تعرف على الاديب والقاص الثري سعيد فائق عباسي يانيق

الكاتب: رامي -
تعرف على الاديب والقاص الثري سعيد فائق عباسي يانيق

تعرف على الاديب والقاص الثري سعيد فائق عباسي يانيق

تعرف على الاديب والقاص الثري سعيد فائق عباسي يانيق

هو كاتب قصص، وروائي، وشاعر. كما يأتي في مقدمة أمهر القصاصين الأتراك، ويعتبر بإسهاماته التي قام بها في فن القصة نقطة تحول في الأدب التركي في العصر الحالي.


ولد الاديب العباسي في 23 نوفمبر سنة 1906 في ولاية سكاريا في كنف عائلته الميسورة وقد كان مشاغبا في طفولته وفي مدرسته حيث في احد المرات طرد من صفه هو وواحد وأربعين طالب لانهم وضعو الابر في كرسي المعلم الخاص بهم ، كما انه كان يدرس بمدرسة كان الناس يدعونها مدرسة الكفار لانها تدرس اللغات الأجنبية .


غير سعيد فائق مفهوم الرواية التركية الحديثة ووضع أسس جديدة ضاربا عرض الحائط التقنية التقليدية في القص فهو كان احد لكتاب الأتراك المُبدعين الذين تركوا اثر على الادب التركي.


كتب العباسي في روايته عن الانسان دارس ظروفه وحالته معالجا بعض قضاياه فتجده يتحدث في روايته عن الصياد والبستاني والبواب ناهك عن العاطلين وأصحاب المقاهي ، لقد كان يمعن النظر في الحيى الاجتماعية ولا يترك تفصيلة للصدفة .


تمثل عناوين كتبه رمزية تعبر عن كتاباته التي كانت تستهدف المجتمع او فئة بعينها مثل المسؤول المستهتر والسمكة المراقبة والسكير المريض بالكبد والشاعر البذيء والتاجر المفلس والكاتب المفلس والمجتمع الجاهل ، وقد كان يتكلم في رواياته بأسلوب شعري جميل ملئه إحساس ومشاعر.


عمل معلما ثم ترك التعليم ليعمل في متجر بالتشارك مع ابن صديق والده ليفشل به أيضا فصب اهتمامه على التأليف والكتابة والترجمة وكان ينشر بالمجلات والصحف وقد نشر له اول قصة في مجلة الوجود باسم براد الشاي.


بعدها دعي لاداء الخدمة العسكرية ولكنه اعفى منها بعد جلبه لتقرير طبي من مستشفى الامراض العصبية وقد كان مصدر نقاش وقلق له حتى انه يقال قد اظهره مرة من جيبه للاديب عزيز نيسين في احد نقاشاتهم الحادة .


انتقل للعيش مع والده سنة 1938 عندما اشترى القصر رقم 15 في جزيرة البورجاز في شارع المرج وبعد وفاة والده بسبب الالتهابات الشعبية اصبح العباسي يقضي الصيف في القصر والشتاء في شقته في نيشان تاشي.


حصل العباسي على العديد من الجوائز والتكريمات حتى انه تم وضع صورىته على احدى الطوتبع البريدية وقد امتدت الى ما بعد مماته وقد تحول منزله الموجود بجزيرة بورجاز بشارع تشاير (المرج) رقم 15 إلى متحف بناءً على طلب والدته بعد موته في 8 نوفمبر عام 1954 .


بعض أعماله

كتب الحكايات

براد الشاي

الصهريج

الحفار

الرجل عديم الجدوى

مقهى الحي

سحابة في الهواء

شركة

مقدمة الحوض

أخر الطيور

ثعبان في جبل ألما

قليل السكر

الفتى الذي في النفق

كتب الشعر

الآن وقت تبادل الحب

الرويات

بعض الناس

البحث عن الغائب

ترجماته

الحرص على الحياة لجورج سيمنون

تقاريره

باب المحكمة

شارك المقالة:
163 مشاهدة
هل أعجبك المقال
0
0

مواضيع ذات محتوي مطابق

التصنيفات تصفح المواضيع دليل شركات العالم
youtubbe twitter linkden facebook