اتعرف على هذه الفرصة المدهشة لتجار المستقبل
هل ترغب العمل في مجال التصدير والاستيراد كفرصة لبناء مشروعك باعتباره واحدا من اكثر المجالات ربحا في عالم اليوم. هذا العمل اصبح سهلا بوجود الانترنت.
إذا كان لديك كمبيوتر وخط انترنت ، ببساطة يمكنك ان تبدأ اليوم باستثمار مبلغ صغير لانشاء موقع الكتروني والارتباط مع مواقع الاستيراد والتصدير العالمية. وبقليل من الجهد والتسويق الفعال ستكسب الملايين من عقد صفقات الوساطة للالاف من الموردين المتحمسين لبيع منتجاتهم بأقل من سعر المصنع احيانا .
استفد من هذه الفرصة المدهشة لتجار المستقبل
يمكنك تشغيل مكتبك للتصدير والاستيراد من منزلك ،و يمكنك أيضا تشغيله بالكامل على الانترنت! لأنه في هذه الأيام أغلب الشركات والتجار الأجانب في الواقع يفضلون استخدام الانترنت لمزاولة اعمالهم لأنها تسمح لهم بتوفير الوقت والمال.
ونعتقد انه لاداعي لاستثمار كبير للحصول على قوائم منتجات كثيرة ، ولكنك تستطيع أن تبدا بتسويق منتج وحيد أكثر وهذا واحد من أسرار النجاح في هذا العمل وهو أن تبدأ عمليات الشراء بكميات صغيرة ومن ثم الدخول في صفقات كبيرة كما تريد.
هناك الآلاف من الموردين في الخارج ينتظرون اقتحام الأسواق الخارجية. كثير منهم متحمسون للغاية حتى أن اكثرهم سوف يرسل لك عينات مجانية!
اجهزة الكمبيوتر الشخصي والمحمول واجهزة الاتصالات و المستلزمات الرياضية! الأحجار الكريمة! الذهب والمجوهرات! وأزياء الاطفال والنساء
والساعات ومشغلات الأقراص المضغوطة و أشرطة الألعاب و غيرها الكثير الكثير
بعضها يتم توريدها من المصنع مباشرة ، بأقل من سعر الجملة التي يمكنك زيادة سعرها بنسبة 200 ٪ — 500 ٪ ، والبيع المباشر للتجار ولاتزال اسعارك أقل من أسعار التجزئة السائدة في السوق!
العمل في هذا المجال ليس صعبا . (بمجرد أن تعرف كيف) يمكنك ممارسته بسهولة تامة حيث لايتطلب خبرات اضافية ونحن مستعدون لتقاسم اسرار العمل وتجهيز خطة المشروع بأقل التكاليف.
مامعنى عبارة التصدير والاستيراد؟
كثيرا ما نجد أن هناك فجوة في السوق للسلع والمنتجات المستوردة. أحيانا لا توجد الموردين المحليين لمنتج معين ، كما ان السلع المستوردة من الخارج يمكن شراؤها بأسعار أرخص كثيرا من السوق المحلي .
وهذا يعني أن هناك فرصا كثيرة للاشخاص الطموحين لملء هذه الثغرات الموجودة في السوق وكسب المال وهو مايحصل بسبب قيامهم ببناء بالاستيراد من الخارج ، بناء علاقات مع رجال الأعمال في البلدان الأجنبية ، ومتابعة كل جديد مما يؤدي الى إيجاد أسواق ساخنة لبضائعهم في الداخل والخارج…
مثلا يمكنك ان تكون موردا كبيرا خلال فترة بسيطة لاكثر من 70% من الصالونات والمشاغل النسائية في توريد منتج متميز يستخدمونة بكثرة في انجاز اعمالهم التجميلية.
نحن نعلمك كيف تبدأ بنفسك الاستيراد والتصدير ، خطوة بخطوة!
سنكون معك لمدة شهر نقدم لك استشارات حقيقية على الانترنت.
سنعطيك حقيبة من الأدوات التي تحتاج إليها.
سندلك على كيفية العثور على الأسواق الساخنة حول العالم للمنتجات الاكثر طلبا في بلدك .
ستتعلم كيفية البحث بالانترنت عن المنتجات الجديدة والمبتكرات الحديثة التي لم تصل الى اسواق بلدك حتى الان..
ستتعلم كيفية ضمان حقوقك واجراء العقود القانونية التي من شانها أن توقف منافسيك من سرقة جهودك والتعاون مع الموردين الخاصين بك في السر. ستتعلم كيفية وطرق تشكيل وبناء علاقات استراتيجية مع مورديك.
ستتعلم خطوة خطوة كيفية التفاوض المباشر للعثور على أفضل الأسعار للسلع والخدمات والمنتجات.
ستتعلم كيفية بناء ولاء العملاء بك و بمنتجاتك .
ستتعلم القواعد الذهبية لكيفية الاتصال بالموردين وكيفية طلب العينات ، بما في ذلك القاعدة الذهبية التي يجب عليك اتباعها عند الاتصال بالموردين عن طريق البريد الإلكتروني.
ستتعلم أكثر الأساليب فعالية لتسويق المنتجات التي تقوم باستيرادها. ، وكيفية بيعها مباشرة ، وكيف تبيع على الانترنت.
هذه المعلومات ليست متوفرة في أي مكان آخر ، وهي نتيجة لسنوات من الخبرة والتطوير في الأعمال التجارية .
.
سندلك على وسائل العثور على الموردين والمشترين على شبكة الانترنت. مما يساعدك لبدء اعمالك فورا هلى الشبكة.
ستتعلم مع برنامجنا التدريبي خطوة بخطوة عبر البريد الإلكتروني على اسهل الطرق واسرعها لاستيراد السلع والمنتجات ، حتى تتمكن من استيراد أي سلعة من خلال الإنترنت!
سندلك على القوالب الجاهزة والفورمات الخاصة بالرسائل عبر البريد الإلكتروني التي ستستخدمها من البداية حتى النهاية لاجراء الصفقات التجارية!
ستتعلم كيفية الاستفادة من برامج الحكومة لمساعدتك على البدء في تصدير المنتجات المحلية. وستستفيد من كل البرامج والمساعدات والتمويل التي تشجع زيادة الصادرات.
قيمة الحزمة التدريبية الكاملة 8650 ريال
بما في ذلك تطبيقات ويندوز وقوالب البريد الاليكتروني للمراسلات بأنواعها.