قصيدة حـل الربيع على الـورى مزدانا<br>يقول أحمد عبد العال عز:<br><br>حَـلّ الربيع على الـوَرى مُـــزْدَانا<br><br>فِــي عِـيـِد أمِّـي زيّـنَّ البُسـتـانـَــا.<br><br>فِــي عِـيـِد أمِّـي زيّـنَّ البُسـتـانـَــا.<br><br>فِــي عِـيـِد أمِّـي زيّـنَّ البُسـتـانـَــا.<br><br>فِــي عِـيـِد أمِّـي زيّـنَّ البُسـتـانـَــا.<br><br>فِــي عِـيـِد أمِّـي زيّـنَّ البُسـتـانـَــا.<br><br>هَــذي الورودُ تَــلألأتْ أوراقُـــها<br><br>قَـطـرُ النَّـــدَى قــد زادَهَــا ألـوَانَـا.<br><br>قَـطـرُ النَّـــدَى قــد زادَهَــا ألـوَانَـا.<br><br>قَـطـرُ النَّـــدَى قــد زادَهَــا ألـوَانَـا.<br><br>قَـطـرُ النَّـــدَى قــد زادَهَــا ألـوَانَـا.<br><br>قَـطـرُ النَّـــدَى قــد زادَهَــا ألـوَانَـا.<br><br>أمَّا السَّنابِلُ في الحقولِ تَـمَـايَـلـتْ<br><br>لَـثَــمَ النَّـسـيمُ خُـــدُودَها نَشْـوَانَـا.<br><br>لَـثَــمَ النَّـسـيمُ خُـــدُودَها نَشْـوَانَـا.<br><br>لَـثَــمَ النَّـسـيمُ خُـــدُودَها نَشْـوَانَـا.<br><br>لَـثَــمَ النَّـسـيمُ خُـــدُودَها نَشْـوَانَـا.<br><br>لَـثَــمَ النَّـسـيمُ خُـــدُودَها نَشْـوَانَـا.<br><br>تَـشـْدُو بَلابـِلُ شوقِـنَـا في عِيـدِهَا<br><br>أمَّا الـزُّهُـورُ تُراقِـصُ الرَّيْـحـانَـــا.<br><br>أمَّا الـزُّهُـورُ تُراقِـصُ الرَّيْـحـانَـــا.<br><br>أمَّا الـزُّهُـورُ تُراقِـصُ الرَّيْـحـانَـــا.<br><br>أمَّا الـزُّهُـورُ تُراقِـصُ الرَّيْـحـانَـــا.<br><br>أمَّا الـزُّهُـورُ تُراقِـصُ الرَّيْـحـانَـــا.<br><br>والجَـوُّ صَحـــوٌ والرَّوابِـي غَــادةٌ<br><br>جَـعــلَ الرَّبِـيـعُ ثِـيـَابَـهـا فَـتَّـانَــــا.<br><br>جَـعــلَ الرَّبِـيـعُ ثِـيـَابَـهـا فَـتَّـانَــــا.<br><br>جَـعــلَ الرَّبِـيـعُ ثِـيـَابَـهـا فَـتَّـانَــــا.<br><br>جَـعــلَ الرَّبِـيـعُ ثِـيـَابَـهـا فَـتَّـانَــــا.<br><br>جَـعــلَ الرَّبِـيـعُ ثِـيـَابَـهـا فَـتَّـانَــــا.<br><br>أمَّـا السماءُ فـبَـدْرُهَــا بتَـمَـامِــــه<br><br>والنُّــورُ يَرقُـصُ حولَهُ جَــذْلانَـــا.<br><br>والنُّــورُ يَرقُـصُ حولَهُ جَــذْلانَـــا.<br><br>والنُّــورُ يَرقُـصُ حولَهُ جَــذْلانَـــا.<br><br>والنُّــورُ يَرقُـصُ حولَهُ جَــذْلانَـــا.<br><br>والنُّــورُ يَرقُـصُ حولَهُ جَــذْلانَـــا.<br><br>وتَـلألأتْ دُرَرُ السَّماءِ بَهِـيـِجَـــــةً<br><br>عُــرْسُ الطبِـيـعةِ يُـسعدُ الإنْسانَـا.<br><br>عُــرْسُ الطبِـيـعةِ يُـسعدُ الإنْسانَـا.<br><br>عُــرْسُ الطبِـيـعةِ يُـسعدُ الإنْسانَـا.<br><br>عُــرْسُ الطبِـيـعةِ يُـسعدُ الإنْسانَـا.<br><br>عُــرْسُ الطبِـيـعةِ يُـسعدُ الإنْسانَـا.<br><br>أعـيَادُنَـا عِـنـد اختـِيـَار فُـصُولِهـا<br><br>جُـعِـلَ الربـيـعُ لعِـيـدِهَا عُـنـوَانَـــا.