قصيدة أكان الصبا إلّا خيالا مُسلِّما<br><br>أكَانَ الصّبا إلاّ خَيالاً مُسَلِّما<br><br>أقَامَ كَرَجْعِ الطّرْفِ، ثمّ تَصَرّما<br><br>أقَامَ كَرَجْعِ الطّرْفِ، ثمّ تَصَرّما<br><br>أقَامَ كَرَجْعِ الطّرْفِ، ثمّ تَصَرّما<br><br>أقَامَ كَرَجْعِ الطّرْفِ، ثمّ تَصَرّما<br><br>أقَامَ كَرَجْعِ الطّرْفِ، ثمّ تَصَرّما<br><br>أرَى أقصَرَ الأيّامِ أحْمَدَ في الصِّبا<br><br>وأطْوَلَهَا مَا كَانَ فيهِ مُذَمَّمَا<br><br>وأطْوَلَهَا مَا كَانَ فيهِ مُذَمَّمَا<br><br>وأطْوَلَهَا مَا كَانَ فيهِ مُذَمَّمَا<br><br>وأطْوَلَهَا مَا كَانَ فيهِ مُذَمَّمَا<br><br>وأطْوَلَهَا مَا كَانَ فيهِ مُذَمَّمَا<br><br>تَلَوّمْتُ في غَيّ التّصَابي، فَلَمْ أُرِدْ<br><br>بَدِيلاً بهِ، لَوْ أنّ غَيّاً تُلُوِّمَا<br><br>بَدِيلاً بهِ، لَوْ أنّ غَيّاً تُلُوِّمَا<br><br>بَدِيلاً بهِ، لَوْ أنّ غَيّاً تُلُوِّمَا<br><br>بَدِيلاً بهِ، لَوْ أنّ غَيّاً تُلُوِّمَا<br><br>بَدِيلاً بهِ، لَوْ أنّ غَيّاً تُلُوِّمَا<br><br>وَيَوْمَ تَلاقٍ، في فِرَاقٍ، شَهِدْتُه<br><br>بِعَيْنٍ، إذا نَهنَهْتُها دَمَعتْ دَمَا<br><br>بِعَيْنٍ، إذا نَهنَهْتُها دَمَعتْ دَمَا<br><br>بِعَيْنٍ، إذا نَهنَهْتُها دَمَعتْ دَمَا<br><br>بِعَيْنٍ، إذا نَهنَهْتُها دَمَعتْ دَمَا<br><br>بِعَيْنٍ، إذا نَهنَهْتُها دَمَعتْ دَمَا<br><br>لحِقْنا الفَرِيقَ المُستَقِلّ ضُحَى وَقدْ،<br><br>تَيَمّمَ مِنْ قَصْدِ الحِمَى مَا تَيَمّما<br><br>تَيَمّمَ مِنْ قَصْدِ الحِمَى مَا تَيَمّما<br><br>تَيَمّمَ مِنْ قَصْدِ الحِمَى مَا تَيَمّما<br><br>تَيَمّمَ مِنْ قَصْدِ الحِمَى مَا تَيَمّما<br><br>تَيَمّمَ مِنْ قَصْدِ الحِمَى مَا تَيَمّما<br><br>فقُلتُ: انْعِمُوا مِنّا صَبَاحاً، وإنّما<br><br>أرَدْتُ بِما قُلتُ الغَزَالَ المُنَعَّمَا<br><br>أرَدْتُ بِما قُلتُ الغَزَالَ المُنَعَّمَا<br><br>أرَدْتُ بِما قُلتُ الغَزَالَ المُنَعَّمَا<br><br>أرَدْتُ بِما قُلتُ الغَزَالَ المُنَعَّمَا<br><br>أرَدْتُ بِما قُلتُ الغَزَالَ المُنَعَّمَا<br><br>وَمَا بَاتَ مَطْوِيّاً عَلى أرْيَحِيّةٍ،<br><br>بعُقْبِ النّوَى إلاّ امرُؤٌ باتَ مُغرَمَا<br><br>بعُقْبِ النّوَى إلاّ امرُؤٌ باتَ مُغرَمَا<br><br>بعُقْبِ النّوَى إلاّ امرُؤٌ باتَ مُغرَمَا<br><br>بعُقْبِ النّوَى إلاّ امرُؤٌ باتَ مُغرَمَا<br><br>بعُقْبِ النّوَى إلاّ امرُؤٌ باتَ مُغرَمَا<br><br>غَنِيتُ جَنِيباً للغَوَانِي يَقُدْنَني<br><br>إلى أنْ مَضَى شرْخُ الشّبابِ، وَبعدَمَا<br><br>إلى أنْ مَضَى شرْخُ الشّبابِ، وَبعدَمَا<br><br>إلى أنْ مَضَى شرْخُ الشّبابِ، وَبعدَمَا<br><br>إلى أنْ مَضَى شرْخُ الشّبابِ، وَبعدَمَا<br><br>إلى أنْ مَضَى شرْخُ الشّبابِ، وَبعدَمَا<br><br>وَقِدْماً عَصَيتُ العاذِلاَتِ، وَلَمْ أُطعْ<br><br>طَوَالِعَ هذا الشّيْبِ، إذْ جِئنَ لُوَّمَا<br><br>طَوَالِعَ هذا الشّيْبِ، إذْ جِئنَ لُوَّمَا<br><br>طَوَالِعَ هذا الشّيْبِ، إذْ جِئنَ لُوَّمَا<br><br>طَوَالِعَ هذا الشّيْبِ، إذْ جِئنَ لُوَّمَا<br><br>طَوَالِعَ هذا الشّيْبِ، إذْ جِئنَ لُوَّمَا<br><br>أقُولُ لثَجّاجِ الغَمامِ، وَقَد سَرَى<br><br>بمُحتَفَلِ الشّؤبُوبِ صَابَ فعَمّمَا<br><br>بمُحتَفَلِ الشّؤبُوبِ صَابَ فعَمّمَا<br><br>بمُحتَفَلِ الشّؤبُوبِ صَابَ فعَمّمَا<br><br>بمُحتَفَلِ الشّؤبُوبِ صَابَ فعَمّمَا<br><br>بمُحتَفَلِ الشّؤبُوبِ صَابَ فعَمّمَا<br><br>أقِلَّ وأكْثِرْ لَستَ تَبْلُغُ غايَةً<br><br>تَبينُ بِها حَتّى تُضَارِعَ هَيْثَما<br><br>تَبينُ بِها حَتّى تُضَارِعَ هَيْثَما<br><br>تَبينُ بِها حَتّى تُضَارِعَ هَيْثَما<br><br>تَبينُ بِها حَتّى تُضَارِعَ هَيْثَما<br><br>تَبينُ بِها حَتّى تُضَارِعَ هَيْثَما<br><br>وهُو المَوْتُ وَيْلٌ منهُ لا تَلْقَ حَدّهُ،<br><br>فمَوْتُكَ أنْ تَلقاهُ في النّقعِ مُعلَمَا<br><br>فمَوْتُكَ أنْ تَلقاهُ في النّقعِ مُعلَمَا<br><br>فمَوْتُكَ أنْ تَلقاهُ في النّقعِ مُعلَمَا<br><br>فمَوْتُكَ أنْ تَلقاهُ في النّقعِ مُعلَمَا<br><br>فمَوْتُكَ أنْ تَلقاهُ في النّقعِ مُعلَمَا<br><br>فَتًى لَبِسَتْ منهُ اللّيالي مَحَاسِناً،<br><br>أضَاءَ لَها الأُفْقُ الذي كانَ مُظِلْمَا<br><br>أضَاءَ لَها الأُفْقُ الذي كانَ مُظِلْمَا<br><br>أضَاءَ لَها الأُفْقُ الذي كانَ مُظِلْمَا<br><br>أضَاءَ لَها الأُفْقُ الذي كانَ مُظِلْمَا<br><br>أضَاءَ لَها الأُفْقُ الذي كانَ مُظِلْمَا<br><br>مُعاني حُرُوبٍ قَوّمَتْ عَزْمَ رَأيِهِ،<br><br>وَلَنْ يَصْدُقَ الخَطّيُّ، حتّى يُقَوَّمَا<br><br>وَلَنْ يَصْدُقَ الخَطّيُّ، حتّى يُقَوَّمَا<br><br>وَلَنْ يَصْدُقَ الخَطّيُّ، حتّى يُقَوَّمَا<br><br>وَلَنْ يَصْدُقَ الخَطّيُّ، حتّى يُقَوَّمَا<br><br>وَلَنْ يَصْدُقَ الخَطّيُّ، حتّى يُقَوَّمَا<br><br>غَدا وَغَدَتْ تَدْعُو نِزَارٌ وَيَعرُبٌ<br><br>لَهُ أنْ يَعيشَ الدّهرَ فيهِمْ، وَيَسْلَمَا<br><br>لَهُ أنْ يَعيشَ الدّهرَ فيهِمْ، وَيَسْلَمَا<br><br>لَهُ أنْ يَعيشَ الدّهرَ فيهِمْ، وَيَسْلَمَا<br><br>لَهُ أنْ يَعيشَ الدّهرَ فيهِمْ، وَيَسْلَمَا<br><br>لَهُ أنْ يَعيشَ الدّهرَ فيهِمْ، وَيَسْلَمَا<br><br>تَوَاضَعَ مِنْ مَجْدٍ لَهُمْ وَتَكَرّمٍ،<br><br>وَكُلُّ عَظيمِ لا يُحِبُّ التّعَظّمَا<br><br>وَكُلُّ عَظيمِ لا يُحِبُّ التّعَظّمَا<br><br>وَكُلُّ عَظيمِ لا يُحِبُّ التّعَظّمَا<br><br>وَكُلُّ عَظيمِ لا يُحِبُّ التّعَظّمَا<br><br>وَكُلُّ عَظيمِ لا يُحِبُّ التّعَظّمَا<br><br>لِكُلّ قَبيلٍ شُعْبَةٌ مِنْ نَوَالِهِ،<br><br>وَيَختَصُّهُ منهُمْ قَبيلٌ، إذا انتَمَى<br><br>وَيَختَصُّهُ منهُمْ قَبيلٌ، إذا انتَمَى<br><br>وَيَختَصُّهُ منهُمْ قَبيلٌ، إذا انتَمَى<br><br>وَيَختَصُّهُ منهُمْ قَبيلٌ، إذا انتَمَى<br><br>وَيَختَصُّهُ منهُمْ قَبيلٌ، إذا انتَمَى<br><br>تَقَصّاهُمُ بالجُودِ، حتّى لأقْسَمُوا<br><br>بأنّ نَداهُ كانَ والبَحْرَ تَوْءَمَا<br><br>بأنّ نَداهُ كانَ والبَحْرَ تَوْءَمَا<br><br>بأنّ نَداهُ كانَ والبَحْرَ تَوْءَمَا<br><br>بأنّ نَداهُ كانَ والبَحْرَ تَوْءَمَا<br><br>بأنّ نَداهُ كانَ والبَحْرَ تَوْءَمَا<br><br>أبَا القَاسِمِ! استَغْزَرْتَ دَرّ خَلائقٍ،<br><br>مَلأنَ فِجَاجَ الأرْضِ بُؤسَى وأنْعُمَا<br><br>مَلأنَ فِجَاجَ الأرْضِ بُؤسَى وأنْعُمَا<br><br>مَلأنَ فِجَاجَ الأرْضِ بُؤسَى وأنْعُمَا<br><br>مَلأنَ فِجَاجَ الأرْضِ بُؤسَى وأنْعُمَا<br><br>مَلأنَ فِجَاجَ الأرْضِ بُؤسَى وأنْعُمَا<br><br>إذا مَعشَرٌ جَارَوْكَ في إثرِ سُؤدَدٍ،<br><br>تأخّرَ مِنْ مَسعاتهِمْ ما تَقَدّما<br><br>تأخّرَ مِنْ مَسعاتهِمْ ما تَقَدّما<br><br>تأخّرَ مِنْ مَسعاتهِمْ ما تَقَدّما<br><br>تأخّرَ مِنْ مَسعاتهِمْ ما تَقَدّما<br><br>تأخّرَ مِنْ مَسعاتهِمْ ما تَقَدّما<br><br>سَلامٌ، وَإنْ كَانَ السّلامُ تَحِيَّةً،<br><br>فوَجْهُكَ دونَ الرّدّ يكفي المُسَلِّمَا<br><br>فوَجْهُكَ دونَ الرّدّ يكفي المُسَلِّمَا<br><br>فوَجْهُكَ دونَ الرّدّ يكفي المُسَلِّمَا<br><br>فوَجْهُكَ دونَ الرّدّ يكفي المُسَلِّمَا<br><br>فوَجْهُكَ دونَ الرّدّ يكفي المُسَلِّمَا<br><br>ألَستَ تَرَى مَدّ الفُراتِ كأنّهُ<br><br>جبالُ شَرَوْرَى جِئْنَ في البَحرِعُوَّمَا<br><br>جبالُ شَرَوْرَى جِئْنَ في البَحرِعُوَّمَا<br><br>جبالُ شَرَوْرَى جِئْنَ في البَحرِعُوَّمَا<br><br>جبالُ شَرَوْرَى جِئْنَ في البَحرِعُوَّمَا<br><br>جبالُ شَرَوْرَى جِئْنَ في البَحرِعُوَّمَا<br><br>وَلَمْ يَكُ مِنْ عاداتِهِ غَيرَ أنّهُ<br><br>رَأى شِيمَةً مِنْ جَارِهِ، فَتَعَلَّما<br><br>رَأى شِيمَةً مِنْ جَارِهِ، فَتَعَلَّما<br><br>رَأى شِيمَةً مِنْ جَارِهِ، فَتَعَلَّما<br><br>رَأى شِيمَةً مِنْ جَارِهِ، فَتَعَلَّما<br><br>رَأى شِيمَةً مِنْ جَارِهِ، فَتَعَلَّما<br><br>وَمَا نَوّرَ الرّوْضُ الشآميُّ بَلْ فَتًى<br><br>تَبَسّمَ مِنْ شعرْقِيّهِ، فَتَبَسّما<br><br>تَبَسّمَ مِنْ شعرْقِيّهِ، فَتَبَسّما<br><br>تَبَسّمَ مِنْ شعرْقِيّهِ، فَتَبَسّما<br><br>تَبَسّمَ مِنْ شعرْقِيّهِ، فَتَبَسّما<br><br>تَبَسّمَ مِنْ شعرْقِيّهِ، فَتَبَسّما<br><br>أتَاكَ الرّبيعُ الطّلقُ يَختالُ ضَاحِكاً<br><br>منَ الحُسنِ حتّى كادَ أنْ يَتَكَلّمَا<br><br>منَ الحُسنِ حتّى كادَ أنْ يَتَكَلّمَا<br><br>منَ الحُسنِ حتّى كادَ أنْ يَتَكَلّمَا<br><br>منَ الحُسنِ حتّى كادَ أنْ يَتَكَلّمَا<br><br>منَ الحُسنِ حتّى كادَ أنْ يَتَكَلّمَا<br><br>وَقَد نَبّهَ النّوْرُوزُ في غَلَسِ الدّجَى<br><br>أوائِلَ وَرْدٍ كُنّ بالأمْسِ نُوَّمَا<br><br>أوائِلَ وَرْدٍ كُنّ بالأمْسِ نُوَّمَا<br><br>أوائِلَ وَرْدٍ كُنّ بالأمْسِ نُوَّمَا<br><br>أوائِلَ وَرْدٍ كُنّ بالأمْسِ نُوَّمَا<br><br>أوائِلَ وَرْدٍ كُنّ بالأمْسِ نُوَّمَا<br><br>يُفَتّقُهَا بَرْدُ النّدَى، فكَأنّهُ<br><br>يَنِثُّ حَديثاً كانَ قَبلُ مُكَتَّمَا<br><br>يَنِثُّ حَديثاً كانَ قَبلُ مُكَتَّمَا<br><br>يَنِثُّ حَديثاً كانَ قَبلُ مُكَتَّمَا<br><br>يَنِثُّ حَديثاً كانَ قَبلُ مُكَتَّمَا<br><br>يَنِثُّ حَديثاً كانَ قَبلُ مُكَتَّمَا<br><br>وَمِنْ شَجَرٍ رَدّ الرّبيعُ لِبَاسَهُ<br><br>عَلَيْهِ، كَمَا