قصيدة الربيع<br><br>قال الشاعر البحتري في قصيدته الربيع واصفاً الربيع وجماله:<br><br>أتاكَ الربيع الطلقُ يختال ضاحكًا<br><br>من الحُسن حتى كاد أن يتكلَّما<br><br>من الحُسن حتى كاد أن يتكلَّما<br><br>من الحُسن حتى كاد أن يتكلَّما<br><br>من الحُسن حتى كاد أن يتكلَّما<br><br>من الحُسن حتى كاد أن يتكلَّما<br><br>وقد نبَّه النيروز في غسقِ الدُّجى<br><br>أوائل ورد كُنَّ بالأمس نُوما<br><br>أوائل ورد كُنَّ بالأمس نُوما<br><br>أوائل ورد كُنَّ بالأمس نُوما<br><br>أوائل ورد كُنَّ بالأمس نُوما<br><br>أوائل ورد كُنَّ بالأمس نُوما<br><br>يفتِّقها بردُ الندى فكأنه<br><br>يبثُّ حديثًا كان قبل مكتَّما<br><br>يبثُّ حديثًا كان قبل مكتَّما<br><br>يبثُّ حديثًا كان قبل مكتَّما<br><br>يبثُّ حديثًا كان قبل مكتَّما<br><br>يبثُّ حديثًا كان قبل مكتَّما<br><br>فمن شجر ردَّ الربيع لباسه<br><br>عليه كما نشرت وشيًا مُنَمْنَما<br><br>عليه كما نشرت وشيًا مُنَمْنَما<br><br>عليه كما نشرت وشيًا مُنَمْنَما<br><br>عليه كما نشرت وشيًا مُنَمْنَما<br><br>عليه كما نشرت وشيًا مُنَمْنَما<br><br>أحل فأبدى للعيون بشاشةً<br><br>وكان قذى للعين إذ كانَ مُحرَّما<br><br>وكان قذى للعين إذ كانَ مُحرَّما<br><br>وكان قذى للعين إذ كانَ مُحرَّما<br><br>وكان قذى للعين إذ كانَ مُحرَّما<br><br>وكان قذى للعين إذ كانَ مُحرَّما<br><br>ورقَّ نسيمُ الريح حتى حسبته<br><br>يجيء بأنفاسِ الأحَّبة نُعَّمَا<br><br>يجيء بأنفاسِ الأحَّبة نُعَّمَا<br><br>يجيء بأنفاسِ الأحَّبة نُعَّمَا<br><br>يجيء بأنفاسِ الأحَّبة نُعَّمَا<br><br>يجيء بأنفاسِ الأحَّبة نُعَّمَا<br><br>قصيدة ترى الليل يقضي عقبة من هزيعه<br><br>قال البحتري في قصيدته ترى الليل يقضي عقبة من هزيعه واصفاً الليل:<br><br>تُرَى اللّيلُ يَقضِي عُقبَةً من هَزِيعِهِ،<br><br>أمِ الصّبْحُ يَجلُو غُرّةً من صَديعِهِ<br><br>أمِ الصّبْحُ يَجلُو غُرّةً من صَديعِهِ<br><br>أمِ الصّبْحُ يَجلُو غُرّةً من صَديعِهِ<br><br>أمِ الصّبْحُ يَجلُو غُرّةً من صَديعِهِ<br><br>أمِ الصّبْحُ يَجلُو غُرّةً من صَديعِهِ<br><br>أوِ المَنْزِلُ العافي يَرُدُّ أنيسَهُ<br><br>بُكَاءٌ عَلى أطْلاَلِهِ، وَرُبُوعِهِ<br><br>بُكَاءٌ عَلى أطْلاَلِهِ، وَرُبُوعِهِ<br><br>بُكَاءٌ عَلى أطْلاَلِهِ، وَرُبُوعِهِ<br><br>بُكَاءٌ عَلى أطْلاَلِهِ، وَرُبُوعِهِ<br><br>بُكَاءٌ عَلى أطْلاَلِهِ، وَرُبُوعِهِ<br><br>إذا ارْتَفَقَ المُشْتَاقُ كانَ سُهَادُهُ<br><br>أحَقَّ بجَفْنَيْ عَيْنِهِ مِنْ هُجُوعِهِ<br><br>أحَقَّ بجَفْنَيْ عَيْنِهِ مِنْ هُجُوعِهِ<br><br>أحَقَّ بجَفْنَيْ عَيْنِهِ مِنْ هُجُوعِهِ<br><br>أحَقَّ بجَفْنَيْ عَيْنِهِ مِنْ هُجُوعِهِ<br><br>أحَقَّ بجَفْنَيْ عَيْنِهِ مِنْ هُجُوعِهِ<br><br>وَلُوعُكَ أنّ الصّبّ إمّا مُتَمِّمٌ<br><br>على