يجب اللّجوءُ إلى العلاجِ بعد تحديدِ السّبب في طنين الأذن اليمنى، والتّخلص منه والابتعاد قدر الإمكان عن مصادرِ الضّوضاء أو الأدوية التّي تسبب طنين الأذن، واستبدالها بأدويةٍ أخرى عند استشارة الطّبيب، ومن ذلك أيضاً الاسترخاء، ومن المفضل ممارسةُ الرّياضةِ، خاصّةً رياضة اليوغا، واللجّوء إلى تدارك الأمراض التّي تسبب طنين الأذن بالسّرعة الممكنة، والمحافظة على نظافةِ الأذن من الشّمع والبكتيريا تجنباً لحدوث الطّنين أو الالتهاب.
"