يعتبر الألم الناتج عن الإمساك من الأعراض الأكثر انتشاراً بين الناس على اختلاف أعمارهم وأجناسهم، بصورة يعجز فيها الجسم عن التخلّص من فضلات البطن، فتبقى حبسيته مسببة ألماً وضيقاً وصعوبة في ممارسة النشاطات اليومية، وتختلف شدته من شخص لآخر وقد يستمرّ لوقت قصير مع البعض في حين يكون مرضاً مزمناً ومستمراً مع البعض الآخر مسبباً له الكثير من المعاناة.
هناك مجموعة متنوعة من الأسباب الكامنة للمعاناة من هذه المشكلة وهي على النحو التالي:
بإمكان الشخص أن يعالج نفسه بنفسه من خلال مجموعة من التغيرات البسيطة على أسلوب الحياة ونمط الغذاء ومن الطرق المتبعة للتخلّص منه: