يسعى الكثيرون دوما إلى اتباع عادات جديدة تضمن لهم تحسين أدائهم في العمل بين الوقت والآخر. ومع حلول عام 2016، يمكن استغلال تلك الفرصة للبدء في اتباع عادات جديدة ترفع كفاءة الأشخاص في أعمالهم. ونبرز فيما يلي أهم تلك العادات :

 

 

 

 

– الحصول على قدر كاف من النوم : فالأشخاص الأكثر انتاجية يعرفون ويقدرون أهمية الحصول على عدد ساعات كاف من النوم ويحرصون على ذلك بصورة مستمرة.

– التعامل مع أوجه الحياة اليومية بمجموعة أفكار ابداعية مختلفة : وذلك لضمان النجاح في التعامل مع أي مشكلة أو عقبة ربما يواجهها في الحياة أو في مكان العمل.

– تنظيم جدول الأعمال على مدار اليوم : بما يضمن انجاز كل المطلوب في أوقات مختلفة من اليوم، وهو ما يجب في اطار من التنظيم والتنسيق بين المهام المطلوبة.

– السعي لأن تكون مثار اعجاب الآخرين : يجب التزام الجدية والتميز في كل ما تقوم به من اعمال لتحوز إعجاب الآخرين وتصبح محل ثقة من جانب الإدارة.

– بلوغ الأهداف : فالأشخاص الذين يمتلكون الطموح يمكنهم تسخيره بما يضمن لهم بلوغ كل الأهداف التي يصبون الى تحقيقها من دون أن يؤثروا في من حولهم.

– الاستفسار وطرح مزيد من التساؤلات : وللجميع أن يعلم أن استرداد حاسة الفضول الطفولية أمر مهم وضروري لتحقيق وبلوغ النجاح لكونه أداة لتوسيع المدارك.

– السعي دائماً لأن تكون نوعية الشخص المحبوب : من الجميع في مكان العمل.

– الاهتمام بالتزام الهدوء والثقة في النفس : بغض النظر عن المشكلات التي تواجهها.

– النظر دائما إلى الكوب على أنه نصف ممتلئ : ثبت أن المتفائلين يجنون أموالا أكثر من المتشائمين ويتمتعون بحالة صحية أفضل ويقل لديهم خطر الاصابة بالأمراض.

– الاهتمام بتنظيم المكتب : لضمان الدقة الانضباط وانجاز الأعمال المطلوبة في أوقاتها.