الحزن يقلق والتجمل يردع<br><br>يقول المتنبي:<br><br>الحُزنُ يُقلِقُ وَالتَجَمُّلُ يَردَعُ<br><br>وَالدَمعُ بَينَهُما عَصِيٌّ طَيِّعُ<br><br>وَالدَمعُ بَينَهُما عَصِيٌّ طَيِّعُ<br><br>وَالدَمعُ بَينَهُما عَصِيٌّ طَيِّعُ<br><br>وَالدَمعُ بَينَهُما عَصِيٌّ طَيِّعُ<br><br>وَالدَمعُ بَينَهُما عَصِيٌّ طَيِّعُ<br><br>يَتَنازَعانِ دُموعَ عَينِ مُسَهَّدٍ<br><br>هَذا يَجيءُ بِها وَهَذا يَرجِعُ<br><br>هَذا يَجيءُ بِها وَهَذا يَرجِعُ<br><br>هَذا يَجيءُ بِها وَهَذا يَرجِعُ<br><br>هَذا يَجيءُ بِها وَهَذا يَرجِعُ<br><br>هَذا يَجيءُ بِها وَهَذا يَرجِعُ<br><br>النَومُ بَعدَ أَبي شُجاعٍ نافِرٌ<br><br>وَاللَيلُ مُعيٍ وَالكَواكِبُ ظُلَّعُ<br><br>وَاللَيلُ مُعيٍ وَالكَواكِبُ ظُلَّعُ<br><br>وَاللَيلُ مُعيٍ وَالكَواكِبُ ظُلَّعُ<br><br>وَاللَيلُ مُعيٍ وَالكَواكِبُ ظُلَّعُ<br><br>وَاللَيلُ مُعيٍ وَالكَواكِبُ ظُلَّعُ<br><br>إِنّي لَأَجبُنُ مِن فِراقِ أَحِبَّتي<br><br>وَتُحِسُّ نَفسي بِالحِمامِ فَأَشجَعُ<br><br>وَتُحِسُّ نَفسي بِالحِمامِ فَأَشجَعُ<br><br>وَتُحِسُّ نَفسي بِالحِمامِ فَأَشجَعُ<br><br>وَتُحِسُّ نَفسي بِالحِمامِ فَأَشجَعُ<br><br>وَتُحِسُّ نَفسي بِالحِمامِ فَأَشجَعُ<br><br>وَيَزيدُني غَضَبُ الأَعادي قَسوَةً<br><br>وَيُلِمُّ بي عَتبُ الصَديقِ فَأَجزَعُ<br><br>وَيُلِمُّ بي عَتبُ الصَديقِ فَأَجزَعُ<br><br>وَيُلِمُّ بي عَتبُ الصَديقِ فَأَجزَعُ<br><br>وَيُلِمُّ بي عَتبُ الصَديقِ فَأَجزَعُ<br><br>وَيُلِمُّ بي عَتبُ الصَديقِ فَأَجزَعُ<br><br>تَصفو الحَياةُ لِجاهِلٍ أَو غافِلٍ<br><br>عَمّا مَضى فيها وَما يُتَوَقَّعُ<br><br>عَمّا مَضى فيها وَما يُتَوَقَّعُ<br><br>عَمّا مَضى فيها وَما يُتَوَقَّعُ<br><br>عَمّا مَضى فيها وَما يُتَوَقَّعُ<br><br>عَمّا مَضى فيها وَما يُتَوَقَّعُ<br><br>وَلِمَن يُغالِطُ في الحَقائِقِ نَفسَهُ<br><br>وَيَسومُها طَلَبَ المُحالِ فَتَطمَعُ<br><br>وَيَسومُها طَلَبَ المُحالِ فَتَطمَعُ<br><br>وَيَسومُها طَلَبَ المُحالِ فَتَطمَعُ<br><br>وَيَسومُها طَلَبَ المُحالِ فَتَطمَعُ<br><br>وَيَسومُها طَلَبَ المُحالِ فَتَطمَعُ<br><br>أَينَ الَّذي الهَرَمانِ مِن بُنيانِهِ<br><br>ما قَومُهُ ما يَومُهُ ما المَصرَعُ<br><br>ما قَومُهُ ما يَومُهُ ما المَصرَعُ<br><br>ما قَومُهُ ما يَومُهُ ما المَصرَعُ<br><br>ما قَومُهُ ما يَومُهُ ما المَصرَعُ<br><br>ما قَومُهُ ما يَومُهُ ما المَصرَعُ<br><br>تَتَخَلَّفُ الآثارُ عَن أَصحابِها<br><br>حيناً وَيُدرِكُها الفَناءُ فَتَتبَعُ<br><br>حيناً وَيُدرِكُها الفَناءُ فَتَتبَعُ<br><br>حيناً وَيُدرِكُها الفَناءُ فَتَتبَعُ<br><br>حيناً وَيُدرِكُها الفَناءُ فَتَتبَعُ<br><br>حيناً وَيُدرِكُها الفَناءُ فَتَتبَعُ<br><br>لَم يُرضِ قَلبَ أَبي شُجاعٍ مَبلَغٌ<br><br>قَبلَ المَماتِ وَلَم يَسَعهُ مَوضِعُ<br><br>قَبلَ المَماتِ وَلَم يَسَعهُ مَوضِعُ<br><br>قَبلَ المَماتِ وَلَم يَسَعهُ مَوضِعُ<br><br>قَبلَ المَماتِ وَلَم يَسَعهُ مَوضِعُ<br><br>قَبلَ المَماتِ وَلَم يَسَعهُ مَوضِعُ<br><br>كُنّا نَظُنُّ دِيارَهُ مَملوءَةً<br><br>ذَهَباً فَماتَ وَكُلُّ دارٍ بَلقَعُ<br><br>ذَهَباً فَماتَ وَكُلُّ دارٍ بَلقَعُ<br><br>ذَهَباً فَماتَ وَكُلُّ دارٍ بَلقَعُ<br><br>ذَهَباً فَماتَ وَكُلُّ دارٍ بَلقَعُ<br><br>ذَهَباً فَماتَ وَكُلُّ دارٍ بَلقَعُ<br><br>أبى الحزن أن أنسى مصائب أوجعت<br><br>للشاعرالفرزدق:<br><br>أَبى الحُزنُ أَن أَنسى مَصائِبَ أَوجَعَت<br><br>صَميمَ فُؤادٍ كانَ غَيرَ مَهينِ<br><br>صَميمَ فُؤادٍ كانَ غَيرَ مَهينِ<br><br>صَميمَ فُؤادٍ كانَ غَيرَ مَهينِ<br><br>صَميمَ فُؤادٍ كانَ غَيرَ مَهينِ<br><br>صَميمَ فُؤادٍ كانَ غَيرَ مَهينِ<br><br>وَما أَنا إِلّا مِثلُ قَومٍ تَتابَعوا<br><br>عَلى قَدَرٍ مِن حادِثاتِ مَنونِ<br><br>عَلى قَدَرٍ مِن حادِثاتِ مَنونِ<br><br>عَلى قَدَرٍ مِن حادِثاتِ مَنونِ<br><br>عَلى قَدَرٍ مِن حادِثاتِ مَنونِ<br><br>عَلى قَدَرٍ مِن حادِثاتِ مَنونِ<br><br>وَلَو كانَتِ الأَحداثُ يَدفَعُها اِمرُؤٌ<br><br>بِعِزٍّ لَما نالَت يَدي وَعَريني<br><br>بِعِزٍّ لَما نالَت يَدي وَعَريني<br><br>بِعِزٍّ لَما نالَت يَدي وَعَريني<br><br>بِعِزٍّ لَما نالَت يَدي وَعَريني<br><br>بِعِزٍّ لَما نالَت يَدي وَعَريني<br><br>هوالحزن حتى ما يماثله حزن<br><br>للشاعر اللواح:<br><br>هو الحزن حتى ما يماثله حزن<br><br>لفقدان عقل خانه الخبل والأفن<br><br>لفقدان عقل خانه الخبل والأفن<br><br>لفقدان عقل خانه الخبل والأفن<br><br>لفقدان عقل خانه الخبل والأفن<br><br>لفقدان عقل خانه الخبل والأفن<br><br>فيا عجباً حيا وأرثيه ميتاً<br><br>دفيناً وحاشا ما حوى جسمه دفن<br><br>دفيناً وحاشا ما حوى جسمه دفن<br><br>دفيناً وحاشا ما حوى جسمه دفن<br><br>دفيناً وحاشا ما حوى جسمه دفن<br><br>دفيناً وحاشا ما حوى جسمه دفن<br><br>هو السيف واليافوخ والقلب جفنه<br><br>متى يكسر القرضاب لم ينفع الجفن<br><br>متى يكسر القرضاب لم ينفع الجفن<br><br>متى يكسر القرضاب لم ينفع الجفن<br><br>متى يكسر القرضاب لم ينفع الجفن<br><br>متى يكسر القرضاب لم ينفع الجفن<br><br>إذا العقل فات الجسم