أحبك حبا جاوز الحب بعضه<br>يقول المكزون السنجاري:<br><br>أُحِبُّكَ حُبّاً جاوَزَ الحُبَّ بَعضُهُ<br><br>وَفي طولِ عُمري لَيسَ يُمكِنُ عَرضَهُ<br><br>وَفي طولِ عُمري لَيسَ يُمكِنُ عَرضَهُ<br><br>وَفي طولِ عُمري لَيسَ يُمكِنُ عَرضَهُ<br><br>وَفي طولِ عُمري لَيسَ يُمكِنُ عَرضَهُ<br><br>وَفي طولِ عُمري لَيسَ يُمكِنُ عَرضَهُ<br><br>وَنافِلَةً لي مِنكَ أَمسى تَهَجُّدي<br><br>بِذِكرِكَ يا مَن سُنَّةُ الحُبِّ فَرضُهُ<br><br>بِذِكرِكَ يا مَن سُنَّةُ الحُبِّ فَرضُهُ<br><br>بِذِكرِكَ يا مَن سُنَّةُ الحُبِّ فَرضُهُ<br><br>بِذِكرِكَ يا مَن سُنَّةُ الحُبِّ فَرضُهُ<br><br>بِذِكرِكَ يا مَن سُنَّةُ الحُبِّ فَرضُهُ<br><br>وَخالِدُ وَجدي في هَواكَ يَزيدُهُ<br><br>مِنَ الجاهِلُ اللاحي عَلى العِشقِ بُغضُهُ<br><br>مِنَ الجاهِلُ اللاحي عَلى العِشقِ بُغضُهُ<br><br>مِنَ الجاهِلُ اللاحي عَلى العِشقِ بُغضُهُ<br><br>مِنَ الجاهِلُ اللاحي عَلى العِشقِ بُغضُهُ<br><br>مِنَ الجاهِلُ اللاحي عَلى العِشقِ بُغضُهُ<br><br>وَحُقَّ لِمِثلي أَن يَهيمَ بِمِثلِ مَن<br><br>سَما كُلِّ حُسنٍ في البَرِيَّةِ أَرضُهُ<br><br>سَما كُلِّ حُسنٍ في البَرِيَّةِ أَرضُهُ<br><br>سَما كُلِّ حُسنٍ في البَرِيَّةِ أَرضُهُ<br><br>سَما كُلِّ حُسنٍ في البَرِيَّةِ أَرضُهُ<br><br>سَما كُلِّ حُسنٍ في البَرِيَّةِ أَرضُهُ<br><br>نسخت بحبي آية العشق من قبل<br>يقول ابن الفارض:<br><br>نسخْتُ بِحَبّي آية العِشْقِ من قبلي<br><br>فأهْلُ الهوى جُندي وحكمي على الكُلّ<br><br>فأهْلُ الهوى جُندي وحكمي على الكُلّ<br><br>فأهْلُ الهوى جُندي وحكمي على الكُلّ<br><br>فأهْلُ الهوى جُندي وحكمي على الكُلّ<br><br>فأهْلُ الهوى جُندي وحكمي على الكُلّ<br><br>وكلُّ فَتىً يهوى فإنّي إمَامُهُ<br><br>وإني بَريءٌ من فَتىً سامعِ العَذْلِ<br><br>وإني بَريءٌ من فَتىً سامعِ العَذْلِ<br><br>وإني بَريءٌ من فَتىً سامعِ العَذْلِ<br><br>وإني بَريءٌ من فَتىً سامعِ العَذْلِ<br><br>وإني بَريءٌ من فَتىً سامعِ العَذْلِ<br><br>ولي في الهوى عِلْمٌ تَجِلّ صفاتُهُ<br><br>ومن لم يُفَقّهه الهوى فهْو في جهل<br><br>ومن لم يُفَقّهه الهوى فهْو في جهل<br><br>ومن لم يُفَقّهه الهوى فهْو في جهل<br><br>ومن لم يُفَقّهه الهوى فهْو في جهل<br><br>ومن لم يُفَقّهه الهوى فهْو في جهل<br><br>ومن لم يكنْ في عِزّةِ الحبِّ تائهاً<br><br>بِحُبّ الذي يَهوى فَبَشّرْهُ بالذّل<br><br>بِحُبّ الذي يَهوى فَبَشّرْهُ بالذّل<br><br>بِحُبّ الذي يَهوى فَبَشّرْهُ بالذّل<br><br>بِحُبّ الذي يَهوى فَبَشّرْهُ بالذّل<br><br>بِحُبّ الذي يَهوى فَبَشّرْهُ بالذّل<br><br>إذا جادَ أقوامٌ بمالٍ رأيْتَهُمْ<br><br>يَجودونَ بالأرواحِ مِنْهُمْ بِلا بُخل<br><br>يَجودونَ بالأرواحِ مِنْهُمْ بِلا بُخل<br><br>يَجودونَ بالأرواحِ مِنْهُمْ بِلا بُخل<br><br>يَجودونَ بالأرواحِ مِنْهُمْ بِلا بُخل<br><br>يَجودونَ بالأرواحِ مِنْهُمْ بِلا بُخل<br><br>وإن أودِعوا سِراً رأيتَ صُدورهم<br><br>قُبوراً لأسرارٍ تُنَزّهُ عن نَقلِ<br><br>قُبوراً لأسرارٍ تُنَزّهُ عن نَقلِ<br><br>قُبوراً لأسرارٍ تُنَزّهُ عن نَقلِ<br><br>قُبوراً لأسرارٍ تُنَزّهُ عن نَقلِ<br><br>قُبوراً لأسرارٍ تُنَزّهُ عن نَقلِ<br><br>وإن هُدّدوا بالهَجْرِ ماتوا مَخافَةً<br><br>وإن أوعِدوا بالقَتْلِ حنّوا إلى القتل<br><br>وإن أوعِدوا بالقَتْلِ حنّوا إلى القتل<br><br>وإن أوعِدوا بالقَتْلِ حنّوا إلى القتل<br><br>وإن أوعِدوا بالقَتْلِ حنّوا إلى القتل<br><br>وإن أوعِدوا بالقَتْلِ حنّوا إلى القتل<br><br>لَعَمري هُمُ العُشّاقُ عندي حقيقةً<br><br>على الجِدّ والباقون منهم على الهَزْل<br><br>على الجِدّ والباقون منهم على الهَزْل<br><br>على الجِدّ والباقون منهم على الهَزْل<br><br>على الجِدّ والباقون منهم على الهَزْل<br><br>على الجِدّ والباقون منهم على الهَزْل<br><br>في الحب روعات وتعذيب<br>يقول ابو نواس:<br><br>في الحُبِّ رَوعاتٌ وَتَعذيبُ<br><br>وَفيهِ يا قَومُ الأَعاجيبُ<br><br>وَفيهِ يا قَومُ الأَعاجيبُ<br><br>وَفيهِ يا قَومُ الأَعاجيبُ<br><br>وَفيهِ يا قَومُ الأَعاجيبُ<br><br>وَفيهِ يا قَومُ الأَعاجيبُ<br><br>مَن لَم يَذُق حُبّاً فَإِنّي امرُؤ<br><br>عِندي مِنَ الحُبِّ تَجاريبُ<br><br>عِندي مِنَ الحُبِّ تَجاريبُ<br><br>عِندي مِنَ الحُبِّ تَجاريبُ<br><br>عِندي مِنَ الحُبِّ تَجاريبُ<br><br>عِندي مِنَ الحُبِّ تَجاريبُ<br><br>عَلامَةُ العاشِقِ في وَجهِهِ<br><br>هَذا أَسيرُ الحُبِّ مَكتوبُ<br><br>هَذا أَسيرُ الحُبِّ مَكتوبُ<br><br>هَذا أَسيرُ الحُبِّ مَكتوبُ<br><br>هَذا أَسيرُ الحُبِّ مَكتوبُ<br><br>هَذا أَسيرُ الحُبِّ مَكتوبُ<br><br>وَلِلهَوى فِيَّ صَيودٌ عَلى<br><br>مَدرَجَةِ العُشّاقِ مَنصوبُ<br><br>مَدرَجَةِ العُشّاقِ مَنصوبُ<br><br>مَدرَجَةِ العُشّاقِ مَنصوبُ<br><br>مَدرَجَةِ العُشّاقِ مَنصوبُ<br><br>مَدرَجَةِ العُشّاقِ مَنصوبُ<br><br>حَتّى إِذا مَرَّ مُحِبٌّ بِهِ<br><br>وَالحَينُ لِلإِنسانِ مَجلوبُ<br><br>وَالحَينُ لِلإِنسانِ مَجلوبُ<br><br>وَالحَينُ لِلإِنسانِ مَجلوبُ<br><br>وَالحَينُ لِلإِنسانِ مَجلوبُ<br><br>وَالحَينُ لِلإِنسانِ مَجلوبُ<br><br>قالَ لَهُ وَالعَينُ طَمّاحَةٌ<br><br>يَلهو بِهِ وَالصَبرُ مَغلوبُ<br><br>يَلهو بِهِ وَالصَبرُ مَغلوبُ<br><br>يَلهو بِهِ وَالصَبرُ مَغلوبُ<br><br>يَلهو بِهِ وَالصَبرُ مَغلوبُ<br><br>يَلهو بِهِ وَالصَبرُ مَغلوبُ<br><br>لَيسَ لَهُ عَيبٌ سِوى طيبِهِ<br><br>وَبِأَبي مَن عَيبُهُ الطيبُ<br><br>وَبِأَبي مَن عَيبُهُ الطيبُ<br><br>وَبِأَبي مَن عَيبُهُ الطيبُ<br><br>وَبِأَبي مَن عَيبُهُ الطيبُ<br><br>وَبِأَبي مَن عَيبُهُ الطيبُ<br><br>يَسُبُّ عِرضي وَأَقي عِرضَهُ<br><br>كَذالِكَ المَحبوبُ مَسبوبُ<br><br>كَذالِكَ المَحبوبُ مَسبوبُ<br><br>كَذالِكَ المَحبوبُ مَسبوبُ<br><br>كَذالِكَ المَحبوبُ مَسبوبُ<br><br>كَذالِكَ المَحبوبُ مَسبوبُ<br><br>لعينيك ما يلقى الفؤاد وما لقي<br>يقول المتنبي:<br><br>لِعَينَيكِ ما يَلقى الفُؤادُ وَما لَقي<br><br>وَلِلحُبِّ مالَم يَبقَ مِنّي وَما بَقي<br><br>وَلِلحُبِّ مالَم يَبقَ مِنّي وَما بَقي<br><br>وَلِلحُبِّ مالَم يَبقَ مِنّي وَما بَقي<br><br>وَلِلحُبِّ مالَم يَبقَ مِنّي وَما بَقي<br><br>وَلِلحُبِّ مالَم يَبقَ مِنّي وَما بَقي<br><br>وَما كُنتُ مِمَّن يَدخُلُ العِشقُ قَلبَهُ<br><br>وَلَكِنَّ مَن يُبصِر جُفونَكِ يَعشَقِ<br><br>وَلَكِنَّ مَن يُبصِر جُفونَكِ يَعشَقِ<br><br>وَلَكِنَّ مَن يُبصِر جُفونَكِ يَعشَقِ<br><br>وَلَكِنَّ مَن يُبصِر جُفونَكِ يَعشَقِ<br><br>وَلَكِنَّ مَن يُبصِر جُفونَكِ يَعشَقِ<br><br>وَبَينَ الرِضا وَالسُخطِ وَالقُربِ وَالنَوى<br><br>مَجالٌ لِدَمعِ المُقلَةِ المُتَرَقرِقِ<br><br>مَجالٌ لِدَمعِ المُقلَةِ المُتَرَقرِقِ<br><br>مَجالٌ لِدَمعِ المُقلَةِ المُتَرَقرِقِ<br><br>مَجالٌ لِدَمعِ المُقلَةِ المُتَرَقرِقِ<br><br>مَجالٌ لِدَمعِ المُقلَةِ المُتَرَقرِقِ<br><br>وَأَحلى الهَوى ما شَكَّ في الوَصلِ رَبُّهُ<br><br>وَفي الهَجرِ فَهوَ الدَهرَ يُرجو وَيُتَّقي<br><br>وَفي الهَجرِ فَهوَ الدَهرَ يُرجو وَيُتَّقي<br><br>وَفي الهَجرِ فَهوَ الدَهرَ يُرجو وَيُتَّقي<br><br>وَفي الهَجرِ فَهوَ الدَهرَ يُرجو وَيُتَّقي<br><br>وَفي الهَجرِ فَهوَ الدَهرَ يُرجو وَيُتَّقي<br><br>وَغَضبى مِنَ الإِدلالِ سَكرى مِنَ الصِبا<br><br>شَفَعتُ إِلَيها مِن شَبابي بِرَيِّقِ<br><br>شَفَعتُ إِلَيها مِن شَبابي بِرَيِّقِ<br><br>شَفَعتُ إِلَيها مِن شَبابي بِرَيِّقِ<br><br>شَفَعتُ إِلَيها مِن شَبابي بِرَيِّقِ<br><br>شَفَعتُ إِلَيها مِن شَبابي بِرَيِّقِ<br><br>وَأَشنَبَ مَعسولِ الثَنِيّاتِ واضِحٍ<br><br>سَتَرتُ فَمي عَنهُ فَقَبَّلَ مَفرِقي<br><br>سَتَرتُ فَمي عَنهُ فَقَبَّلَ مَفرِقي<br><br>سَتَرتُ فَمي عَنهُ فَقَبَّلَ مَفرِقي<br><br>سَتَرتُ فَمي عَنهُ فَقَبَّلَ مَفرِقي<br><br>سَتَرتُ فَمي عَنهُ فَقَبَّلَ مَفرِقي<br><br>وَأَجيادِ غِزلانٍ كَجيدِكِ زُرنَني<br><br>فَلَم أَتَبَيَّن عاطِلاً مِن مُطَوَّقِ<br><br>فَلَم أَتَبَيَّن عاطِلاً مِن مُطَوَّقِ<br><br>فَلَم أَتَبَيَّن عاطِلاً مِن مُطَوَّقِ<br><br>فَلَم أَتَبَيَّن عاطِلاً مِن