ غَيرَكَ فيهِ العاجِزُ الضَرَعُ<br><br>مَن كانَ فَوقَ مَحَلِّ الشَمسِ مَوضِعَهُ<br><br>فَلَيسَ يَرفَعُهُ شَيءٌ وَلا يَضَعُ<br><br>فَلَيسَ يَرفَعُهُ شَيءٌ وَلا يَضَعُ<br><br>فَلَيسَ يَرفَعُهُ شَيءٌ وَلا يَضَعُ<br><br>فَلَيسَ يَرفَعُهُ شَيءٌ وَلا يَضَعُ<br><br>فَلَيسَ يَرفَعُهُ شَيءٌ وَلا يَضَعُ<br><br>لَم يُسلِمِ الكَرُّ في الأَعقابِ مُهجَتَهُ<br><br>إِن كانَ أَسلَمَها الأَصحابُ وَالشِيَعُ<br><br>إِن كانَ أَسلَمَها الأَصحابُ وَالشِيَعُ<br><br>إِن كانَ أَسلَمَها الأَصحابُ وَالشِيَعُ<br><br>إِن كانَ أَسلَمَها الأَصحابُ وَالشِيَعُ<br><br>إِن كانَ أَسلَمَها الأَصحابُ وَالشِيَعُ<br><br>لَيتَ المُلوكَ عَلى الأَقدارِ مُعطِيَةٌ<br><br>فَلَم يَكُن لِدَنيءٍ عِندَها طَمَعُ<br><br>فَلَم يَكُن لِدَنيءٍ عِندَها طَمَعُ<br><br>فَلَم يَكُن لِدَنيءٍ عِندَها طَمَعُ<br><br>فَلَم يَكُن لِدَنيءٍ عِندَها طَمَعُ<br><br>فَلَم يَكُن لِدَنيءٍ عِندَها طَمَعُ<br><br>رَضيتُ مِنهُم بِأَن زُرتَ الوَغى فَرَأوا<br><br>وَأَن قَرَعتَ حَبيكَ البيضِ فَاِستَمِعوا<br><br>وَأَن قَرَعتَ حَبيكَ البيضِ فَاِستَمِعوا<br><br>وَأَن قَرَعتَ حَبيكَ البيضِ فَاِستَمِعوا<br><br>وَأَن قَرَعتَ حَبيكَ البيضِ فَاِستَمِعوا<br><br>وَأَن قَرَعتَ حَبيكَ البيضِ فَاِستَمِعوا<br><br>لَقَد أَباحَكَ غِشّاً في مُعامَلَةٍ<br><br>مَن كُنتَ مِنهُ بِغَيرِ الصِدقِ تَنتَفِعُ<br><br>مَن كُنتَ مِنهُ بِغَيرِ الصِدقِ تَنتَفِعُ<br><br>مَن كُنتَ مِنهُ بِغَيرِ الصِدقِ تَنتَفِعُ<br><br>مَن كُنتَ مِنهُ بِغَيرِ الصِدقِ تَنتَفِعُ<br><br>مَن كُنتَ مِنهُ بِغَيرِ الصِدقِ تَنتَفِعُ<br><br>الدَهرُ مُعتَذِرٌ وَالسَيفُ مُنتَظِرٌ<br><br>وَأَرضُهُم لَكَ مُصطافٌ وَمُرتَبَعُ<br><br>وَأَرضُهُم لَكَ مُصطافٌ وَمُرتَبَعُ<br><br>وَأَرضُهُم لَكَ مُصطافٌ وَمُرتَبَعُ<br><br>وَأَرضُهُم لَكَ مُصطافٌ وَمُرتَبَعُ<br><br>وَأَرضُهُم لَكَ مُصطافٌ وَمُرتَبَعُ<br><br>وَما الجِبالُ لِنَصرانٍ بِحامِيَةٍ<br><br>وَلَو تَنَصَّرَ فيها الأَعصَمُ الصَدَعُ<br><br>وَلَو تَنَصَّرَ فيها الأَعصَمُ الصَدَعُ<br><br>وَلَو