فالجسم صورةٌ<br><br>جفاها النهي والسمع والنطق والذهن<br><br>جفاها النهي والسمع والنطق والذهن<br><br>جفاها النهي والسمع والنطق والذهن<br><br>جفاها النهي والسمع والنطق والذهن<br><br>جفاها النهي والسمع والنطق والذهن<br><br>تقول رجال أنت ذمر وعاقل<br><br>وضد الذي قالوا بوصف الذي يعنو<br><br>وضد الذي قالوا بوصف الذي يعنو<br><br>وضد الذي قالوا بوصف الذي يعنو<br><br>وضد الذي قالوا بوصف الذي يعنو<br><br>وضد الذي قالوا بوصف الذي يعنو<br><br>وهل عاقل مرتاد للذنب مثل ما<br><br>يرود دليل الحي مذ هطل المزن<br><br>يرود دليل الحي مذ هطل المزن<br><br>يرود دليل الحي مذ هطل المزن<br><br>يرود دليل الحي مذ هطل المزن<br><br>يرود دليل الحي مذ هطل المزن<br><br>إذا العقل لم يقتدك للعلم والتقى<br><br>هو الحجة العظوى عليك لما تجنو<br><br>هو الحجة العظوى عليك لما تجنو<br><br>هو الحجة العظوى عليك لما تجنو<br><br>هو الحجة العظوى عليك لما تجنو<br><br>هو الحجة العظوى عليك لما تجنو<br><br>أنا المجتري في اللَه بالذنب عامداً<br><br>وهيهات لا إنس كمثل ولا جن<br><br>وهيهات لا إنس كمثل ولا جن<br><br>وهيهات لا إنس كمثل ولا جن<br><br>وهيهات لا إنس كمثل ولا جن<br><br>وهيهات لا إنس كمثل ولا جن<br><br>رأى الحزن ما عندي من الحزن والكرب<br><br>للشاعر ابن جبير الشاطبي:<br><br>رأى الحُزنُ مَا عِندِي مِنَ الحزنِ والكَربِ<br><br>فَرُوِّعَ مِن حَالِي فَلم يَستَطِع قُربِي<br><br>فَرُوِّعَ مِن حَالِي فَلم يَستَطِع قُربِي<br><br>فَرُوِّعَ مِن حَالِي فَلم يَستَطِع قُربِي<br><br>فَرُوِّعَ مِن حَالِي فَلم يَستَطِع قُربِي<br><br>فَرُوِّعَ مِن حَالِي فَلم يَستَطِع قُربِي<br><br>فَرُوِّعَ مِن حَالِي فَلم يَستَطِع قُربِي<br><br>وأظهَرَ عَجزاً عَن مُقَاوَمَة الأسَى<br><br>وأيقن أنَّ الخَطبَ أعظَمُ مِن خَطبي<br><br>وأيقن أنَّ الخَطبَ أعظَمُ مِن خَطبي<br><br>وأيقن أنَّ الخَطبَ أعظَمُ مِن خَطبي<br><br>وأيقن أنَّ الخَطبَ أعظَمُ مِن خَطبي<br><br>وأيقن أنَّ الخَطبَ أعظَمُ مِن خَطبي<br><br>وأيقن أنَّ الخَطبَ أعظَمُ مِن خَطبي<br><br>وقال التَمِس غَيرِي لِنَفسِكَ صَاحِبا<br><br>وَقُل لِلرَّدى حَسبي بَلغت المَدى حسبي<br><br>وَقُل لِلرَّدى حَسبي بَلغت المَدى حسبي<br><br>وَقُل لِلرَّدى حَسبي بَلغت المَدى حسبي<br><br>وَقُل لِلرَّدى حَسبي بَلغت المَدى حسبي<br><br>وَقُل لِلرَّدى حَسبي بَلغت المَدى حسبي<br><br>وَقُل لِلرَّدى حَسبي بَلغت المَدى حسبي<br><br>فَقُلتُ وَهَل يَكفِينيَ الوَجدُ صَاحِبا<br><br>وكَيفَ وَمَا بي قَد تَعَدَّى إِلى