قد يكون العثور على السبب الكامن وراء ثر الحليب مهمة معقدة نظرًا لوجود العديد من الاحتمالات.
قد يشمل الفحص:
إذا اشتبه طبيبك في أنَّ الدواء الذي تتناولينه قد يكون سببًًا في حدوث مرض الحليب، فقد يطلب منكِ التوقف عن تناول الدواء لفترة قصيرة لتقييم هذا السبب المحتمل.
عند الحاجة، يُركز علاج ثرِّ اللبن على حل السبب الكامن وراء الإصابة.
في بعض الأحيان لا يستطيع الأطباء تحديد السبب الدقيق لحدوث ثرِّ اللبن. على أي حال فقد يوصي طبيبكِ بالعلاج إذا كانت لديكِ إفرازات مزعجة أو مستمرة من الحلمة. وقد تساعد الأدوية التي تمنع تأثير البرولاكتين أو تقلل كمية البرولاكتين في الجسم على التخلص من ثرِّ اللبن.
استخدام الأدوية | توقفي عن تناول الدواء، أو غيِّري الجرعة أو تحوَّلي لنوع دواء آخر. غيِّري أنواع الأدوية في حالة واحدة فقط، وهي سماح الطبيب بذلكِ. |
قصور الغدة الدرقية (قصور الدرقية) | تناوَلْ دواءً، مثل ليفوثيروكسين (سنثرويد وليفوثرويد، وغيرهما)، لمقاومة الإنتاج غير الكافي لهرمون الغدة الدرقية (العلاج باستبدال الغدة الدرقية). |
ورم الغدة النخامية (ورم برولاكتيني) | استخدِم علاجًا لتقليص الورم أو اخضع لجراحة لإزالته. |
سبب مجهول | جرِّبي تناول دواء، مثل بروموكريبتين (سيكلوسيت) أو كابيرجولين، لتخفيض مستوى البرولاكتين وتقليل أو إيقاف إفرازات اللبن من الحلمة. وتتضمن الآثار الجانبية الشائعة لهذه الأدوية الغثيان، والدوار والصداع. |
السبب الكامن | طرق العلاج المحتملة |
---|
"