أجمل أشعار الشوق إلى الحبيب<br>يقول الشاعر إيليا أبو ماضي:<br><br>شَوقٌ يَروحُ مَعَ الزَمانِ وَيَغتَدي<br><br>وَالشَوقُ إِن جَدَّدتَهُ يَتَجَدَّدِ<br><br>وَالشَوقُ إِن جَدَّدتَهُ يَتَجَدَّدِ<br><br>وَالشَوقُ إِن جَدَّدتَهُ يَتَجَدَّدِ<br><br>وَالشَوقُ إِن جَدَّدتَهُ يَتَجَدَّدِ<br><br>وَالشَوقُ إِن جَدَّدتَهُ يَتَجَدَّدِ<br><br>دَع عَنكَ نُصحي بِالتَبَلُّدِ ساعَةً<br><br>يا صاحِ قَد ذَهَبَ الأَسى بِتَبَلُّدي<br><br>يا صاحِ قَد ذَهَبَ الأَسى بِتَبَلُّدي<br><br>يا صاحِ قَد ذَهَبَ الأَسى بِتَبَلُّدي<br><br>يا صاحِ قَد ذَهَبَ الأَسى بِتَبَلُّدي<br><br>يا صاحِ قَد ذَهَبَ الأَسى بِتَبَلُّدي<br><br>ما زادَ في أَسَفِ الحَزين وَشَجوِهِ<br><br>شَيءٌ كَقَولِكَ لِلحَزينِ تَجَلَّدِ<br><br>شَيءٌ كَقَولِكَ لِلحَزينِ تَجَلَّدِ<br><br>شَيءٌ كَقَولِكَ لِلحَزينِ تَجَلَّدِ<br><br>شَيءٌ كَقَولِكَ لِلحَزينِ تَجَلَّدِ<br><br>شَيءٌ كَقَولِكَ لِلحَزينِ تَجَلَّدِ<br><br>ما زُلتُ أَعصيهِ إِلى أَن هاجَني<br><br>ذِكرُ الحِمى فَعَصَيتُ كُلَّ مُفَنَّدِ<br><br>ذِكرُ الحِمى فَعَصَيتُ كُلَّ مُفَنَّدِ<br><br>ذِكرُ الحِمى فَعَصَيتُ كُلَّ مُفَنَّدِ<br><br>ذِكرُ الحِمى فَعَصَيتُ كُلَّ مُفَنَّدِ<br><br>ذِكرُ الحِمى فَعَصَيتُ كُلَّ مُفَنَّدِ<br><br>وَأَطارَ عَن جَفني الكَرى وَأَطارَني<br><br>عَن مَرقَدي مَشيُ الهُمومِ بِمَرقَدي<br><br>عَن مَرقَدي مَشيُ الهُمومِ بِمَرقَدي<br><br>عَن مَرقَدي مَشيُ الهُمومِ بِمَرقَدي<br><br>عَن مَرقَدي مَشيُ الهُمومِ بِمَرقَدي<br><br>عَن مَرقَدي مَشيُ الهُمومِ بِمَرقَدي<br><br>في جُنحِ لَيلٍ مِثلِ حَظّي حالِكٍ<br><br>كَالبَحرِ ساجٍ مُقفِرٍ كَالفَدفَدِ<br><br>كَالبَحرِ ساجٍ مُقفِرٍ كَالفَدفَدِ<br><br>كَالبَحرِ ساجٍ مُقفِرٍ كَالفَدفَدِ<br><br>كَالبَحرِ ساجٍ مُقفِرٍ كَالفَدفَدِ<br><br>كَالبَحرِ ساجٍ مُقفِرٍ كَالفَدفَدِ<br><br>أَقبَلتُ أَنظُرُ في النُجومِ مُصَعِّداً<br><br>عَينَيَّ بَينَ مُصَوِّب وَمُصَعِّدِ<br><br>عَينَيَّ بَينَ مُصَوِّب وَمُصَعِّدِ<br><br>عَينَيَّ بَينَ مُصَوِّب وَمُصَعِّدِ<br><br>عَينَيَّ بَينَ مُصَوِّب وَمُصَعِّدِ<br><br>عَينَيَّ بَينَ مُصَوِّب وَمُصَعِّدِ<br><br>أَو واجِفٍ أَو راجِفٍ مُتَرَجرِجِ<br><br>أَو نافِرٍ أَو حائِرٍ مُتَرَدِّدِ<br><br>أَو نافِرٍ أَو حائِرٍ مُتَرَدِّدِ<br><br>أَو نافِرٍ أَو حائِرٍ مُتَرَدِّدِ<br><br>أَو