مُطَوَّقِ<br><br>فَلَم أَتَبَيَّن عاطِلاً مِن مُطَوَّقِ<br><br>وَما كُلُّ مَن يَهوى يَعِفُّ إِذا خَلا<br><br>عَفافي وَيُرضي الحِبَّ وَالخَيلُ تَلتَقي<br><br>عَفافي وَيُرضي الحِبَّ وَالخَيلُ تَلتَقي<br><br>عَفافي وَيُرضي الحِبَّ وَالخَيلُ تَلتَقي<br><br>عَفافي وَيُرضي الحِبَّ وَالخَيلُ تَلتَقي<br><br>عَفافي وَيُرضي الحِبَّ وَالخَيلُ تَلتَقي<br><br>سَقى اللَهُ أَيّامَ الصِبا ما يَسُرُّها<br><br>وَيَفعَلُ فِعلَ البابِلِيِّ المُعَتَّقِ<br><br>وَيَفعَلُ فِعلَ البابِلِيِّ المُعَتَّقِ<br><br>وَيَفعَلُ فِعلَ البابِلِيِّ المُعَتَّقِ<br><br>وَيَفعَلُ فِعلَ البابِلِيِّ المُعَتَّقِ<br><br>وَيَفعَلُ فِعلَ البابِلِيِّ المُعَتَّقِ<br><br>إِذا ما لَبِستَ الدَهرَ مُستَمتِعاً بِهِ<br><br>تَخَرَّقتَ وَالمَلبوسُ لَم يَتَخَرَّقِ<br><br>تَخَرَّقتَ وَالمَلبوسُ لَم يَتَخَرَّقِ<br><br>تَخَرَّقتَ وَالمَلبوسُ لَم يَتَخَرَّقِ<br><br>تَخَرَّقتَ وَالمَلبوسُ لَم يَتَخَرَّقِ<br><br>تَخَرَّقتَ وَالمَلبوسُ لَم يَتَخَرَّقِ<br><br>وَلَم أَرَ كَالأَلحاظِ يَومَ رَحيلِهِم<br><br>بَعَثنَ بِكُلِّ القَتلِ مِن كُلِّ مُشفِقِ<br><br>بَعَثنَ بِكُلِّ القَتلِ مِن كُلِّ مُشفِقِ<br><br>بَعَثنَ بِكُلِّ القَتلِ مِن كُلِّ مُشفِقِ<br><br>بَعَثنَ بِكُلِّ القَتلِ مِن كُلِّ مُشفِقِ<br><br>بَعَثنَ بِكُلِّ القَتلِ مِن كُلِّ مُشفِقِ<br><br>أَدَرنَ عُيوناً حائِراتٍ كَأَنَّها<br><br>مُرَكَّبَةٌ أَحداقُها فَوقَ زِئبَقٍ<br><br>مُرَكَّبَةٌ أَحداقُها فَوقَ زِئبَقٍ<br><br>مُرَكَّبَةٌ أَحداقُها فَوقَ زِئبَقٍ<br><br>مُرَكَّبَةٌ أَحداقُها فَوقَ زِئبَقٍ<br><br>مُرَكَّبَةٌ أَحداقُها فَوقَ زِئبَقٍ<br><br>عَشِيَّةَ يَعدونا عَنِ النَظَرِ البُكا<br><br>وَعَن لَذَّةِ التَوديعِ خَوفُ التَفَرُّقِ<br><br>وَعَن لَذَّةِ التَوديعِ خَوفُ التَفَرُّقِ<br><br>وَعَن لَذَّةِ التَوديعِ خَوفُ التَفَرُّقِ<br><br>وَعَن لَذَّةِ التَوديعِ خَوفُ التَفَرُّقِ<br><br>وَعَن لَذَّةِ التَوديعِ خَوفُ التَفَرُّقِ<br><br>نُوَدِّعُهُم وَالبَينُ فينا كَأَنَّهُ<br><br>قَنا اِبنِ أَبي الهَيجاءِ في قَلبِ فَيلَقِ<br><br>قَنا اِبنِ أَبي الهَيجاءِ في قَلبِ فَيلَقِ<br><br>قَنا اِبنِ أَبي الهَيجاءِ في قَلبِ فَيلَقِ<br><br>قَنا اِبنِ أَبي الهَيجاءِ في قَلبِ فَيلَقِ<br><br>قَنا اِبنِ أَبي الهَيجاءِ في قَلبِ فَيلَقِ<br><br>قَواضٍ مَواضٍ نَسجُ داوُودَ عِندَها<br><br>إِذا وَقَعَت فيهِ كَنَسجِ الخَدَرنَقِ<br><br>إِذا وَقَعَت فيهِ كَنَسجِ الخَدَرنَقِ<br><br>إِذا وَقَعَت فيهِ كَنَسجِ الخَدَرنَقِ<br><br>إِذا وَقَعَت فيهِ كَنَسجِ الخَدَرنَقِ<br><br>إِذا وَقَعَت فيهِ كَنَسجِ الخَدَرنَقِ<br><br>هَوادٍ لِأَملاكِ الجُيوشِ كَأَنَّها<br><br>تَخَيَّرُ أَرواحَ الكُماةِ وَتَنتَقي<br><br>تَخَيَّرُ أَرواحَ الكُماةِ وَتَنتَقي<br><br>تَخَيَّرُ أَرواحَ الكُماةِ وَتَنتَقي<br><br>تَخَيَّرُ أَرواحَ الكُماةِ وَتَنتَقي<br><br>تَخَيَّرُ أَرواحَ الكُماةِ وَتَنتَقي<br><br>تَقُدُّ عَلَيهِم كُلَّ دِرعٍ وَجَوشَنٍ<br><br>وَتَفري إِلَيهِم كُلَّ سورٍ وَخَندَقِ<br><br>وَتَفري إِلَيهِم كُلَّ سورٍ وَخَندَقِ<br><br>وَتَفري إِلَيهِم كُلَّ سورٍ وَخَندَقِ<br><br>وَتَفري إِلَيهِم كُلَّ سورٍ وَخَندَقِ<br><br>وَتَفري إِلَيهِم كُلَّ سورٍ وَخَندَقِ<br><br>يُغيرُ بِها بَينَ اللُقانِ وَواسِطٍ<br><br>وَيُركِزُها بَينَ الفُراتِ وَجِلِّقِ<br><br>وَيُركِزُها بَينَ الفُراتِ وَجِلِّقِ<br><br>وَيُركِزُها بَينَ الفُراتِ وَجِلِّقِ<br><br>وَيُركِزُها بَينَ الفُراتِ وَجِلِّقِ<br><br>وَيُركِزُها بَينَ الفُراتِ وَجِلِّقِ<br><br>وَيُرجِعُها حُمراً كَأَنَّ صَحيحَها<br><br>يُبَكّي دَماً مِن رَحمَةِ المُتَدَقِّقِ<br><br>يُبَكّي دَماً مِن رَحمَةِ المُتَدَقِّقِ<br><br>يُبَكّي دَماً مِن رَحمَةِ المُتَدَقِّقِ<br><br>يُبَكّي دَماً مِن رَحمَةِ المُتَدَقِّقِ<br><br>يُبَكّي دَماً مِن رَحمَةِ المُتَدَقِّقِ<br><br>الحب ريحان المحب وراحه<br>يقول ابن الرومي:<br><br>الحُبُّ ريحانُ المُحبِّ وراحه<br><br>وإليه إنٍ شحطتْ نَواهُ طِمَاحُهُ<br><br>وإليه إنٍ شحطتْ نَواهُ طِمَاحُهُ<br><br>وإليه إنٍ شحطتْ نَواهُ طِمَاحُهُ<br><br>وإليه إنٍ شحطتْ نَواهُ طِمَاحُهُ<br><br>وإليه إنٍ شحطتْ نَواهُ طِمَاحُهُ<br><br>يغدو المحب لشأنه وفؤادُهُ<br><br>نحوَ الحبيب غُدُوُّهُ ورواحهُ<br><br>نحوَ الحبيب غُدُوُّهُ ورواحهُ<br><br>نحوَ الحبيب غُدُوُّهُ ورواحهُ<br><br>نحوَ الحبيب غُدُوُّهُ ورواحهُ<br><br>نحوَ الحبيب غُدُوُّهُ ورواحهُ<br><br>عندي حديثُ أخي الصبابة عن حَشَا<br><br>لي لا تزال كثيرةً أتراحُهُ<br><br>لي لا تزال كثيرةً أتراحُهُ<br><br>لي لا تزال كثيرةً أتراحُهُ<br><br>لي لا تزال كثيرةً أتراحُهُ<br><br>لي لا تزال كثيرةً أتراحُهُ<br><br>وبحيث أرْيُ النحل حَدُّ حُماتها<br><br>وبحيث لذاتُ الهوى أبراحُهُ<br><br>وبحيث لذاتُ الهوى أبراحُهُ<br><br>وبحيث لذاتُ الهوى أبراحُهُ<br><br>وبحيث لذاتُ الهوى أبراحُهُ<br><br>وبحيث لذاتُ الهوى أبراحُهُ<br><br>أصبحتُ مملوكاً لأحسن مالك<br><br>لو كان كمَّل حُسْنَهُ إسجاحُهُ<br><br>لو كان كمَّل حُسْنَهُ إسجاحُهُ<br><br>لو كان كمَّل حُسْنَهُ إسجاحُهُ<br><br>لو كان كمَّل حُسْنَهُ إسجاحُهُ<br><br>لو كان كمَّل حُسْنَهُ إسجاحُهُ<br><br>لم يَعْنه أرَقِي وفيه لقيتَهُ<br><br>حتى أضرَّ بمقلتي إلحاحُهُ<br><br>حتى أضرَّ بمقلتي إلحاحُهُ<br><br>حتى