<br><br>جُـعِـلَ الربـيـعُ لعِـيـدِهَا عُـنـوَانَـــا.<br><br>جُـعِـلَ الربـيـعُ لعِـيـدِهَا عُـنـوَانَـــا.<br><br>جُـعِـلَ الربـيـعُ لعِـيـدِهَا عُـنـوَانَـــا.<br><br>جُـعِـلَ الربـيـعُ لعِـيـدِهَا عُـنـوَانَـــا.<br><br>عِـيــدُ الأمُومَةِ والربيعِ حَـبَـاهُمَـا<br><br>ربُّ الخَـلائِــق بالـعُـلا وَحَـبَــانَـــا.<br><br>ربُّ الخَـلائِــق بالـعُـلا وَحَـبَــانَـــا.<br><br>ربُّ الخَـلائِــق بالـعُـلا وَحَـبَــانَـــا.<br><br>ربُّ الخَـلائِــق بالـعُـلا وَحَـبَــانَـــا.<br><br>ربُّ الخَـلائِــق بالـعُـلا وَحَـبَــانَـــا.<br><br>الأمُّ تُعطِي والربـيــعُ مُـــشـــاركٌ<br><br>فَـاضَ العَــطـاء بأرضِـنَا وسَـمَانَـا.<br><br>فَـاضَ العَــطـاء بأرضِـنَا وسَـمَانَـا.<br><br>فَـاضَ العَــطـاء بأرضِـنَا وسَـمَانَـا.<br><br>فَـاضَ العَــطـاء بأرضِـنَا وسَـمَانَـا.<br><br>فَـاضَ العَــطـاء بأرضِـنَا وسَـمَانَـا.<br><br>قد قالَ شاعِــرُ نِـيـلِـنَا هي رَوْضةٌ<br><br>هي للرجــــالِ مَدارسٌ تَــرْعَـانَــا.<br><br>هي للرجــــالِ مَدارسٌ تَــرْعَـانَــا.<br><br>هي للرجــــالِ مَدارسٌ تَــرْعَـانَــا.<br><br>هي للرجــــالِ مَدارسٌ تَــرْعَـانَــا.<br><br>هي للرجــــالِ مَدارسٌ تَــرْعَـانَــا.<br><br>أمَّاهُ يا نَـبْـعَ الفَـضَـائِـلِ كُـلِّـهَــــــا<br><br>مِن نَهـرِ حُبــِّـكِ نَسْـتَـمِدُّ حـنـانـَــا.<br><br>مِن نَهـرِ حُبــِّـكِ نَسْـتَـمِدُّ حـنـانـَــا.<br><br>مِن نَهـرِ حُبــِّـكِ نَسْـتَـمِدُّ حـنـانـَــا.<br><br>مِن نَهـرِ حُبــِّـكِ نَسْـتَـمِدُّ حـنـانـَــا.<br><br>مِن نَهـرِ حُبــِّـكِ نَسْـتَـمِدُّ حـنـانـَــا.<br><br>يا مَنْ حَنَـوتِ عَـلىّ ألْــفَ تَـحِـيَّـةٍ<br><br>في عيـدِ حُـبِّـكِ أعْـزِفُ الألـحَـانَــا.<br><br>في عيـدِ حُـبِّـكِ أعْـزِفُ الألـحَـانَــا.<br><br>في عيـدِ حُـبِّـكِ أعْـزِفُ الألـحَـانَــا.<br><br>في عيـدِ حُـبِّـكِ أعْـزِفُ الألـحَـانَــا.<br><br>في عيـدِ حُـبِّـكِ أعْـزِفُ الألـحَـانَــا.<br><br>أنــتِ النّجُـومُ الزّاهـراتُ بِـلَـيْـلـنَـا<br><br>وبِـنُـورِ وجْـهـكِ أشرَقتْ دُنْـيـَانَــا.<br><br>وبِـنُـورِ وجْـهـكِ أشرَقتْ دُنْـيـَانَــا.<br><br>وبِـنُـورِ وجْـهـكِ أشرَقتْ دُنْـيـَانَــا.<br><br>وبِـنُـورِ وجْـهـكِ أشرَقتْ دُنْـيـَانَــا.<br><br>وبِـنُـورِ وجْـهـكِ أشرَقتْ دُنْـيـَانَــا.<br><br>ولكوثَـرِ الفِردوسِ فِـيـكِ روافِــــدٌ<br><br>مِـنْـهُ الخَلائِقُ تَـرتَـوي الرِّضْوانَا.<br><br>مِـنْـهُ الخَلائِقُ تَـرتَـوي الرِّضْوانَا.<br><br>مِـنْـهُ الخَلائِقُ تَـرتَـوي الرِّضْوانَا.<br><br>مِـنْـهُ الخَلائِقُ تَـرتَـوي الرِّضْوانَا.