صَحبي<br><br>وكَيفَ وَمَا بي قَد تَعَدَّى إِلى صَحبي<br><br>وكَيفَ وَمَا بي قَد تَعَدَّى إِلى صَحبي<br><br>وكَيفَ وَمَا بي قَد تَعَدَّى إِلى صَحبي<br><br>وكَيفَ وَمَا بي قَد تَعَدَّى إِلى صَحبي<br><br>وكَيفَ وَمَا بي قَد تَعَدَّى إِلى صَحبي<br><br>فَلمّا انتَهَت بي شِدَّتي في مُصِيبَتي<br><br>وَبَرَّحَ بِي يَأسي رَجَعتُ إِلى رَبِّي<br><br>وَبَرَّحَ بِي يَأسي رَجَعتُ إِلى رَبِّي<br><br>وَبَرَّحَ بِي يَأسي رَجَعتُ إِلى رَبِّي<br><br>وَبَرَّحَ بِي يَأسي رَجَعتُ إِلى رَبِّي<br><br>وَبَرَّحَ بِي يَأسي رَجَعتُ إِلى رَبِّي<br><br>وَبَرَّحَ بِي يَأسي رَجَعتُ إِلى رَبِّي<br><br>فاستَنشِقن رَوحَ الرِّضَى بِقضَائِهِ<br><br>فَنَادَيتُ يَا بَردَ النَّسِيمِ عَلى قلبِي<br><br>فَنَادَيتُ يَا بَردَ النَّسِيمِ عَلى قلبِي<br><br>فَنَادَيتُ يَا بَردَ النَّسِيمِ عَلى قلبِي<br><br>فَنَادَيتُ يَا بَردَ النَّسِيمِ عَلى قلبِي<br><br>فَنَادَيتُ يَا بَردَ النَّسِيمِ عَلى قلبِي<br><br>فَنَادَيتُ يَا بَردَ النَّسِيمِ عَلى قلبِي<br><br>إِلى الله أشكُو بِالرَّزَايَا وَفِعلِها<br><br>فَقَدُ كَدَّرَت شِربِي وقَد رَوَّعَت سِربِي<br><br>فَقَدُ كَدَّرَت شِربِي وقَد رَوَّعَت سِربِي<br><br>فَقَدُ كَدَّرَت شِربِي وقَد رَوَّعَت سِربِي<br><br>فَقَدُ كَدَّرَت شِربِي وقَد رَوَّعَت سِربِي<br><br>فَقَدُ كَدَّرَت شِربِي وقَد رَوَّعَت سِربِي<br><br>فَقَدُ كَدَّرَت شِربِي وقَد رَوَّعَت سِربِي<br><br>سَلِ اللَّيلَ عَنِّي هَل أمِنتُ إِلى الكَرَى<br><br>فَكَيفَ وَأجفَانِي مَعَ النَّومِ في حَربِ<br><br>فَكَيفَ وَأجفَانِي مَعَ النَّومِ في حَربِ<br><br>فَكَيفَ وَأجفَانِي مَعَ النَّومِ في حَربِ<br><br>فَكَيفَ وَأجفَانِي مَعَ النَّومِ في حَربِ<br><br>فَكَيفَ وَأجفَانِي مَعَ النَّومِ في حَربِ<br><br>فَكَيفَ وَأجفَانِي مَعَ النَّومِ في حَربِ<br><br>أزال لقياك ما ألقى من الحزن<br><br>للشاعر ابن دنينير:<br><br>أزال لقياكَ ما ألقى من الحزنِ<br><br>فاليوم لا أشتكي من حادث الزمن<br><br>فاليوم لا أشتكي من حادث الزمن<br><br>فاليوم لا أشتكي من حادث الزمن<br><br>فاليوم لا أشتكي من حادث الزمن<br><br>فاليوم لا أشتكي من حادث الزمن<br><br>ولا أرى لليالي في تقلبّها<br><br>من بعد قربك غير الفضل والمنن<br><br>من بعد قربك غير الفضل والمنن<br><br>من بعد قربك غير الفضل والمنن<br><br>من بعد قربك غير الفضل والمنن<br><br>من بعد قربك غير الفضل والمنن<br><br>غادرتني بعد ما قد كنت في دعةٍ<br><br>من عيشتي راكبا في المركب الخشن<br><br>من عيشتي راكبا في