قصيدة وزائرة ِ الخيال بلا اشتياقٍ<br><br>يقول الشاعر ابن الرومي في قصيدته وزائرة ِ الخيال بلا اشتياقٍ:<br><br>وزائرة ِ الخيال بلا اشتياقٍ<br><br>تأوَّبها ولكن باشتياقي<br><br>تأوَّبها ولكن باشتياقي<br><br>تأوَّبها ولكن باشتياقي<br><br>تأوَّبها ولكن باشتياقي<br><br>تأوَّبها ولكن باشتياقي<br><br>فيا كذب اللقاءِ وقد تلاقى<br><br>خيالانا ويا صدق الفراقِ<br><br>خيالانا ويا صدق الفراقِ<br><br>خيالانا ويا صدق الفراقِ<br><br>خيالانا ويا صدق الفراقِ<br><br>خيالانا ويا صدق الفراقِ<br><br>قصيدة ويبقى الحب<br><br>يقول الشاعر فاروق جويدة في قصيدته ويبقى الحب:<br><br>أترى أجبت على الحقائب عندما سألت:<br><br>لماذا ترحلين؟<br><br>أوراقك الحيرى تذوب من الحنين<br><br>لو كنت قد فتشت فيها لحظة<br><br>لوجدت قلبي تائه النبضات في درب السنين..<br><br>و أخذت أيامي وعطر العمر.. كيف تسافرين؟<br><br>المقعد الخالي يعاتبنا على هذا الجحود..<br><br>ما زال صوت بكائه في القلب<br><br>حين ترنح المسكين يسألني ترانا.. هل نعود!<br><br>في درجك الحيران نامت بالهموم.. قصائدي<br><br>كانت تئن وحيدة مثل الخيال الشارد<br><br>لم تهجرين قصائدي؟!<br><br>قد علمتني أننا بالحب نبني كل شيء.. خالد<br><br>قد علمتني أن حبك كان مكتوبا كساعة مولدي..<br><br>فجعلت حبك عمر أمسى حلم يومي.. وغدي<br><br>إني عبدتك في رحاب قصائدي<br><br>و الآن جئت تحطمين.. معابدي؟!<br><br>وزجاجة العطر التي قد حطمتها.. راحتاك<br><br>كم كانت تحدق في اشتياق كلما كانت.. تراك<br><br>كم عانقت أنفاسك الحيرى فأسكرها.. شذاك<br><br>كم مزقتها دمعة.. نامت عليها.. مقلتاك<br><br>واليوم يغتال التراب دماءها<br><br>و يموت عطر كان كل مناك!!<br><br>والحجرة الصغرى.. لماذا أنكرت يوما خطانا<br><br>شربت كؤوس الحب منا وارتوى فيها.. صبانا<br><br>والآن تحترق الأماني في رباها..<br><br>الحجرة الصغرى يعذبني.. بكاها<br><br>في الليل تسأل مالذي صنعت بنا يوما<br><br>لتبلغ.. منتهاها؟<br><br>قصيدة أغيبُ فأنسَى كلّ شيءٍ سِوَى الهَوَى<br><br>يقول الشاعرالشريف الرضي في قصيدته أغيبُ فأنسَى كلّ شيءٍ سِوَى الهَوَى:<br><br>أغيبُ فأنسَى كلّ شيءٍ سِوَى الهَوَى<br><br>وان فجعتني بالحبيب النوائب<br><br>وان فجعتني بالحبيب النوائب<br><br>وان فجعتني بالحبيب النوائب<br><br>وان فجعتني بالحبيب النوائب<br><br>وان فجعتني بالحبيب النوائب<br><br>وَلا زَادَ يَوْمُ البَيْنِ إلاّ صَبَابَة ً<br><br>فلا الشوق منسي ولا الدمع ناضب<br><br>فلا الشوق منسي ولا الدمع ناضب<br><br>فلا الشوق منسي ولا الدمع ناضب<br><br>فلا الشوق منسي ولا الدمع ناضب<br><br>فلا الشوق منسي ولا الدمع ناضب<br><br>احن اذا حنت ركابي وفي الحشا<br><br>بلابل لا تعيا بهن النجائب<br><br>بلابل لا تعيا بهن النجائب<br><br>بلابل لا تعيا بهن النجائب<br><br>بلابل لا تعيا بهن النجائب<br><br>بلابل لا تعيا بهن النجائب<br><br>فعندي اشتياق ما يحن اخو الهوى<br><br>وعندي لغوب ما تحن الركائب<br><br>وعندي لغوب ما تحن الركائب<br><br>وعندي لغوب ما تحن الركائب<br><br>وعندي لغوب ما تحن الركائب<br><br>وعندي لغوب ما تحن الركائب<br><br>وَإنّي لأرْعَى مِنْ وَدادِ أحِبّتي<br><br>علي بعدٍ ما لا تراعي الاقارب<br><br>علي بعدٍ ما لا تراعي الاقارب<br><br>علي بعدٍ ما لا تراعي الاقارب<br><br>علي بعدٍ ما لا تراعي الاقارب<br><br>علي بعدٍ ما لا تراعي الاقارب<br><br>قصيدة ما لي وما لكَ يا فراقُ<br><br>يقول الشاعر ابن المعتز في قصيدته ما لي وما لكَ يا فراقُ:<br><br>ما لي وما لكَ يا فراقُ ،<br><br>أبداً رَحيلٌ، وانطلاقُ<br><br>أبداً رَحيلٌ، وانطلاقُ<br><br>أبداً رَحيلٌ، وانطلاقُ<br><br>أبداً رَحيلٌ، وانطلاقُ<br><br>أبداً رَحيلٌ، وانطلاقُ<br><br>يا نَفسِ مُوتي بَعدَهم،<br><br>فكذا يكونُ الاشتِيَاقُ<br><br>فكذا يكونُ الاشتِيَاقُ<br><br>فكذا يكونُ الاشتِيَاقُ<br><br>فكذا يكونُ الاشتِيَاقُ<br><br>فكذا يكونُ الاشتِيَاقُ<br><br>كَذِبُ الهوَى متَصنَّعٌ،<br><br>الحبُّ شيى ٌ لا يُطاقُ<br><br>الحبُّ شيى ٌ لا يُطاقُ<br><br>الحبُّ شيى ٌ لا يُطاقُ<br><br>الحبُّ شيى ٌ لا يُطاقُ<br><br>الحبُّ شيى ٌ لا يُطاقُ<br><br>قصيدة لقاء ولقاء<br><br>يقول الشاعر بدر شاكر السياب في قصيدته لقاء ولقاء:<br><br>لست أنت التي بها تحلم الروح ولست التي أغني هواها<br><br>كان حب يشد حولي ذراعيك ويدني من الشفاة الشفاها<br><br>و اشتياق كأنما يسرق الروح فما في العيون إلا صداها!<br><br>و انتهينا فقلت إني سأنساه وغمغمت سوف ألقى سواها<br><br>أمس طال اللقاء حتى تثاءبتِ وشاهدت في يديك الملالا<br><br>في ارتخاء النسيج تطويه يمناك وعيناك ترمقان الشمالا<br><br>في الغياب الطويل والمقعد المهجور ترمي يدي عليه الظلالا<br><br>في الشفاه البطاء تدنو من الكوب وترتد ثم تلقى سؤالا<br><br>التقينا أهكذا يلتقي العشاق؟ أم نحن وحدنا البائسان؟