<br><br>مِـنْـهُ الخَلائِقُ تَـرتَـوي الرِّضْوانَا.<br><br>إنْ نُحْصِ فَضْلَـكِ في الحياةِ فإنَّنا<br><br>نُحصِـي النُّجـومَ ومَن يُجيدُ بَـيَانـَا.<br><br>نُحصِـي النُّجـومَ ومَن يُجيدُ بَـيَانـَا.<br><br>نُحصِـي النُّجـومَ ومَن يُجيدُ بَـيَانـَا.<br><br>نُحصِـي النُّجـومَ ومَن يُجيدُ بَـيَانـَا.<br><br>نُحصِـي النُّجـومَ ومَن يُجيدُ بَـيَانـَا.<br><br>قلْـــبٌ رَحـيـــمٌ بالمحبَّــة نابِـــضٌ<br><br>غَـمَـرَ البِــلادَ مع الــعـــبَادِ أمَـانَــا.<br><br>غَـمَـرَ البِــلادَ مع الــعـــبَادِ أمَـانَــا.<br><br>غَـمَـرَ البِــلادَ مع الــعـــبَادِ أمَـانَــا.<br><br>غَـمَـرَ البِــلادَ مع الــعـــبَادِ أمَـانَــا.<br><br>غَـمَـرَ البِــلادَ مع الــعـــبَادِ أمَـانَــا.<br><br>مِنْـكِ البُطولةُ في الرِّجالِ تَأصَّـلتْ<br><br>أمَّا الفضـيلةُ فاعْــتـلــتْ أركانْــــا.<br><br>أمَّا الفضـيلةُ فاعْــتـلــتْ أركانْــــا.<br><br>أمَّا الفضـيلةُ فاعْــتـلــتْ أركانْــــا.<br><br>أمَّا الفضـيلةُ فاعْــتـلــتْ أركانْــــا.<br><br>أمَّا الفضـيلةُ فاعْــتـلــتْ أركانْــــا.<br><br>يا مَن قَـضَـيـتِ العُمْرَ في إعْدَادِنَا<br><br>لنَـكـُونَ جُنـدًا في الوَغَى شُجْعانَـا.<br><br>لنَـكـُونَ جُنـدًا في الوَغَى شُجْعانَـا.<br><br>لنَـكـُونَ جُنـدًا في الوَغَى شُجْعانَـا.<br><br>لنَـكـُونَ جُنـدًا في الوَغَى شُجْعانَـا.<br><br>لنَـكـُونَ جُنـدًا في الوَغَى شُجْعانَـا.<br><br>يا مَنْ غَـرَسْتِ الحُبَّ فِي أحْـنائِـنَا<br><br>صارَ الثَّــرَى أنَّــى لمَسْتِ جِـنـانَـا.<br><br>صارَ الثَّــرَى أنَّــى لمَسْتِ جِـنـانَـا.<br><br>صارَ الثَّــرَى أنَّــى لمَسْتِ جِـنـانَـا.<br><br>صارَ الثَّــرَى أنَّــى لمَسْتِ جِـنـانَـا.<br><br>صارَ الثَّــرَى أنَّــى لمَسْتِ جِـنـانَـا.<br><br>اللهُ عَظَّـمَ في الحَـيـاةِ مَن ارتَضَـى<br><br>وحَـباكِ فَـضْـلا في الـدُّنـا يَـغـشَانا.<br><br>وحَـباكِ فَـضْـلا في الـدُّنـا يَـغـشَانا.<br><br>وحَـباكِ فَـضْـلا في الـدُّنـا يَـغـشَانا.<br><br>وحَـباكِ فَـضْـلا في الـدُّنـا يَـغـشَانا.<br><br>وحَـباكِ فَـضْـلا في الـدُّنـا يَـغـشَانا.<br><br>ظـلـمٌ لـــحَـقِّـكِ أنْ يُــقَــالَ بأنَّــــها<br><br>نِصْـفُ الـدُّنَـــا والله قــد سوَّانــــَا.<br><br>نِصْـفُ الـدُّنَـــا والله قــد سوَّانــــَا.<br><br>نِصْـفُ الـدُّنَـــا والله قــد سوَّانــــَا.<br><br>نِصْـفُ الـدُّنَـــا والله قــد سوَّانــــَا.<br><br>نِصْـفُ الـدُّنَـــا والله قــد سوَّانــــَا.<br><br>في بَـطــنِ حُبـِّـكِ قد أعَـدَّ بَـقـاءَنَـا<br><br>بِـغِـذَاءِ حُبــكِ فِي الحَـشَـا أحْـيَانَـا.<br><br>بِـغِـذَاءِ حُبــكِ فِي الحَـشَـا أحْـيَانَـا.<br><br>بِـغِـذَاءِ حُبــكِ فِي الحَـشَـا أحْـيَانَـا.<br><br>بِـغِـذَاءِ حُبــكِ فِي الحَـشَـا أحْـيَانَـا.<br><br>بِـغِـذَاءِ حُبــكِ فِي الحَـشَـا أحْـيَانَـا.<br><br>فالبدرُ يَكمُلُ في انتِصَافِ شهُورِه<br><br>والعمرُ يحلوُ في الشَّبابِ زمَــانَــا.<br><br>والعمرُ يحلوُ في الشَّبابِ زمَــانَــا.<br><br>والعمرُ يحلوُ في الشَّبابِ زمَــانَــا.<br><br>والعمرُ يحلوُ في الشَّبابِ زمَــانَــا.<br><br>والعمرُ يحلوُ في الشَّبابِ زمَــانَــا.<br><br>في الـذِّكْـرِ عُـلِّمْـنَا نُــوحِّـدَ ربـَّـنَـا<br><br>نُعْـطِـي إليْـكِ الحبَّ والإحْـســانـَــا.<br><br>نُعْـطِـي إليْـكِ الحبَّ والإحْـســانـَــا.<br><br>نُعْـطِـي إليْـكِ الحبَّ والإحْـســانـَــا.<br><br>نُعْـطِـي إليْـكِ الحبَّ والإحْـســانـَــا.<br><br>نُعْـطِـي إليْـكِ الحبَّ والإحْـســانـَــا.<br><br>عَن قــــولِ أفٍّ قد نَهَى قُـرآنُـنــَـا<br><br>لِـكـرِيـــمِ قَــوْلٍ حَـثَّـــنَـا ودَعَـانَـــا.<br><br>لِـكـرِيـــمِ قَــوْلٍ حَـثَّـــنَـا ودَعَـانَـــا.<br><br>لِـكـرِيـــمِ قَــوْلٍ حَـثَّـــنَـا ودَعَـانَـــا.<br><br>لِـكـرِيـــمِ قَــوْلٍ حَـثَّـــنَـا ودَعَـانَـــا.<br><br>لِـكـرِيـــمِ قَــوْلٍ حَـثَّـــنَـا ودَعَـانَـــا.<br><br>قد قالَ فِـيـكِ رسُولُـنـُـا لصِحَابِـــهِ<br><br>أنْـتِ الأحَـــقُ بـصُـحـبَـةٍ إحْـسَانَـا.<br><br>أنْـتِ الأحَـــقُ بـصُـحـبَـةٍ إحْـسَانَـا.<br><br>أنْـتِ الأحَـــقُ بـصُـحـبَـةٍ إحْـسَانَـا.<br><br>أنْـتِ الأحَـــقُ بـصُـحـبَـةٍ إحْـسَانَـا.<br><br>أنْـتِ الأحَـــقُ بـصُـحـبَـةٍ إحْـسَانَـا.<br><br>ثَـمَّ الجـنـانُ لمِن أطاعـكِ واهتدَى<br><br>هَــلَّا دعَـوْتِ فَـتَـسْـتَـقِـيـمَ خُـطـَانَـا.<br><br>هَــلَّا دعَـوْتِ فَـتَـسْـتَـقِـيـمَ خُـطـَانَـا.<br><br>هَــلَّا دعَـوْتِ فَـتَـسْـتَـقِـيـمَ خُـطـَانَـا.<br><br>هَــلَّا دعَـوْتِ فَـتَـسْـتَـقِـيـمَ خُـطـَانَـا.<br><br>هَــلَّا دعَـوْتِ فَـتَـسْـتَـقِـيـمَ خُـطـَانَـا.<br><br>أشعار في عيد الأم<br>يقول سليم عبد القادر:<br><br>تَبَسَّمَتِ الأُمُّ فِي رِقَّةٍ<br><br>وَقَالَتْ بِصَوْتٍ شَجِيِّ الرَّنِينِ.<br><br>وَقَالَتْ بِصَوْتٍ شَجِيِّ الرَّنِينِ.<br><br>وَقَالَتْ بِصَوْتٍ شَجِيِّ الرَّنِينِ.<br><br>وَقَالَتْ بِصَوْتٍ شَجِيِّ الرَّنِينِ.<br><br>وَقَالَتْ بِصَوْتٍ شَجِيِّ الرَّنِينِ.<br><br>هُوَ الدَّرْبُ، دَرْبُ الهُدَاةِ الأُبَاةِ<br><br>مَلِيءٌ بِشَوْكِ الأَسَى وَالأَنِينِ.<br><br>مَلِيءٌ بِشَوْكِ الأَسَى وَالأَنِينِ.<br><br>مَلِيءٌ بِشَوْكِ الأَسَى وَالأَنِينِ.<br><br>مَلِيءٌ بِشَوْكِ الأَسَى وَالأَنِينِ.<br><br>مَلِيءٌ بِشَوْكِ الأَسَى وَالأَنِينِ.<br><br>وَمَنْ كَانَ يَبْغِي جِنَانَ النَّعِيمِ<br><br>يَجِدْ سُكْرَهُ فِي كُؤُوسِ الْمَنُونِ:<br><br>يَجِدْ سُكْرَهُ فِي كُؤُوسِ الْمَنُونِ:<br><br>يَجِدْ سُكْرَهُ فِي كُؤُوسِ الْمَنُونِ:<br><br>يَجِدْ سُكْرَهُ فِي كُؤُوسِ الْمَنُونِ:<br><br>يَجِدْ سُكْرَهُ فِي كُؤُوسِ الْمَنُونِ:<br><br>فَيَا عَاشِقَ الخُلْدِ، إِنِّي وَلَدْتُ<br><br>كَ حُرًّا، طَمُوحًا، فَسِرْ بِيَقِينِ.<br><br>كَ حُرًّا، طَمُوحًا، فَسِرْ بِيَقِينِ.<br><br>كَ حُرًّا، طَمُوحًا، فَسِرْ بِيَقِينِ.<br><br>كَ حُرًّا، طَمُوحًا، فَسِرْ بِيَقِينِ.<br><br>كَ حُرًّا، طَمُوحًا، فَسِرْ بِيَقِينِ.<br><br>وَيَرْعَى خُطَاكَ الَّذِي سَيَّرَ الكَوْ<br><br>نَ فِي بَحْرِ أَقْدَارِهِ كَالسَّفِينِ.<br><br>نَ فِي بَحْرِ أَقْدَارِهِ كَالسَّفِينِ.<br><br>نَ فِي بَحْرِ أَقْدَارِهِ كَالسَّفِينِ.<br><br>نَ فِي بَحْرِ أَقْدَارِهِ كَالسَّفِينِ.<br><br>نَ فِي بَحْرِ أَقْدَارِهِ كَالسَّفِينِ.<br><br>كريم معتوق:<br><br>أوصى بك اللهُ ما أوصت بك الصُحفُ<br><br>والشـعرُ يدنـو بخـوفٍ ثم ينـصرفُ<br><br>مــا قــلتُ والله يـا أمـي بـقـافــيـةٍ<br><br>إلا وكـان مــقـامـاً فــوقَ مـا أصـفُ<br><br>يَخضرُّ حقلُ حروفي حين يحملها<br><br>غـيـمٌ لأمي علـيه الطـيـبُ يُـقتـطفُ<br><br>والأمُ مـدرسـةٌ قـالوا وقـلتُ بـهـا<br><br>كـل الـمدارسِ سـاحـاتٌ لـها تـقـفُ<br><br>هـا جـئتُ بالشعرِ أدنيها لقافيتي<br><br>كـأنـما الأمُ في اللاوصـفِ تـتصفُ<br><br>إن قلتُ في الأمِ شعراً قامَ معتذراً<br><br>ها قـد أتـيتُ أمـامَ الجـمعِ أعـترفُ.<br><br>يقول حافظ إبراهيم:<br><br>مَن لي بِتَربِيَةِ النِساءِ فَإِنَّها<br><br>في الشَرقِ عِلَّةُ ذَلِكَ الإِخفاقِ<br><br>في الشَرقِ عِلَّةُ ذَلِكَ الإِخفاقِ<br><br>في الشَرقِ عِلَّةُ ذَلِكَ الإِخفاقِ<br><br>في الشَرقِ عِلَّةُ ذَلِكَ الإِخفاقِ<br><br>في الشَرقِ عِلَّةُ ذَلِكَ الإِخفاقِ<br><br>الأُمُّ مَدرَسَةٌ إِذا أَعدَدتَها.<br><br>أَعدَدتَ شَعباً طَيِّبَ الأَعراقِ<br><br>أَعدَدتَ شَعباً طَيِّبَ الأَعراقِ<br><br>أَعدَدتَ شَعباً طَيِّبَ الأَعراقِ<br><br>أَعدَدتَ شَعباً طَيِّبَ الأَعراقِ<br><br>أَعدَدتَ شَعباً طَيِّبَ الأَعراقِ<br><br>الأُمُّ رَوضٌ إِن تَعَهَّدَهُ الحَيا.<br><br>بِالرِيِّ أَورَقَ أَيَّما إيراقِ.<br><br>بِالرِيِّ أَورَقَ أَيَّما إيراقِ.<br><br>بِالرِيِّ أَورَقَ أَيَّما إيراقِ.<br><br>بِالرِيِّ أَورَقَ أَيَّما إيراقِ.<br><br>بِالرِيِّ أَورَقَ أَيَّما إيراقِ.<br><br>الأُمُّ أُستاذُ الأَساتِذَةِ الأُلى<br><br>شَغَلَت مَآثِرُهُم مَدى الآفاقِ.<br><br>شَغَلَت مَآثِرُهُم مَدى الآفاقِ.<br><br>شَغَلَت مَآثِرُهُم مَدى الآفاقِ.<br><br>شَغَلَت مَآثِرُهُم مَدى الآفاقِ.<br><br>شَغَلَت مَآثِرُهُم مَدى الآفاقِ.