المركب الخشن<br><br>من عيشتي راكبا في المركب الخشن<br><br>من عيشتي راكبا في المركب الخشن<br><br>من عيشتي راكبا في المركب الخشن<br><br>إذ أنت في حلب روح وكيف ترى ال<br><br>حياة بعد فراق الروح للبدن<br><br>حياة بعد فراق الروح للبدن<br><br>حياة بعد فراق الروح للبدن<br><br>حياة بعد فراق الروح للبدن<br><br>حياة بعد فراق الروح للبدن<br><br>يا ابن النبيّ وأحسان الزمان بكم<br><br>شيء تعلمه من فعلك الحسن<br><br>شيء تعلمه من فعلك الحسن<br><br>شيء تعلمه من فعلك الحسن<br><br>شيء تعلمه من فعلك الحسن<br><br>شيء تعلمه من فعلك الحسن<br><br>يا مشمحرة العلا إن حلّ غيركمُ ال<br><br>وهاد لم نزلوا إلا على القنَنِ<br><br>وهاد لم نزلوا إلا على القنَنِ<br><br>وهاد لم نزلوا إلا على القنَنِ<br><br>وهاد لم نزلوا إلا على القنَنِ<br><br>وهاد لم نزلوا إلا على القنَنِ<br><br>إني استنترت بظل من جناحكمُ<br><br>فناظر الخطب في الحالات لم يرني<br><br>فناظر الخطب في الحالات لم يرني<br><br>فناظر الخطب في الحالات لم يرني<br><br>فناظر الخطب في الحالات لم يرني<br><br>فناظر الخطب في الحالات لم يرني<br><br>ألا من لمعتاد من الحزن عائدي<br><br>للشاعرالفرزدق:<br><br>أَلا مَن لِمُعتادٍ مِنَ الحُزنِ عائِدي<br><br>وَهَمٍّ أَتى دونَ الشَراسيفِ عامِدي<br><br>وَهَمٍّ أَتى دونَ الشَراسيفِ عامِدي<br><br>وَهَمٍّ أَتى دونَ الشَراسيفِ عامِدي<br><br>وَهَمٍّ أَتى دونَ الشَراسيفِ عامِدي<br><br>وَهَمٍّ أَتى دونَ الشَراسيفِ عامِدي<br><br>وَكَم مِن أَخٍ لي ساهِرِ اللَيلِ لَم يَنَم<br><br>وَمَستَثقِلٍ عَنّي مِنَ النَومِ راقِدِ<br><br>وَمَستَثقِلٍ عَنّي مِنَ النَومِ راقِدِ<br><br>وَمَستَثقِلٍ عَنّي مِنَ النَومِ راقِدِ<br><br>وَمَستَثقِلٍ عَنّي مِنَ النَومِ راقِدِ<br><br>وَمَستَثقِلٍ عَنّي مِنَ النَومِ راقِدِ<br><br>وَما الشَمسُ ضَوءَ المُشرِقينِ إِذا بَدَت<br><br>وَلَكِنَّ ضَوءُ المُشرِقينِ بِخالِدِ<br><br>وَلَكِنَّ ضَوءُ المُشرِقينِ بِخالِدِ<br><br>وَلَكِنَّ ضَوءُ المُشرِقينِ بِخالِدِ<br><br>وَلَكِنَّ ضَوءُ المُشرِقينِ بِخالِدِ<br><br>وَلَكِنَّ ضَوءُ المُشرِقينِ بِخالِدِ<br><br>سَتَسمَعُ ما تُثني عَلَيكَ إِذا اِلتَقَت<br><br>عَلى حَضرَمَوتٍ جامِحاتُ القَصائِدِ<br><br>عَلى حَضرَمَوتٍ جامِحاتُ القَصائِدِ<br><br>عَلى حَضرَمَوتٍ جامِحاتُ القَصائِدِ<br><br>عَلى حَضرَمَوتٍ جامِحاتُ القَصائِدِ<br><br>عَلى حَضرَمَوتٍ جامِحاتُ القَصائِدِ<br><br>أَلَم تَرَ كَفَّي خالِدٍ قَد أَدَرَّتا<br><br>عَلى الناسِ رِزقاً مِن كَثيرِ الرَوافِدِ<br><br>عَلى