نافِرٍ أَو حائِرٍ مُتَرَدِّدِ<br><br>أَو نافِرٍ أَو حائِرٍ مُتَرَدِّدِ<br><br>يَمشينَ في هَذا الفَضاء وَفَوقَهُ<br><br>وَكَأَنَّما يَمشينَ فَوقَ الأَكبُدَ<br><br>وَكَأَنَّما يَمشينَ فَوقَ الأَكبُدَ<br><br>وَكَأَنَّما يَمشينَ فَوقَ الأَكبُدَ<br><br>وَكَأَنَّما يَمشينَ فَوقَ الأَكبُدَ<br><br>وَكَأَنَّما يَمشينَ فَوقَ الأَكبُدَ<br><br>وَالبَدرُ مُنبَعِثُ الشُعاعِ لَطيفُهُ<br><br>صافٍ كَذِهنِ الشاعِرِ المُتَوَقِّدِ<br><br>صافٍ كَذِهنِ الشاعِرِ المُتَوَقِّدِ<br><br>صافٍ كَذِهنِ الشاعِرِ المُتَوَقِّدِ<br><br>صافٍ كَذِهنِ الشاعِرِ المُتَوَقِّدِ<br><br>صافٍ كَذِهنِ الشاعِرِ المُتَوَقِّدِ<br><br>ما زالَ يَنفُذُ في الدُجى حَتّى اِستَوى<br><br>فيهِ فَيا لَكَ أَبيَضاً في أَسوَدِ<br><br>فيهِ فَيا لَكَ أَبيَضاً في أَسوَدِ<br><br>فيهِ فَيا لَكَ أَبيَضاً في أَسوَدِ<br><br>فيهِ فَيا لَكَ أَبيَضاً في أَسوَدِ<br><br>فيهِ فَيا لَكَ أَبيَضاً في أَسوَدِ<br><br>يقول الشاعر البحتري:<br><br>أَلا أَسعِديني بِالدُموعِ السَواكِبِ<br><br>عَلى الوَجدِ مِن صَرمِ الحَبيبِ المُغاضِبِ<br><br>عَلى الوَجدِ مِن صَرمِ الحَبيبِ المُغاضِبِ<br><br>عَلى الوَجدِ مِن صَرمِ الحَبيبِ المُغاضِبِ<br><br>عَلى الوَجدِ مِن صَرمِ الحَبيبِ المُغاضِبِ<br><br>عَلى الوَجدِ مِن صَرمِ الحَبيبِ المُغاضِبِ<br><br>وَسُحّي دُموعاً هامِلاتٍ كَأَنَّما<br><br>لَها آمِرٌ يَرفَضُّ مِن تَحتِ حاجِبي<br><br>لَها آمِرٌ يَرفَضُّ مِن تَحتِ حاجِبي<br><br>لَها آمِرٌ يَرفَضُّ مِن تَحتِ حاجِبي<br><br>لَها آمِرٌ يَرفَضُّ مِن تَحتِ حاجِبي<br><br>لَها آمِرٌ يَرفَضُّ مِن تَحتِ حاجِبي<br><br>أَلا وَاِستَزيريها إِلَينا تَطَلُّعاً<br><br>وَقولي لَها في السِرِّ يا أُمَّ طالِبِ<br><br>وَقولي لَها في السِرِّ يا أُمَّ طالِبِ<br><br>وَقولي لَها في السِرِّ يا أُمَّ طالِبِ<br><br>وَقولي لَها في السِرِّ يا أُمَّ طالِبِ<br><br>وَقولي لَها في السِرِّ يا أُمَّ طالِبِ<br><br>لِماذا أَرَدتِ الهَجرَ مِنّي وَلَم أَكُن<br><br>لِعَهدِكُمُ لي بِالمَذوقِ المُوارِبِ<br><br>لِعَهدِكُمُ لي بِالمَذوقِ المُوارِبِ<br><br>لِعَهدِكُمُ لي بِالمَذوقِ المُوارِبِ<br><br>لِعَهدِكُمُ لي بِالمَذوقِ المُوارِبِ<br><br>لِعَهدِكُمُ لي بِالمَذوقِ المُوارِبِ<br><br>فَإِن كانَ هَذا الصَرمُ مِنكُم تَدَلُّلاً<br><br>فَأَهلاً وَسَهلاً بِالدَلالِ المُخالِبِ<br><br>فَأَهلاً وَسَهلاً بِالدَلالِ المُخالِبِ<br><br>فَأَهلاً وَسَهلاً بِالدَلالِ المُخالِبِ<br><br>فَأَهلاً وَسَهلاً بِالدَلالِ المُخالِبِ<br><br>فَأَهلاً وَسَهلاً بِالدَلالِ المُخالِبِ<br><br>وَإِن كُنتِ قَد بُلِّغتِ يا عَلوَ باطِلاً<br><br>بِقَولِ عَدُوٍّ فَاِسأَلي ثُمَّ عاقِبي<br><br>بِقَولِ عَدُوٍّ فَاِسأَلي ثُمَّ عاقِبي<br><br>بِقَولِ عَدُوٍّ فَاِسأَلي ثُمَّ عاقِبي<br><br>بِقَولِ عَدُوٍّ فَاِسأَلي ثُمَّ عاقِبي<br><br>بِقَولِ عَدُوٍّ فَاِسأَلي ثُمَّ عاقِبي<br><br>وَلا تَعجَلي بِالصَرمِ حَتّى تَبَيَّني<br><br>أَمُبلِغَ حَقٍّ كانَ أَم قَولَ كاذِبِ<br><br>أَمُبلِغَ حَقٍّ كانَ أَم قَولَ كاذِبِ<br><br>أَمُبلِغَ حَقٍّ كانَ أَم قَولَ كاذِبِ<br><br>أَمُبلِغَ حَقٍّ كانَ أَم قَولَ كاذِبِ<br><br>أَمُبلِغَ حَقٍّ كانَ أَم قَولَ كاذِبِ<br><br>كَأَنَّ جَميعَ الأَرضِ حَتّى أَراكُمُ<br><br>تُصَوَّرُ في عَيني بِسودِ العَقارِبِ<br><br>تُصَوَّرُ في عَيني بِسودِ العَقارِبِ<br><br>تُصَوَّرُ في عَيني بِسودِ العَقارِبِ<br><br>تُصَوَّرُ في عَيني بِسودِ العَقارِبِ<br><br>تُصَوَّرُ في عَيني بِسودِ العَقارِبِ<br><br>وَلَو زُرتُكُم في اليَومِ سَبعينَ مَرَّةً<br><br>لَكُنتُ كَذي فَرخٍ عَنِ الفَرخِ غائِبِ<br><br>لَكُنتُ كَذي فَرخٍ عَنِ الفَرخِ غائِبِ<br><br>لَكُنتُ كَذي فَرخٍ عَنِ الفَرخِ غائِبِ<br><br>لَكُنتُ كَذي فَرخٍ عَنِ الفَرخِ غائِبِ<br><br>لَكُنتُ كَذي فَرخٍ عَنِ الفَرخِ غائِبِ<br><br>أَراني أَبيتُ اللَيلَ صاحِبَ عَبرَةٍ<br><br>مَشوقاً أُراعي مُنجِداتِ الكَواكِبِ<br><br>مَشوقاً أُراعي مُنجِداتِ الكَواكِبِ<br><br>مَشوقاً أُراعي مُنجِداتِ الكَواكِبِ<br><br>مَشوقاً أُراعي مُنجِداتِ الكَواكِبِ<br><br>مَشوقاً أُراعي مُنجِداتِ الكَواكِبِ<br><br>أُراقِبُ طولَ اللَيلِ حَتّى إِذا اِنقَضى<br><br>رَقَبتُ طُلوعَ الشَمسِ حَتّى المَغارِبِ<br><br>رَقَبتُ طُلوعَ الشَمسِ حَتّى المَغارِبِ<br><br>رَقَبتُ طُلوعَ الشَمسِ حَتّى المَغارِبِ<br><br>رَقَبتُ طُلوعَ الشَمسِ حَتّى المَغارِبِ<br><br>رَقَبتُ طُلوعَ الشَمسِ حَتّى المَغارِبِ<br><br>أبيات في عتاب الحبيب<br>يقول الشاعر ابن زيدون:<br><br>جازَيتَني عَن تَمادي الوَصلِ هِجرانا<br><br>وَعَن تَمادي الأَسى وَ الشَوقِ سُلوانا<br><br>وَعَن تَمادي الأَسى وَ الشَوقِ سُلوانا<br><br>وَعَن تَمادي الأَسى وَ الشَوقِ سُلوانا<br><br>وَعَن تَمادي الأَسى وَ الشَوقِ سُلوانا<br><br>وَعَن تَمادي الأَسى وَ الشَوقِ سُلوانا<br><br>بِاللَهِ هَل كانَ قَتلي في الهَوى خَطَأً<br><br>أَم جِئتَهُ عامِداً ظُلماً وَعُدوانا<br><br>أَم جِئتَهُ عامِداً ظُلماً وَعُدوانا<br><br>أَم جِئتَهُ عامِداً ظُلماً وَعُدوانا<br><br>أَم جِئتَهُ عامِداً ظُلماً وَعُدوانا<br><br>أَم جِئتَهُ عامِداً ظُلماً وَعُدوانا<br><br>عَهدي كَعَهدِكَ ما الدُنيا تُغَيِّرُهُ<br><br>وَإِن تَغَيَّرَ مِنكَ العَهدُ أَلوانا<br><br>وَإِن تَغَيَّرَ مِنكَ العَهدُ أَلوانا<br><br>وَإِن تَغَيَّرَ مِنكَ العَهدُ أَلوانا<br><br>وَإِن تَغَيَّرَ مِنكَ العَهدُ أَلوانا<br><br>وَإِن تَغَيَّرَ مِنكَ العَهدُ أَلوانا<br><br>ما صَحَّ وُدِّيَ إِلّا اعتَلَّ وُدُّكَ لي<br><br>وَلا أَطَعتُكَ إِلّا زِدتَ عِصيانا<br><br>وَلا أَطَعتُكَ إِلّا زِدتَ عِصيانا<br><br>وَلا أَطَعتُكَ إِلّا زِدتَ عِصيانا<br><br>وَلا أَطَعتُكَ إِلّا زِدتَ عِصيانا<br><br>وَلا أَطَعتُكَ إِلّا زِدتَ عِصيانا<br><br>يا أَليَنَ الناسِ أَعطافاً وَأَفتَنَهُم<br><br>لَحظاً وَأَعطَرَ أَنفاساً وَأَردانا<br><br>لَحظاً وَأَعطَرَ أَنفاساً وَأَردانا<br><br>لَحظاً وَأَعطَرَ أَنفاساً وَأَردانا<br><br>لَحظاً وَأَعطَرَ أَنفاساً وَأَردانا<br><br>لَحظاً وَأَعطَرَ أَنفاساً وَأَردانا<br><br>حَسُنتَ خَلقاً فَأَحسِن لا تَسُؤ خُلُقاً<br><br>ما خَيرُ ذي الحُسنِ إِن لَم يولِ إِحسانا<br><br>ما خَيرُ ذي الحُسنِ إِن لَم يولِ إِحسانا<br><br>ما خَيرُ ذي الحُسنِ إِن لَم يولِ إِحسانا<br><br>ما خَيرُ ذي الحُسنِ إِن لَم يولِ إِحسانا<br><br>ما خَيرُ ذي الحُسنِ إِن لَم يولِ إِحسانا<br><br>يقول الشاعر أبو بكر بن مجبر:<br><br>يا قلبُ ما للهوى ومالك<br><br>وما لِمَن لامني ومالي<br><br>أسرفتَ يا قلبُ في هواكا<br><br>فاجنح إلى سلوة صباكا<br><br>تنال من أسره فكاكا<br><br>وأنت يا عاذلي كفاكا<br><br>لو أن حالي يكونُ حالك<br><br>علمتَ ما حمّل احتمالي<br><br>يا من أحال البِعادُ عهدَه<br><br>فزدت ليناً إذ زدت شدة<br><br>أما كفاك أن صرت عبده<br><br>وسرت عنه والقلبُ عنده<br><br>يا ناكثَ العهدِ ما أحالَك<br><br>لا بعادٌ أحالَ حالي<br><br>يا ظبيُ ما راعني وراعك<br><br>إلاّ هوى سبب امتناعَك<br><br>والقلبُ يأبى إلا اتباعك<br><br>فقد عصاني وقد أطاعك<br><br>يكفيك يكفيكَ أن صفا لك<br><br>أشعار رومانسية للحبيب<br>يقول الشاعر ابن زهر الحفيد:<br><br>قَلبي مِنَ الحُبِّ غَيرُ صاحِ<br><br>صاح<br><br>وَإِن لَحاني عَلى المِلاحِ<br><br>لاحِ<br><br>وَإِنَّما بُغيَةُ اِقتِراحي<br><br>راحي<br><br>وَإِن دَرى قِصَّتي وَشاني<br><br>شان<br><br>وَبي مِنَ الحُبِّ قَد تَسَلسَل<br><br>سَلسَل<br><br>في صورَةِ الدَمعِ بَعدَما اِنهَل<br><br>منهَل<br><br>وَالعودُ عِندي لِمَن تَأَوَّل<br><br>أَوَّل<br><br>وَالحُسنُ فيهِ عَلى المَثاني<br><br>ثانِ<br><br>يا أُمَّ سَعدٍ بِاِسمِ السُعودِ<br><br>عودي<br><br>وَبَعدَ حينٍ مِنَ الهُجودِ<br><br>جودي<br><br>عَلى مَليكٍ تَحتَ البُنود<br><br>نودي<br><br>فَقالَ إِنّي بِمَن دَعاني<br><br>عانِ<br><br>وَناظِرٍ ناضِرِ المُحَيّا<br><br>حَيّا<br><br>أَراكَ مِن قَولِهِ إِليا<br><br>لَيّا<br><br>فَأَنشَدتهُ لِمَن تَهيّا<br><br>هَيّا<br><br>واحِدٌ هُوَ يا أُمي مِن جيراني<br><br>راني<br><br>وَناطِقٌ بِالَّذي كَفاها<br><br>فاها<br><br>وَبَعدَما راغِباً أَتاها<br><br>تاها<br><br>وَبِالجَمالِ الَّذي سَباها<br><br>باهى<br><br>قَالَت عَلى الحسنِ مَن سَباني<br><br>باني<br><br>يقول الشاعر ابن سناء الملك:<br><br>حضر الحبيبُ وأَنتَ أَشْـ<br><br>ـهى للفؤادِ منَ الحبيبِ<br><br>ـهى للفؤادِ منَ الحبيبِ<br><br>ـهى للفؤادِ منَ الحبيبِ<br><br>ـهى للفؤادِ منَ الحبيبِ<br><br>ـهى للفؤادِ منَ الحبيبِ<br><br>فلئن حضرتَ مُسارِعاً<br><br>فلأَصفحنَّ عن الذُّنوبِ<br><br>فلأَصفحنَّ عن الذُّنوبِ<br><br>فلأَصفحنَّ عن الذُّنوبِ<br><br>فلأَصفحنَّ عن الذُّنوبِ<br><br>فلأَصفحنَّ عن الذُّنوبِ<br><br>ولأَمدحنَّك بالفتوَّ<br><br>ةِ في الحضورِ وفي المغيبِ<br><br>ةِ في الحضورِ وفي المغيبِ<br><br>ةِ في الحضورِ وفي المغيبِ<br><br>ةِ في الحضورِ وفي المغيبِ<br><br>ةِ في الحضورِ وفي المغيبِ<br><br>ولئن قعدت لأَهجونَّك<br><br>في البعيد وفي القريب<br><br>في البعيد وفي القريب<br><br>في البعيد وفي القريب<br><br>في البعيد وفي القريب<br><br>في البعيد وفي القريب<br><br>وأَقولُ هذا في النَّها<br><br>رِ قَدِ اسْتَرَحْنَا مِنْ رَقِيبِ<br><br>رِ قَدِ اسْتَرَحْنَا مِنْ رَقِيبِ<br><br>رِ قَدِ اسْتَرَحْنَا مِنْ رَقِيبِ<br><br>رِ قَدِ اسْتَرَحْنَا مِنْ رَقِيبِ<br><br>رِ قَدِ اسْتَرَحْنَا مِنْ رَقِيبِ<br><br>أشعار مؤثرة عن فراق الحبيب<br>يقول الشاعر ابن سناء الملك:<br><br>لا