إذا كان لديك مرض إِحْصار الحُزَيمَة اليمنى، وما زلت بصحة جيدة، فقد لا تحتاج إلى فحص شامل. إذا كان لديك مرض إِحْصار الحُزَيمَة اليسرى، فلا بد من القيام بفحص شامل.
وفيما يلي الفحوصات التي تُستخدم لتشخيص مرض إِحْصار الحُزَيمَة وأسبابه:
ولا يشعر معظم المصابين بالإحصار الحزيمي بأي أعراض، ولا يحتاجون إلى علاج.
مع ذلك، إذا تسبَّبت حالة في القلب في الإحصار الحزيمي، فقد تتناول علاجًا لتقليل ارتفاع ضغط الدم أو لتخفيف آثار الفشل القلبي.
بالإضافة لذلك، فبناءً على أعراضك وما إذا كنتَ مصابًا بأي مشاكل قلبية أخرى، قد يوصي طبيبك بما يلي:
علاج إعادة التزامن القلبي.ويُعرَف أيضًا بالتنظيم الثنائي البطينين، وهي عملية شبيهة بجهاز تنظيم ضربات القلب المزروع. مع ذلك، ففي هذا الإجراء، يتصل سلك ثالث بالجانب الأيسر من القلب لكي يستطيع الجهاز المحافظة على نبض متناسق على الجانبين.
يُعنى هذا العلاج بتحسين التناسق بين الغرفتين السفليتين للقلب، لكي ينقبضا في نفس الوقت، ويُستخدَم هذا العلاج مع الأشخاص المصابين بضعف في ضخ الدم مصحوبًا بالإحصار الحزيمي.