يوجد في الطبيعة على هيئة فلز لونه أصفر مائل إلى الحمرة، ومن خصائصه كثافته العالية، تم تصنيفه ضمن الفلزات النبيلة لأنه لا يتأثر بالحموض، يوجد في الطبيعة بشكل حر، وأحياناً على شكل حبيبات داخل الصخور أو على شكل خطوط في باطن الأرض، وهو فلز نادر نسبياً.
يعد كل من النحاس والزنك والفضة المعادن الأكثر استخداماً التي تدخل في صناعة
الصفائح الذهبية وخاصة عند استخدامه لصناعة المجوهرات، حيث يتم خلط هذه العناصر بنسب مختلفة لزيادة مرونته، وقد يتشكل من تصادم نجمين حيث يؤدي التصادم إلى ظهور مركبات صغيرة الحجم وكثيفة الكتلة تحتوي على الذهب.
يستخدم الذهب في المجال الطبي، وخاصة طب الأسنان لأنه يقاوم تآكل الأسنان ويستخدم في صناعة الحشوات وجسور الأسنان، ويستعمل محلول الذهب في معالجة أمراض الروماتيزم والتهابات المفاصل والعظام، ويوجد نوع من الذهب يستخدم لمعالجة أمراض السرطان، يستخدم للزينة من قبل النساء ويستخدم في التجميل حيث يصنع منه ماسكات توضع على الوجه لتحافظ على جماله نتيجة قيامه في تجديد خلايا البشرة ومكافحة التجاعيد، ولكونه المعدن الأكثر قيمة وتقديراً في العالم تم استخدامه في الجوائز العالمية مثل جائزة الأوسكار وتيجان الملوك.
يوجد العديد من الطرق سواءً كانت بشكل يدوي أو آلي ومن هذه الطرق:
وفيما يلي الدول التي تلي الصين في إنتاج الدهب:
حيث بلغ احتياطي الذهب حوالي 9500 طن متري.
والتي بلغ إنتاجها حوالي 250 طن متري، حيث كان إنتاجها مستقراً لذلك كانت الدولة تخطط لزيادة الإنتاج للسنوات
المقبلة، وحسب هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية بلغ احتياطي روسيا للذهب 8 آلاف طن متري، وهكذا تكون احتلت
المرتبة الثانية بعد أستراليا.
بلغ إنتاجها 214 طن متري، وانخفض إلى 209 طن متري عام 2015، ويعود ذلك إلى تغير ملكية بعض المناجم
وإغلاق مناجم ولاية نيفادا الصغيرة.
بلغ حوالي 170 طن متري، حيث زاد إنتاجها للذهب بشكل كبير بعد عام 2015 والذي كان حوالي 153 طن
متري، وذلك نتيجة قيامها بتوسيع وتطوير مناجم الذهب في إقليم نونافوت.
حيث شهدت نمواً في السنوات الأخيرة ليصل إلى حوالي 145 طن متري، وانخفض في عام 2016 ليصل إلى
حوالي 140 طن متري.
حيث بلغ إنتاجها حوالي 135 طن متري وظل إنتاجها مستقراً على مدى السنوات الماضية، لينخفض إنتاجها إلى
125 طن متري في عام 2015 نتيجة ترميم بعض المناجم.