ينادون قلبي والغرام يجيب<br><br>للشاعر المعتمد بن عباد:<br><br>يُنادونَ قَلبي وَالغَرامُ يُجيبُ<br><br>وَلِلقَلبِ في حين النِداءِ وَجيبُ<br><br>وَلِلقَلبِ في حين النِداءِ وَجيبُ<br><br>وَلِلقَلبِ في حين النِداءِ وَجيبُ<br><br>وَلِلقَلبِ في حين النِداءِ وَجيبُ<br><br>وَلِلقَلبِ في حين النِداءِ وَجيبُ<br><br>مَشوقٌ دَعاهُ الشَوقُ وَالوَجدُ وَالهَوى<br><br>يُجيبُ نِداءَ الحُبِّ وَهوَ نَجيبُ<br><br>يُجيبُ نِداءَ الحُبِّ وَهوَ نَجيبُ<br><br>يُجيبُ نِداءَ الحُبِّ وَهوَ نَجيبُ<br><br>يُجيبُ نِداءَ الحُبِّ وَهوَ نَجيبُ<br><br>يُجيبُ نِداءَ الحُبِّ وَهوَ نَجيبُ<br><br>يُقاسي فُؤادي الوَجدَ وَالحُبَّ واصِلٌ<br><br>فَكَيفَ تَراهُ إِن جَفاهُ حَبيبُ<br><br>فَكَيفَ تَراهُ إِن جَفاهُ حَبيبُ<br><br>فَكَيفَ تَراهُ إِن جَفاهُ حَبيبُ<br><br>فَكَيفَ تَراهُ إِن جَفاهُ حَبيبُ<br><br>فَكَيفَ تَراهُ إِن جَفاهُ حَبيبُ<br><br>إِذا أخَطأَ الأَحبابُ تَرتيبَ حالِهِم<br><br>فَإِنَّ فُؤادي دائما لَيُصيبُ<br><br>فَإِنَّ فُؤادي دائما لَيُصيبُ<br><br>فَإِنَّ فُؤادي دائما لَيُصيبُ<br><br>فَإِنَّ فُؤادي دائما لَيُصيبُ<br><br>فَإِنَّ فُؤادي دائما لَيُصيبُ<br><br>عَليمٌ بِأَسرار الغَرامِ لأَنَّهُ<br><br>بَصيرٌ بِأدواء الحِسانِ طَبيبُ<br><br>بَصيرٌ بِأدواء الحِسانِ طَبيبُ<br><br>بَصيرٌ بِأدواء الحِسانِ طَبيبُ<br><br>بَصيرٌ بِأدواء الحِسانِ طَبيبُ<br><br>بَصيرٌ بِأدواء الحِسانِ طَبيبُ<br><br>يُواصِلُني سِرّا وَيُصرِمُ ظاهِراً<br><br>وَذَلِكَ مِن أَفعالِهِنَّ عَجيبُ<br><br>وَذَلِكَ مِن أَفعالِهِنَّ عَجيبُ<br><br>وَذَلِكَ مِن أَفعالِهِنَّ عَجيبُ<br><br>وَذَلِكَ مِن أَفعالِهِنَّ عَجيبُ<br><br>وَذَلِكَ مِن أَفعالِهِنَّ عَجيبُ<br><br>هو الحب فاسلم بالحشا ما الهوى سهل<br><br>للشاعر ابن الفارض :<br><br>هو الحُبّ فاسلم بالحشا ما الهَوى سهلَ<br><br>فما اختارَهُ مُضْنى به وله عقْلُ<br><br>فما اختارَهُ مُضْنى به وله عقْلُ<br><br>فما اختارَهُ مُضْنى به وله عقْلُ<br><br>فما اختارَهُ مُضْنى به وله عقْلُ<br><br>فما اختارَهُ مُضْنى به وله عقْلُ<br><br>وعِشْ خالياً فالحُبّ راحتُهُ عَناً<br><br>وأَوّلُهُ سُقْمٌ وآخرُهُ قَتْلُ<br><br>وأَوّلُهُ سُقْمٌ وآخرُهُ قَتْلُ<br><br>وأَوّلُهُ سُقْمٌ وآخرُهُ قَتْلُ<br><br>وأَوّلُهُ سُقْمٌ وآخرُهُ قَتْلُ<br><br>وأَوّلُهُ سُقْمٌ وآخرُهُ قَتْلُ<br><br>ولكنْ لديّ الموتُ فيه صَبابةً<br><br>حياةٌ لمَن أهوى عليّ بها الفضل<br><br>حياةٌ لمَن أهوى عليّ بها الفضل<br><br>حياةٌ لمَن أهوى عليّ بها الفضل<br><br>حياةٌ لمَن أهوى عليّ بها الفضل<br><br>حياةٌ لمَن أهوى عليّ بها الفضل<br><br>نصحْتُك عِلماً بالهَوَى والذي