تتضمَّن التحاليل المخبريّة المُستخدَمة في تشخيص الإصابةبالتهاب المفاصلسحب عيِّنات من الدم؛ لتحديد مستوى الالتهاب، والكشف عن وجود الأجسام المُضادّة، وقد يتمّ سحب عيِّنة من السائل الموجود في المفصل، وتحليله، وإجراء الفحوصات التي تُعطي مُؤشِّراً على صحَّة أجهزة الجسم، مثل: فحص تعداد الدم الكامل، وفحوصات وظائف الكلى، والكبد، وفي بعض الحالات قد يطلب الطبيب إجراء الاختبار الجينيّ، وهناك العديد من الإجراءات الأخرى التي يتمّ اتِّباعها؛ لتشخيص الإصابة بالتهاب المفاصل، ومنها:
تتعدَّد الأعراض التي قد يُعاني منها الشخص المُصاب بالتهاب المفاصل، ومن هذه الأعراض نذكر الأتي:
يوجَد العديد من أنواع التهاب المفاصل، ومنها:
مُهاجمة الجهاز المناعيّ لبطانة المفصل، ممّا يُؤدِّي إلى التهابها، وتورُّمها، وقد يُؤدِّي التهاب المفاصل الروماتويديّ إلى تلف الغضروف، والعظام في المفصل المُصاب.
يزداد خطر الإصابة بالتهاب المفاصل وِفقاً للعوامل الآتية:
"