تُجْرِ دمعاً على سعادِ<br><br>فإِنَّ هِجْرانها سَعادَةْ<br><br>فإِنَّ هِجْرانها سَعادَةْ<br><br>فإِنَّ هِجْرانها سَعادَةْ<br><br>فإِنَّ هِجْرانها سَعادَةْ<br><br>فإِنَّ هِجْرانها سَعادَةْ<br><br>تُظهِر للعالمين خالاً<br><br>أَكْسِبها منهمُ زَهَادَه<br><br>أَكْسِبها منهمُ زَهَادَه<br><br>أَكْسِبها منهمُ زَهَادَه<br><br>أَكْسِبها منهمُ زَهَادَه<br><br>أَكْسِبها منهمُ زَهَادَه<br><br>وما دَرَت أَنَّ كلَّ خالٍ<br><br>بِغْضَتُه للظَّريف عاده<br><br>بِغْضَتُه للظَّريف عاده<br><br>بِغْضَتُه للظَّريف عاده<br><br>بِغْضَتُه للظَّريف عاده<br><br>بِغْضَتُه للظَّريف عاده<br><br>إِنِّي لأَخْتَصُّه بِبُغْضِي<br><br>لمّا تخيلتُه قُرادَه<br><br>لمّا تخيلتُه قُرادَه<br><br>لمّا تخيلتُه قُرادَه<br><br>لمّا تخيلتُه قُرادَه<br><br>لمّا تخيلتُه قُرادَه<br><br>يقول الشاعر الغطمش الضبي:<br><br>أبلغ سُمية أني لست ناسيَها<br><br>عمري ولا قاضياً من حبها حاجي<br><br>عمري ولا قاضياً من حبها حاجي<br><br>عمري ولا قاضياً من حبها حاجي<br><br>عمري ولا قاضياً من حبها حاجي<br><br>عمري ولا قاضياً من حبها حاجي<br><br>خود كأن بها وهناً إذا نهضت<br><br>تمشي رويداً كمشي الظالع الواجي<br><br>تمشي رويداً كمشي الظالع الواجي<br><br>تمشي رويداً كمشي الظالع الواجي<br><br>تمشي رويداً كمشي الظالع الواجي<br><br>تمشي رويداً كمشي الظالع الواجي<br><br>يقول الشاعر ابن دنينير:<br><br>أما الفراق فإنّ موعده غد<br><br>فإلآمَ يعذل عاذل ويفند<br><br>فإلآمَ يعذل عاذل ويفند<br><br>فإلآمَ يعذل عاذل ويفند<br><br>فإلآمَ يعذل عاذل ويفند<br><br>فإلآمَ يعذل عاذل ويفند<br><br>قد ازمعوا للبين حتى أنه<br><br>قرب البعاد وحان منه الموعد<br><br>قرب البعاد وحان منه الموعد<br><br>قرب البعاد وحان منه الموعد<br><br>قرب البعاد وحان منه الموعد<br><br>قرب البعاد وحان منه الموعد<br><br>فدموع عيني ليس ترقأ منهم<br><br>ولهيب قلبي في الهوى لا يخمد<br><br>ولهيب قلبي في الهوى لا يخمد<br><br>ولهيب قلبي في الهوى لا يخمد<br><br>ولهيب قلبي في الهوى لا يخمد<br><br>ولهيب قلبي في الهوى لا يخمد<br><br>أورثتموني بالنوى من عزكم<br><br>ذلا ومثل الذل ما يتعوّد<br><br>ذلا ومثل الذل ما يتعوّد<br><br>ذلا ومثل الذل ما يتعوّد<br><br>ذلا ومثل الذل ما يتعوّد<br><br>ذلا ومثل الذل ما يتعوّد<br><br>يا جيرة العلمين قلّ تصبّر<br><br>عن