حتى الهدوء قد أصبح يؤلمني، فالضجيج الذي بداخلي يزعجني، حتى الصمت صار يتعبني، أينَ أذهبُ من نفسي، وكل الأماكن أضحت تعرفني، وكل الحروف أصبحت لحناً يعزفني، عَلى قيثارةِ الوَجع بلحن يُؤرِقني، لا مّفر لي من شريط ذكرياتي وتَبقى كالأشباحِ تلاحقني.
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) لفهم كيفية استخدامك لموقعنا ولتحسين تجربتك. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.