تشعر بعض النساء في فترة ما بعدالإجهاضبالتعب أو الإرهاق، لذلك يجب عليهن الحصول على القدر الكافي من الراحة، وتجنّب أداء أي أعمال شاقة، والحصول على الراحة النفسيّة، وتجدر الإشارة إلى أنّ المرأة بعد الإجهاض تكون أكثر عرضة للإصابة بالعدوى، ولتجنّب هذه المضاعفات يوصى بما يأتي:
بعد انتهاءإجراءات الإجهاض، يُنصح بعدم ممارسة الجنس لمدة تقارب الأسبوعين، وتجنّب إدخال أي شيء للمهبل، وهذا من شأنه أن يُقلل من احتمالية الإصابة بالعدوى، وهو جزء مهم من الرعاية بعد عملية الإجهاض، فإذا تم الجماع دون استخدام الواقيات بعد الإجهاض، يجب الاتصال بالطبيب وأخذ المشورة بما يخص التدابير الواجب اتخاذها لمنع حدوث الحمل في هذه الفترة، وتجدر الإشارة إلى ضرورة إبلاغ الطبيب إذا رافق الجماع ألم حاد ليقدم النصيحة والمشورة المناسبة.
يجب الحصول على النصيحة ومراجعة الطبيب إذا ظهرت أية علامات تدل على وجود مشاكل محتملة، مثل:
"