وَجْدِهِ، أوْ زَائِدٌ في وَلُوعِهِ<br><br>على وَجْدِهِ، أوْ زَائِدٌ في وَلُوعِهِ<br><br>على وَجْدِهِ، أوْ زَائِدٌ في وَلُوعِهِ<br><br>على وَجْدِهِ، أوْ زَائِدٌ في وَلُوعِهِ<br><br>على وَجْدِهِ، أوْ زَائِدٌ في وَلُوعِهِ<br><br>وَلاَ تَتَعَجّبْ مِنْ تَمَادِيهِ إنّهَا<br><br>صَبَابَةُ قَلْبٍ مُؤيِسٍ مِنْ نُزُوعِهِ<br><br>صَبَابَةُ قَلْبٍ مُؤيِسٍ مِنْ نُزُوعِهِ<br><br>صَبَابَةُ قَلْبٍ مُؤيِسٍ مِنْ نُزُوعِهِ<br><br>صَبَابَةُ قَلْبٍ مُؤيِسٍ مِنْ نُزُوعِهِ<br><br>صَبَابَةُ قَلْبٍ مُؤيِسٍ مِنْ نُزُوعِهِ<br><br>وَكنتُ أُرَجّي في الشّبَابِ شَفَاعةً،<br><br>وَكَيْفَ لبَاغي حَاجَةٍ بشَفيعِهِ<br><br>وَكَيْفَ لبَاغي حَاجَةٍ بشَفيعِهِ<br><br>وَكَيْفَ لبَاغي حَاجَةٍ بشَفيعِهِ<br><br>وَكَيْفَ لبَاغي حَاجَةٍ بشَفيعِهِ<br><br>وَكَيْفَ لبَاغي حَاجَةٍ بشَفيعِهِ<br><br>مَشيبٌ كَنَثّ السّرّ عَيَّ بحَمْلِهِ<br><br>مُحَدّثُهُ، أوْ ضَاقَ صَدرُ مُذيعِهِ<br><br>مُحَدّثُهُ، أوْ ضَاقَ صَدرُ مُذيعِهِ<br><br>مُحَدّثُهُ، أوْ ضَاقَ صَدرُ مُذيعِهِ<br><br>مُحَدّثُهُ، أوْ ضَاقَ صَدرُ مُذيعِهِ<br><br>مُحَدّثُهُ، أوْ ضَاقَ صَدرُ مُذيعِهِ<br><br>تَلاَحَقَ حتّى كادَ يأتي بطيئُهُ،<br><br>بحَثّ اللّيَالي، قَبْلَ أتْيِ سَرِيعِهِ<br><br>بحَثّ اللّيَالي، قَبْلَ أتْيِ سَرِيعِهِ<br><br>بحَثّ اللّيَالي، قَبْلَ أتْيِ سَرِيعِهِ<br><br>بحَثّ اللّيَالي، قَبْلَ أتْيِ سَرِيعِهِ<br><br>بحَثّ اللّيَالي، قَبْلَ أتْيِ سَرِيعِهِ<br><br>أخَذْتُ لهَذا الدّهْرِ أُهْبَةَ صَرْفِهِ،<br><br>وَلَمّا أُشَارِكْ عاجِزِاً في هُلُوعِهِ<br><br>وَلَمّا أُشَارِكْ عاجِزِاً في هُلُوعِهِ<br><br>وَلَمّا أُشَارِكْ عاجِزِاً في هُلُوعِهِ<br><br>وَلَمّا أُشَارِكْ عاجِزِاً في هُلُوعِهِ<br><br>وَلَمّا أُشَارِكْ عاجِزِاً في هُلُوعِهِ<br><br>وَلَمْ تُبْنَ دارُ العَجْزِ للمُحْلِسِ الذي<br><br>مَطِيّتُهُ مَشْدُودَةٌ بِنُسُوعِهِ<br><br>مَطِيّتُهُ مَشْدُودَةٌ بِنُسُوعِهِ<br><br>مَطِيّتُهُ مَشْدُودَةٌ بِنُسُوعِهِ<br><br>مَطِيّتُهُ مَشْدُودَةٌ بِنُسُوعِهِ<br><br>مَطِيّتُهُ مَشْدُودَةٌ بِنُسُوعِهِ<br><br>وَلَيْسَ امرَاً إلاّ امرُؤٌ ذَهَبَتْ بِهِ<br><br>قَنَاعَتُهُ، مُنْحَازَةً عَنْ قُنُوعِهِ<br><br>قَنَاعَتُهُ، مُنْحَازَةً عَنْ قُنُوعِهِ<br><br>قَنَاعَتُهُ، مُنْحَازَةً عَنْ قُنُوعِهِ<br><br>قَنَاعَتُهُ، مُنْحَازَةً عَنْ قُنُوعِهِ<br><br>قَنَاعَتُهُ، مُنْحَازَةً عَنْ قُنُوعِهِ<br><br>إذا صَنَعَ الصَّفّارُ سُوءَاً لنَفْسِهِ،<br><br>فَلا تَحْسُدِ الصَّفّارَ سُوءَ صَنيعهِ<br><br>فَلا تَحْسُدِ الصَّفّارَ سُوءَ صَنيعهِ<br><br>فَلا تَحْسُدِ الصَّفّارَ سُوءَ صَنيعهِ<br><br>فَلا تَحْسُدِ الصَّفّارَ سُوءَ صَنيعهِ<br><br>فَلا تَحْسُدِ الصَّفّارَ سُوءَ صَنيعهِ<br><br>وَكانَ اختيالُ العِلجِ من عَطَشِ الرّدَى<br><br>إلى نَفْسِهِ، شَرَّ النّفُوسِ، وَجُوعِهِ<br><br>إلى نَفْسِهِ، شَرَّ النّفُوسِ، وَجُوعِهِ<br><br>إلى نَفْسِهِ، شَرَّ النّفُوسِ، وَجُوعِهِ<br><br>إلى نَفْسِهِ، شَرَّ النّفُوسِ، وَجُوعِهِ<br><br>إلى نَفْسِهِ، شَرَّ النّفُوسِ، وَجُوعِهِ<br><br>عَبَا لجَميعِ الشرّ هِمّةَ مَائِقٍ،<br><br>وَقَد كانَ يكفي بَعضُهُ من جَمِيعِهِ<br><br>وَقَد كانَ يكفي بَعضُهُ من جَمِيعِهِ<br><br>وَقَد كانَ يكفي بَعضُهُ من جَمِيعِهِ<br><br>وَقَد كانَ يكفي بَعضُهُ من جَمِيعِهِ<br><br>وَقَد كانَ يكفي بَعضُهُ من جَمِيعِهِ<br><br>وَرَدّتْ يَدَيْهِ، عَنْ مُسَاوَاةِ رَافعٍ،<br><br>زِيَادَةُ عالي القَدْرِ عَنْهُ، رَفيعِهِ<br><br>زِيَادَةُ عالي القَدْرِ عَنْهُ، رَفيعِهِ<br><br>زِيَادَةُ عالي القَدْرِ عَنْهُ، رَفيعِهِ<br><br>زِيَادَةُ عالي القَدْرِ عَنْهُ، رَفيعِهِ<br><br>زِيَادَةُ عالي القَدْرِ عَنْهُ، رَفيعِهِ<br><br>بصَوْلَتِهِ كَانَ انْقِضَاضُ بِنَائِهِ<br><br>لأسفَلِ سِفْلٍ، وانفِضَاضُ جموعِهِ<br><br>لأسفَلِ سِفْلٍ، وانفِضَاضُ جموعِهِ<br><br>لأسفَلِ سِفْلٍ، وانفِضَاضُ جموعِهِ<br><br>لأسفَلِ سِفْلٍ، وانفِضَاضُ جموعِهِ<br><br>لأسفَلِ سِفْلٍ، وانفِضَاضُ جموعِهِ<br><br>وَلَمْ يَنْقَلِبْ مِنْ بَسْتَ، إلاّ وَرَأيُهُ<br><br>شَعَاعٌ، وإلاّ رَوْعُهُ شُغْلُ رُوعِهِ<br><br>شَعَاعٌ، وإلاّ رَوْعُهُ شُغْلُ رُوعِهِ<br><br>شَعَاعٌ، وإلاّ رَوْعُهُ شُغْلُ رُوعِهِ<br><br>شَعَاعٌ، وإلاّ رَوْعُهُ شُغْلُ رُوعِهِ<br><br>شَعَاعٌ، وإلاّ رَوْعُهُ شُغْلُ رُوعِهِ<br><br>فإنْ يَحْيَ لا يُفلِحْ، وإن يَثْوِ لا يكنْ<br><br>لِبَاكٍ عَلَيْهِ مَوْضِعٌ لدُمُوعِه<br><br>لِبَاكٍ عَلَيْهِ مَوْضِعٌ لدُمُوعِه<br><br>لِبَاكٍ عَلَيْهِ مَوْضِعٌ لدُمُوعِه<br><br>لِبَاكٍ عَلَيْهِ مَوْضِعٌ لدُمُوعِه<br><br>لِبَاكٍ عَلَيْهِ مَوْضِعٌ لدُمُوعِه<br><br>دَمٌ إنْ يُرَقْ لا يَقْضِ تَبْلاً مَرَاقُهُ،<br><br>وَلاَ يُطْفِىءُ الأوْغَامَ لُؤمُ نَجِيعِهِ<br><br>وَلاَ يُطْفِىءُ الأوْغَامَ لُؤمُ نَجِيعِهِ<br><br>وَلاَ يُطْفِىءُ الأوْغَامَ لُؤمُ نَجِيعِهِ<br><br>وَلاَ يُطْفِىءُ الأوْغَامَ لُؤمُ نَجِيعِهِ<br><br>وَلاَ يُطْفِىءُ الأوْغَامَ لُؤمُ نَجِيعِهِ<br><br>شَفَى بَرَحَ الأكْبَادِ أنّ ابنَ طاهِرٍ<br><br>هَوَتْ أُمّ عاصِيهِ بسَيْفِ مُطيعِهِ<br><br>هَوَتْ أُمّ عاصِيهِ بسَيْفِ مُطيعِهِ<br><br>هَوَتْ أُمّ عاصِيهِ بسَيْفِ مُطيعِهِ<br><br>هَوَتْ أُمّ عاصِيهِ بسَيْفِ مُطيعِهِ<br><br>هَوَتْ أُمّ عاصِيهِ بسَيْفِ مُطيعِهِ<br><br>تُرَجّي خُرَاسَانٌ جِلاَءَ ظَلاَمِهَا<br><br>ببَدْرٍ، منَ الغَرْبِ ارْتِقَابُ طُلُوعِهِ<br><br>ببَدْرٍ، منَ الغَرْبِ ارْتِقَابُ طُلُوعِهِ<br><br>ببَدْرٍ، منَ الغَرْبِ ارْتِقَابُ طُلُوعِهِ<br><br>ببَدْرٍ، منَ الغَرْبِ ارْتِقَابُ طُلُوعِهِ<br><br>ببَدْرٍ، منَ الغَرْبِ ارْتِقَابُ طُلُوعِهِ<br><br>مَتَى يأتِهَا يُعْرَفْ مُقَوِّمُ دَرْئِهَا،<br><br>وَلاَ يَخْفَ كافي شأنِهَا من مُضِيعِهِ<br><br>وَلاَ يَخْفَ كافي شأنِهَا من مُضِيعِهِ<br><br>وَلاَ يَخْفَ كافي شأنِهَا من مُضِيعِهِ<br><br>وَلاَ يَخْفَ كافي شأنِهَا من مُضِيعِهِ<br><br>وَلاَ يَخْفَ كافي شأنِهَا من مُضِيعِهِ<br><br>مَتَى قِظْتَ في شَرْقِ البِلادِ، فإنّني<br><br>زَعِيمٌ بأنّ قَيْظَهُ مِنْ رَبِيعِهِ<br><br>زَعِيمٌ بأنّ قَيْظَهُ مِنْ رَبِيعِهِ<br><br>زَعِيمٌ بأنّ قَيْظَهُ مِنْ رَبِيعِهِ<br><br>زَعِيمٌ بأنّ قَيْظَهُ مِنْ رَبِيعِهِ<br><br>زَعِيمٌ بأنّ قَيْظَهُ مِنْ رَبِيعِهِ<br><br>لَقَدْ جَشِمَ الأعْدَاءُ وِرْدَ نَفَاسَةٍ<br><br>عَلَيْكَ، يُلاقُونَ الرّدى في شُرُوعِهِ<br><br>عَلَيْكَ، يُلاقُونَ الرّدى في شُرُوعِهِ<br><br>عَلَيْكَ، يُلاقُونَ الرّدى في شُرُوعِهِ<br><br>عَلَيْكَ، يُلاقُونَ الرّدى في شُرُوعِهِ<br><br>عَلَيْكَ، يُلاقُونَ الرّدى في شُرُوعِهِ<br><br>وَكَمْ ظَهَرَتْ، بعْدَ استِتَارِ مكانِها،<br><br>شَنَاةٌ، خَباها كاشحٌ في ضُلُوعِهِ<br><br>شَنَاةٌ، خَباها كاشحٌ في ضُلُوعِهِ<br><br>شَنَاةٌ، خَباها كاشحٌ في ضُلُوعِهِ<br><br>شَنَاةٌ، خَباها كاشحٌ في ضُلُوعِهِ<br><br>شَنَاةٌ، خَباها كاشحٌ في ضُلُوعِهِ<br><br>وَمَرْضَى من الحُسّادِ قد كانَ شَفَّهُمْ<br><br>تَوَقُّعُ هَذا الأمْرِ، قَبْلَ وُقُوعِهِ<br><br>تَوَقُّعُ هَذا الأمْرِ، قَبْلَ وُقُوعِهِ<br><br>تَوَقُّعُ هَذا الأمْرِ، قَبْلَ وُقُوعِهِ<br><br>تَوَقُّعُ هَذا الأمْرِ، قَبْلَ وُقُوعِهِ<br><br>تَوَقُّعُ هَذا الأمْرِ، قَبْلَ وُقُوعِهِ<br><br>وَمَا عُذْرُهُمْ في أنْ تُعَلّ صُدُورُهمْ<br><br>على ناشرِ الإحْسانِ فيهِمْ، مُشيعِهِ<br><br>على ناشرِ الإحْسانِ فيهِمْ، مُشيعِهِ<br><br>على ناشرِ الإحْسانِ فيهِمْ، مُشيعِهِ<br><br>على ناشرِ الإحْسانِ فيهِمْ، مُشيعِهِ<br><br>على ناشرِ الإحْسانِ فيهِمْ، مُشيعِهِ<br><br>لَئِنْ شَهَرَ السّلطانُ أمضَى سُيُوفِهِ،<br><br>وَرَشّحَ عُودُ المُلْكِ أزْكَى فُرُوعِهِ<br><br>وَرَشّحَ عُودُ المُلْكِ أزْكَى فُرُوعِهِ<br><br>وَرَشّحَ عُودُ المُلْكِ أزْكَى فُرُوعِهِ<br><br>وَرَشّحَ عُودُ المُلْكِ أزْكَى فُرُوعِهِ<br><br>وَرَشّحَ عُودُ المُلْكِ أزْكَى فُرُوعِهِ<br><br>فَلاَ عَجَبٌ أنْ يَطْلُبَ السّيلُ نَهْجَهُ،<br><br>وأنْ يَستَقيمَ المُشتَري مِنْ رُجُوعِهِ<br><br>وأنْ يَستَقيمَ المُشتَري مِنْ رُجُوعِهِ<br><br>وأنْ يَستَقيمَ المُشتَري مِنْ رُجُوعِهِ<br><br>وأنْ يَستَقيمَ المُشتَري مِنْ رُجُوعِهِ<br><br>وأنْ يَستَقيمَ المُشتَري مِنْ رُجُوعِهِ<br><br>قصيدة طيف الحبيب ألم من عدوائه<br><br>يقول الشاعرالبحتري في قصيدته طيف الحبيب ألم من عدوائه واصفاً