أضرَّ بمقلتي إلحاحُهُ<br><br>حتى أضرَّ بمقلتي إلحاحُهُ<br><br>حتى أضرَّ بمقلتي إلحاحُهُ<br><br>كلا ولا دمعي وفيه سفحته<br><br>حتَّى أضرَّ بوجنتي تَسْفَاحُهُ<br><br>حتَّى أضرَّ بوجنتي تَسْفَاحُهُ<br><br>حتَّى أضرَّ بوجنتي تَسْفَاحُهُ<br><br>حتَّى أضرَّ بوجنتي تَسْفَاحُهُ<br><br>حتَّى أضرَّ بوجنتي تَسْفَاحُهُ<br><br>لا مَسَّه بعقوبة من رَبِّه<br><br>إقْلاقُهُ قلبي ولا إقراحُه<br><br>إقْلاقُهُ قلبي ولا إقراحُه<br><br>إقْلاقُهُ قلبي ولا إقراحُه<br><br>إقْلاقُهُ قلبي ولا إقراحُه<br><br>إقْلاقُهُ قلبي ولا إقراحُه<br><br>لولا يُدَالُ من الحبيب مُحبُّهُ<br><br>فتُدال من أحزانِهِ أفراحُه<br><br>فتُدال من أحزانِهِ أفراحُه<br><br>فتُدال من أحزانِهِ أفراحُه<br><br>فتُدال من أحزانِهِ أفراحُه<br><br>فتُدال من أحزانِهِ أفراحُه<br><br>يا ليت شعري هل يبيتُ مُعانِقِي<br><br>ويدايَ من دون الوشاح وشاحهُ<br><br>ويدايَ من دون الوشاح وشاحهُ<br><br>ويدايَ من دون الوشاح وشاحهُ<br><br>ويدايَ من دون الوشاح وشاحهُ<br><br>ويدايَ من دون الوشاح وشاحهُ<br><br>ويُشمُّني تُفَّاحهُ أو وَرْدَهُ<br><br>ذاك الجَنِيُّ ووردُه تفاحهُ<br><br>ذاك الجَنِيُّ ووردُه تفاحهُ<br><br>ذاك الجَنِيُّ ووردُه تفاحهُ<br><br>ذاك الجَنِيُّ ووردُه تفاحهُ<br><br>ذاك الجَنِيُّ ووردُه تفاحهُ<br><br>ظَبْيٌ أُصِحَّ وأُمرضتْ ألحاظُه<br><br>والحسن حيث مِراضه وصحاحُه<br><br>والحسن حيث مِراضه وصحاحُه<br><br>والحسن حيث مِراضه وصحاحُه<br><br>والحسن حيث مِراضه وصحاحُه<br><br>والحسن حيث مِراضه وصحاحُه<br><br>يغدو فتكثر باللحاظ جراحُنا<br><br>في وجنتيه وفي القلوب جراحُه<br><br>في وجنتيه وفي القلوب جراحُه<br><br>في وجنتيه وفي القلوب جراحُه<br><br>في وجنتيه وفي القلوب جراحُه<br><br>في وجنتيه وفي القلوب جراحُه<br><br>مَنْ قائلٌ عني لمن أحبَبْتُهُ<br><br>هل يُنقَعُ اللَّوح الذي ألتاحُه<br><br>هل يُنقَعُ اللَّوح الذي ألتاحُه<br><br>هل يُنقَعُ اللَّوح الذي ألتاحُه<br><br>هل يُنقَعُ اللَّوح الذي ألتاحُه<br><br>هل يُنقَعُ اللَّوح الذي ألتاحُه<br><br>هل أنت مُنْصِفُ عاشقٍ مُتَظَلِّم<br><br>طولُ النَّحيب شَكَاتُه وصِياحُه<br><br>طولُ النَّحيب شَكَاتُه وصِياحُه<br><br>طولُ النَّحيب شَكَاتُه وصِياحُه<br><br>طولُ النَّحيب شَكَاتُه وصِياحُه<br><br>طولُ النَّحيب شَكَاتُه وصِياحُه<br><br>قَسَماً لقد خيَّمْتُ منك بِمنزلٍ<br><br>لي حَزْنُهُ ولمن سِوايَ بطاحُهُ<br><br>لي حَزْنُهُ ولمن سِوايَ بطاحُهُ<br><br>لي حَزْنُهُ ولمن سِوايَ بطاحُهُ<br><br>لي حَزْنُهُ ولمن سِوايَ بطاحُهُ<br><br>لي حَزْنُهُ ولمن سِوايَ بطاحُهُ<br><br>هو الحب فاسلم بالحشا ما الهوى سهل<br><br>يقول