يُطلق على فيتامين د فيتامين الشمس، حيث يستطيع الجسم إنتاجه عند تعرّض الجلد لأشعة الشمس، ويُعد من الفيتامينات القابلة للذوبان فيالدهون، ويمكن الحصول عليه أيضاً من خلال بعض الأطعمة والمكملات الغذائية لضمان مستويات كافية منه في الدم، وتجدر الإشارة إلى أنّ فيتامين د يلعب دوراً مهمّاً في تنظيم امتصاص الكالسيوم والفسفور، ويمكن أن يؤدّينقصهإلى التعرض لخطر حدوث اضطرابات في العظام، أو تليّن العظام، أوهشاشتها، ويُعد فيتامين د مهماً جداً للنمو الطبيعي ونمو الأسنان، وكذلك تحسين المقاومة ضد بعض الأمراض.
تُوضح النقاط الآتية أهم المصادر الغذائية الغنية بفيتامين د:
بما أنّ المصادر الطبيعية لفيتامين د تُعتبر محدودة، خاصةً للذين يتبعون نظاماً غذائياً نباتياً ولمن لا يفضلون الأسماك، فإنّ هناك بعض المنتجات الغذائية التي لا تحتوي بشكل طبيعي على فيتامين د إلا أنّها تكون مدعمة به مثل
يوضح الجدول الآتي الكميات الموصى بها من فيتامين د، وذلك بحسب الفئات العمريّة للأشخاص:
الفئة العمرية | الكمية الموصى بها (وحدة دولية/اليوم) |
---|---|
الرُضع 0-12 شهراً | 400 |
من عمر السنة إلى 70 سنةً | 600 |
كبار السنّ الذين تزيد أعمارهم عن 70 سنةً | 800 |
"