مدح النبي أمان الخائف الوجل<br><br>للشاعر البوصيري:<br><br>مَدْحُ النَّبيِّ أُمانُ الخائفِ الوجِلِ<br><br>فامْدَحْهُ مَرْتَجِلاً أَوْ غيرَ مُرْتَجِلِ<br><br>فامْدَحْهُ مَرْتَجِلاً أَوْ غيرَ مُرْتَجِلِ<br><br>فامْدَحْهُ مَرْتَجِلاً أَوْ غيرَ مُرْتَجِلِ<br><br>فامْدَحْهُ مَرْتَجِلاً أَوْ غيرَ مُرْتَجِلِ<br><br>فامْدَحْهُ مَرْتَجِلاً أَوْ غيرَ مُرْتَجِلِ<br><br>وَلا تُشَبِّبْ بأَوْطَانٍ وَلا دِمَنٍ<br><br>ولا تُعَرِّجْ عَلَى رَبْعٍ ولا طَلَلِ<br><br>ولا تُعَرِّجْ عَلَى رَبْعٍ ولا طَلَلِ<br><br>ولا تُعَرِّجْ عَلَى رَبْعٍ ولا طَلَلِ<br><br>ولا تُعَرِّجْ عَلَى رَبْعٍ ولا طَلَلِ<br><br>ولا تُعَرِّجْ عَلَى رَبْعٍ ولا طَلَلِ<br><br>وصِفْ جَمالَ حَبيبِ اللهِ مُنْفَرِدَاً<br><br>بِوَصْفِهِ فَهْوَ خَيْرُ الوصْفِ وَالغَزَلِ<br><br>بِوَصْفِهِ فَهْوَ خَيْرُ الوصْفِ وَالغَزَلِ<br><br>بِوَصْفِهِ فَهْوَ خَيْرُ الوصْفِ وَالغَزَلِ<br><br>بِوَصْفِهِ فَهْوَ خَيْرُ الوصْفِ وَالغَزَلِ<br><br>بِوَصْفِهِ فَهْوَ خَيْرُ الوصْفِ وَالغَزَلِ<br><br>ريْحانَتاه على زَهْرِ الرُّبا<br><br>رَيْحانَتاهُ مِنَ الزَّهْراءِ فاطِمَةٍ<br><br>رَيْحانَتاهُ مِنَ الزَّهْراءِ فاطِمَةٍ<br><br>رَيْحانَتاهُ مِنَ الزَّهْراءِ فاطِمَةٍ<br><br>رَيْحانَتاهُ مِنَ الزَّهْراءِ فاطِمَةٍ<br><br>رَيْحانَتاهُ مِنَ الزَّهْراءِ فاطِمَةٍ<br><br>خَيرِ النِّسَاءِ وَمِنْ صِنْوِ الإِمامِ علي<br><br>إذا امْتَدَحْتُ نَسِيباً مِنْ سُلاَلَتِهِ<br><br>إذا امْتَدَحْتُ نَسِيباً مِنْ سُلاَلَتِهِ<br><br>إذا امْتَدَحْتُ نَسِيباً مِنْ سُلاَلَتِهِ<br><br>إذا امْتَدَحْتُ نَسِيباً مِنْ سُلاَلَتِهِ<br><br>إذا امْتَدَحْتُ نَسِيباً مِنْ سُلاَلَتِهِ<br><br>فهْوَ النَّسِيبُ لِمَدْحِي سَيِّد الرُّسُلِ<br><br>مُحَمَّدٌ أَفْضَل الرُّسْل الَّذي شَهِدَتْ<br><br>مُحَمَّدٌ أَفْضَل الرُّسْل الَّذي شَهِدَتْ<br><br>مُحَمَّدٌ أَفْضَل الرُّسْل الَّذي شَهِدَتْ<br><br>مُحَمَّدٌ أَفْضَل الرُّسْل الَّذي شَهِدَتْ<br><br>مُحَمَّدٌ أَفْضَل الرُّسْل الَّذي شَهِدَتْ<br><br>بِفَضْلِهِ أَنبياءُ الأَعْصُرِ الأُوَلِ<br><br>لَمْ يَعْدُهُ الحُسْنُ في خَلْقِ وفي خُلُقٍ<br><br>لَمْ يَعْدُهُ الحُسْنُ في خَلْقِ وفي خُلُقٍ<br><br>لَمْ يَعْدُهُ الحُسْنُ في خَلْقِ وفي خُلُقٍ<br><br>لَمْ يَعْدُهُ الحُسْنُ في خَلْقِ وفي خُلُقٍ<br><br>لَمْ يَعْدُهُ الحُسْنُ في خَلْقِ وفي خُلُقٍ<br><br>وَلَمْ يَزَلْ حُبُّهُ لِكُلِّ خَلِي<br><br>وَقِفْ عَلَة سُنَنِ المَرْضِيِّ مِنْ سُنَنٍ<br><br>وَقِفْ عَلَة سُنَنِ المَرْضِيِّ مِنْ سُنَنٍ<br><br>وَقِفْ عَلَة سُنَنِ المَرْضِيِّ مِنْ سُنَنٍ<br><br>وَقِفْ عَلَة سُنَنِ المَرْضِيِّ مِنْ سُنَنٍ<br><br>وَقِفْ عَلَة سُنَنِ المَرْضِيِّ مِنْ سُنَنٍ<br><br>فإنَّ فيها شِفاءَ الخَبْلِ والخَبَلِ<br><br>ونَزِّهْ الفِكْرَ في رَوْضاتِ فِكْرَتِها<br><br>ونَزِّهْ الفِكْرَ في رَوْضاتِ فِكْرَتِها<br><br>ونَزِّهْ الفِكْرَ في رَوْضاتِ فِكْرَتِها<br><br>ونَزِّهْ الفِكْرَ في رَوْضاتِ فِكْرَتِها<br><br>ونَزِّهْ الفِكْرَ في رَوْضاتِ فِكْرَتِها<br><br>إن الذي بعث النبي محمد<br><br>للشاعر جرير:<br><br>إِنَّ الَّذي بَعَثَ النَبِيَّ مُحَمَّداً<br><br>جَعَلَ الخِلافَةَ في الإِمامِ العادِلِ<br><br>جَعَلَ الخِلافَةَ في الإِمامِ العادِلِ<br><br>جَعَلَ الخِلافَةَ في الإِمامِ العادِلِ<br><br>جَعَلَ الخِلافَةَ في الإِمامِ العادِلِ<br><br>جَعَلَ الخِلافَةَ في الإِمامِ العادِلِ<br><br>وَلَقَد نَفَعتَ بِما مَنَعتَ تَحَرُّجاً<br><br>مَكسَ العُشورِ عَلى جُسورِ الساحِلِ<br><br>مَكسَ العُشورِ عَلى جُسورِ الساحِلِ<br><br>مَكسَ العُشورِ عَلى جُسورِ الساحِلِ<br><br>مَكسَ العُشورِ عَلى جُسورِ الساحِلِ<br><br>مَكسَ العُشورِ عَلى جُسورِ الساحِلِ<br><br>قَد نالَ عَدلُكَ مَن أَقامَ بِأَرضِنا<br><br>فَإِلَيكَ حاجَةُ كُلِّ وَفدٍ راحِلِ<br><br>فَإِلَيكَ حاجَةُ كُلِّ وَفدٍ راحِلِ<br><br>فَإِلَيكَ حاجَةُ كُلِّ وَفدٍ راحِلِ<br><br>فَإِلَيكَ حاجَةُ كُلِّ وَفدٍ راحِلِ<br><br>فَإِلَيكَ حاجَةُ كُلِّ وَفدٍ راحِلِ<br><br>إِنّي لَآمُلُ مِنكَ خَيراً عاجِلاً<br><br>وَالنَفسُ مولَعَةٌ بِحُبِّ العاجِلِ<br><br>وَالنَفسُ مولَعَةٌ بِحُبِّ العاجِلِ<br><br>وَالنَفسُ مولَعَةٌ بِحُبِّ العاجِلِ<br><br>وَالنَفسُ مولَعَةٌ بِحُبِّ العاجِلِ<br><br>وَالنَفسُ مولَعَةٌ بِحُبِّ العاجِلِ<br><br>وَاللَهُ أَنزَلَ في الكِتابِ فَريضَةً<br><br>لِاِبنِ السَبيلِ وَلِلفَقيرِ العائِلِ<br><br>لِاِبنِ السَبيلِ وَلِلفَقيرِ العائِلِ<br><br>لِاِبنِ السَبيلِ وَلِلفَقيرِ العائِلِ<br><br>لِاِبنِ السَبيلِ وَلِلفَقيرِ العائِلِ<br><br>لِاِبنِ السَبيلِ وَلِلفَقيرِ العائِلِ<br><br>ولد الهدى فالكائنات ضياء<br><br>يقول أحمد شوفي في مدح الرسول:<br><br>وُلِـدَ الـهُـدى فَـالكائِناتُ ضِياءُ<br><br>وَفَـمُ الـزَمـانِ تَـبَـسُّـمٌ وَثَناءُ<br><br>وَفَـمُ الـزَمـانِ تَـبَـسُّـمٌ وَثَناءُ<br><br>وَفَـمُ الـزَمـانِ تَـبَـسُّـمٌ وَثَناءُ<br><br>وَفَـمُ الـزَمـانِ تَـبَـسُّـمٌ وَثَناءُ<br><br>وَفَـمُ الـزَمـانِ تَـبَـسُّـمٌ وَثَناءُ<br><br>الـروحُ وَالـمَـلَأُ الـمَلائِكُ حَولَهُ<br><br>لِـلـديـنِ وَالـدُنـيـا بِهِ بُشَراءُ<br><br>لِـلـديـنِ وَالـدُنـيـا بِهِ بُشَراءُ<br><br>لِـلـديـنِ وَالـدُنـيـا بِهِ بُشَراءُ<br><br>لِـلـديـنِ وَالـدُنـيـا بِهِ بُشَراءُ<br><br>لِـلـديـنِ وَالـدُنـيـا بِهِ بُشَراءُ<br><br>وَالـعَـرشُ يَزهو وَالحَظيرَةُ تَزدَهي<br><br>وَالـمُـنـتَـهى وَالسِدرَةُ العَصماءُ<br><br>وَالـمُـنـتَـهى وَالسِدرَةُ العَصماءُ<br><br>وَالـمُـنـتَـهى وَالسِدرَةُ العَصماءُ<br><br>وَالـمُـنـتَـهى وَالسِدرَةُ العَصماءُ<br><br>وَالـمُـنـتَـهى وَالسِدرَةُ العَصماءُ<br><br>وَحَـديـقَـةُ الفُرقانِ ضاحِكَةُ الرُبا<br><br>بِـالـتُـرجُـمـ انِ شَـذِيَّةٌ غَنّاءُ<br><br>بِـالـتُـرجُـمـ انِ شَـذِيَّةٌ غَنّاءُ<br><br>بِـالـتُـرجُـمـ انِ شَـذِيَّةٌ غَنّاءُ<br><br>بِـالـتُـرجُـمـ انِ شَـذِيَّةٌ غَنّاءُ<br><br>بِـالـتُـرجُـمـ انِ شَـذِيَّةٌ غَنّاءُ<br><br>وَالـوَحيُ يَقطُرُ سَلسَلاً مِن سَلسَلٍ<br><br>وَالـلَـوحُ وَالـقَـلَـمُ البَديعُ رُواءُ<br><br>وَالـلَـوحُ وَالـقَـلَـمُ البَديعُ رُواءُ<br><br>وَالـلَـوحُ وَالـقَـلَـمُ البَديعُ رُواءُ<br><br>وَالـلَـوحُ وَالـقَـلَـمُ البَديعُ رُواءُ<br><br>وَالـلَـوحُ وَالـقَـلَـمُ البَديعُ رُواءُ<br><br>نُـظِمَت أَسامي الرُسلِ فَهيَ صَحيفَةٌ<br><br>فـي الـلَـوحِ وَاِسمُ مُحَمَّدٍ طُغَراءُ<br><br>فـي الـلَـوحِ وَاِسمُ مُحَمَّدٍ طُغَراءُ<br><br>فـي الـلَـوحِ وَاِسمُ مُحَمَّدٍ طُغَراءُ<br><br>فـي الـلَـوحِ وَاِسمُ مُحَمَّدٍ طُغَراءُ<br><br>فـي الـلَـوحِ وَاِسمُ مُحَمَّدٍ طُغَراءُ<br><br>اِسـمُ الـجَـلالَةِ في بَديعِ حُروفِهِ<br><br>أَلِـفٌ هُـنـالِـكَ وَاِسمُ طَهَ الباءُ<br><br>أَلِـفٌ هُـنـالِـكَ وَاِسمُ طَهَ الباءُ<br><br>أَلِـفٌ هُـنـالِـكَ وَاِسمُ طَهَ الباءُ<br><br>أَلِـفٌ هُـنـالِـكَ وَاِسمُ طَهَ الباءُ<br><br>أَلِـفٌ هُـنـالِـكَ وَاِسمُ طَهَ الباءُ<br><br>يـا خَـيـرَ مَن جاءَ الوُجودَ تَحِيَّةً<br><br>مِـن مُرسَلينَ إِلى الهُدى بِكَ جاؤوا<br><br>مِـن مُرسَلينَ إِلى الهُدى بِكَ جاؤوا<br><br>مِـن مُرسَلينَ إِلى الهُدى بِكَ جاؤوا<br><br>مِـن مُرسَلينَ إِلى الهُدى بِكَ جاؤوا<br><br>مِـن مُرسَلينَ إِلى الهُدى بِكَ جاؤوا<br><br>بَـيـتُ الـنَـبِـيّينَ الَّذي لا يَلتَقي<br><br>إِلّا الـحَـنـائِـفُ فـيهِ وَالحُنَفاءُ<br><br>إِلّا الـحَـنـائِـفُ فـيهِ وَالحُنَفاءُ<br><br>إِلّا الـحَـنـائِـفُ فـيهِ وَالحُنَفاءُ<br><br>إِلّا الـحَـنـائِـفُ فـيهِ وَالحُنَفاءُ<br><br>إِلّا الـحَـنـائِـفُ فـيهِ وَالحُنَفاءُ<br><br>خَـيـرُ الأُبُـوَّةِ حـازَهُـم لَكَ آدَمٌ<br><br>دونَ الأَنــامِ وَأَحــرَزَت حَـوّاءُ<br><br>دونَ الأَنــامِ وَأَحــرَزَت حَـوّاءُ<br><br>دونَ الأَنــامِ وَأَحــرَزَت حَـوّاءُ<br><br>دونَ الأَنــامِ وَأَحــرَزَت حَـوّاءُ<br><br>دونَ الأَنــامِ وَأَحــرَزَت حَـوّاءُ<br><br>هُـم أَدرَكـوا عِـزَّ النُبُوَّةِ وَاِنتَهَت<br><br>فـيـهـا إِلَـيـكَ الـعِزَّةُ القَعساءُ<br><br>فـيـهـا إِلَـيـكَ الـعِزَّةُ القَعساءُ<br><br>فـيـهـا إِلَـيـكَ الـعِزَّةُ القَعساءُ<br><br>فـيـهـا إِلَـيـكَ الـعِزَّةُ القَعساءُ<br><br>فـيـهـا إِلَـيـكَ الـعِزَّةُ القَعساءُ<br><br>خُـلِـقَـت لِبَيتِكَ وَهوَ مَخلوقٌ لَها<br><br>إِنَّ الـعَـظـائِـمَ كُفؤُها العُظَماءُ<br><br>إِنَّ الـعَـظـائِـمَ كُفؤُها العُظَماءُ<br><br>إِنَّ الـعَـظـائِـمَ كُفؤُها العُظَماءُ<br><br>إِنَّ الـعَـظـائِـمَ كُفؤُها العُظَماءُ<br><br>إِنَّ الـعَـظـائِـمَ كُفؤُها العُظَماءُ<br><br>بِـكَ بَـشَّـرَ الـلَهُ السَماءَ فَزُيِّنَت<br><br>وَتَـضَـوَّعَـت مِـسكاً بِكَ الغَبراءُ<br><br>وَتَـضَـوَّعَـت مِـسكاً بِكَ الغَبراءُ<br><br>وَتَـضَـوَّعَـت مِـسكاً بِكَ الغَبراءُ<br><br>وَتَـضَـوَّعَـت مِـسكاً بِكَ الغَبراءُ<br><br>وَتَـضَـوَّعَـت مِـسكاً بِكَ الغَبراءُ<br><br>وَبَـدا مُـحَـيّـاكَ الَّـذي قَسَماتُهُ<br><br>حَـقٌّ وَغُـرَّتُـهُ هُـدىً وَحَـيـاءُ<br><br>حَـقٌّ وَغُـرَّتُـهُ هُـدىً وَحَـيـاءُ<br><br>حَـقٌّ وَغُـرَّتُـهُ هُـدىً وَحَـيـاءُ<br><br>حَـقٌّ وَغُـرَّتُـهُ هُـدىً وَحَـيـاءُ<br><br>حَـقٌّ وَغُـرَّتُـهُ هُـدىً وَحَـيـاءُ<br><br>وَعَـلَـيـهِ مِـن نورِ النُبُوَّةِ رَونَقٌ<br><br>وَمِـنَ الـخَـلـيلِ وَهَديِهِ سيماءُ<br><br>وَمِـنَ الـخَـلـيلِ وَهَديِهِ سيماءُ<br><br>وَمِـنَ الـخَـلـيلِ وَهَديِهِ سيماءُ<br><br>وَمِـنَ الـخَـلـيلِ وَهَديِهِ سيماءُ<br><br>وَمِـنَ الـخَـلـيلِ وَهَديِهِ سيماءُ<br><br>أَثـنـى المَسيحُ عَلَيهِ خَلفَ سَمائِهِ<br><br>وَتَـهَـلَّـلَـ ت وَاِهـتَـزَّتِ العَذراءُ<br><br>وَتَـهَـلَّـلَـ ت وَاِهـتَـزَّتِ العَذراءُ<br><br>وَتَـهَـلَّـلَـ ت وَاِهـتَـزَّتِ العَذراءُ<br><br>وَتَـهَـلَّـلَـ ت وَاِهـتَـزَّتِ العَذراءُ<br><br>وَتَـهَـلَّـلَـ ت وَاِهـتَـزَّتِ العَذراءُ<br><br>يَـومٌ يَـتـيهُ عَلى الزَمانِ صَباحُهُ<br><br>وَمَـسـاؤُهُ بِـمُـحَـمَّـدٍ وَضّاءُ<br><br>وَمَـسـاؤُهُ بِـمُـحَـمَّـدٍ وَضّاءُ<br><br>وَمَـسـاؤُهُ بِـمُـحَـمَّـدٍ وَضّاءُ<br><br>وَمَـسـاؤُهُ بِـمُـحَـمَّـدٍ وَضّاءُ<br><br>وَمَـسـاؤُهُ بِـمُـحَـمَّـدٍ وَضّاءُ<br><br>الـحَـقُّ عـالي الرُكنِ فيهِ مُظَفَّرٌ<br><br>فـي الـمُـلـكِ لا يَعلو عَلَيهِ لِواءُ<br><br>فـي الـمُـلـكِ لا يَعلو عَلَيهِ لِواءُ<br><br>فـي الـمُـلـكِ لا يَعلو عَلَيهِ لِواءُ<br><br>فـي الـمُـلـكِ لا يَعلو عَلَيهِ لِواءُ<br><br>فـي الـمُـلـكِ لا يَعلو عَلَيهِ لِواءُ<br><br>ذُعِـرَت عُروشُ الظالِمينَ فَزُلزِلَت<br><br>وَعَـلَـت عَـلـى تيجانِهِم أَصداءُ<br><br>وَعَـلَـت عَـلـى تيجانِهِم أَصداءُ<br><br>وَعَـلَـت عَـلـى تيجانِهِم أَصداءُ<br><br>وَعَـلَـت عَـلـى تيجانِهِم أَصداءُ<br><br>وَعَـلَـت عَـلـى تيجانِهِم أَصداءُ<br><br>وَالـنـارُ خـاوِيَةُ الجَوانِبِ حَولَهُم<br><br>خَـمَـدَت ذَوائِـبُها وَغاضَ الماءُ<br><br>خَـمَـدَت ذَوائِـبُها وَغاضَ الماءُ<br><br>خَـمَـدَت ذَوائِـبُها وَغاضَ الماءُ<br><br>خَـمَـدَت ذَوائِـبُها وَغاضَ الماءُ<br><br>خَـمَـدَت ذَوائِـبُها وَغاضَ الماءُ<br><br>وَالآيُ تَـتـرى وَالـخَـوارِقُ جَمَّةٌ<br><br>جِــبـريـلُ رَوّاحٌ بِـهـا غَـدّاءُ<br><br>جِــبـريـلُ رَوّاحٌ بِـهـا غَـدّاءُ<br><br>جِــبـريـلُ رَوّاحٌ بِـهـا غَـدّاءُ<br><br>جِــبـريـلُ رَوّاحٌ بِـهـا غَـدّاءُ<br><br>جِــبـريـلُ رَوّاحٌ بِـهـا غَـدّاءُ<br><br>نِـعـمَ الـيَـتيمُ بَدَت مَخايِلُ فَضلِهِ<br><br>وَالـيُـتـمُ رِزقٌ بَـعـضُهُ وَذَكاءُ<br><br>وَالـيُـتـمُ رِزقٌ بَـعـضُهُ وَذَكاءُ<br><br>وَالـيُـتـمُ رِزقٌ بَـعـضُهُ وَذَكاءُ<br><br>وَالـيُـتـمُ رِزقٌ بَـعـضُهُ وَذَكاءُ<br><br>وَالـيُـتـمُ رِزقٌ بَـعـضُهُ وَذَكاءُ<br><br>فـي الـمَهدِ يُستَسقى الحَيا بِرَجائِهِ<br><br>وَبِـقَـصـدِهِ تُـسـتَـدفَعُ البَأساءُ<br><br>وَبِـقَـصـدِهِ تُـسـتَـدفَعُ البَأساءُ<br><br>وَبِـقَـصـدِهِ تُـسـتَـدفَعُ البَأساءُ<br><br>وَبِـقَـصـدِهِ تُـسـتَـدفَعُ البَأساءُ<br><br>وَبِـقَـصـدِهِ تُـسـتَـدفَعُ البَأساءُ<br><br>بِسِوى الأَمانَةِ في الصِبا وَالصِدقِ لَم<br><br>يَـعـرِفـهُ أَهـلُ الصِدقِ وَالأُمَناءُ<br><br>يَـعـرِفـهُ أَهـلُ الصِدقِ وَالأُمَناءُ<br><br>يَـعـرِفـهُ أَهـلُ الصِدقِ وَالأُمَناءُ<br><br>يَـعـرِفـهُ أَهـلُ الصِدقِ وَالأُمَناءُ<br><br>يَـعـرِفـهُ أَهـلُ الصِدقِ وَالأُمَناءُ<br><br>يـا مَن لَهُ الأَخلاقُ ما تَهوى العُلا<br><br>مِـنـهـا وَمـا يَـتَعَشَّقُ الكُبَراءُ<br><br>مِـنـهـا وَمـا يَـتَعَشَّقُ الكُبَراءُ<br><br>مِـنـهـا وَمـا يَـتَعَشَّقُ الكُبَراءُ<br><br>مِـنـهـا وَمـا يَـتَعَشَّقُ الكُبَراءُ<br><br>مِـنـهـا وَمـا يَـتَعَشَّقُ الكُبَراءُ<br><br>لَـو لَـم تُـقِـم ديناً لَقامَت وَحدَها<br><br>ديـنـاً تُـضـيءُ بِـنـورِهِ الآناءُ<br><br>ديـنـاً تُـضـيءُ بِـنـورِهِ الآناءُ<br><br>ديـنـاً تُـضـيءُ بِـنـورِهِ الآناءُ<br><br>ديـنـاً تُـضـيءُ بِـنـورِهِ الآناءُ<br><br>ديـنـاً تُـضـيءُ بِـنـورِهِ الآناءُ<br><br>زانَـتـكَ في الخُلُقِ العَظيمِ شَمائِلٌ<br><br>يُـغـرى بِـهِـنَّ وَيـولَعُ الكُرَماءُ<br><br>يُـغـرى بِـهِـنَّ وَيـولَعُ الكُرَماءُ<br><br>يُـغـرى بِـهِـنَّ وَيـولَعُ الكُرَماءُ<br><br>يُـغـرى بِـهِـنَّ وَيـولَعُ الكُرَماءُ<br><br>يُـغـرى بِـهِـنَّ وَيـولَعُ الكُرَماءُ<br><br>أَمّـا الـجَمالُ فَأَنتَ شَمسُ سَمائِهِ<br><br>وَمَـلاحَـةُ الـصِـدّيـقِ مِنكَ أَياءُ<br><br>وَمَـلاحَـةُ الـصِـدّيـقِ مِنكَ أَياءُ<br><br>وَمَـلاحَـةُ الـصِـدّيـقِ مِنكَ أَياءُ<br><br>وَمَـلاحَـةُ الـصِـدّيـقِ مِنكَ أَياءُ<br><br>وَمَـلاحَـةُ الـصِـدّيـقِ مِنكَ أَياءُ<br><br>وَالـحُـسنُ مِن كَرَمِ الوُجوهِ وَخَيرُهُ<br><br>مـا أوتِـيَ الـقُـوّادُ وَالـزُعَماءُ<br><br>مـا أوتِـيَ الـقُـوّادُ وَالـزُعَماءُ<br><br>مـا أوتِـيَ الـقُـوّادُ وَالـزُعَماءُ<br><br>مـا أوتِـيَ الـقُـوّادُ وَالـزُعَماءُ<br><br>مـا أوتِـيَ الـقُـوّادُ وَالـزُعَماءُ<br><br>فَـإِذا سَـخَوتَ بَلَغتَ بِالجودِ المَدى<br><br>وَفَـعَـلـتَ مـا لا تَـفعَلُ الأَنواءُ<br><br>وَفَـعَـلـتَ مـا لا تَـفعَلُ الأَنواءُ<br><br>وَفَـعَـلـتَ مـا لا تَـفعَلُ الأَنواءُ<br><br>وَفَـعَـلـتَ مـا لا تَـفعَلُ الأَنواءُ<br><br>وَفَـعَـلـتَ مـا لا تَـفعَلُ الأَنواءُ<br><br>يا آل بيت رسول الله حبكم<br><br>للإمام الشافعي:<br><br>يا آلَ بَيتِ رَسولِ اللَهِ حُبَّكُمُ<br><br>فَرضٌ مِنَ اللَهِ في القُرآنِ أَنزَلَهُ<br><br>فَرضٌ مِنَ اللَهِ في القُرآنِ أَنزَلَهُ<br><br>فَرضٌ مِنَ اللَهِ في القُرآنِ أَنزَلَهُ<br><br>فَرضٌ مِنَ اللَهِ في القُرآنِ أَنزَلَهُ<br><br>فَرضٌ مِنَ اللَهِ في القُرآنِ أَنزَلَهُ<br><br>يَكفيكُمُ مِن عَظيمِ الفَخرِ أَنَّكُمُ<br><br>مَن لَم يُصَلِّ عَلَيكُم لا صَلاةَ لَهُ<br><br>مَن لَم يُصَلِّ عَلَيكُم لا صَلاةَ لَهُ<br><br>مَن