ابن الفارض:<br><br>هو الحُبّ فاسلم بالحشا ما الهَوى سهلَ<br><br>فما اختارَهُ مُضْنى به وله عقْلُ<br><br>فما اختارَهُ مُضْنى به وله عقْلُ<br><br>فما اختارَهُ مُضْنى به وله عقْلُ<br><br>فما اختارَهُ مُضْنى به وله عقْلُ<br><br>فما اختارَهُ مُضْنى به وله عقْلُ<br><br>وعِشْ خالياً فالحُبّ راحتُهُ عَناً<br><br>وأَوّلُهُ سُقْمٌ وآخرُهُ قَتْلُ<br><br>وأَوّلُهُ سُقْمٌ وآخرُهُ قَتْلُ<br><br>وأَوّلُهُ سُقْمٌ وآخرُهُ قَتْلُ<br><br>وأَوّلُهُ سُقْمٌ وآخرُهُ قَتْلُ<br><br>وأَوّلُهُ سُقْمٌ وآخرُهُ قَتْلُ<br><br>ولكنْ لديّ الموتُ فيه صَبابةً<br><br>حياةٌ لمَن أهوى عليّ بها الفضل<br><br>حياةٌ لمَن أهوى عليّ بها الفضل<br><br>حياةٌ لمَن أهوى عليّ بها الفضل<br><br>حياةٌ لمَن أهوى عليّ بها الفضل<br><br>حياةٌ لمَن أهوى عليّ بها الفضل<br><br>نصحْتُك عِلماً بالهَوَى والذي أرى<br><br>مخالَفَتي فاختر لنفسكَ ما يحلو<br><br>مخالَفَتي فاختر لنفسكَ ما يحلو<br><br>مخالَفَتي فاختر لنفسكَ ما يحلو<br><br>مخالَفَتي فاختر لنفسكَ ما يحلو<br><br>مخالَفَتي فاختر لنفسكَ ما يحلو<br><br>فإن شئتَ أن تحيا سعيداً فمُتْ بِهِ<br><br>شهيداً وإلاّ فالغرامُ لهُ أهْل<br><br>شهيداً وإلاّ فالغرامُ لهُ أهْل<br><br>شهيداً وإلاّ فالغرامُ لهُ أهْل<br><br>شهيداً وإلاّ فالغرامُ لهُ أهْل<br><br>شهيداً وإلاّ فالغرامُ لهُ أهْل<br><br>فمن لم يمُتْ في حُبّه لم يَعِشْ به<br><br>ودون اجتناءِ النّحل ما جنتِ النّحل<br><br>ودون اجتناءِ النّحل ما جنتِ النّحل<br><br>ودون اجتناءِ النّحل ما جنتِ النّحل<br><br>ودون اجتناءِ النّحل ما جنتِ النّحل<br><br>ودون اجتناءِ النّحل ما جنتِ النّحل<br><br>تَمَسّكْ بأذْيالِ الهَوَى واخْلَعِ الحيا<br><br>وخَلّ سَبيلَ الناسكينَ وإن جَلّوا<br><br>وخَلّ سَبيلَ الناسكينَ وإن جَلّوا<br><br>وخَلّ سَبيلَ الناسكينَ وإن جَلّوا<br><br>وخَلّ سَبيلَ الناسكينَ وإن جَلّوا<br><br>وخَلّ سَبيلَ الناسكينَ وإن جَلّوا<br><br>وقُلْ لقتيلِ الحبّ وَفّيتَ حقّه<br><br>وللمدعي هيهاتِ ما الكَحَلُ الكَحْل<br><br>وللمدعي هيهاتِ ما الكَحَلُ الكَحْل<br><br>وللمدعي هيهاتِ ما الكَحَلُ الكَحْل<br><br>وللمدعي هيهاتِ ما الكَحَلُ الكَحْل<br><br>وللمدعي هيهاتِ ما الكَحَلُ الكَحْل<br><br>تعرّضَ قومٌ للغرامِ وأعْرَضوا<br><br>بجانبهم عن صحّتي فيه فا عتلوا<br><br>بجانبهم عن صحّتي فيه فا عتلوا<br><br>بجانبهم عن صحّتي فيه فا عتلوا<br><br>بجانبهم عن صحّتي فيه فا عتلوا<br><br>بجانبهم عن صحّتي فيه فا عتلوا<br><br>رَضُوا بالأماني وابتُلوا بحظُوظهم<br><br>وخاضوا بحار الحبّ دعوى فما ابتلّو<br><br>وخاضوا بحار الحبّ دعوى فما ابتلّو<br><br>وخاضوا بحار الحبّ دعوى فما