أرى<br><br>مخالَفَتي فاختر لنفسكَ ما يحلو<br><br>مخالَفَتي فاختر لنفسكَ ما يحلو<br><br>مخالَفَتي فاختر لنفسكَ ما يحلو<br><br>مخالَفَتي فاختر لنفسكَ ما يحلو<br><br>مخالَفَتي فاختر لنفسكَ ما يحلو<br><br>فإن شئتَ أن تحيا سعيداً فمُتْ بِهِ<br><br>شهيداً وإلاّ فالغرامُ لهُ أهْل<br><br>شهيداً وإلاّ فالغرامُ لهُ أهْل<br><br>شهيداً وإلاّ فالغرامُ لهُ أهْل<br><br>شهيداً وإلاّ فالغرامُ لهُ أهْل<br><br>شهيداً وإلاّ فالغرامُ لهُ أهْل<br><br>فمن لم يمُتْ في حُبّه لم يَعِشْ به<br><br>ودون اجتناءِ النّحل ما جنتِ النّحل<br><br>ودون اجتناءِ النّحل ما جنتِ النّحل<br><br>ودون اجتناءِ النّحل ما جنتِ النّحل<br><br>ودون اجتناءِ النّحل ما جنتِ النّحل<br><br>ودون اجتناءِ النّحل ما جنتِ النّحل<br><br>تَمَسّكْ بأذْيالِ الهَوَى واخْلَعِ الحيا<br><br>وخَلّ سَبيلَ الناسكينَ وإن جَلّوا<br><br>وخَلّ سَبيلَ الناسكينَ وإن جَلّوا<br><br>وخَلّ سَبيلَ الناسكينَ وإن جَلّوا<br><br>وخَلّ سَبيلَ الناسكينَ وإن جَلّوا<br><br>وخَلّ سَبيلَ الناسكينَ وإن جَلّوا<br><br>وقُلْ لقتيلِ الحبّ وَفّيتَ حقّه<br><br>وللمدعي هيهاتِ ما الكَحَلُ الكَحْل<br><br>وللمدعي هيهاتِ ما الكَحَلُ الكَحْل<br><br>وللمدعي هيهاتِ ما الكَحَلُ الكَحْل<br><br>وللمدعي هيهاتِ ما الكَحَلُ الكَحْل<br><br>وللمدعي هيهاتِ ما الكَحَلُ الكَحْل<br><br>تعرّضَ قومٌ للغرامِ وأعْرَضوا<br><br>بجانبهم عن صحّتي فيه فا عتلوا<br><br>بجانبهم عن صحّتي فيه فا عتلوا<br><br>بجانبهم عن صحّتي فيه فا عتلوا<br><br>بجانبهم عن صحّتي فيه فا عتلوا<br><br>بجانبهم عن صحّتي فيه فا عتلوا<br><br>رَضُوا بالأماني وابتُلوا بحظُوظهم<br><br>وخاضوا بحار الحبّ دعوى فما ابتلّو<br><br>وخاضوا بحار الحبّ دعوى فما ابتلّو<br><br>وخاضوا بحار الحبّ دعوى فما ابتلّو<br><br>وخاضوا بحار الحبّ دعوى فما ابتلّو<br><br>وخاضوا بحار الحبّ دعوى فما ابتلّو<br><br>فهُمْ في السُّرى لم يَبْرَحوا من مكانهم<br><br>وما ظَعَنوا في السّير عنه وقد كَلّوا<br><br>وما ظَعَنوا في السّير عنه وقد كَلّوا<br><br>وما ظَعَنوا في السّير عنه وقد كَلّوا<br><br>وما ظَعَنوا في السّير عنه وقد كَلّوا<br><br>وما ظَعَنوا في السّير عنه وقد كَلّوا<br><br>وعن مذهبي لمّا استَحَبّوا العمى على ال<br><br>هُدَى حَسداً من عَنْدِ أنفسهم ضَلّوا<br><br>هُدَى حَسداً من عَنْدِ أنفسهم ضَلّوا<br><br>هُدَى حَسداً من عَنْدِ أنفسهم ضَلّوا<br><br>هُدَى حَسداً من عَنْدِ أنفسهم ضَلّوا<br><br>هُدَى حَسداً من عَنْدِ أنفسهم ضَلّوا<br><br>أحبّةَ قلبي والمَحَبّةُ شافعي<br><br>لدَيكم إذا شئْتُمْ بها اتّصل الحبل<br><br>لدَيكم إذا شئْتُمْ بها اتّصل الحبل<br><br>لدَيكم إذا شئْتُمْ بها اتّصل