يُؤدِّي استخدام مُدرَّات البول (بالإنجليزيّة: Diuretics) المُعالجة لاحتشاء السوائل وارتفاع ضغط الدم إلى الإصابة بالتهاب الكلى وتضخُّمها، وتختلف أعراضتسمُّم الكلى(بالإنجليزيّة: Kidney Toxicity) من مُصاب إلى آخر، وتتضمن عادة ما يأتي:
تُساعد مُدرَّات البول الجسم على التخلُّص من الصوديوم والماء؛ حيث تُحفِّز الكلى على طرح كمِّيات كبيرة من الصوديوم في البول، وينخفض بذلك ضغط الدم الواقع على جدران الشرايين نتيجة انخفاض الفائض من السوائل في مجرى الدم؛ لأنَّ الصوديوم بخروجه يسحب معه الماء، ومن الجدير بالذكر أنَّه تتوفَّر ثلاثة أنواع من مُدرَّات البول يعمل كلُّ نوع منها على جزء مختلف من الكلى، ولا تتشارك في الاستخدامات، والمحاذير، والأعراض الجانبيّة، ويُمكن ذكرها على النحو الآتي:
يُمكن ذكر الآثار الجانبيّة الأكثر شيوعاً لمُدرَّات البول على النحو الآتي: