يا عجباً للناس لو فكّروا
وعبروا الدنيا إلى غيرها
لا فخر إلا فخر أهل التُّقَى
ليعلمنّ الناس أن التّقَى
عجبت للإنسان في فخره
ما بال من أوله نطفة
أصبح لا يملك تقديم ما
وأصبح الأمر إلى غيره