الحبل<br><br>لدَيكم إذا شئْتُمْ بها اتّصل الحبل<br><br>لدَيكم إذا شئْتُمْ بها اتّصل الحبل<br><br>ولما ابتلى بالحب رق لشكوتي<br><br>للشاعر بلبل الغرام الحاجري:<br><br>وَلَمّا اِبتَلى بِالحُبِّ رَقَّ لِشكوَتي<br><br>وَما كانَ لَولا الحُبُّ مِمَّن يَرِقُّ لي<br><br>وَما كانَ لَولا الحُبُّ مِمَّن يَرِقُّ لي<br><br>وَما كانَ لَولا الحُبُّ مِمَّن يَرِقُّ لي<br><br>وَما كانَ لَولا الحُبُّ مِمَّن يَرِقُّ لي<br><br>وَما كانَ لَولا الحُبُّ مِمَّن يَرِقُّ لي<br><br>أُحِبُّ الَّذي هامَ الحَبيبُ بِحُبِّهِ<br><br>أَلا فَاِعجَبوا مِن ذا الغَرام المُسَلسَلِ<br><br>أَلا فَاِعجَبوا مِن ذا الغَرام المُسَلسَلِ<br><br>أَلا فَاِعجَبوا مِن ذا الغَرام المُسَلسَلِ<br><br>أَلا فَاِعجَبوا مِن ذا الغَرام المُسَلسَلِ<br><br>أَلا فَاِعجَبوا مِن ذا الغَرام المُسَلسَلِ<br><br>زدني بفرط الحب فيك تحيرا<br><br>للشاعر ابن الفارض:<br><br>زِدْني بفَرْطِ الحُبّ فيك تَحَيّرا<br><br>وارْحَمْ حشىً بلَظَى هواكَ تسعّرا<br><br>وارْحَمْ حشىً بلَظَى هواكَ تسعّرا<br><br>وارْحَمْ حشىً بلَظَى هواكَ تسعّرا<br><br>وارْحَمْ حشىً بلَظَى هواكَ تسعّرا<br><br>وارْحَمْ حشىً بلَظَى هواكَ تسعّرا<br><br>وإذا سألُتكَ أن أراكَ حقيقةً<br><br>فاسمَحْ ولا تجعلْ جوابي لن تَرى<br><br>فاسمَحْ ولا تجعلْ جوابي لن تَرى<br><br>فاسمَحْ ولا تجعلْ جوابي لن تَرى<br><br>فاسمَحْ ولا تجعلْ جوابي لن تَرى<br><br>فاسمَحْ ولا تجعلْ جوابي لن تَرى<br><br>يا قلبُ أنتَ وعدَتني في حُبّهمْ<br><br>صَبراً فحاذرْ أن تَضِيقَ وتَضجرا<br><br>صَبراً فحاذرْ أن تَضِيقَ وتَضجرا<br><br>صَبراً فحاذرْ أن تَضِيقَ وتَضجرا<br><br>صَبراً فحاذرْ أن تَضِيقَ وتَضجرا<br><br>صَبراً فحاذرْ أن تَضِيقَ وتَضجرا<br><br>إنَّ الغرامَ هوَ الحياةُ فمُتْ بِهِ<br><br>صَبّاً فحقّك أن تَموتَ وتُعذرا<br><br>صَبّاً فحقّك أن تَموتَ وتُعذرا<br><br>صَبّاً فحقّك أن تَموتَ وتُعذرا<br><br>صَبّاً فحقّك أن تَموتَ وتُعذرا<br><br>صَبّاً فحقّك أن تَموتَ وتُعذرا<br><br>قُل لِلّذِينَ تقدَّموا قَبلي ومَن<br><br>بَعدي ومَن أضحى لأشجاني يَرَى<br><br>بَعدي ومَن أضحى لأشجاني يَرَى<br><br>بَعدي ومَن أضحى لأشجاني يَرَى<br><br>بَعدي ومَن أضحى لأشجاني يَرَى<br><br>بَعدي ومَن أضحى لأشجاني يَرَى<br><br>عني خذوا وبي اقْتدوا وليَ اسمعوا<br><br>وتحدّثوا بصَبابتي بَينَ الوَرى<br><br>وتحدّثوا بصَبابتي بَينَ الوَرى<br><br>وتحدّثوا بصَبابتي بَينَ الوَرى<br><br>وتحدّثوا بصَبابتي بَينَ الوَرى<br><br>وتحدّثوا بصَبابتي بَينَ الوَرى<br><br>ولقد خَلَوْتُ مع الحَبيب وبَيْنَنَا<br><br>سِرٌّ أرَقّ منَ النسيمِ إذا سرى<br><br>سِرٌّ أرَقّ منَ النسيمِ إذا سرى<br><br>سِرٌّ أرَقّ منَ النسيمِ إذا سرى<br><br>سِرٌّ أرَقّ منَ النسيمِ إذا سرى<br><br>سِرٌّ أرَقّ منَ النسيمِ إذا سرى<br><br>وأباحَ طَرْفِي نَظْرْةً أمّلْتُها<br><br>فَغَدَوْتُ معروفاً وكُنْتُ مُنَكَّرا<br><br>فَغَدَوْتُ معروفاً وكُنْتُ مُنَكَّرا<br><br>فَغَدَوْتُ معروفاً وكُنْتُ مُنَكَّرا<br><br>فَغَدَوْتُ معروفاً وكُنْتُ مُنَكَّرا<br><br>فَغَدَوْتُ معروفاً وكُنْتُ مُنَكَّرا<br><br>فَدُهِشْتُ بينَ جمالِهِ وجَلالِهِ<br><br>وغدا لسانُ الحال عنّي مُخْبِرا<br><br>وغدا لسانُ الحال عنّي مُخْبِرا<br><br>وغدا لسانُ الحال عنّي مُخْبِرا<br><br>وغدا لسانُ الحال عنّي مُخْبِرا<br><br>وغدا لسانُ الحال عنّي مُخْبِرا<br><br>فأَدِرْ لِحَاظَكَ في محاسنِ وجْهه<br><br>تَلْقَى جميعَ الحُسْنِ فيه مُصَوَّرا<br><br>تَلْقَى جميعَ الحُسْنِ فيه مُصَوَّرا<br><br>تَلْقَى جميعَ الحُسْنِ فيه مُصَوَّرا<br><br>تَلْقَى جميعَ الحُسْنِ فيه مُصَوَّرا<br><br>تَلْقَى جميعَ الحُسْنِ فيه مُصَوَّرا<br><br>لو أنّ كُلّ الحُسْنِ يكمُلُ صُورةً<br><br>ورآهُ كان مُهَلِّلاً ومُكَبِّرا<br><br>ورآهُ كان مُهَلِّلاً ومُكَبِّرا<br><br>ورآهُ كان مُهَلِّلاً ومُكَبِّرا<br><br>ورآهُ كان مُهَلِّلاً ومُكَبِّرا<br><br>ورآهُ كان مُهَلِّلاً ومُكَبِّرا<br><br>غرام سقى قلبي مدامته صرفا<br><br>للشاعر ابن رازكه :<br><br>غَرامٌ سَقى قَلبي مُدامَتَهُ صِرفا<br><br>وَلمّا يُقم لِلعَذلِ عَدلاً وَلا صَرفا<br><br>وَلمّا يُقم لِلعَذلِ عَدلاً وَلا صَرفا<br><br>وَلمّا يُقم لِلعَذلِ عَدلاً وَلا صَرفا<br><br>وَلمّا يُقم لِلعَذلِ عَدلاً وَلا صَرفا<br><br>وَلمّا يُقم لِلعَذلِ عَدلاً وَلا صَرفا<br><br>قَضى فيهِ قاضي الحُبِّ بِالهَجرِ مُذ غَدا<br><br>مَريضاً بِداءٍ لا يُطَبُّ وَلا يُشفى<br><br>مَريضاً بِداءٍ لا يُطَبُّ وَلا يُشفى<br><br>مَريضاً بِداءٍ لا يُطَبُّ وَلا يُشفى<br><br>مَريضاً بِداءٍ لا يُطَبُّ وَلا يُشفى<br><br>مَريضاً بِداءٍ لا يُطَبُّ وَلا يُشفى<br><br>نَهارِيَّ نَهرٌ بَينَ جَفنَيَّ وَالكَرى<br><br>وَلَيلِيَّ بَحرٌ مُرسَلٌ دونَهُ سَجفا<br><br>وَلَيلِيَّ بَحرٌ مُرسَلٌ دونَهُ سَجفا<br><br>وَلَيلِيَّ بَحرٌ مُرسَلٌ دونَهُ سَجفا<br><br>وَلَيلِيَّ بَحرٌ مُرسَلٌ دونَهُ سَجفا<br><br>وَلَيلِيَّ بَحرٌ مُرسَلٌ دونَهُ سَجفا<br><br>جَريحُ سِهامِ الحُبِّ عاثَ بِهِ الهَوى<br><br>فَأَبدى الَّذي أَبدى وَأَخفى الَّذي أَخفى<br><br>فَأَبدى الَّذي أَبدى وَأَخفى الَّذي أَخفى<br><br>فَأَبدى الَّذي أَبدى وَأَخفى الَّذي أَخفى<br><br>فَأَبدى الَّذي أَبدى وَأَخفى الَّذي أَخفى<br><br>فَأَبدى الَّذي أَبدى وَأَخفى الَّذي أَخفى<br><br>تَوَطَّنَتِ الأَشواقُ سَوداءَ قَلبِهِ<br><br>فَتَرفَعُهُ ظَرفاً وَتَحفِضُهُ ظَرفا<br><br>فَتَرفَعُهُ ظَرفاً وَتَحفِضُهُ ظَرفا<br><br>فَتَرفَعُهُ ظَرفاً وَتَحفِضُهُ ظَرفا<br><br>فَتَرفَعُهُ ظَرفاً وَتَحفِضُهُ ظَرفا<br><br>فَتَرفَعُهُ ظَرفاً وَتَحفِضُهُ ظَرفا<br><br>يُحاوِلُ سُلواني الأَحِبَّةَ عُذَّلي<br><br>وَهَل يَجِدُ السُلوانَ مَن يَفقِدُ الإِلفا<br><br>وَهَل يَجِدُ السُلوانَ مَن يَفقِدُ الإِلفا<br><br>وَهَل يَجِدُ السُلوانَ مَن يَفقِدُ الإِلفا<br><br>وَهَل يَجِدُ السُلوانَ مَن يَفقِدُ الإِلفا<br><br>وَهَل يَجِدُ السُلوانَ مَن يَفقِدُ الإِلفا<br><br>سَهِرنا فَناموا ثُمَّ عابوا جُفونَنا<br><br>لَقَد صَدَقونا المُرهُ لا تُشبِهُ الوُطفا<br><br>لَقَد صَدَقونا المُرهُ لا تُشبِهُ الوُطفا<br><br>لَقَد صَدَقونا المُرهُ لا تُشبِهُ الوُطفا<br><br>لَقَد صَدَقونا المُرهُ لا تُشبِهُ الوُطفا<br><br>لَقَد صَدَقونا المُرهُ لا تُشبِهُ الوُطفا<br><br>فَحَسبُ المُحِبِّ الصادِقِ الوِدِّ قَلبُهُ<br><br>جَفاءً بِشَكواهُ مَرارَةَ ما يُجفى<br><br>جَفاءً بِشَكواهُ مَرارَةَ ما يُجفى<br><br>جَفاءً بِشَكواهُ مَرارَةَ ما يُجفى<br><br>جَفاءً بِشَكواهُ مَرارَةَ ما يُجفى<br><br>جَفاءً بِشَكواهُ مَرارَةَ ما يُجفى<br><br>وَما ضَرَّ أَوصالَ المُحِبِّ مُقَوَّتاً<br><br>رَجاءَ وِصالِ الحِبِّ اِسناتُها عَجفا<br><br>رَجاءَ وِصالِ الحِبِّ اِسناتُها عَجفا<br><br>رَجاءَ وِصالِ الحِبِّ اِسناتُها عَجفا<br><br>رَجاءَ وِصالِ الحِبِّ اِسناتُها عَجفا<br><br>رَجاءَ وِصالِ الحِبِّ اِسناتُها عَجفا<br><br>لَئِن فاتَنا عَينُ الحَبيبِ فَإِنَّما<br><br>بِآثارِهِ الحُسنى اِكتِفاءُ مَنِ اِستَكفى<br><br>بِآثارِهِ الحُسنى اِكتِفاءُ مَنِ اِستَكفى<br><br>بِآثارِهِ الحُسنى اِكتِفاءُ مَنِ اِستَكفى<br><br>بِآثارِهِ الحُسنى اِكتِفاءُ مَنِ اِستَكفى<br><br>بِآثارِهِ الحُسنى اِكتِفاءُ مَنِ اِستَكفى<br><br>فَإِن لَم تَرَ النَّعلَ الشَريفَةَ فَاِنخَفِض<br><br>لِتِمثالِها وَاِعكُف عَلى لَثمِها عَكفا<br><br>لِتِمثالِها وَاِعكُف عَلى لَثمِها عَكفا<br><br>لِتِمثالِها وَاِعكُف عَلى لَثمِها عَكفا<br><br>لِتِمثالِها وَاِعكُف عَلى لَثمِها عَكفا<br><br>لِتِمثالِها وَاِعكُف عَلى لَثمِها عَكفا<br><br>وَقِف رائِماً إِشمامَ رَيّا عَبيرِها<br><br>حُشاشَةَ نَفسٍ وَدَّعَت جِسمَها وَقفا<br><br>حُشاشَةَ نَفسٍ وَدَّعَت جِسمَها وَقفا<br><br>حُشاشَةَ نَفسٍ وَدَّعَت جِسمَها وَقفا<br><br>حُشاشَةَ نَفسٍ وَدَّعَت جِسمَها وَقفا<br><br>حُشاشَةَ نَفسٍ وَدَّعَت جِسمَها وَقفا<br><br>أضرمت نار الحب في قلبي<br><br>للشاعر أبو نواس:<br><br>أَضرَمتَ نارَ الحُبِّ في قَلبي<br><br>ثُمَّ تَبَرَّأتَ مِنَ الذَنبِ<br><br>ثُمَّ تَبَرَّأتَ مِنَ الذَنبِ<br><br>ثُمَّ تَبَرَّأتَ مِنَ الذَنبِ<br><br>ثُمَّ تَبَرَّأتَ مِنَ الذَنبِ<br><br>ثُمَّ تَبَرَّأتَ مِنَ الذَنبِ<br><br>حَتّى إِذا لَجَّجتُ بَحرَ الهَوى<br><br>وَطَمَّتِ الأَمواجِ في قَلبي<br><br>وَطَمَّتِ الأَمواجِ في قَلبي<br><br>وَطَمَّتِ الأَمواجِ في قَلبي<br><br>وَطَمَّتِ الأَمواجِ في قَلبي<br><br>وَطَمَّتِ الأَمواجِ في قَلبي<br><br>أَفشَيتُ سِرّي وَتَناسيتَني<br><br>ما هاكَذا الإِنصافُ يا حِبّي<br><br>ما هاكَذا الإِنصافُ يا حِبّي<br><br>ما هاكَذا الإِنصافُ يا حِبّي<br><br>ما هاكَذا الإِنصافُ يا حِبّي<br><br>ما هاكَذا الإِنصافُ يا حِبّي<br><br>هَبنِيَ لا أَسطيعُ دَفعَ الهَوى<br><br>عَنّي أَما تَخشى مِنَ الرَبِّ<br><br>عَنّي أَما تَخشى مِنَ الرَبِّ<br><br>عَنّي أَما تَخشى مِنَ الرَبِّ<br><br>عَنّي أَما تَخشى مِنَ الرَبِّ<br><br>عَنّي أَما تَخشى مِنَ الرَبِّ<br><br>لقد لامني يا هند في الحب لائم<br><br>يقول أحمد شوقي:<br><br>لقد لامني يا هند في الحب لائم<br><br>محب إذا عُدّ الصحاب حبيب<br><br>محب إذا عُدّ الصحاب حبيب<br><br>محب إذا عُدّ الصحاب حبيب<br><br>محب إذا عُدّ الصحاب حبيب<br><br>محب إذا عُدّ الصحاب حبيب<br><br>فما هو بالواشي على مذهب الهوى<br><br>ولا هو في شرع الغرام مريبُ<br><br>ولا هو في شرع الغرام مريبُ<br><br>ولا هو في شرع الغرام مريبُ<br><br>ولا هو في شرع الغرام مريبُ<br><br>ولا هو في شرع الغرام مريبُ<br><br>وصفت له من أنتِ ثم جرى لنا<br><br>حديثٌ يهمُ العاشقين عجيبُ<br><br>حديثٌ يهمُ العاشقين عجيبُ<br><br>حديثٌ يهمُ العاشقين عجيبُ<br><br>حديثٌ يهمُ العاشقين عجيبُ<br><br>حديثٌ يهمُ العاشقين عجيبُ<br><br>وقلت له صبراً فكل أخي هوى<br><br>على يد من يهواه سوف يتوب<br><br>على يد من يهواه سوف يتوب<br><br>على يد من يهواه سوف يتوب<br><br>على يد من يهواه سوف يتوب<br><br>على يد من يهواه سوف يتوب<br><br>تعشقت ليلى وابتليت بحبها<br><br>للشاعر قيس بن الملوح:<br><br>تَعَشَّقتُ لَيلى وَاِبتُليتُ بِحُبِّها<br><br>وَأَصبَحتُ مِنها في القِفارِ أَهيمُ<br><br>وَأَصبَحتُ مِنها في القِفارِ أَهيمُ<br><br>وَأَصبَحتُ مِنها في القِفارِ أَهيمُ<br><br>وَأَصبَحتُ مِنها في القِفارِ أَهيمُ<br><br>وَأَصبَحتُ مِنها في القِفارِ أَهيمُ<br><br>وَأَصبَحتُ فيها عاشِقاً وَمُوَلَّهاً<br><br>مَضى الصَبرُ عَنّي وَالغَرامُ مُقيمُ<br><br>مَضى الصَبرُ عَنّي وَالغَرامُ مُقيمُ<br><br>مَضى الصَبرُ عَنّي وَالغَرامُ مُقيمُ<br><br>مَضى الصَبرُ عَنّي وَالغَرامُ مُقيمُ<br><br>مَضى الصَبرُ عَنّي وَالغَرامُ مُقيمُ<br><br>فَيا أَبَتي إِن كُنتَ حَقّاً تُريدُني<br><br>وَتَرجو حَياتي بَينَكُنَّ أُقيمُ<br><br>وَتَرجو حَياتي بَينَكُنَّ أُقيمُ<br><br>وَتَرجو حَياتي بَينَكُنَّ أُقيمُ<br><br>وَتَرجو حَياتي بَينَكُنَّ أُقيمُ<br><br>وَتَرجو حَياتي بَينَكُنَّ أُقيمُ<br><br>فَجُد لي بِلَيلى وَاِصطَنِعني بِقُربِها<br><br>أَصيرُ لَها زَوجاً وَأَنتَ سَليمُ<br><br>أَصيرُ لَها زَوجاً وَأَنتَ سَليمُ<br><br>أَصيرُ لَها زَوجاً وَأَنتَ سَليمُ<br><br>أَصيرُ لَها زَوجاً وَأَنتَ سَليمُ<br><br>أَصيرُ لَها زَوجاً وَأَنتَ سَليمُ<br><br>لِلَيلى عَلى قَلبي مِنَ الحُبِّ حاجِزٌ<br><br>مُقيمٌ وَلَكِنَّ اللِسانُ عَقيمُ<br><br>مُقيمٌ وَلَكِنَّ اللِسانُ عَقيمُ<br><br>مُقيمٌ وَلَكِنَّ اللِسانُ عَقيمُ<br><br>مُقيمٌ وَلَكِنَّ اللِسانُ عَقيمُ<br><br>مُقيمٌ وَلَكِنَّ اللِسانُ عَقيمُ<br><br>فَواحِدَةٌ تَبكي مِنَ الهَجرِ وَالقِلى<br><br>وَأُخرى تُبَكّي شَجوَها وَتُقيمُ<br><br>وَأُخرى تُبَكّي شَجوَها وَتُقيمُ<br><br>وَأُخرى تُبَكّي شَجوَها وَتُقيمُ<br><br>وَأُخرى تُبَكّي شَجوَها وَتُقيمُ<br><br>وَأُخرى تُبَكّي شَجوَها وَتُقيمُ<br><br>وَتَنهَشُني مِن حُبِّ لَيلى نَواهِشٌ<br><br>لَهُنَّ حَريقٌ في الفُؤادِ عَظيمُ<br><br>لَهُنَّ حَريقٌ في الفُؤادِ عَظيمُ<br><br>لَهُنَّ حَريقٌ في الفُؤادِ عَظيمُ<br><br>لَهُنَّ حَريقٌ في الفُؤادِ عَظيمُ<br><br>لَهُنَّ حَريقٌ في الفُؤادِ عَظيمُ<br><br>إِلى اللَهِ أَشكو حُبَّ لَيلى كَما شَكا<br><br>إِلى اللَهِ فَقدَ الوالِدَينِ يَتيمُ<br><br>إِلى اللَهِ فَقدَ الوالِدَينِ يَتيمُ<br><br>إِلى اللَهِ فَقدَ الوالِدَينِ يَتيمُ<br><br>إِلى اللَهِ فَقدَ الوالِدَينِ يَتيمُ<br><br>إِلى اللَهِ فَقدَ الوالِدَينِ يَتيمُ<br><br>يَتيمٌ جَفاهُ الأَقرَبونَ فَعَظمُهُ<br><br>ضَعيفٌ وَحُبُّ الوالِدَينِ قَديمُ<br><br>ضَعيفٌ وَحُبُّ الوالِدَينِ قَديمُ<br><br>ضَعيفٌ وَحُبُّ الوالِدَينِ قَديمُ<br><br>ضَعيفٌ وَحُبُّ الوالِدَينِ قَديمُ<br><br>ضَعيفٌ وَحُبُّ الوالِدَينِ قَديمُ<br><br>وَإِنَّ زَماناً فَرَّقَ الدَهرُ بَينَنا<br><br>وَبَينَكِ يا لَيلى فَذاكَ ذَميمُ<br><br>وَبَينَكِ يا لَيلى فَذاكَ ذَميمُ<br><br>وَبَينَكِ يا لَيلى فَذاكَ ذَميمُ<br><br>وَبَينَكِ يا لَيلى فَذاكَ ذَميمُ<br><br>وَبَينَكِ يا لَيلى فَذاكَ ذَميمُ<br><br>عيناك والسحر الذي فيهما<br><br>يقول إيليا أبو ماضي:<br><br>عَيناك وَالسِحرُ الَّذي فيهِما<br><br>صَيَّرَتاني شاعِراً ساحِرا<br><br>صَيَّرَتاني شاعِراً ساحِرا<br><br>صَيَّرَتاني شاعِراً ساحِرا<br><br>صَيَّرَتاني شاعِراً ساحِرا<br><br>صَيَّرَتاني شاعِراً ساحِرا<br><br>طَلَّمَتنِيَ الحُب وَعَلَّمتُهُ<br><br>بَدَر الدُجى وَالغُصن وَالطائِرا<br><br>بَدَر الدُجى وَالغُصن وَالطائِرا<br><br>بَدَر الدُجى وَالغُصن وَالطائِرا<br><br>بَدَر