<br><br>لا ذراعان في انتظاري على الباب ولا خافق يعد الثواني<br><br>في انتظاري ولا فم يعصر الأزمان في قبلة ولا مقلتان<br><br>تسرقان الطريق والدمع من عيني والداء والأسى من كياني<br><br>قد سئمت اللقاء في غرفة أغضى على بابها اكتئاب الغروب :<br><br>الضياء الكسول والمزهريات تراءى بهن خفق اللهيب<br><br>كالجناح الثقيل في دوحة صفراء في ضفة الغدير الكئيب<br><br>واحتشاد الوجوه مثل التماثل احتواهن معبد مهجور<br><br>سمرت قبلة التلاقي على ثغري فعادت كما يطل الأسير<br><br>من كوى سجنه إلى بيته النائي كما يخفق الجناح الكسير<br><br>للغدير البعيد كالموجة الزرقاء جاشت فحطمتها الصخور!<br><br>عز حتى الحديث بين الأحاديث وحتى التقاؤنا بالعيون<br><br>في فؤادي الشقي مثل الأعاصير وفي ساعدي مثل الجنون<br><br>التقينا ؟ أكان شوقي للقياك اشتياقيا إلى الضياء الحزين<br><br>واحتشاد الوجوه في الغرفة الجوفاء والشاي والخطى واللحون<br><br>قصيدة إن لم تفز يوماً بقرب مزاره<br><br>يقول الشاعر ابن معصوم المدني في قصيدته إن لم تفز يوماً بقرب مزاره:<br><br>إن لم تفز يوماً بقرب مزاره<br><br>فاقنعْ بما شاهدتَ من آثارِه<br><br>فاقنعْ بما شاهدتَ من آثارِه<br><br>فاقنعْ بما شاهدتَ من آثارِه<br><br>فاقنعْ بما شاهدتَ من آثارِه<br><br>فاقنعْ بما شاهدتَ من آثارِه<br><br>واكحل جُفونَك من مواطىء ِ نعله<br><br>واسفح دموعك في رسوم دياره<br><br>واسفح دموعك في رسوم دياره<br><br>واسفح دموعك في رسوم دياره<br><br>واسفح دموعك في رسوم دياره<br><br>واسفح دموعك في رسوم دياره<br><br>قصيدة شوقي إليك نفى لذيذ هجوعي<br><br>يقول الشاعر المتنبي في قصيدته شوقي إليك نفى لذيذ هجوعي:<br><br>شَوْقي إلَيكَ نَفَى لَذيذَ هُجُوعي<br><br>فَارَقْتَني وأقَامَ بَينَ ضُلُوعي<br><br>فَارَقْتَني وأقَامَ بَينَ ضُلُوعي<br><br>فَارَقْتَني وأقَامَ بَينَ ضُلُوعي<br><br>فَارَقْتَني وأقَامَ بَينَ ضُلُوعي<br><br>فَارَقْتَني وأقَامَ بَينَ ضُلُوعي<br><br>أوَمَا وَجَدْتُمْ في الصّراةِ مُلُوحَةً<br><br>مِمّا أُرَقْرِقُ في الفُراتِ دُمُوعي<br><br>مِمّا أُرَقْرِقُ في الفُراتِ دُمُوعي<br><br>مِمّا أُرَقْرِقُ في الفُراتِ دُمُوعي<br><br>مِمّا أُرَقْرِقُ في الفُراتِ دُمُوعي<br><br>مِمّا أُرَقْرِقُ في الفُراتِ دُمُوعي<br><br>ما زِلْتُ أحذَرُ مِنْ وَداعِكَ جاهِداً<br><br>حتى اغْتَدَى أسَفي على التّوْديعِ<br><br>حتى اغْتَدَى أسَفي على التّوْديعِ<br><br>حتى اغْتَدَى أسَفي على التّوْديعِ<br><br>حتى اغْتَدَى أسَفي على التّوْديعِ<br><br>حتى اغْتَدَى أسَفي على التّوْديعِ<br><br>رَحَلَ العَزاءُ برِحْلَتي فكأنّمَا<br><br>أتْبَعْتُهُ الأنْفَاسَ للتّشْييعِ<br><br>أتْبَعْتُهُ الأنْفَاسَ للتّشْييعِ<br><br>أتْبَعْتُهُ الأنْفَاسَ للتّشْييعِ<br><br>أتْبَعْتُهُ الأنْفَاسَ للتّشْييعِ<br><br>أتْبَعْتُهُ الأنْفَاسَ للتّشْييعِ<br><br>قصيدة الموت حباً<br><br>يقول الشاعر إبراهيم أحمد الوافي في قصيدته الموت حباً:<br><br>دعي جراحي ..