تَنَصَّرَ فيها الأَعصَمُ الصَدَعُ<br><br>وَلَو تَنَصَّرَ فيها الأَعصَمُ الصَدَعُ<br><br>وَلَو تَنَصَّرَ فيها الأَعصَمُ الصَدَعُ<br><br>وَما حَمِدتُكَ في هَولٍ ثَبَتَّ لَهُ<br><br>حَتّى بَلَوتُكَ وَالأَبطالُ تَمتَصِعُ<br><br>حَتّى بَلَوتُكَ وَالأَبطالُ تَمتَصِعُ<br><br>حَتّى بَلَوتُكَ وَالأَبطالُ تَمتَصِعُ<br><br>حَتّى بَلَوتُكَ وَالأَبطالُ تَمتَصِعُ<br><br>حَتّى بَلَوتُكَ وَالأَبطالُ تَمتَصِعُ<br><br>فَقَد يُظَنُّ شُجاعاً مَن بِهِ خَرَقٌ<br><br>وَقَد يُظَنُّ جَباناً مَن بِهِ زَمَعُ<br><br>وَقَد يُظَنُّ جَباناً مَن بِهِ زَمَعُ<br><br>وَقَد يُظَنُّ جَباناً مَن بِهِ زَمَعُ<br><br>وَقَد يُظَنُّ جَباناً مَن بِهِ زَمَعُ<br><br>وَقَد يُظَنُّ جَباناً مَن بِهِ زَمَعُ<br><br>إِنَّ السِلاحَ جَميعُ الناسِ تَحمِلُهُ<br><br>وَلَيسَ كُلُّ ذَواتِ المِخلَبِ السَبُعُ<br><br>وَلَيسَ كُلُّ ذَواتِ المِخلَبِ السَبُعُ<br><br>وَلَيسَ كُلُّ ذَواتِ المِخلَبِ السَبُعُ<br><br>وَلَيسَ كُلُّ ذَواتِ المِخلَبِ السَبُعُ<br><br>وَلَيسَ كُلُّ ذَواتِ المِخلَبِ السَبُعُ<br><br>قصيدة ما كذب العاذل لا بل قد صدق<br><br>قال الشاعر القاضي الفاضل في قصيدته:<br><br>ما كَذَبَ العاذِلُ لا بَل قَد صَدَقْ<br><br>كُلُّ جَديدِ الحُسنِ ذو عَهدٍ خَلَقْ<br><br>كُلُّ جَديدِ الحُسنِ ذو عَهدٍ خَلَقْ<br><br>كُلُّ جَديدِ الحُسنِ ذو عَهدٍ خَلَقْ<br><br>كُلُّ جَديدِ الحُسنِ ذو عَهدٍ خَلَقْ<br><br>كُلُّ جَديدِ الحُسنِ ذو عَهدٍ خَلَقْ<br><br>أَقولُ إِذ مَرَّ عَلَيَّ سانِحاً<br><br>سُبحانَ مَن قَد صاغَ ظبياً مِن عَلَقْ<br><br>سُبحانَ مَن قَد صاغَ ظبياً مِن عَلَقْ<br><br>سُبحانَ مَن قَد صاغَ ظبياً مِن عَلَقْ<br><br>سُبحانَ مَن قَد صاغَ ظبياً مِن عَلَقْ<br><br>سُبحانَ مَن قَد صاغَ ظبياً مِن عَلَقْ<br><br>وَماءِ عَينٍ نارُ قَلبٍ دونَها<br><br>كَالجيدِ قَد أَلبَستَهُ ثَوبَ المَلَقْ<br><br>كَالجيدِ قَد أَلبَستَهُ ثَوبَ المَلَقْ<br><br>كَالجيدِ قَد أَلبَستَهُ ثَوبَ المَلَقْ<br><br>كَالجيدِ قَد أَلبَستَهُ ثَوبَ المَلَقْ<br><br>كَالجيدِ قَد أَلبَستَهُ ثَوبَ المَلَقْ