مع الزيادة المستمرة في السكان زادت معه إعداد السيارات المستخدمة، وتمثل سرقة السيارات نسبة لايستهان بها من جرائم السرقة مما يستلزم استخدام وسائل مختلفة للقضاء عليها، ومن تلك الوسائل دوائر الإنذار التي تطلق سارينة السيارة وإضاءة متقطعة عند محاولة فتح أبواب السيارة أو حقيبة السيارة أو كسر زجاج النوافذ.

 يهدف المشروع إلى توفير جائرة كهربية للإنذار ضد سرقة السيارة فعالة وقليلة التكاليف بالمقارنة بما هو متوفر حالياً بالأسواق، وتصمم الدائرة بحيث تقوم بفصل مفتاح الإدارة (contact) عند محاولة سرقة السيارة للتأكد من عدم السرقة حتي في حالة فتح السيارة.

المنتجات:

وحدات إنذار ضد السرقة للسيارات تعمل بالأشعة تحت الحمراء.
خط الإنتاج والمعدات المطلوبة:

يتم الإنتاج طبقا للمراحل الآتية:

تصنيع الدائرة المطبوعة.
تجميع ولحام المكونات الإلكترونية.
اختبار عمل الدائرة.
تغليف الدائرة.

ويستخدم المشروع مجموعة من المعدات:
وحدة لحام مزودة بتحكم في درجة الحرارة وبها إمكانية فك اللحام، إفوميتر، جهاز أوسيلوسكوب، شنطة عدة بنشات مزودة بالإضاءة الكافية لتجميع الدوائر، شنيور، دواليب مقسمة.

الخامات:

يتكون جهاز الإنذار ضدسرقة السيارات من العناصر التالية:

دائرة متكاملة رقمية لاصدار حزمة من الأشعة تحت الحمراء (lnfra Red Device).
مكونات إلكترونية من ريليه فولت – أمبير ومقاومات و موحدات.
دائرة متكاملة رقمية lc555.
مجموعة مفاتيح تشغيل للدائرة عند حدوث تعدي على السيارة (SENSORS).
علبة من البلاستيك لتركيب مكونات الدائرة.

المساحة والموقع:

يلزم لهذا المشروع مساحة حوالي 56 متراً مربعاً، وفي حالة زيادة الإنتاج الدوائر المطبوعة بالأجهزة الحديثة يحتاج إلى حجرة ملحقه مساحتها حوالي 15 متراً مربعاً مزودة بالكهرباء ومصدر المياه.

العمالة:

يتميز المشروع بإيجاد فرص عمل لشباب الخريجين بالإضافة إلى العمالة الفنية ويحتاج المشروع إلى حوالي 10 أفراد.

التسويق والمبيعات:

يتم التسويق لهذه المنتجات بإستخدام أحد الأساليب الآتية:

مندوبي المبيعات.
الاشتراك في المعارض الداخلية والخارجية.
محلات إكسسوارات السيارة والسوبر ماركت.
مراكز الخدمة والصيانة للسيارات.
المشروع ذاته.

الاشتراطات الصحية والبيئية:

توفير نظام تهوية جيد وسحب آلي للحافظ على درجة الحرارة وللتخلص من الأبخرة الناتجة من للحام وحمض الكبريتيك المركز.
استخدام القفازات والنظارات الواقية.
التخلص الآمن من المخلفات الحمضية بعد معالجتها.