أنت مرغبة للخلق في الإقبال على فضل الله، ووصفت فضله بصفات حسنة، فهو رحمة وهدى وخير وندى وهو من أسباب

الكاتب: رامي -
أنت مرغبة للخلق في الإقبال على فضل الله، ووصفت فضله بصفات حسنة، فهو رحمة وهدى وخير وندى وهو من أسباب
"أنت مرغبة للخلق في الإقبال على فضل الله، ووصفت فضله بصفات حسنة، فهو رحمة وهدى وخير وندى وهو من أسباب السعادة والفلاح والربح والنجاح، فيالفضل الله، فما هي، نرحب بكم متابعينا الأحبة وزوارنا الكرام لنقدم لكم أفضل الحلول والإجابات، اليوم في مقالنا هذا نتحدث حول الآية التي ورد فيها أسباب السعادة والفلاح والربح فما هي تلك الآية، ومن الجدير بالذكر أن القرآن الكريم بأكمله فيه راحة نفسية وصلاح للعباد والنفس، لكن هناك آية بالتحديد تم ذكرها وتوضح لنا أسباب السعادة والبرح والفلاح في هذه الدنيا وللآخرة، فما هي الآية المقصودة، تابعوا معنا في السطور المقبلة لنضعها بين أيديكم.

أنت مرغبة للخلق في الإقبال على فضل الله، ووصفت فضله بصفات حسنة، فهو رحمة وهدى وخير وندى وهو من أسباب السعادة والفلاح والربح والنجاح، فيالفضل الله، فما هي؟
الإجابة هي// الآية القرآنية الكريمة المقصودة هي آية رقم 57 من سورة يونس، وهي لقوله تعالى: ""ياأيها الناس قد جاءتكم موعظة من ربكم وشفاء لما في الصدور وهدى ورحمة للمؤمنين"".

وكما تم الذكر سابقاً فإن الله تعالى بعث القرآن الكريم بأجمعه ليكون شفاءً للصدور ورحمة ومغفرة لعباده جل علاه."
شارك المقالة:
114 مشاهدة
هل أعجبك المقال
0
0

مواضيع ذات محتوي مطابق

التصنيفات تصفح المواضيع دليل شركات العالم
youtubbe twitter linkden facebook