الحبيب:<br><br>طَيْفُ الحَبيبِ ألَمّ مِنْ عُدَوَائِهِ،<br><br>وَبَعيدِ مَوْقعِ أرْضِهِ، وَسَمَائِهِ<br><br>وَبَعيدِ مَوْقعِ أرْضِهِ، وَسَمَائِهِ<br><br>وَبَعيدِ مَوْقعِ أرْضِهِ، وَسَمَائِهِ<br><br>وَبَعيدِ مَوْقعِ أرْضِهِ، وَسَمَائِهِ<br><br>وَبَعيدِ مَوْقعِ أرْضِهِ، وَسَمَائِهِ<br><br>جَزَعَ اللّوَى عَجِلاً، وَوَجّهَ مُسرِعاً<br><br>مِنْ حَزْنِ أبْرَقِهِ، إلى جَرْعَائِهِ<br><br>مِنْ حَزْنِ أبْرَقِهِ، إلى جَرْعَائِهِ<br><br>مِنْ حَزْنِ أبْرَقِهِ، إلى جَرْعَائِهِ<br><br>مِنْ حَزْنِ أبْرَقِهِ، إلى جَرْعَائِهِ<br><br>مِنْ حَزْنِ أبْرَقِهِ، إلى جَرْعَائِهِ<br><br>يُهْدِي السّلامَ، وَفي اهتداءِ خَيالِهِ<br><br>مِنْ بَعدِهِ، عَجَبٌ، وَفي إهدائِهِ<br><br>مِنْ بَعدِهِ، عَجَبٌ، وَفي إهدائِهِ<br><br>مِنْ بَعدِهِ، عَجَبٌ، وَفي إهدائِهِ<br><br>مِنْ بَعدِهِ، عَجَبٌ، وَفي إهدائِهِ<br><br>مِنْ بَعدِهِ، عَجَبٌ، وَفي إهدائِهِ<br><br>لَوْ زَارَ في غَيرِ الكَرَى لَشَفاكَ مِنْ<br><br>خَبَلِ الغَرَامِ، وَمِنْ جوَى بُرَحائِهِ<br><br>خَبَلِ الغَرَامِ، وَمِنْ جوَى بُرَحائِهِ<br><br>خَبَلِ الغَرَامِ، وَمِنْ جوَى بُرَحائِهِ<br><br>خَبَلِ الغَرَامِ، وَمِنْ جوَى بُرَحائِهِ<br><br>خَبَلِ الغَرَامِ، وَمِنْ جوَى بُرَحائِهِ<br><br>فَدَعِ الهوَى، أوْ مُتْ بدائِكَ، إنّ من<br><br>شَأنِ المُتَيَّمِ أنْ يَمُوتَ بِدائِهِ<br><br>شَأنِ المُتَيَّمِ أنْ يَمُوتَ بِدائِهِ<br><br>شَأنِ المُتَيَّمِ أنْ يَمُوتَ بِدائِهِ<br><br>شَأنِ المُتَيَّمِ أنْ يَمُوتَ بِدائِهِ<br><br>شَأنِ المُتَيَّمِ أنْ يَمُوتَ بِدائِهِ<br><br>وَأخٌ لَبِسْتُ العيش أخضَرَ ناضِراً<br><br>بكَرِيمِ عِشْرَتِهِ، وَفَضْلِ إخائِهِ<br><br>بكَرِيمِ عِشْرَتِهِ، وَفَضْلِ إخائِهِ<br><br>بكَرِيمِ عِشْرَتِهِ، وَفَضْلِ إخائِهِ<br><br>بكَرِيمِ عِشْرَتِهِ، وَفَضْلِ إخائِهِ<br><br>بكَرِيمِ عِشْرَتِهِ، وَفَضْلِ إخائِهِ<br><br>ما أكثرَ الآمَالَ عِنْدِيَ، وَالمُنى،<br><br>إلاّ دِفَاعُ الله عَنْ حَوْبَائِهِ<br><br>إلاّ دِفَاعُ الله عَنْ حَوْبَائِهِ<br><br>إلاّ دِفَاعُ الله عَنْ حَوْبَائِهِ<br><br>إلاّ دِفَاعُ الله عَنْ حَوْبَائِهِ<br><br>إلاّ دِفَاعُ الله عَنْ حَوْبَائِهِ<br><br>وَعَلى أبي نُوحٍ لِبَاسُ مَحَبّةٍ،<br><br>تُعْطيهِ مَحضَ الوِدّ منْ أعدائِهِ<br><br>تُعْطيهِ مَحضَ الوِدّ منْ أعدائِهِ<br><br>تُعْطيهِ مَحضَ الوِدّ منْ أعدائِهِ<br><br>تُعْطيهِ مَحضَ الوِدّ منْ أعدائِهِ<br><br>تُعْطيهِ مَحضَ الوِدّ منْ أعدائِهِ<br><br>تُنبي طَلاقَةُ بِشرِهِ عَنْ جُودِهِ،<br><br>فَتَكَادُ تَلْقَى النُّجْحَ قَبْلَ لِقائِهِ<br><br>فَتَكَادُ تَلْقَى النُّجْحَ قَبْلَ لِقائِهِ<br><br>فَتَكَادُ تَلْقَى النُّجْحَ قَبْلَ لِقائِهِ<br><br>فَتَكَادُ تَلْقَى النُّجْحَ قَبْلَ لِقائِهِ<br><br>فَتَكَادُ تَلْقَى النُّجْحَ قَبْلَ لِقائِهِ<br><br>وَضِيَاءُ وَجْهٍ، لوْ تَأمّلَهُ امرُؤٌ<br><br>صَادي الجَوَانحِ لارْتَوى من مَائِهِ<br><br>صَادي الجَوَانحِ لارْتَوى من مَائِهِ<br><br>صَادي الجَوَانحِ لارْتَوى من مَائِهِ<br><br>صَادي الجَوَانحِ لارْتَوى من مَائِهِ<br><br>صَادي الجَوَانحِ لارْتَوى من مَائِهِ<br><br>قصيدة شوق إليك تفيض منه الأدمع<br><br>يقول الشاعرالبحتري في قصيدته شوق إليك تفيض منه الأدمع واصفاً الشوق للمحبوب:<br><br>شَوْقٌ إلَيكِ، تَفيضُ منهُ الأدمُعُ،<br><br>وَجَوًى عَلَيكِ، تَضِيقُ منهُ الأضلعُ<br><br>وَجَوًى عَلَيكِ، تَضِيقُ منهُ الأضلعُ<br><br>وَجَوًى عَلَيكِ، تَضِيقُ منهُ الأضلعُ<br><br>وَجَوًى عَلَيكِ، تَضِيقُ منهُ الأضلعُ<br><br>وَجَوًى عَلَيكِ، تَضِيقُ منهُ الأضلعُ<br><br>وَهَوًى تُجَدّدُهُ اللّيَالي، كُلّمَا<br><br>قَدُمتْ، وتُرْجعُهُ السّنُونَ، فيرْجعُ<br><br>قَدُمتْ، وتُرْجعُهُ السّنُونَ، فيرْجعُ<br><br>قَدُمتْ، وتُرْجعُهُ السّنُونَ، فيرْجعُ<br><br>قَدُمتْ، وتُرْجعُهُ السّنُونَ، فيرْجعُ<br><br>قَدُمتْ، وتُرْجعُهُ السّنُونَ، فيرْجعُ<br><br>إنّي، وما قَصَدَ الحَجيجُ، وَدونَهم<br><br>خَرْقٌ تَخُبُّ بها الرّكابُ، وتُوضِعُ<br><br>خَرْقٌ تَخُبُّ بها الرّكابُ، وتُوضِعُ<br><br>خَرْقٌ تَخُبُّ بها الرّكابُ، وتُوضِعُ<br><br>خَرْقٌ تَخُبُّ بها الرّكابُ، وتُوضِعُ<br><br>خَرْقٌ تَخُبُّ بها الرّكابُ، وتُوضِعُ<br><br>أُصْفيكِ أقصَى الوُدّ، غَيرَ مُقَلِّلٍ،<br><br>إنْ كانَ أقصَى الوُدّ عندَكِ يَنفَعُ<br><br>إنْ كانَ أقصَى الوُدّ عندَكِ يَنفَعُ<br><br>إنْ كانَ أقصَى الوُدّ عندَكِ يَنفَعُ<br><br>إنْ كانَ أقصَى الوُدّ عندَكِ يَنفَعُ<br><br>إنْ كانَ أقصَى الوُدّ عندَكِ يَنفَعُ<br><br>وأرَاكِ أحْسَنَ مَنْ أرَاهُ، وإنْ بَدا<br><br>مِنكِ الصّدُودُ، وبَانَ وَصْلُكِ أجمعُ<br><br>مِنكِ الصّدُودُ، وبَانَ وَصْلُكِ أجمعُ<br><br>مِنكِ الصّدُودُ، وبَانَ وَصْلُكِ أجمعُ<br><br>مِنكِ الصّدُودُ، وبَانَ وَصْلُكِ أجمعُ<br><br>مِنكِ الصّدُودُ، وبَانَ وَصْلُكِ أجمعُ<br><br>يَعتَادُني طَرَبي إلَيكِ، فَيَغْتَلي<br><br>وَجْدي، وَيَدعوني هَوَاكِ، فأتْبَعُ<br><br>وَجْدي، وَيَدعوني هَوَاكِ، فأتْبَعُ<br><br>وَجْدي، وَيَدعوني هَوَاكِ، فأتْبَعُ<br><br>وَجْدي، وَيَدعوني هَوَاكِ، فأتْبَعُ<br><br>وَجْدي، وَيَدعوني هَوَاكِ، فأتْبَعُ<br><br>كَلِفٌ بحُبّكِ، مُولَعٌ، وَيَسُرُّني<br><br>أنّي امْرُؤٌ كَلِفٌ بحُبّكِ، مُولَعُ<br><br>أنّي امْرُؤٌ كَلِفٌ بحُبّكِ، مُولَعُ<br><br>أنّي امْرُؤٌ كَلِفٌ بحُبّكِ، مُولَعُ<br><br>أنّي امْرُؤٌ كَلِفٌ بحُبّكِ، مُولَعُ<br><br>أنّي امْرُؤٌ كَلِفٌ بحُبّكِ، مُولَعُ<br><br>شَرَفاً بَني العَبّاسِ، إنّ أبَاكُمُ<br><br>عَمُّ النّبيّ، وَعِيصُهُ المُتَفَرّعُ<br><br>عَمُّ النّبيّ، وَعِيصُهُ المُتَفَرّعُ<br><br>عَمُّ النّبيّ، وَعِيصُهُ المُتَفَرّعُ<br><br>عَمُّ النّبيّ، وَعِيصُهُ المُتَفَرّعُ<br><br>عَمُّ النّبيّ، وَعِيصُهُ المُتَفَرّعُ<br><br>إنّ الفَضِيلَةَ للّذي اسْتَسقَى بهِ<br><br>عُمَرٌ، وَشُفّعَ، إذْ غَدا يُستَشفَعُ<br><br>عُمَرٌ، وَشُفّعَ، إذْ غَدا يُستَشفَعُ<br><br>عُمَرٌ، وَشُفّعَ، إذْ غَدا يُستَشفَعُ<br><br>عُمَرٌ، وَشُفّعَ، إذْ غَدا يُستَشفَعُ<br><br>عُمَرٌ، وَشُفّعَ، إذْ غَدا يُستَشفَعُ<br><br>وَأرَى الخِلاَفَةَ، وَهيَ أعظَمُ رُتبَةٍ،<br><br>حَقّاً لَكُمْ، وَوِرَاثَةً مَا تُنزَعُ<br><br>حَقّاً لَكُمْ، وَوِرَاثَةً مَا تُنزَعُ<br><br>حَقّاً لَكُمْ، وَوِرَاثَةً مَا تُنزَعُ<br><br>حَقّاً لَكُمْ، وَوِرَاثَةً مَا تُنزَعُ<br><br>حَقّاً لَكُمْ، وَوِرَاثَةً مَا تُنزَعُ<br><br>أعْطاكُمُوها الله عَنْ عِلْمٍ بِكُمْ،<br><br>والله يُعْطي مَنْ يَشَاءُ وَيَمْنَعُ<br><br>والله يُعْطي مَنْ يَشَاءُ وَيَمْنَعُ<br><br>والله يُعْطي مَنْ يَشَاءُ وَيَمْنَعُ<br><br>والله يُعْطي مَنْ يَشَاءُ وَيَمْنَعُ<br><br>والله يُعْطي مَنْ يَشَاءُ وَيَمْنَعُ<br><br>مَنْ ذَا يُسَاجِلُكمْ، وَحَوْضُ مُحَمّدٍ<br><br>بِسِقَايَةِ العَبّاسِ فيكُمْ يَشفَعُ<br><br>بِسِقَايَةِ العَبّاسِ فيكُمْ يَشفَعُ<br><br>بِسِقَايَةِ العَبّاسِ فيكُمْ يَشفَعُ<br><br>بِسِقَايَةِ العَبّاسِ فيكُمْ يَشفَعُ<br><br>بِسِقَايَةِ العَبّاسِ فيكُمْ يَشفَعُ<br><br>مَلِكٌ رِضَاهُ رِضا المُلُوكِ، وَسُخطُه<br><br>حَتْفُ العِدى، وَرَداهُمُ المُتَوَقَّعُ<br><br>حَتْفُ العِدى، وَرَداهُمُ المُتَوَقَّعُ<br><br>حَتْفُ العِدى، وَرَداهُمُ المُتَوَقَّعُ<br><br>حَتْفُ العِدى، وَرَداهُمُ المُتَوَقَّعُ<br><br>حَتْفُ العِدى، وَرَداهُمُ المُتَوَقَّعُ<br><br>مُتَكَرِّمٌ، مُتَوَرّعٌ عِنْ كُلّ مَا<br><br>يَتَجَنّبُ المُتَكَرّمُ المُتَوَرّعُ<br><br>يَتَجَنّبُ المُتَكَرّمُ المُتَوَرّعُ<br><br>يَتَجَنّبُ المُتَكَرّمُ المُتَوَرّعُ<br><br>يَتَجَنّبُ المُتَكَرّمُ المُتَوَرّعُ<br><br>يَتَجَنّبُ المُتَكَرّمُ المُتَوَرّعُ<br><br>يا أيّهَا المَلِكُ الذي سَقَتِ الوَرَى،<br><br>مِنْ رَاحَتَيِهِ، غَمَامَةٌ ما تُقلِعُ<br><br>مِنْ رَاحَتَيِهِ، غَمَامَةٌ ما تُقلِعُ<br><br>مِنْ رَاحَتَيِهِ، غَمَامَةٌ ما تُقلِعُ<br><br>مِنْ رَاحَتَيِهِ، غَمَامَةٌ ما تُقلِعُ<br><br>مِنْ رَاحَتَيِهِ، غَمَامَةٌ ما تُقلِعُ<br><br>يَهْنِيكَ في المُتَوَكّلِيّةِ أنّهَا<br><br>حَسُنَ المَصِيفُ بها، وَطَابَ المَرْبَعُ<br><br>حَسُنَ المَصِيفُ بها، وَطَابَ المَرْبَعُ<br><br>حَسُنَ المَصِيفُ بها، وَطَابَ المَرْبَعُ<br><br>حَسُنَ المَصِيفُ بها، وَطَابَ المَرْبَعُ<br><br>حَسُنَ المَصِيفُ بها، وَطَابَ المَرْبَعُ<br><br>فَيْحَاءُ مُشْرِقَةٌ يَرِقُّ نَسيمُهَا<br><br>مِيثٌ تُدَرّجُهَُ الرّياحُ وأجْرَعُ<br><br>مِيثٌ تُدَرّجُهَُ الرّياحُ وأجْرَعُ<br><br>مِيثٌ تُدَرّجُهَُ الرّياحُ وأجْرَعُ<br><br>مِيثٌ تُدَرّجُهَُ الرّياحُ وأجْرَعُ<br><br>مِيثٌ تُدَرّجُهَُ الرّياحُ وأجْرَعُ<br><br>وَفَسيحَةُ الأكْنَافِ ضَاعَفَ حُسنَها<br><br>بَرٌّ لَهَا مُفْضًى، وَبَحْرٌ مُتْرَعُ<br><br>بَرٌّ لَهَا مُفْضًى، وَبَحْرٌ مُتْرَعُ<br><br>بَرٌّ لَهَا مُفْضًى، وَبَحْرٌ مُتْرَعُ<br><br>بَرٌّ لَهَا مُفْضًى، وَبَحْرٌ مُتْرَعُ<br><br>بَرٌّ لَهَا مُفْضًى، وَبَحْرٌ مُتْرَعُ<br><br>قَدْ سُرّ فيها الأوْلِيَاءُ، إذِ التَقَوْا<br><br>بِفِنَاءِ مِنْبَرِهَا الجَديدِ، فَجُمّعُوا<br><br>بِفِنَاءِ مِنْبَرِهَا الجَديدِ، فَجُمّعُوا<br><br>بِفِنَاءِ مِنْبَرِهَا الجَديدِ، فَجُمّعُوا<br><br>بِفِنَاءِ مِنْبَرِهَا الجَديدِ، فَجُمّعُوا<br><br>بِفِنَاءِ مِنْبَرِهَا الجَديدِ، فَجُمّعُوا<br><br>فَارْفَعْ بدارِ الضّرْبِ باقيَ ذِكْرِها،<br><br>إنّ الرّفيعَ مَحَلُّهُ مَنْ تَرْفَعُ<br><br>إنّ الرّفيعَ مَحَلُّهُ مَنْ تَرْفَعُ<br><br>إنّ الرّفيعَ مَحَلُّهُ مَنْ تَرْفَعُ<br><br>إنّ الرّفيعَ مَحَلُّهُ مَنْ تَرْفَعُ<br><br>إنّ الرّفيعَ مَحَلُّهُ مَنْ تَرْفَعُ<br><br>هَلْ يَجْلُبَنّ إليّ عَطْفَكَ مَوْقِفٌ<br><br>ثَبْتٌ لَدَيكَ، أقُولُ فيهِ وَتَسْمَعُ<br><br>ثَبْتٌ لَدَيكَ، أقُولُ فيهِ وَتَسْمَعُ<br><br>ثَبْتٌ لَدَيكَ، أقُولُ فيهِ وَتَسْمَعُ<br><br>ثَبْتٌ لَدَيكَ، أقُولُ فيهِ وَتَسْمَعُ<br><br>ثَبْتٌ لَدَيكَ، أقُولُ فيهِ وَتَسْمَعُ<br><br>مَا زَالَ لي مِنْ حُسنِ رَأيِكَ مُوْئلٌ<br><br>آوِي إلَيهِ، مِنَ الخُطُوبِ، وَمَفزَعُ<br><br>آوِي إلَيهِ، مِنَ الخُطُوبِ، وَمَفزَعُ<br><br>آوِي إلَيهِ، مِنَ الخُطُوبِ، وَمَفزَعُ<br><br>آوِي إلَيهِ، مِنَ الخُطُوبِ، وَمَفزَعُ<br><br>آوِي إلَيهِ، مِنَ الخُطُوبِ، وَمَفزَعُ<br><br>فَعَلاَمَ أنكَرْتَ الصّديقَ، وأقبَلَتْ<br><br>نَحوِي رِكابُ الكَاشِحِينَ تَطَلَّعُ<br><br>نَحوِي رِكابُ الكَاشِحِينَ تَطَلَّعُ<br><br>نَحوِي رِكابُ الكَاشِحِينَ تَطَلَّعُ<br><br>نَحوِي رِكابُ الكَاشِحِينَ تَطَلَّعُ<br><br>نَحوِي رِكابُ الكَاشِحِينَ تَطَلَّعُ<br><br>وَأقَامَ يَطْمَعُ في تَهَضّمِ جَانِبي<br><br>مَن لم يكُنْ، من قَبلُ، فيهِ يَطمَعُ<br><br>مَن لم يكُنْ، من قَبلُ، فيهِ يَطمَعُ<br><br>مَن لم يكُنْ، من قَبلُ، فيهِ يَطمَعُ<br><br>مَن لم يكُنْ، من قَبلُ، فيهِ يَطمَعُ<br><br>مَن لم يكُنْ، من قَبلُ، فيهِ يَطمَعُ<br><br>إلاّ يَكُنْ ذَنْبٌ، فعَدْلُكَ وَاسعٌ،<br><br>أوْ كَانَ لي ذَنْبٌ، فَعَفْوُكَ أوْسَعُ<br><br>أوْ كَانَ لي ذَنْبٌ، فَعَفْوُكَ أوْسَعُ<br><br>أوْ كَانَ لي ذَنْبٌ، فَعَفْوُكَ أوْسَعُ<br><br>أوْ كَانَ لي ذَنْبٌ، فَعَفْوُكَ أوْسَعُ<br><br>أوْ كَانَ لي ذَنْبٌ، فَعَفْوُكَ أوْسَعُ