الناسِ رِزقاً مِن كَثيرِ الرَوافِدِ<br><br>عَلى الناسِ رِزقاً مِن كَثيرِ الرَوافِدِ<br><br>عَلى الناسِ رِزقاً مِن كَثيرِ الرَوافِدِ<br><br>عَلى الناسِ رِزقاً مِن كَثيرِ الرَوافِدِ<br><br>وَكانَ لَهُ النَهرُ المُبارَكُ فَاِرتَمى<br><br>بِمِثلِ الزَوابي مُزبِداتٍ حَواشِدِ<br><br>بِمِثلِ الزَوابي مُزبِداتٍ حَواشِدِ<br><br>بِمِثلِ الزَوابي مُزبِداتٍ حَواشِدِ<br><br>بِمِثلِ الزَوابي مُزبِداتٍ حَواشِدِ<br><br>بِمِثلِ الزَوابي مُزبِداتٍ حَواشِدِ<br><br>فَما مِثلُ كَفَّي خالِدٍ حينَ يَشتَري<br><br>بِكُلِّ طَريفٍ كُلَّ حَمدٍ وَتالِدِ<br><br>بِكُلِّ طَريفٍ كُلَّ حَمدٍ وَتالِدِ<br><br>بِكُلِّ طَريفٍ كُلَّ حَمدٍ وَتالِدِ<br><br>بِكُلِّ طَريفٍ كُلَّ حَمدٍ وَتالِدِ<br><br>بِكُلِّ طَريفٍ كُلَّ حَمدٍ وَتالِدِ<br><br>فَزِد خالِداً مِثلَ الَّذي في يَمينِهِ<br><br>تَجِدهُ عَنِ الإِسلامِ مِن خَيرِ ذائِدِ<br><br>تَجِدهُ عَنِ الإِسلامِ مِن خَيرِ ذائِدِ<br><br>تَجِدهُ عَنِ الإِسلامِ مِن خَيرِ ذائِدِ<br><br>تَجِدهُ عَنِ الإِسلامِ مِن خَيرِ ذائِدِ<br><br>تَجِدهُ عَنِ الإِسلامِ مِن خَيرِ ذائِدِ<br><br>الحزن مجتمع والصبر مفترق<br><br>للشاعر أبو فراس الحمداني:<br><br>الحُزنُ مُجتَمِعٌ وَالصَبرُ مُفتَرِقُ<br><br>وَالحُبُّ مُختَلِفٌ عِندي وَمُتَّفِقُ<br><br>وَالحُبُّ مُختَلِفٌ عِندي وَمُتَّفِقُ<br><br>وَالحُبُّ مُختَلِفٌ عِندي وَمُتَّفِقُ<br><br>وَالحُبُّ مُختَلِفٌ عِندي وَمُتَّفِقُ<br><br>وَالحُبُّ مُختَلِفٌ عِندي وَمُتَّفِقُ<br><br>وَلي إِذا كُلَّ عَينٍ نامَ صاحِبُها<br><br>عَينٌ تَحالَفَ فيها الدَمعُ وَالأَرَقُ<br><br>عَينٌ تَحالَفَ فيها الدَمعُ وَالأَرَقُ<br><br>عَينٌ تَحالَفَ فيها الدَمعُ وَالأَرَقُ<br><br>عَينٌ تَحالَفَ فيها الدَمعُ وَالأَرَقُ<br><br>عَينٌ تَحالَفَ فيها الدَمعُ وَالأَرَقُ<br><br>لَولاكِ يا ظَبيَةَ الإِنسِ الَّتي نَظَرَت<br><br>لَما وَصَلنَ إِلى مَكروهِيَ الحَدَقُ<br><br>لَما وَصَلنَ إِلى مَكروهِيَ الحَدَقُ<br><br>لَما وَصَلنَ إِلى مَكروهِيَ الحَدَقُ<br><br>لَما وَصَلنَ إِلى مَكروهِيَ الحَدَقُ<br><br>لَما وَصَلنَ إِلى مَكروهِيَ الحَدَقُ<br><br>لَكِن نَظَرتُ وَقَد سارَ الخَليطُ ضُحىً<br><br>بِناظِرٍ كُلُّ حُسنٍ مِنهُ مُستَرَقُ<br><br>بِناظِرٍ كُلُّ حُسنٍ مِنهُ مُستَرَقُ<br><br>بِناظِرٍ كُلُّ حُسنٍ مِنهُ مُستَرَقُ<br><br>بِناظِرٍ كُلُّ حُسنٍ مِنهُ مُستَرَقُ<br><br>بِناظِرٍ كُلُّ حُسنٍ مِنهُ مُستَرَقُ<br><br>خالط القلب هموم وحزن<br><br>للشاعر الأعشى:<br><br>خالَطَ القَلبَ هُمومٌ وَحَزَن<br><br>وَاِدِّكارٌ بَعدَما كانَ اِطمَأَنّ<br><br>وَاِدِّكارٌ بَعدَما كانَ اِطمَأَنّ<br><br>وَاِدِّكارٌ بَعدَما كانَ اِطمَأَنّ<br><br>وَاِدِّكارٌ بَعدَما كانَ اِطمَأَنّ<br><br>وَاِدِّكارٌ بَعدَما كانَ اِطمَأَنّ<br><br>فَهوَ مَشغوفٌ بِهِندٍ هائِمٌ<br><br>يَرعَوي حيناً وَأَحياناً يَحِنّ<br><br>يَرعَوي حيناً وَأَحياناً يَحِنّ<br><br>يَرعَوي حيناً وَأَحياناً يَحِنّ<br><br>يَرعَوي حيناً وَأَحياناً يَحِنّ<br><br>يَرعَوي حيناً وَأَحياناً يَحِنّ<br><br>بِلَعوبٍ طَيِّبٍ أَردانُها<br><br>رَخصَةِ الأَطرافِ كَالرِئمِ الأَغَنِّ<br><br>رَخصَةِ الأَطرافِ كَالرِئمِ الأَغَنِّ<br><br>رَخصَةِ الأَطرافِ كَالرِئمِ الأَغَنِّ<br><br>رَخصَةِ الأَطرافِ كَالرِئمِ الأَغَنِّ<br><br>رَخصَةِ الأَطرافِ كَالرِئمِ الأَغَنِّ<br><br>وَهيَ إِن تَقعُد نَقاً مِن عالِجٍ<br><br>وَإِذا قامَت نِيافاً كَالشَطَن<br><br>وَإِذا قامَت نِيافاً كَالشَطَن<br><br>وَإِذا قامَت نِيافاً كَالشَطَن<br><br>وَإِذا قامَت نِيافاً كَالشَطَن<br><br>وَإِذا قامَت نِيافاً كَالشَطَن<br><br>يَنتَهي مِنها الوِشاحانِ إِلى<br><br>حُبلَةٍ وَهيَ بِمَتنٍ كَالرَسَن<br><br>حُبلَةٍ وَهيَ بِمَتنٍ كَالرَسَن<br><br>حُبلَةٍ وَهيَ بِمَتنٍ كَالرَسَن<br><br>حُبلَةٍ وَهيَ بِمَتنٍ كَالرَسَن<br><br>حُبلَةٍ وَهيَ بِمَتنٍ كَالرَسَن<br><br>خُلِقَت هِندٌ لِقَلبي فِتنَةً<br><br>هَكَذا تَعرِضُ لِلناسِ الفِتَن<br><br>هَكَذا تَعرِضُ لِلناسِ الفِتَن<br><br>هَكَذا تَعرِضُ لِلناسِ الفِتَن<br><br>هَكَذا تَعرِضُ لِلناسِ الفِتَن<br><br>هَكَذا تَعرِضُ لِلناسِ الفِتَن<br><br>لا أَراها في خَلاءٍ مَرَّةً<br><br>وَهيَ في ذاكَ حَياءً لَم تُزَن<br><br>وَهيَ في ذاكَ حَياءً لَم تُزَن<br><br>وَهيَ في ذاكَ حَياءً لَم تُزَن<br><br>وَهيَ في ذاكَ حَياءً لَم تُزَن<br><br>وَهيَ في ذاكَ حَياءً لَم تُزَن<br><br>ثُمَّ أَرسَلتُ إِلَيها أَنَّني<br><br>مُعذِرٌ عُذري فَرُدّيهِ بِأَن<br><br>مُعذِرٌ عُذري فَرُدّيهِ بِأَن<br><br>مُعذِرٌ عُذري فَرُدّيهِ بِأَن<br><br>مُعذِرٌ عُذري فَرُدّيهِ بِأَن<br><br>مُعذِرٌ عُذري فَرُدّيهِ بِأَن<br><br>لا تحزنن وقيت الحزن والألما<br><br>للشاعر ابن المعتز:<br><br>لا تَحزَنَنَّ وَقيتَ الحُزنَ وَالأَلَما<br><br>وَلا عَدِمتَ بَقاءً يَصحَبُ النِعما<br><br>وَلا عَدِمتَ بَقاءً يَصحَبُ النِعما<br><br>وَلا عَدِمتَ بَقاءً يَصحَبُ النِعما<br><br>وَلا عَدِمتَ بَقاءً يَصحَبُ النِعما<br><br>وَلا عَدِمتَ بَقاءً يَصحَبُ النِعما<br><br>أَلَيسَ قَد قيلَ فيما لَستَ تُنكِرُهُ<br><br>في مَكرُماتِ الفَتى تَقديمُهُ الحُرَما<br><br>في مَكرُماتِ الفَتى تَقديمُهُ الحُرَما<br><br>في مَكرُماتِ الفَتى تَقديمُهُ الحُرَما<br><br>في مَكرُماتِ الفَتى تَقديمُهُ الحُرَما<br><br>في مَكرُماتِ الفَتى تَقديمُهُ الحُرَما<br><br>يا شَمِتاً بِبَني وَهبٍ وَقَد فُجِعوا<br><br>لا تَفرَحَنَّ بِنَقصٍ زادَهُم كَرَما<br><br>لا تَفرَحَنَّ بِنَقصٍ زادَهُم كَرَما<br><br>لا تَفرَحَنَّ بِنَقصٍ زادَهُم كَرَما<br><br>لا تَفرَحَنَّ بِنَقصٍ زادَهُم كَرَما<br><br>لا تَفرَحَنَّ بِنَقصٍ زادَهُم كَرَما<br><br>كوى قلبي الأسى والحزن كيا<br><br>للشاعر اللواح:<br><br>كوى قلبي الأسى والحزن كيا<br><br>وأجرى في المدامع مقلتيا<br><br>وأجرى في المدامع مقلتيا<br><br>وأجرى في المدامع مقلتيا<br><br>وأجرى في المدامع مقلتيا<br><br>وأجرى في المدامع مقلتيا<br><br>وأظهرت الرزية سوء حالي<br><br>وفتش مدمعي السر الخفيا<br><br>وفتش مدمعي السر الخفيا<br><br>وفتش مدمعي السر الخفيا<br><br>وفتش مدمعي السر الخفيا<br><br>وفتش مدمعي السر الخفيا<br><br>ومن ذا لائمي إن عشت أبكي<br><br>عليك محمد ما دمت حيا<br><br>عليك محمد ما دمت حيا<br><br>عليك محمد ما دمت حيا<br><br>عليك محمد ما دمت حيا<br><br>عليك محمد ما دمت حيا<br><br>لقد أحوجتني لدموع عيني<br><br>أكفكفها وقد كنت الغنيا<br><br>أكفكفها وقد كنت الغنيا<br><br>أكفكفها وقد كنت الغنيا<br><br>أكفكفها وقد كنت الغنيا<br><br>أكفكفها وقد كنت الغنيا<br><br>أخي محمد مذ بنت عني<br><br>فبان الصبر عندك يا أخيا<br><br>فبان الصبر عندك يا أخيا<br><br>فبان الصبر عندك يا أخيا<br><br>فبان الصبر عندك يا أخيا<br><br>فبان الصبر عندك يا أخيا<br><br>وبت أراقب الجوزا سهادا<br><br>ودمعي بات نوءاً عقربيا<br><br>ودمعي بات نوءاً عقربيا<br><br>ودمعي بات نوءاً عقربيا<br><br>ودمعي بات نوءاً عقربيا<br><br>ودمعي بات نوءاً عقربيا<br><br>وأصبح كالخلال ضنى وسقما<br><br>أجاوب في الأساء الجوزليا<br><br>أجاوب في الأساء الجوزليا<br><br>أجاوب في الأساء الجوزليا<br><br>أجاوب في الأساء الجوزليا<br><br>أجاوب في الأساء الجوزليا<br><br>لئن بكت الحمام على هديل<br><br>بكيت فتى منيباً أصمعيا<br><br>بكيت فتى منيباً أصمعيا<br><br>بكيت فتى منيباً أصمعيا<br><br>بكيت فتى منيباً أصمعيا<br><br>بكيت فتى منيباً أصمعيا<br><br>فيا حزني عليه وأي حزن<br><br>يرد الفائت الماضي عليا<br><br>يرد الفائت الماضي عليا<br><br>يرد الفائت الماضي عليا<br><br>يرد الفائت الماضي عليا<br><br>يرد الفائت الماضي عليا