<br><br>يقول بديع الزمان الهمذاني:<br><br>سل الملك الكريم إلام تبني<br><br>وأين؟ وقد تجاوزتَ السماءَ.<br><br>وأين؟ وقد تجاوزتَ السماءَ.<br><br>وأين؟ وقد تجاوزتَ السماءَ.<br><br>وأين؟ وقد تجاوزتَ السماءَ.<br><br>وأين؟ وقد تجاوزتَ السماءَ.<br><br>أجِدَّك لا براك اللَّه إلا<br><br>علاءً أو عطاءً أو وفاء.<br><br>علاءً أو عطاءً أو وفاء.<br><br>علاءً أو عطاءً أو وفاء.<br><br>علاءً أو عطاءً أو وفاء.<br><br>علاءً أو عطاءً أو وفاء.<br><br>ولو ذوبتني ما كنت إلا<br><br>ولاءً أو دعاءً أو ثناء<br><br>ولاءً أو دعاءً أو ثناء<br><br>ولاءً أو دعاءً أو ثناء<br><br>ولاءً أو دعاءً أو ثناء<br><br>ولاءً أو دعاءً أو ثناء<br><br>منحتك من سواء الصدروداً<br><br>يكاد لفرطه يروي الظماءَ.<br><br>يكاد لفرطه يروي الظماءَ.<br><br>يكاد لفرطه يروي الظماءَ.<br><br>يكاد لفرطه يروي الظماءَ.<br><br>يكاد لفرطه يروي الظماءَ.<br><br>أيعجزني إذا احتكُّوا هِناءٌ<br><br>وللكلبى إذا مرضوا شفاءَ.<br><br>وللكلبى إذا مرضوا شفاءَ.<br><br>وللكلبى إذا مرضوا شفاءَ.<br><br>وللكلبى إذا مرضوا شفاءَ.<br><br>وللكلبى إذا مرضوا شفاءَ.<br><br>جريت مع الملوكِ إلى مداها<br><br>ففتهم سناءً وارتقاءَ.<br><br>ففتهم سناءً وارتقاءَ.<br><br>ففتهم سناءً وارتقاءَ.<br><br>ففتهم سناءً وارتقاءَ.<br><br>ففتهم سناءً وارتقاءَ.<br><br>فضلتهم ندى وفضلت مالا ً<br><br>ومن طلب الثناءَ رمى الثراءَ.<br><br>ومن طلب الثناءَ رمى الثراءَ.<br><br>ومن طلب الثناءَ رمى الثراءَ.<br><br>ومن طلب الثناءَ رمى الثراءَ.<br><br>ومن طلب الثناءَ رمى الثراءَ.<br><br>أمن جمع الدراهم واقتناها<br><br>كمن جمع النهى ليسوا سواء.<br><br>كمن جمع النهى ليسوا سواء.<br><br>كمن جمع النهى ليسوا سواء.<br><br>كمن جمع النهى ليسوا سواء.<br><br>كمن جمع النهى ليسوا سواء.<br><br>يكاد التخت يورق جانباه<br><br>ويقطر عوده ليناً وماء.<br><br>ويقطر عوده ليناً وماء.<br><br>ويقطر عوده ليناً وماء.<br><br>ويقطر عوده ليناً وماء.<br><br>ويقطر عوده ليناً وماء.<br><br>إذا خطرت له قدماك تسعى<br><br>إلى أعواده أو قيل جاءَ.<br><br>إلى أعواده أو قيل جاءَ.<br><br>إلى أعواده أو قيل جاءَ.<br><br>إلى أعواده أو قيل جاءَ.<br><br>إلى أعواده أو قيل جاءَ.<br><br>شعر عن الأم والحب<br>يقول المعتد بن عباد:<br><br>ألام وما لومي على الحب واجب<br><br>وقد صادني طرفٌ كحيلٍ وحاجب.<br><br>وقد صادني طرفٌ كحيلٍ وحاجب.<br><br>وقد صادني طرفٌ كحيلٍ وحاجب.<br><br>وقد صادني طرفٌ كحيلٍ وحاجب.<br><br>وقد صادني طرفٌ كحيلٍ وحاجب.<br><br>أتحجب عني والفؤاد يحبها<br><br>لقد عز محجوب تمناه حاجب.<br><br>لقد عز محجوب تمناه حاجب.<br><br>لقد عز محجوب تمناه حاجب.