لَم يُصَلِّ عَلَيكُم لا صَلاةَ لَهُ<br><br>مَن لَم يُصَلِّ عَلَيكُم لا صَلاةَ لَهُ<br><br>مَن لَم يُصَلِّ عَلَيكُم لا صَلاةَ لَهُ<br><br>وأحسن منك لم تر قط عيني<br><br>لشاعر النبي حسان بن ثابت:<br><br>وأَحسَنُ مِنكَ لَم تَرَ قَطُّ عَيني<br><br>وَأَجمَلُ مِنكَ لَم تَلِدِ النِساءُ<br><br>وَأَجمَلُ مِنكَ لَم تَلِدِ النِساءُ<br><br>وَأَجمَلُ مِنكَ لَم تَلِدِ النِساءُ<br><br>وَأَجمَلُ مِنكَ لَم تَلِدِ النِساءُ<br><br>وَأَجمَلُ مِنكَ لَم تَلِدِ النِساءُ<br><br>خُلِقتَ مُبَرَّءً مِن كُلِّ عَيبٍ<br><br>كَأَنَّكَ قَد خُلِقتَ كَما تَشاءُ<br><br>كَأَنَّكَ قَد خُلِقتَ كَما تَشاءُ<br><br>كَأَنَّكَ قَد خُلِقتَ كَما تَشاءُ<br><br>كَأَنَّكَ قَد خُلِقتَ كَما تَشاءُ<br><br>كَأَنَّكَ قَد خُلِقتَ كَما تَشاءُ<br><br>بمدح المصطفى تحيا القلوب<br><br>للشاعر البوصيري:<br><br>بِمَدْحِ المصطفى تَحيا القلوبُ<br><br>وَتُغْتَفَرُ الخطايا وَالذُّنوبُ<br><br>وَتُغْتَفَرُ الخطايا وَالذُّنوبُ<br><br>وَتُغْتَفَرُ الخطايا وَالذُّنوبُ<br><br>وَتُغْتَفَرُ الخطايا وَالذُّنوبُ<br><br>وَتُغْتَفَرُ الخطايا وَالذُّنوبُ<br><br>وَأَرْجُو أن أعِيشَ به سعيداً<br><br>وَأَلقاهُ وَليس عَلَيَّ حُوبُ<br><br>وَأَلقاهُ وَليس عَلَيَّ حُوبُ<br><br>وَأَلقاهُ وَليس عَلَيَّ حُوبُ<br><br>وَأَلقاهُ وَليس عَلَيَّ حُوبُ<br><br>وَأَلقاهُ وَليس عَلَيَّ حُوبُ<br><br>نبيٌّ كامل الأوصافِ تَمَّتْ<br><br>محاسِنُه فقيل له الحبيبُ<br><br>محاسِنُه فقيل له الحبيبُ<br><br>محاسِنُه فقيل له الحبيبُ<br><br>محاسِنُه فقيل له الحبيبُ<br><br>محاسِنُه فقيل له الحبيبُ<br><br>يُفَرِّجُ ذِكْرُهُ الكُرُباتِ عنا<br><br>إذا نَزَلَتْ بساحَتِنا الكُروبُ<br><br>إذا نَزَلَتْ بساحَتِنا الكُروبُ<br><br>إذا نَزَلَتْ بساحَتِنا الكُروبُ<br><br>إذا نَزَلَتْ بساحَتِنا الكُروبُ<br><br>إذا نَزَلَتْ بساحَتِنا الكُروبُ<br><br>مدائحُه تَزيدُ القَلْبَ شَوْقاً<br><br>إليه كأنها حَلْيٌ وَطيبُ<br><br>إليه كأنها حَلْيٌ وَطيبُ<br><br>إليه كأنها حَلْيٌ وَطيبُ<br><br>إليه كأنها حَلْيٌ وَطيبُ<br><br>إليه كأنها حَلْيٌ وَطيبُ<br><br>وَأَذْكُرُهُ وَلَيْلُ الخَطْبِ داجٍ<br><br>عَلَيَّ فَتَنْجَلِي عني الخُطوبُ<br><br>عَلَيَّ فَتَنْجَلِي عني الخُطوبُ<br><br>عَلَيَّ فَتَنْجَلِي عني الخُطوبُ<br><br>عَلَيَّ فَتَنْجَلِي عني الخُطوبُ<br><br>عَلَيَّ فَتَنْجَلِي عني الخُطوبُ<br><br>وَصَفْتُ شمائلاً منه حِسَاناً<br><br>فما أدري أمدحٌ أمْ نَسيبُ<br><br>فما أدري أمدحٌ أمْ نَسيبُ<br><br>فما أدري أمدحٌ أمْ نَسيبُ<br><br>فما أدري أمدحٌ أمْ نَسيبُ<br><br>فما أدري أمدحٌ أمْ نَسيبُ<br><br>وَمَنْ لي أنْ أرى منه مُحَيّاً<br><br>يُسَرُّ بحسنِهِ القلْبُ الكئِيبُ<br><br>يُسَرُّ بحسنِهِ القلْبُ الكئِيبُ<br><br>يُسَرُّ بحسنِهِ القلْبُ الكئِيبُ<br><br>يُسَرُّ بحسنِهِ القلْبُ الكئِيبُ<br><br>يُسَرُّ بحسنِهِ القلْبُ الكئِيبُ<br><br>كأنَّ حديثَه زَهْرٌ نَضِيرٌ<br><br>وَحاملَ زَهْرِهِ غُصْنٌ رَطيبُ<br><br>وَحاملَ زَهْرِهِ غُصْنٌ رَطيبُ<br><br>وَحاملَ زَهْرِهِ غُصْنٌ رَطيبُ<br><br>وَحاملَ زَهْرِهِ غُصْنٌ رَطيبُ<br><br>وَحاملَ زَهْرِهِ غُصْنٌ رَطيبُ<br><br>ولِي طَرْفٌ لِمَرْآهُ مَشوقٌ<br><br>وَلِي قلبٌ لِذِكْراهُ طَرُوبُ<br><br>وَلِي قلبٌ لِذِكْراهُ طَرُوبُ<br><br>وَلِي قلبٌ لِذِكْراهُ طَرُوبُ<br><br>وَلِي قلبٌ لِذِكْراهُ طَرُوبُ<br><br>وَلِي قلبٌ لِذِكْراهُ طَرُوبُ<br><br>تَبَوَّأَ قابَ قوْسَيْنِ اخْتصاصاً<br><br>وَلا وَاشٍ هناكَ وَلا رقيبُ<br><br>وَلا وَاشٍ هناكَ وَلا رقيبُ<br><br>وَلا وَاشٍ هناكَ وَلا رقيبُ<br><br>وَلا وَاشٍ هناكَ وَلا رقيبُ<br><br>وَلا وَاشٍ هناكَ وَلا رقيبُ<br><br>مَناصِبُه السَّنِيَّةُ ليسَ فيها<br><br>لإِنسانٍ وَلا مَلَكٍ نَصِيبُ<br><br>لإِنسانٍ وَلا مَلَكٍ نَصِيبُ<br><br>لإِنسانٍ وَلا مَلَكٍ نَصِيبُ<br><br>لإِنسانٍ وَلا مَلَكٍ نَصِيبُ<br><br>لإِنسانٍ وَلا مَلَكٍ نَصِيبُ<br><br>رَحِيبُ الصَّدْرِ ضاقَ الكَوْنُ عما<br><br>تَضَمَّنَ ذلك الصدْرُ الرحيبُ<br><br>تَضَمَّنَ ذلك الصدْرُ الرحيبُ<br><br>تَضَمَّنَ ذلك الصدْرُ الرحيبُ<br><br>تَضَمَّنَ ذلك الصدْرُ الرحيبُ<br><br>تَضَمَّنَ ذلك الصدْرُ الرحيبُ<br><br>كيف ترقى رقيك الأنبياء<br><br>للشاعر البوصيري:<br><br>كيف ترقَى رُقِيَّك الأَنبياءُ<br><br>يا سماءً ما طاوَلَتْها سماءُ<br><br>يا سماءً ما طاوَلَتْها سماءُ<br><br>يا سماءً ما طاوَلَتْها سماءُ<br><br>يا سماءً ما طاوَلَتْها سماءُ<br><br>يا سماءً ما طاوَلَتْها سماءُ<br><br>لَمْ يُساوُوك في عُلاكَ وَقَدْ حا<br><br>لَ سناً مِنك دونَهم وسَناءُ<br><br>لَ سناً مِنك دونَهم وسَناءُ<br><br>لَ سناً مِنك دونَهم وسَناءُ<br><br>لَ سناً مِنك دونَهم وسَناءُ<br><br>إنّما مَثَّلُوا صِفاتِك للنا<br><br>س كما مثَّلَ النجومَ الماءُ<br><br>س كما مثَّلَ النجومَ الماءُ<br><br>س كما مثَّلَ النجومَ الماءُ<br><br>س كما مثَّلَ النجومَ الماءُ<br><br>أنتَ مِصباحُ كلِّ فضلٍ فما تَص<br><br>دُرُ إلا عن ضوئِكَ الأَضواءُ<br><br>دُرُ إلا عن ضوئِكَ الأَضواءُ<br><br>دُرُ إلا عن ضوئِكَ الأَضواءُ<br><br>دُرُ إلا عن ضوئِكَ الأَضواءُ<br><br>لكَ ذاتُ العلومِ من عالِمِ الغَي<br><br>بِ ومنها لآدمَ الأَسماءُ<br><br>بِ ومنها لآدمَ الأَسماءُ<br><br>بِ ومنها لآدمَ الأَسماءُ<br><br>بِ ومنها لآدمَ الأَسماءُ<br><br>لم تَزَلْ في ضمائرِ الكونِ تُختَا<br><br>رُ لك الأُمهاتُ الأَباءُ<br><br>رُ لك الأُمهاتُ الأَباءُ<br><br>رُ لك الأُمهاتُ الأَباءُ<br><br>رُ لك الأُمهاتُ الأَباءُ<br><br>ما مضتْ فَترةٌ من الرُّسْلِ إِلّا<br><br>بَشَّرَتْ قومَها بِكَ الأَنبياءُ<br><br>بَشَّرَتْ قومَها بِكَ الأَنبياءُ<br><br>بَشَّرَتْ قومَها بِكَ الأَنبياءُ<br><br>بَشَّرَتْ قومَها بِكَ الأَنبياءُ<br><br>تتباهَى بِكَ العصورُ وَتَسْمو<br><br>بِكَ علْياءٌ بعدَها علياءُ<br><br>بِكَ علْياءٌ بعدَها علياءُ<br><br>بِكَ علْياءٌ بعدَها علياءُ<br><br>بِكَ علْياءٌ بعدَها