الدُجى وَالغُصن وَالطائِرا<br><br>بَدَر الدُجى وَالغُصن وَالطائِرا<br><br>أُِن غِبتِ عَن عَيني وَجُنَّ الدُجى<br><br>سَأَلتُ عَنكِ القَمَرَ الزاهِرا<br><br>سَأَلتُ عَنكِ القَمَرَ الزاهِرا<br><br>سَأَلتُ عَنكِ القَمَرَ الزاهِرا<br><br>سَأَلتُ عَنكِ القَمَرَ الزاهِرا<br><br>سَأَلتُ عَنكِ القَمَرَ الزاهِرا<br><br>وَأَطرُقُ الرَوضَةَ عِندَ الضُحى<br><br>كَيما أُناجي البُلبُلَ الشاعِرا<br><br>كَيما أُناجي البُلبُلَ الشاعِرا<br><br>كَيما أُناجي البُلبُلَ الشاعِرا<br><br>كَيما أُناجي البُلبُلَ الشاعِرا<br><br>كَيما أُناجي البُلبُلَ الشاعِرا<br><br>وَأَنشُقُ الوَردَةَ في كُمِّها<br><br>لِأَنَّ فيها أَرَجاً عاطِرا<br><br>لِأَنَّ فيها أَرَجاً عاطِرا<br><br>لِأَنَّ فيها أَرَجاً عاطِرا<br><br>لِأَنَّ فيها أَرَجاً عاطِرا<br><br>لِأَنَّ فيها أَرَجاً عاطِرا<br><br>يُذَكِّرُ الصَبُّ بِذاكَ الشَذا<br><br>هَل تَذكُرينَ العاشِقَ الذاكِرا<br><br>هَل تَذكُرينَ العاشِقَ الذاكِرا<br><br>هَل تَذكُرينَ العاشِقَ الذاكِرا<br><br>هَل تَذكُرينَ العاشِقَ الذاكِرا<br><br>هَل تَذكُرينَ العاشِقَ الذاكِرا<br><br>كَم نائِمٍ في وَكرِهِ هانِئٍ<br><br>نَبَّهتِهِ مِن وَكرِهِ باكِرا<br><br>نَبَّهتِهِ مِن وَكرِهِ باكِرا<br><br>نَبَّهتِهِ مِن وَكرِهِ باكِرا<br><br>نَبَّهتِهِ مِن وَكرِهِ باكِرا<br><br>نَبَّهتِهِ مِن وَكرِهِ باكِرا<br><br>أَصبَحَ مِثلي تائِهاً حائِراً<br><br>لَما رَآني في الرُبى حائِرا<br><br>لَما رَآني في الرُبى حائِرا<br><br>لَما رَآني في الرُبى حائِرا<br><br>لَما رَآني في الرُبى حائِرا<br><br>لَما رَآني في الرُبى حائِرا<br><br>وَراحَ يَشكو لي وَأَشكو لَهُ<br><br>بَطشَ الهَوى وَالهَجر وَالهاجِرا<br><br>بَطشَ الهَوى وَالهَجر وَالهاجِرا<br><br>بَطشَ الهَوى وَالهَجر وَالهاجِرا<br><br>بَطشَ الهَوى وَالهَجر وَالهاجِرا<br><br>بَطشَ الهَوى وَالهَجر وَالهاجِرا<br><br>وَكَوكَبٍ أَسمَعتُهُ زَفرَتي<br><br>فَباتَ مِثلِيَ ساهِياً ساهِرا<br><br>فَباتَ مِثلِيَ ساهِياً ساهِرا<br><br>فَباتَ مِثلِيَ ساهِياً ساهِرا<br><br>فَباتَ مِثلِيَ ساهِياً ساهِرا<br><br>فَباتَ مِثلِيَ ساهِياً ساهِرا<br><br>زَجَرتُ حَتّى النَومَ عَن مُقلَتي<br><br>وَلَم أُبالِ اللائِمَ الزاجِرا<br><br>وَلَم أُبالِ اللائِمَ الزاجِرا<br><br>وَلَم أُبالِ اللائِمَ الزاجِرا<br><br>وَلَم أُبالِ اللائِمَ الزاجِرا<br><br>وَلَم أُبالِ اللائِمَ الزاجِرا<br><br>يا لَيتَ أَنّي مَثَلٌ ثائِرٌ<br><br>كَيما نَقولُ المَثَلَ السائِرا<br><br>كَيما نَقولُ المَثَلَ السائِرا<br><br>كَيما نَقولُ المَثَلَ السائِرا<br><br>كَيما نَقولُ المَثَلَ السائِرا<br><br>كَيما نَقولُ المَثَلَ السائِرا