تمر المرأة بتغيرات عديدة في الجسم خلال مراحل مختلفة في حياتها، وذلك نتيجة التغيرات التي تحدث بهرمونات الأنوثة.
كما تلاحظ المرأةتغيرات في الدورة الشهرية بعد الزواج، ويرجع ذلك لبعض الأسباب.
يمكن أن تحدث بعض التأثيرات على نظام الدورة الشهرية بعد الزواج، وعادةً ما تعود إلى طبيعتها بمرور الوقت.
هناك عدة أسباب تؤدي إلى عدم انتظام الدورة الشهرية بعد الزواج، وهي:
تساعد بعض الطرق في علاج عدم انتظام الدورة الشهرية بعد الزواج، وتتمثل في:
قد تصبح الدورة الشهرية خفيفة بعد الزواج، أو تبدو غزيرة أكثر من الطبيعي.
ويرجع الإختلاف في كمية الدورة الشهرية بعد الزواج إلى بعض الأسباب، وتشمل:
عادةً ما تعود الدورة إلى طبيعتها بمرور الوقت، ويمكن القيام ببعض الأمور التي تساعد في الحفاظ على تدفقها الطبيعي، وهي:
أما في حالة استمرار التغيرات في تدفق الدورة الشهرية، فينصح باستشارة الطبيبة النسائية لأنه قد يؤثر بوجود مشكلة صحية تستدعي العلاج.
تحدث الام الدورة الشهرية بسبب ضيق عنق الرحم الذي يسبب التقلصات، حيث يتم إطلاق مواد كيميائية خاصة تسمى البروستاجلاندين من بطانة الرحم وتزيد الإنقباضات التي تؤدي للالام خلال أول يومين من الدورة الشهرية نتيجة ارتفاع مستويات البروستاجلاندين.
ولكن بعض الزواج تقل تقلصات الرحم وذلك نتيجة اتساع عنق الرحم، مما يقلل الشعور بالالام، وهي ليست قاعدة عامة، حيث يمكن أن تستمرالام الدورة الشهريةحتى بعد الزواج.
في حالة استمرار الام الدورة الشهرية بعد الزواج، فينصح باتباع بعض الطرق الطبيعية التي تخفف من هذه الالام، وهي:
"