القدرة على تغيير طريقة التفكير وتجديد القناعة القديمة فيما يتعلق بالتعاون مع الجنسيات المتنوعة.

 

القدرة هلى تجهيز سيناريوهات مستقبلية حول الوضع الإداري والوضع الاقتصادي والوضع التقني في مجال العمل.

 

تبنّي الفرضيات الجديدة التي لها علاقة بالقيم والقناعات الحضارية، وإرساء قواعد ومماراسات قائمة على الرؤى والتجارب والدراسات الحديثة.

 

القدرة على تطوير الذات وتطوير الفريق بما يتماشى مع القيم الدولية والعلاقات الإنسانية، والقددرة على نقل المعرفة والخبرة إلى حيز التطبيق في منظمته.

 

القدرة على التأقلم السريع والمدروس مع الظروف والمعطيات البيئية الجديدة، والاستجابة لمتطلبات التغيير وإدارته.

 

أن يكون منفتح ومرن في علاقته الداخلية والعلاقات الخارجية؛ ليستفيد من كل الأفكار والمبادرات والإبداعات الخلاقة، هذا يحتاج قدرة خاصة على التواصل مع الآخرين.

 

إمكانية العمل بروح الفريق والقيادة بشكل جماعي، بما يحقق استخدام كل الإمكانات المادية والإمكانات البشرية بأعلى كفاءة متوقعة.

 

القدرة على تطوير واستخدام المهارات الإدارية والمهارات الفنية والمهارات التقنية المعمول بها دوليًا.

 

ومن الخصائص التي ذكرت يتطلب من المدير الدولي المعاصر أن يدرس التجارب الانتقالية بإيجابية، ويعيد برمجة الخرائط الدماغية وخرائط المحيطين به للتأقلم مع التورات والثقافات والقيم الجديدة.