علياءُ<br><br>وَبَدا للوُجُودِ منك كريمٌ<br><br>من كريمٍ آبَاؤُه كُرماءُ<br><br>من كريمٍ آبَاؤُه كُرماءُ<br><br>من كريمٍ آبَاؤُه كُرماءُ<br><br>من كريمٍ آبَاؤُه كُرماءُ<br><br>نَسَبٌ تَحسِبُ العُلا بِحُلاهُ<br><br>قَلَّدَتْهَا نجومهَا الْجَوزاءُ<br><br>قَلَّدَتْهَا نجومهَا الْجَوزاءُ<br><br>قَلَّدَتْهَا نجومهَا الْجَوزاءُ<br><br>قَلَّدَتْهَا نجومهَا الْجَوزاءُ<br><br>حبذا عِقْدُ سُؤْدُدٍ وَفَخَارٍ<br><br>أنتَ فيه اليتيمةُ العصماءُ<br><br>أنتَ فيه اليتيمةُ العصماءُ<br><br>أنتَ فيه اليتيمةُ العصماءُ<br><br>أنتَ فيه اليتيمةُ العصماءُ<br><br>وُمُحَيّاً كالشَّمس منكَ مُضِيءٌ<br><br>أسْفَرَت عنه ليلةٌ غَرّاءُ<br><br>أسْفَرَت عنه ليلةٌ غَرّاءُ<br><br>أسْفَرَت عنه ليلةٌ غَرّاءُ<br><br>أسْفَرَت عنه ليلةٌ غَرّاءُ<br><br>ليلةُ المولدِ الذي كَان للدِّي<br><br>نِ سرورٌ بيومِهِ وازْدِهاءُ<br><br>نِ سرورٌ بيومِهِ وازْدِهاءُ<br><br>نِ سرورٌ بيومِهِ وازْدِهاءُ<br><br>نِ سرورٌ بيومِهِ وازْدِهاءُ<br><br>وتوالَتْ بُشْرَى الهواتفِ أن قدْ<br><br>وُلِدَ المصطفى وحُقّ الهَناءُ<br><br>وُلِدَ المصطفى وحُقّ الهَناءُ<br><br>وُلِدَ المصطفى وحُقّ الهَناءُ<br><br>وُلِدَ المصطفى وحُقّ الهَناءُ<br><br>وتَدَاعَى إيوانُ كِسْرَى ولَوْلا<br><br>آيةٌ مِنكَ ما تَدَاعَى البناءُ<br><br>آيةٌ مِنكَ ما تَدَاعَى البناءُ<br><br>آيةٌ مِنكَ ما تَدَاعَى البناءُ<br><br>آيةٌ مِنكَ ما تَدَاعَى البناءُ<br><br>وغَدَا كلُّ بيتِ نارٍ وفيهِ<br><br>كُرْبَةٌ مِنْ خُمودِها وَبلاءُ<br><br>كُرْبَةٌ مِنْ خُمودِها وَبلاءُ<br><br>كُرْبَةٌ مِنْ خُمودِها وَبلاءُ<br><br>كُرْبَةٌ مِنْ خُمودِها وَبلاءُ<br><br>لأحمد في الذكر وصف عظيم<br><br>لـ المكزون السنجاري:<br><br>لِأَحمَدَ في الذِكرِ وَصفٌ عَظيمٌ<br><br>رَسولٌ نَبِيٌّ رَؤوفٌ رَحيمُ<br><br>رَسولٌ نَبِيٌّ رَؤوفٌ رَحيمُ<br><br>رَسولٌ نَبِيٌّ رَؤوفٌ رَحيمُ<br><br>رَسولٌ نَبِيٌّ رَؤوفٌ رَحيمُ<br><br>رَسولٌ نَبِيٌّ رَؤوفٌ رَحيمُ<br><br>شَهيدٌ بَشيرٌ سِراجٌ مُنيرٌ<br><br>سِميعٌ بَصيرٌ خَبيرٌ عَليمُ<br><br>سِميعٌ بَصيرٌ خَبيرٌ عَليمُ<br><br>سِميعٌ بَصيرٌ خَبيرٌ عَليمُ<br><br>سِميعٌ بَصيرٌ خَبيرٌ عَليمُ<br><br>سِميعٌ بَصيرٌ خَبيرٌ عَليمُ<br><br>نَذيرٌ مُجيرٌ وَلِيٌّ نَصيرٌ<br><br>وَساعٍ وَداعٍ وَراعٍ حَميمُ<br><br>وَساعٍ وَداعٍ وَراعٍ حَميمُ<br><br>وَساعٍ وَداعٍ وَراعٍ حَميمُ<br><br>وَساعٍ وَداعٍ وَراعٍ حَميمُ<br><br>وَساعٍ وَداعٍ وَراعٍ حَميمُ<br><br>كِتابٌ مُبينٌ قَوِيٌّ أَمينٌ<br><br>مَكانٌ مَكينٌ صِراطٌ قَويمُ<br><br>مَكانٌ مَكينٌ صِراطٌ قَويمُ<br><br>مَكانٌ مَكينٌ صِراطٌ قَويمُ<br><br>مَكانٌ مَكينٌ صِراطٌ قَويمُ<br><br>مَكانٌ مَكينٌ صِراطٌ قَويمُ<br><br>ذُكورٌ شَكورٌ صَبورٌ وَقورٌ<br><br>حَميدٌ مَجيدٌ غَفورٌ حَليمُ<br><br>حَميدٌ مَجيدٌ غَفورٌ حَليمُ<br><br>حَميدٌ مَجيدٌ غَفورٌ حَليمُ<br><br>حَميدٌ مَجيدٌ غَفورٌ حَليمُ<br><br>حَميدٌ مَجيدٌ غَفورٌ حَليمُ