دعي قلبي وما حملا<br><br>لا تسأليني عن الأمس الذي رحلا<br><br>لا تسأليني عن الأمس الذي رحلا<br><br>لا تسأليني عن الأمس الذي رحلا<br><br>لا تسأليني عن الأمس الذي رحلا<br><br>لا تسأليني عن الأمس الذي رحلا<br><br>ودعته عندما ودعت أغنيتي<br><br>وغار جرحي بسهم الحب واندملا<br><br>وغار جرحي بسهم الحب واندملا<br><br>وغار جرحي بسهم الحب واندملا<br><br>وغار جرحي بسهم الحب واندملا<br><br>وغار جرحي بسهم الحب واندملا<br><br>تاهت على موجة النسيان رحلتنا<br><br>حتى الشواطئ ضاقت قبل أن نصلا<br><br>حتى الشواطئ ضاقت قبل أن نصلا<br><br>حتى الشواطئ ضاقت قبل أن نصلا<br><br>حتى الشواطئ ضاقت قبل أن نصلا<br><br>حتى الشواطئ ضاقت قبل أن نصلا<br><br>تغرَّب الحب فينا يا مسائلتي<br><br>وكيف نسكن حبا ينكرُ الأملا<br><br>وكيف نسكن حبا ينكرُ الأملا<br><br>وكيف نسكن حبا ينكرُ الأملا<br><br>وكيف نسكن حبا ينكرُ الأملا<br><br>وكيف نسكن حبا ينكرُ الأملا<br><br>كانت هناك فتاتي ..حيث كان فمي<br><br>يروِّض الشعر ..حتى ينشد القُبلا<br><br>يروِّض الشعر ..حتى ينشد القُبلا<br><br>يروِّض الشعر ..حتى ينشد القُبلا<br><br>يروِّض الشعر ..حتى ينشد القُبلا<br><br>يروِّض الشعر ..حتى ينشد القُبلا<br><br>الشعر نزف الليالي حين نعزفه<br><br>إن لم يكن صوته نزف القلوب فلا<br><br>إن لم يكن صوته نزف القلوب فلا<br><br>إن لم يكن صوته نزف القلوب فلا<br><br>إن لم يكن صوته نزف القلوب فلا<br><br>إن لم يكن صوته نزف القلوب فلا<br><br>لولا معانقة الأحزان ما وجدت<br><br>لها القصائد في أرواحنا سبلا<br><br>لها القصائد في أرواحنا سبلا<br><br>لها القصائد في أرواحنا سبلا<br><br>لها القصائد في أرواحنا سبلا<br><br>لها القصائد في أرواحنا سبلا<br><br>وتعلمين يقينا أن في شفتي<br><br>قصيدة الموت يدمي صوتها الجُمَلا<br><br>قصيدة الموت يدمي صوتها الجُمَلا<br><br>قصيدة الموت يدمي صوتها الجُمَلا<br><br>قصيدة الموت يدمي صوتها الجُمَلا<br><br>قصيدة الموت يدمي صوتها الجُمَلا<br><br>غدا .. أسافر ..قد لا أستعيد دمي<br><br>وقد أموت غريبا عاشقا ثملا<br><br>وقد أموت غريبا عاشقا ثملا<br><br>وقد أموت غريبا عاشقا ثملا<br><br>وقد أموت غريبا عاشقا ثملا<br><br>وقد أموت غريبا عاشقا ثملا<br><br>وقد تهيم بشعري ألف باكيةٍ<br><br>فأقرئيها هوًى إن جنَّ ما عقلا<br><br>فأقرئيها هوًى إن جنَّ ما عقلا<br><br>فأقرئيها هوًى إن جنَّ ما عقلا<br><br>فأقرئيها هوًى إن جنَّ ما عقلا<br><br>فأقرئيها هوًى إن جنَّ ما عقلا