وصلكم حقا وعزّ تجلّد<br><br>عن وصلكم حقا وعزّ تجلّد<br><br>عن وصلكم حقا وعزّ تجلّد<br><br>عن وصلكم حقا وعزّ تجلّد<br><br>عن وصلكم حقا وعزّ تجلّد<br><br>أنى ذكرتكم فصبر غائر<br><br>عنكم وقلب في هواكم منجد<br><br>عنكم وقلب في هواكم منجد<br><br>عنكم وقلب في هواكم منجد<br><br>عنكم وقلب في هواكم منجد<br><br>عنكم وقلب في هواكم منجد<br><br>أوشمت بارقة الشآم فإنما<br><br>بين الأضالع زفرة تتوقّد<br><br>بين الأضالع زفرة تتوقّد<br><br>بين الأضالع زفرة تتوقّد<br><br>بين الأضالع زفرة تتوقّد<br><br>بين الأضالع زفرة تتوقّد<br><br>يا حبّذا ربع بمنبج إذ غدا<br><br>فيه يغازلني الغزال الأغيد<br><br>فيه يغازلني الغزال الأغيد<br><br>فيه يغازلني الغزال الأغيد<br><br>فيه يغازلني الغزال الأغيد<br><br>فيه يغازلني الغزال الأغيد<br><br>ربع يروح القلب فيه مروحا<br><br>والشوق نحو لقائه يتزيّد<br><br>والشوق نحو لقائه يتزيّد<br><br>والشوق نحو لقائه يتزيّد<br><br>والشوق نحو لقائه يتزيّد<br><br>والشوق نحو لقائه يتزيّد<br><br>ما لذّ لي عيش بغير ربوعه<br><br>إلا به عيش ألذّ وأرغد<br><br>إلا به عيش ألذّ وأرغد<br><br>إلا به عيش ألذّ وأرغد<br><br>إلا به عيش ألذّ وأرغد<br><br>إلا به عيش ألذّ وأرغد<br><br>يا من نأوا والشوق يدنيهم إلى<br><br>قلبي وإن بعدوا وإن لم يبعدوا<br><br>قلبي وإن بعدوا وإن لم يبعدوا<br><br>قلبي وإن بعدوا وإن لم يبعدوا<br><br>قلبي وإن بعدوا وإن لم يبعدوا<br><br>قلبي وإن بعدوا وإن لم يبعدوا<br><br>أصفيتكم في الحبّ محض مودمي<br><br>ولها وليس لكم إلّ تودّد<br><br>ولها وليس لكم إلّ تودّد<br><br>ولها وليس لكم إلّ تودّد<br><br>ولها وليس لكم إلّ تودّد<br><br>ولها وليس لكم إلّ تودّد<br><br>ولربّ لاح في هواكم لم يبت<br><br>والجفن منه للفراق مسهّد<br><br>والجفن منه للفراق مسهّد<br><br>والجفن منه للفراق مسهّد<br><br>والجفن منه للفراق مسهّد<br><br>والجفن منه للفراق مسهّد<br><br>قد زاد في عذ لي بكم فكأنّه<br><br>سيف عليّ مع الزمان مجرّد<br><br>سيف عليّ مع الزمان مجرّد<br><br>سيف عليّ مع الزمان مجرّد<br><br>سيف عليّ مع الزمان مجرّد<br><br>سيف عليّ مع الزمان مجرّد<br><br>أيروم أن أسلو وسمعي لم يصح<br><br>نحو الملام وسلوتي ما توجد<br><br>نحو الملام وسلوتي ما توجد<br><br>نحو الملام وسلوتي ما توجد<br><br>نحو الملام وسلوتي ما توجد<br><br>نحو الملام وسلوتي ما توجد