<br><br>لقد عز محجوب تمناه حاجب.<br><br>لقد عز محجوب تمناه حاجب.<br><br>أروم فؤادي في الغرام لينثني<br><br>وكيف وما دون الأبية حاجب.<br><br>وكيف وما دون الأبية حاجب.<br><br>وكيف وما دون الأبية حاجب.<br><br>وكيف وما دون الأبية حاجب.<br><br>وكيف وما دون الأبية حاجب.<br><br>يقول أحمد شوقي:<br><br>وأتعَـــــبَ الصَّغـــيرُ قلـبَ الأُمِّ<br><br>بالكِبْر، فاحتارَتْ بما تُسَمِّــــي.<br><br>بالكِبْر، فاحتارَتْ بما تُسَمِّــــي.<br><br>بالكِبْر، فاحتارَتْ بما تُسَمِّــــي.<br><br>بالكِبْر، فاحتارَتْ بما تُسَمِّــــي.<br><br>بالكِبْر، فاحتارَتْ بما تُسَمِّــــي.<br><br>فقـال سمِّيني بنـــــورِ القصْــــرِ<br><br>لأَنني - يا أُمُّ - فـــأْرُ العــصْـــرِ.<br><br>لأَنني - يا أُمُّ - فـــأْرُ العــصْـــرِ.<br><br>لأَنني - يا أُمُّ - فـــأْرُ العــصْـــرِ.<br><br>لأَنني - يا أُمُّ - فـــأْرُ العــصْـــرِ.<br><br>لأَنني - يا أُمُّ - فـــأْرُ العــصْـــرِ.<br><br>إنـي أَرى ما لم يـــــر الشَّقيـــقُ<br><br>فلِـــي طريقٌ، ولـه طريـــــــق.<br><br>فلِـــي طريقٌ، ولـه طريـــــــق.<br><br>فلِـــي طريقٌ، ولـه طريـــــــق.<br><br>فلِـــي طريقٌ، ولـه طريـــــــق.<br><br>فلِـــي طريقٌ، ولـه طريـــــــق.<br><br>لأَدْخُلَــنَّ الدارَ بعـــــــدَ الـــدارِ<br><br>وثْباً مــــنَ الرَّف إلـى الكــــرار.<br><br>وثْباً مــــنَ الرَّف إلـى الكــــرار.<br><br>وثْباً مــــنَ الرَّف إلـى الكــــرار.<br><br>وثْباً مــــنَ الرَّف إلـى الكــــرار.<br><br>وثْباً مــــنَ الرَّف إلـى الكــــرار.<br><br>لعلَّــــنــي إن ثَبَتَــتْ أقـدامــــي<br><br>ونلتُ - يا كلَّ المنى- مَرامــــى.<br><br>ونلتُ - يا كلَّ المنى- مَرامــــى.<br><br>ونلتُ - يا كلَّ المنى- مَرامــــى.<br><br>ونلتُ - يا كلَّ المنى- مَرامــــى.<br><br>ونلتُ - يا كلَّ المنى- مَرامــــى.<br><br>آتيكمـــــا بمــا أرى في البيــتِ<br><br>من عسلٍ، أو جُبْنَةٍ، أو زيــــتِ.<br><br>من عسلٍ، أو جُبْنَةٍ، أو زيــــتِ.<br><br>من عسلٍ، أو جُبْنَةٍ، أو زيــــتِ.<br><br>من عسلٍ، أو جُبْنَةٍ، أو زيــــتِ.<br><br>من عسلٍ، أو جُبْنَةٍ، أو زيــــتِ.<br><br>فعَطَفَـــتْ على الصغيرِ أمُّــــهْ<br><br>وأقبَلَتْ مـن وَجْــــدِهَا تضُمُّـــــهْ.<br><br>وأقبَلَتْ مـن وَجْــــدِهَا تضُمُّـــــهْ.<br><br>وأقبَلَتْ مـن وَجْــــدِهَا تضُمُّـــــهْ.<br><br>وأقبَلَتْ مـن وَجْــــدِهَا تضُمُّـــــهْ.<br><br>وأقبَلَتْ مـن وَجْــــدِهَا تضُمُّـــــهْ.<br><br>ويقول أيضاً:<br><br>فاشتغل القلب عليه، واشتعل<br><br>وسارت الأم له على عجل.<br><br>وسارت الأم له على عجل.<br><br>وسارت الأم له على عجل.<br><br>وسارت الأم له على عجل.<br><br>وسارت الأم له على عجل.<br><br>فصادفته في الطريق ملقى<br><br>قد سحقت منه العظام سحقا.<br><br>قد سحقت منه العظام سحقا.<br><br>قد سحقت منه العظام سحقا.<br><br>قد سحقت منه العظام سحقا.<br><br>قد سحقت منه العظام سحقا.<br><br>فناحت الأم، وصاحت: واها<br><br>إن المعالي قتلت فتاها.<br><br>إن المعالي قتلت فتاها.<br><br>إن المعالي قتلت فتاها.<br><br>إن المعالي قتلت فتاها.<br><br>إن المعالي قتلت فتاها.<br><br>شعر سل الملك الكريم إلا الأم<br>بديع الزمان الهمذاني:<br><br>سل الملك الكريم إلام تبني<br><br>وأين؟ وقد تجاوزتَ السماءَ.<br><br>وأين؟ وقد تجاوزتَ السماءَ.<br><br>وأين؟ وقد تجاوزتَ السماءَ.<br><br>وأين؟ وقد تجاوزتَ السماءَ.<br><br>وأين؟ وقد تجاوزتَ السماءَ.<br><br>أجِدَّك لا براك اللَّه إلا<br><br>علاءً أو عطاءً أو وفاء.<br><br>علاءً أو عطاءً أو وفاء.<br><br>علاءً أو عطاءً أو وفاء.<br><br>علاءً أو عطاءً أو وفاء.<br><br>علاءً أو عطاءً أو وفاء.<br><br>ولو ذوبتني ما كنت إلا<br><br>ولاءً أو دعاءً أو ثناء.<br><br>ولاءً أو دعاءً أو ثناء.<br><br>ولاءً أو دعاءً أو ثناء.<br><br>ولاءً أو دعاءً أو ثناء.<br><br>ولاءً أو دعاءً أو ثناء.<br><br>منحتك من سواء الصدروداً<br><br>يكاد لفرطه يروي الظماءَ.<br><br>يكاد لفرطه يروي الظماءَ.<br><br>يكاد لفرطه يروي الظماءَ.<br><br>يكاد لفرطه يروي الظماءَ.<br><br>يكاد لفرطه يروي الظماءَ.<br><br>أيعجزني إذا احتكُّوا هِناءٌ<br><br>وللكلبى إذا مرضوا شفاءَ.<br><br>وللكلبى إذا مرضوا شفاءَ.<br><br>وللكلبى إذا مرضوا شفاءَ.<br><br>وللكلبى إذا مرضوا شفاءَ.<br><br>وللكلبى إذا مرضوا شفاءَ.<br><br>جريت مع الملوكِ إلى مداها<br><br>ففتهم سناءً وارتقاءَ.<br><br>ففتهم سناءً وارتقاءَ.<br><br>ففتهم سناءً وارتقاءَ.<br><br>ففتهم سناءً وارتقاءَ.<br><br>ففتهم سناءً وارتقاءَ.<br><br>فضلتهم ندى وفضلت مالاً<br><br>ومن طلب الثناءَ رمى الثراءَ.<br><br>ومن طلب الثناءَ رمى الثراءَ.<br><br>ومن طلب الثناءَ رمى الثراءَ.<br><br>ومن طلب الثناءَ رمى الثراءَ.<br><br>ومن طلب الثناءَ رمى الثراءَ.<br><br>أمن جمع الدراهم واقتناها<br><br>كمن جمع النهى ليسوا سواء.<br><br>كمن جمع النهى ليسوا سواء.<br><br>كمن جمع النهى ليسوا سواء.<br><br>كمن جمع النهى ليسوا سواء.<br><br>كمن جمع النهى ليسوا سواء.<br><br>يكاد التخت يورق جانباه<br><br>ويقطر عوده ليناً وماء.<br><br>ويقطر عوده ليناً وماء.<br><br>ويقطر عوده ليناً وماء.<br><br>ويقطر عوده ليناً وماء.<br><br>ويقطر عوده ليناً وماء.<br><br>إذا خطرت له قدماك تسعى<br><br>إلى أعواده أو قيل جاءَ.<br><br>إلى أعواده أو قيل جاءَ.<br><br>إلى أعواده أو قيل جاءَ.<br><br>إلى أعواده أو قيل جاءَ.<br><br>إلى أعواده أو قيل جاءَ.