ابتلّو<br><br>وخاضوا بحار الحبّ دعوى فما ابتلّو<br><br>وخاضوا بحار الحبّ دعوى فما ابتلّو<br><br>فهُمْ في السُّرى لم يَبْرَحوا من مكانهم<br><br>وما ظَعَنوا في السّير عنه وقد كَلّوا<br><br>وما ظَعَنوا في السّير عنه وقد كَلّوا<br><br>وما ظَعَنوا في السّير عنه وقد كَلّوا<br><br>وما ظَعَنوا في السّير عنه وقد كَلّوا<br><br>وما ظَعَنوا في السّير عنه وقد كَلّوا<br><br>كتبت لقاضي العشق سطرا من الهوى<br>يقول أبوالفيض الكتاني:<br><br>كتبت لقاضي العشق سطرا من الهوى<br><br>مضمنه سر لديه خفا خفا<br><br>مضمنه سر لديه خفا خفا<br><br>مضمنه سر لديه خفا خفا<br><br>مضمنه سر لديه خفا خفا<br><br>مضمنه سر لديه خفا خفا<br><br>إذا ظفرت يمناك بالدهر<br><br>زمانك بالإسراف واستتعب الطرفا<br><br>زمانك بالإسراف واستتعب الطرفا<br><br>زمانك بالإسراف واستتعب الطرفا<br><br>زمانك بالإسراف واستتعب الطرفا<br><br>زمانك بالإسراف واستتعب الطرفا<br><br>زمانك بالإسراف واستتعب الطرفا<br><br>تضرم جسمي بالغرام وإنه<br><br>مسبوق لظلم الحب فيه جفا جفا<br><br>مسبوق لظلم الحب فيه جفا جفا<br><br>مسبوق لظلم الحب فيه جفا جفا<br><br>مسبوق لظلم الحب فيه جفا جفا<br><br>مسبوق لظلم الحب فيه جفا جفا<br><br>مسبوق لظلم الحب فيه جفا جفا<br><br>تمنيت من دهري وصار غزالة<br><br>بروض رياض القدس فيه شفا شفا<br><br>بروض رياض القدس فيه شفا شفا<br><br>بروض رياض القدس فيه شفا شفا<br><br>بروض رياض القدس فيه شفا شفا<br><br>بروض رياض القدس فيه شفا شفا<br><br>بروض رياض القدس فيه شفا شفا<br><br>فلي من جيوش الصبر جيشا مؤيدا<br><br>وعند فؤاد الحب فيه جفا جفا<br><br>وعند فؤاد الحب فيه جفا جفا<br><br>وعند فؤاد الحب فيه جفا جفا<br><br>وعند فؤاد الحب فيه جفا جفا<br><br>وعند فؤاد الحب فيه جفا جفا<br><br>وعند فؤاد الحب فيه جفا جفا<br><br>فوا كبدي لولا الهوى ما درى الهوى<br><br>فؤادي ولولا البين قيل وفا وفا<br><br>فؤادي ولولا البين قيل وفا وفا<br><br>فؤادي ولولا البين قيل وفا وفا<br><br>فؤادي ولولا البين قيل وفا وفا<br><br>فؤادي ولولا البين قيل وفا وفا<br><br>فؤادي ولولا البين قيل وفا وفا<br><br>تقدمت للمحراب كي ما أرى<br><br>جمال جمال الوجه قيل قفا قفا<br><br>جمال جمال الوجه قيل قفا قفا<br><br>جمال جمال الوجه قيل قفا قفا<br><br>جمال جمال الوجه قيل قفا قفا<br><br>جمال جمال الوجه قيل قفا قفا<br><br>جمال جمال الوجه قيل قفا قفا<br><br>فصرت وسري معرب بهيامه<br><br>وعند تلاشي الصبا قيل صفا صفا<br><br>وعند تلاشي الصبا قيل صفا صفا<br><br>وعند تلاشي الصبا قيل صفا صفا<br><br>وعند تلاشي الصبا قيل صفا صفا<br><br>وعند تلاشي الصبا قيل صفا صفا<br><br>وعند تلاشي الصبا قيل صفا صفا