نَشَّرْتَ وَشْياً مُنَمْنَما<br><br>عَلَيْهِ، كَمَا نَشَّرْتَ وَشْياً مُنَمْنَما<br><br>عَلَيْهِ، كَمَا نَشَّرْتَ وَشْياً مُنَمْنَما<br><br>عَلَيْهِ، كَمَا نَشَّرْتَ وَشْياً مُنَمْنَما<br><br>عَلَيْهِ، كَمَا نَشَّرْتَ وَشْياً مُنَمْنَما<br><br>أحَلَّ، فأبْدَى لِلْعُيونِ بَشَاشَةً،<br><br>وَكَانَ قَذًى لِلْعَينِ، إذْ كانَ مُحْرِما<br><br>وَكَانَ قَذًى لِلْعَينِ، إذْ كانَ مُحْرِما<br><br>وَكَانَ قَذًى لِلْعَينِ، إذْ كانَ مُحْرِما<br><br>وَكَانَ قَذًى لِلْعَينِ، إذْ كانَ مُحْرِما<br><br>وَكَانَ قَذًى لِلْعَينِ، إذْ كانَ مُحْرِما<br><br>وَرَقّ نَسيمُ الرّيحِ، حتّى حَسِبْتُهُ<br><br>يَجىءُ بأنْفَاسِ الأحِبّةِ، نُعَّمَا<br><br>يَجىءُ بأنْفَاسِ الأحِبّةِ، نُعَّمَا<br><br>يَجىءُ بأنْفَاسِ الأحِبّةِ، نُعَّمَا<br><br>يَجىءُ بأنْفَاسِ الأحِبّةِ، نُعَّمَا<br><br>يَجىءُ بأنْفَاسِ الأحِبّةِ، نُعَّمَا<br><br>فَما يَحبِسُ الرّاحَ التي أنتَ خِلُّهَا،<br><br>وَمَا يَمْنَعُ الأوْتَارَ أنْ تَتَرَنّما<br><br>وَمَا يَمْنَعُ الأوْتَارَ أنْ تَتَرَنّما<br><br>وَمَا يَمْنَعُ الأوْتَارَ أنْ تَتَرَنّما<br><br>وَمَا يَمْنَعُ الأوْتَارَ أنْ تَتَرَنّما<br><br>وَمَا يَمْنَعُ الأوْتَارَ أنْ تَتَرَنّما<br><br>وَمَا زِلْتَ خِلاًّ للنّدَامى إذا انتَشُوا،<br><br>وَرَاحُوا بُدوراً يَستَحِثّونَ أنْجُمَا<br><br>وَرَاحُوا بُدوراً يَستَحِثّونَ أنْجُمَا<br><br>وَرَاحُوا بُدوراً يَستَحِثّونَ أنْجُمَا<br><br>وَرَاحُوا بُدوراً يَستَحِثّونَ أنْجُمَا<br><br>وَرَاحُوا بُدوراً يَستَحِثّونَ أنْجُمَا<br><br>تَكَرّمتَ من قَبلِ الكؤوسِ عَلَيهِمِ،<br><br>فَما اسطَعنَ أنْ يُحدِثنَ فيكَ تَكَرُّمَا<br><br>فَما اسطَعنَ أنْ يُحدِثنَ فيكَ تَكَرُّمَا<br><br>فَما اسطَعنَ أنْ يُحدِثنَ فيكَ تَكَرُّمَا<br><br>فَما اسطَعنَ أنْ يُحدِثنَ فيكَ تَكَرُّمَا<br><br>فَما اسطَعنَ أنْ يُحدِثنَ فيكَ تَكَرُّمَا<br><br>ميلوا إلى الدار من ليلى نحييها<br><br>مِيلُوا إلى الدّارِ مِنْ لَيْلَى نُحَيّيهَا،<br><br>نَعَم، وَنَسألُها عَن بَعضِ أهْليهَا<br><br>نَعَم، وَنَسألُها عَن بَعضِ أهْليهَا<br><br>نَعَم، وَنَسألُها عَن بَعضِ أهْليهَا<br><br>نَعَم، وَنَسألُها عَن بَعضِ أهْليهَا<br><br>نَعَم، وَنَسألُها عَن بَعضِ أهْليهَا<br><br>يَا دِمْنَةً جاذَبَتْهَا الرّيحُ بَهجَتَها،<br><br>تَبِيتُ تَنْشُرُهَا طَوْراً وَتَطْويها<br><br>تَبِيتُ تَنْشُرُهَا طَوْراً وَتَطْويها<br><br>تَبِيتُ تَنْشُرُهَا طَوْراً وَتَطْويها<br><br>تَبِيتُ تَنْشُرُهَا طَوْراً وَتَطْويها<br><br>تَبِيتُ تَنْشُرُهَا طَوْراً وَتَطْويها<br><br>لا زِلْتِ في حُلَلٍ للغيث ضَافيَةٍ،<br><br>يُنيرُها البَرْقُ أحْياناً وَيُسديها<br><br>يُنيرُها البَرْقُ أحْياناً وَيُسديها<br><br>يُنيرُها البَرْقُ أحْياناً وَيُسديها<br><br>يُنيرُها البَرْقُ أحْياناً وَيُسديها<br><br>يُنيرُها البَرْقُ أحْياناً وَيُسديها<br><br>تَرُوحُ بالوَابِلِ الدّاني رَوَائِحُها،<br><br>عَلى رُبُوعِكِ، أوْ تَغْدو غَواديها<br><br>عَلى رُبُوعِكِ، أوْ تَغْدو غَواديها<br><br>عَلى رُبُوعِكِ، أوْ تَغْدو غَواديها<br><br>عَلى رُبُوعِكِ، أوْ تَغْدو غَواديها<br><br>عَلى رُبُوعِكِ، أوْ تَغْدو غَواديها<br><br>إنّ البَخيلَةَ لمْ تُنْعِمْ لِسَائِلِها،<br><br>يَوْمَ الكَثيبِ وَلَمْ تَسمَعْ لِداعِيهَا<br><br>يَوْمَ الكَثيبِ وَلَمْ تَسمَعْ لِداعِيهَا<br><br>يَوْمَ الكَثيبِ وَلَمْ تَسمَعْ لِداعِيهَا<br><br>يَوْمَ الكَثيبِ وَلَمْ تَسمَعْ لِداعِيهَا<br><br>يَوْمَ الكَثيبِ وَلَمْ تَسمَعْ لِداعِيهَا<br><br>مَرّتْ تَأوَّدُ في قُرْبٍ وَفي بُعُدٍ،<br><br>فالهَجْرُ يُبْعِدُهَا والدّارُ تُدْنيها<br><br>فالهَجْرُ يُبْعِدُهَا والدّارُ تُدْنيها<br><br>فالهَجْرُ يُبْعِدُهَا والدّارُ تُدْنيها<br><br>فالهَجْرُ يُبْعِدُهَا والدّارُ تُدْنيها<br><br>فالهَجْرُ يُبْعِدُهَا والدّارُ تُدْنيها<br><br>لَوْلا سَوَادُ عِذَارٍ لَيْسَ يُسلِمُني<br><br>إلى النُّهَى لَعَدَتْ نَفْسِي عَوَاديها<br><br>إلى النُّهَى لَعَدَتْ نَفْسِي عَوَاديها<br><br>إلى النُّهَى لَعَدَتْ نَفْسِي عَوَاديها<br><br>إلى النُّهَى لَعَدَتْ نَفْسِي عَوَاديها<br><br>إلى النُّهَى لَعَدَتْ نَفْسِي عَوَاديها<br><br>قد أطرُقُ الغادَةَ الحْسنَاءَ مُقْتَدِراً<br><br>على الشّبابِ، فتُصْبِيني، وأُصْبِيها<br><br>على الشّبابِ، فتُصْبِيني، وأُصْبِيها<br><br>على الشّبابِ، فتُصْبِيني، وأُصْبِيها<br><br>على الشّبابِ، فتُصْبِيني، وأُصْبِيها<br><br>على الشّبابِ، فتُصْبِيني، وأُصْبِيها<br><br>في لَيْلَةٍ لا يَنَالُ الصّبحَ آخِرُهَا،<br><br>عَلِقْتُ بالرّاحِ أُسْقَاهَا وَأسْقِيهَا<br><br>عَلِقْتُ بالرّاحِ أُسْقَاهَا وَأسْقِيهَا<br><br>عَلِقْتُ بالرّاحِ أُسْقَاهَا وَأسْقِيهَا<br><br>عَلِقْتُ بالرّاحِ أُسْقَاهَا وَأسْقِيهَا<br><br>عَلِقْتُ بالرّاحِ أُسْقَاهَا وَأسْقِيهَا<br><br>عاطَيْتُها غَضّةَ الأطرَافِ، مُرْهَفَةً،<br><br>شَرِبتُ مِنْ يَدِها خَمراً وَمِن فِيهَا<br><br>شَرِبتُ مِنْ يَدِها خَمراً وَمِن فِيهَا<br><br>شَرِبتُ مِنْ يَدِها خَمراً وَمِن فِيهَا<br><br>شَرِبتُ مِنْ يَدِها خَمراً وَمِن فِيهَا<br><br>شَرِبتُ مِنْ يَدِها خَمراً وَمِن فِيهَا<br><br>يا مَنْ رَأى البِرْكَةَ الحَسْنَاءَ رُؤيَتُها،<br><br>والآنِسَاتِ، إذا لاحَتْ مَغَانِيها<br><br>والآنِسَاتِ، إذا لاحَتْ مَغَانِيها<br><br>والآنِسَاتِ، إذا لاحَتْ مَغَانِيها<br><br>والآنِسَاتِ، إذا لاحَتْ مَغَانِيها<br><br>والآنِسَاتِ، إذا لاحَتْ مَغَانِيها<br><br>بحَسْبِهَا أنّها، في فَضْلِ رُتْبَتِها،<br><br>تُعَدُّ وَاحِدَةً والبَحْرُ ثَانِيها<br><br>تُعَدُّ وَاحِدَةً والبَحْرُ ثَانِيها<br><br>تُعَدُّ وَاحِدَةً والبَحْرُ ثَانِيها<br><br>تُعَدُّ وَاحِدَةً والبَحْرُ ثَانِيها<br><br>تُعَدُّ وَاحِدَةً والبَحْرُ ثَانِيها<br><br>ما بَالُ دِجْلَةَ كالغَيْرَى تُنَافِسُها<br><br>في الحُسْنِ طَوْراً وأطْوَاراً تُباهِيهَا<br><br>في الحُسْنِ طَوْراً وأطْوَاراً تُباهِيهَا<br><br>في الحُسْنِ طَوْراً وأطْوَاراً تُباهِيهَا<br><br>في الحُسْنِ طَوْراً وأطْوَاراً تُباهِيهَا<br><br>في الحُسْنِ طَوْراً وأطْوَاراً تُباهِيهَا<br><br>أمَا رَأتْ كالىءَ الإسلامِ يَكْلأُهَا<br><br>مِنْ أنْ تُعَابَ، وَبَاني المَجدِ يَبْنيهَا<br><br>مِنْ أنْ تُعَابَ، وَبَاني المَجدِ يَبْنيهَا<br><br>مِنْ أنْ تُعَابَ، وَبَاني المَجدِ يَبْنيهَا<br><br>مِنْ أنْ تُعَابَ، وَبَاني المَجدِ يَبْنيهَا<br><br>مِنْ أنْ تُعَابَ، وَبَاني المَجدِ يَبْنيهَا<br><br>كَأنّ جِنّ سُلَيْمَانَ الذينَ وَلُوا<br><br>إبْداعَهَا، فأدَقّوا في مَعَانِيهَا<br><br>إبْداعَهَا، فأدَقّوا في مَعَانِيهَا<br><br>إبْداعَهَا، فأدَقّوا في مَعَانِيهَا<br><br>إبْداعَهَا، فأدَقّوا في مَعَانِيهَا<br><br>إبْداعَهَا، فأدَقّوا في مَعَانِيهَا<br><br>فَلَوْ تَمُرُّ بهَا بَلْقِيسُ عَنْ عَرَضٍ<br><br>قالَتْ هيَ الصّرْحُ تَمثيلاً وَتَشبيهَا<br><br>قالَتْ هيَ الصّرْحُ تَمثيلاً وَتَشبيهَا<br><br>قالَتْ هيَ الصّرْحُ تَمثيلاً وَتَشبيهَا<br><br>قالَتْ هيَ الصّرْحُ تَمثيلاً وَتَشبيهَا<br><br>قالَتْ هيَ الصّرْحُ تَمثيلاً وَتَشبيهَا<br><br>تَنْحَطُّ فيها وُفُودُ المَاءِ مُعْجِلَةً،<br><br>كالخَيلِ خَارِجَةً من حَبْلِ مُجرِيهَا<br><br>كالخَيلِ خَارِجَةً من حَبْلِ مُجرِيهَا<br><br>كالخَيلِ خَارِجَةً من حَبْلِ مُجرِيهَا<br><br>كالخَيلِ خَارِجَةً من حَبْلِ مُجرِيهَا<br><br>كالخَيلِ خَارِجَةً من حَبْلِ مُجرِيهَا<br><br>كأنّما الفِضّةُ البَيضاءُ، سَائِلَةً،<br><br>مِنَ السّبائِكِ تَجْرِي في مَجَارِيها<br><br>مِنَ السّبائِكِ تَجْرِي في مَجَارِيها<br><br>مِنَ السّبائِكِ تَجْرِي في مَجَارِيها<br><br>مِنَ السّبائِكِ تَجْرِي في مَجَارِيها<br><br>مِنَ السّبائِكِ تَجْرِي في مَجَارِيها<br><br>إذاعَلَتْهَا الصَّبَا أبدَتْ لهَا حُبُكاً<br><br>مثلَ الجَوَاشِنِ مَصْقُولاً حَوَاشِيهَا<br><br>مثلَ الجَوَاشِنِ مَصْقُولاً حَوَاشِيهَا<br><br>مثلَ الجَوَاشِنِ مَصْقُولاً حَوَاشِيهَا<br><br>مثلَ الجَوَاشِنِ مَصْقُولاً حَوَاشِيهَا<br><br>مثلَ الجَوَاشِنِ مَصْقُولاً حَوَاشِيهَا<br><br>فَرَوْنَقُ الشّمسِ أحْياناً يُضَاحِكُها،<br><br>وَرَيّقُ الغَيْثِ أحْيَاناً يُبَاكِيهَا<br><br>وَرَيّقُ الغَيْثِ أحْيَاناً يُبَاكِيهَا<br><br>وَرَيّقُ الغَيْثِ أحْيَاناً يُبَاكِيهَا<br><br>وَرَيّقُ الغَيْثِ أحْيَاناً يُبَاكِيهَا<br><br>وَرَيّقُ الغَيْثِ أحْيَاناً يُبَاكِيهَا<br><br>إذا النُّجُومُ تَرَاءَتْ في جَوَانِبِهَا<br><br>لَيْلاً حَسِبْتَ سَمَاءً رُكّبتْ فيهَا<br><br>لَيْلاً حَسِبْتَ سَمَاءً رُكّبتْ فيهَا<br><br>لَيْلاً حَسِبْتَ سَمَاءً رُكّبتْ فيهَا<br><br>لَيْلاً حَسِبْتَ سَمَاءً رُكّبتْ فيهَا<br><br>لَيْلاً حَسِبْتَ سَمَاءً رُكّبتْ فيهَا<br><br>لا يَبلُغُ السّمَكُ المَحصُورُ غَايَتَهَا<br><br>لِبُعْدِ ما بَيْنَ قاصِيهَا وَدَانِيهَا<br><br>لِبُعْدِ ما بَيْنَ قاصِيهَا وَدَانِيهَا<br><br>لِبُعْدِ ما بَيْنَ قاصِيهَا وَدَانِيهَا<br><br>لِبُعْدِ ما بَيْنَ قاصِيهَا وَدَانِيهَا<br><br>لِبُعْدِ ما بَيْنَ قاصِيهَا وَدَانِيهَا<br><br>يَعُمْنَ فيهَا بِأوْسَاطٍ مُجَنَّحَةٍ<br><br>كالطّيرِ تَنقَضُّ في جَوٍّ خَوَافيهَا<br><br>كالطّيرِ تَنقَضُّ في جَوٍّ خَوَافيهَا<br><br>كالطّيرِ تَنقَضُّ في جَوٍّ خَوَافيهَا<br><br>كالطّيرِ تَنقَضُّ في جَوٍّ خَوَافيهَا<br><br>كالطّيرِ تَنقَضُّ في جَوٍّ خَوَافيهَا<br><br>لَهُنّ صَحْنٌ رَحِيبٌ في أسَافِلِهَا،<br><br>إذا انحَطَطْنَ، وَبَهْوٌ في أعَاليهَا<br><br>إذا انحَطَطْنَ، وَبَهْوٌ في أعَاليهَا<br><br>إذا انحَطَطْنَ، وَبَهْوٌ في أعَاليهَا<br><br>إذا انحَطَطْنَ، وَبَهْوٌ في أعَاليهَا<br><br>إذا انحَطَطْنَ، وَبَهْوٌ في أعَاليهَا<br><br>صُورٌ إلى صُورَةِ الدُّلْفِينِ، يُؤنِسُها<br><br>مِنْهُ انْزِوَاءٌ بِعَيْنَيْهِ يُوَازِيهَا<br><br>مِنْهُ انْزِوَاءٌ بِعَيْنَيْهِ يُوَازِيهَا<br><br>مِنْهُ انْزِوَاءٌ بِعَيْنَيْهِ يُوَازِيهَا<br><br>مِنْهُ انْزِوَاءٌ بِعَيْنَيْهِ يُوَازِيهَا<br><br>مِنْهُ انْزِوَاءٌ بِعَيْنَيْهِ يُوَازِيهَا<br><br>تَغنَى بَسَاتِينُهَا القُصْوَى بِرُؤيَتِهَا<br><br>عَنِ السّحَائِبِ، مُنْحَلاًّ عَزَاليهَا<br><br>عَنِ السّحَائِبِ، مُنْحَلاًّ عَزَاليهَا<br><br>عَنِ السّحَائِبِ، مُنْحَلاًّ عَزَاليهَا<br><br>عَنِ السّحَائِبِ، مُنْحَلاًّ عَزَاليهَا<br><br>عَنِ السّحَائِبِ، مُنْحَلاًّ عَزَاليهَا<br><br>كأنّهَا، حِينَ لَجّتْ في تَدَفّقِهَا،<br><br>يَدُ الخَليفَةِ لَمّا سَالَ وَادِيهَا<br><br>يَدُ الخَليفَةِ لَمّا سَالَ وَادِيهَا<br><br>يَدُ الخَليفَةِ لَمّا سَالَ وَادِيهَا<br><br>يَدُ الخَليفَةِ لَمّا سَالَ وَادِيهَا<br><br>يَدُ الخَليفَةِ لَمّا سَالَ وَادِيهَا<br><br>وَزَادَها رتبَةً مِنْ بَعْدِ رُتْبَتِهَا،<br><br>أنّ اسْمَهُ حِيْنَ يُدْعَى من أسامِيهَا<br><br>أنّ اسْمَهُ حِيْنَ يُدْعَى من أسامِيهَا<br><br>أنّ اسْمَهُ حِيْنَ يُدْعَى من أسامِيهَا<br><br>أنّ اسْمَهُ حِيْنَ يُدْعَى من أسامِيهَا<br><br>أنّ اسْمَهُ حِيْنَ يُدْعَى من أسامِيهَا<br><br>مَحْفُوفَةٌ بِرِياضٍ، لا تَزَالُ تَرَى<br><br>رِيشَ الطّوَاوِيسِ تَحكِيهِ وَتحكيهَا<br><br>رِيشَ الطّوَاوِيسِ تَحكِيهِ وَتحكيهَا<br><br>رِيشَ الطّوَاوِيسِ تَحكِيهِ وَتحكيهَا<br><br>رِيشَ الطّوَاوِيسِ تَحكِيهِ وَتحكيهَا<br><br>رِيشَ الطّوَاوِيسِ تَحكِيهِ وَتحكيهَا<br><br>وَدَكّتَينِ كَمِثْلِ الشِّعرَيَينِ غَدَتْ<br><br>إحداهُمَا بإزَا الأخرَى تُسَامِيهَا<br><br>إحداهُمَا بإزَا الأخرَى تُسَامِيهَا<br><br>إحداهُمَا بإزَا الأخرَى تُسَامِيهَا<br><br>إحداهُمَا بإزَا الأخرَى تُسَامِيهَا<br><br>إحداهُمَا بإزَا الأخرَى تُسَامِيهَا<br><br>إذا مَسَاعي أمِيرِ المُؤمِنِينَ بَدَتْ<br><br>للوَاصِفِينَ، فَلا وَصْفٌ يُدانِيهَا<br><br>للوَاصِفِينَ، فَلا وَصْفٌ يُدانِيهَا<br><br>للوَاصِفِينَ، فَلا وَصْفٌ يُدانِيهَا<br><br>للوَاصِفِينَ، فَلا وَصْفٌ يُدانِيهَا<br><br>للوَاصِفِينَ، فَلا وَصْفٌ يُدانِيهَا<br><br>إنّ الخِلاَفَةَ لَمّا اهْتَزّ مِنْبَرُها بجَعْفَرٍ،<br><br>أُعْطِيَتْ أقْصَى أمَانِيهَا<br><br>أُعْطِيَتْ أقْصَى أمَانِيهَا<br><br>أُعْطِيَتْ أقْصَى أمَانِيهَا<br><br>أُعْطِيَتْ أقْصَى أمَانِيهَا<br><br>أُعْطِيَتْ أقْصَى أمَانِيهَا<br><br>أبْدَى التّوَاضُعَ لَمّا نَالَها، دَعَةً،<br><br>عَنْهَا، وَنَالَتْهُ، فاختَالَتْ بهِ تِيهَا<br><br>عَنْهَا، وَنَالَتْهُ، فاختَالَتْ بهِ تِيهَا<br><br>عَنْهَا، وَنَالَتْهُ، فاختَالَتْ بهِ تِيهَا<br><br>عَنْهَا، وَنَالَتْهُ، فاختَالَتْ بهِ تِيهَا<br><br>عَنْهَا، وَنَالَتْهُ، فاختَالَتْ بهِ تِيهَا<br><br>إذا تَجَلّتْ لَهُ الدّنْيَا بِحِلْيَتِهَا،<br><br>رَأتْ مَحَاسِنَهَا الدّنْيَا مَسَاوِيهَا<br><br>رَأتْ مَحَاسِنَهَا الدّنْيَا مَسَاوِيهَا<br><br>رَأتْ مَحَاسِنَهَا الدّنْيَا مَسَاوِيهَا<br><br>رَأتْ مَحَاسِنَهَا الدّنْيَا مَسَاوِيهَا<br><br>رَأتْ مَحَاسِنَهَا الدّنْيَا مَسَاوِيهَا<br><br>يا ابنَ الأباطحِ مِنْ أرْضٍ أبَاطِحُها<br><br>في ذِرْوَةِ المَجْدِ أعلى مِن رَوَابِيهَا<br><br>في ذِرْوَةِ المَجْدِ أعلى مِن رَوَابِيهَا<br><br>في ذِرْوَةِ المَجْدِ أعلى مِن رَوَابِيهَا<br><br>في ذِرْوَةِ المَجْدِ أعلى مِن رَوَابِيهَا<br><br>في ذِرْوَةِ المَجْدِ أعلى مِن رَوَابِيهَا<br><br>مَا ضَيّعَ الله في بَدْوٍ وَلاَ حَضَرٍ<br><br>رَعِيّةً، أنتَ بالإحْسَانِ رَاعِيها<br><br>رَعِيّةً، أنتَ بالإحْسَانِ رَاعِيها<br><br>رَعِيّةً، أنتَ بالإحْسَانِ رَاعِيها<br><br>رَعِيّةً، أنتَ بالإحْسَانِ رَاعِيها<br><br>رَعِيّةً، أنتَ بالإحْسَانِ رَاعِيها<br><br>وأُمّةً كَانَ قُبْحُ الجَوْرِ يُسْخِطُهَا<br><br>دَهْراً، فأصْبَحَ حُسنُ العَدلِ يُرْضِيهَا<br><br>دَهْراً، فأصْبَحَ حُسنُ العَدلِ يُرْضِيهَا<br><br>دَهْراً، فأصْبَحَ حُسنُ العَدلِ يُرْضِيهَا<br><br>دَهْراً، فأصْبَحَ حُسنُ العَدلِ يُرْضِيهَا<br><br>دَهْراً، فأصْبَحَ حُسنُ العَدلِ يُرْضِيهَا<br><br>بَثَثْتَ فيها عَطَاءً زَادَ في عُدَدِ الـ<br><br>ـعَلْيَا، وَنَوّهْتَ باسْمِ الجُوْدِ تَنْوِيهَا<br><br>ـعَلْيَا، وَنَوّهْتَ باسْمِ الجُوْدِ تَنْوِيهَا<br><br>ـعَلْيَا، وَنَوّهْتَ باسْمِ الجُوْدِ تَنْوِيهَا<br><br>ـعَلْيَا، وَنَوّهْتَ باسْمِ الجُوْدِ تَنْوِيهَا<br><br>ـعَلْيَا، وَنَوّهْتَ باسْمِ الجُوْدِ تَنْوِيهَا<br><br>ما زِلْتَ بَحْراً لِعَافِينَا، فكَيْفَ وَقَد<br><br>قَابَلْتَنَا وَلَكَ الدّنْيَا بِمَا فِيهَا<br><br>قَابَلْتَنَا وَلَكَ الدّنْيَا بِمَا فِيهَا<br><br>قَابَلْتَنَا وَلَكَ الدّنْيَا بِمَا فِيهَا<br><br>قَابَلْتَنَا وَلَكَ الدّنْيَا بِمَا فِيهَا<br><br>قَابَلْتَنَا وَلَكَ الدّنْيَا بِمَا فِيهَا<br><br>أعْطَاكَهَا الله عَنْ حَقٍّ رَآكَ لَهُ<br><br>أهْلاً، وأنْتَ بحَقّ الله تُعْطِيهَا<br><br>أهْلاً، وأنْتَ بحَقّ الله تُعْطِيهَا<br><br>أهْلاً، وأنْتَ بحَقّ الله تُعْطِيهَا<br><br>أهْلاً، وأنْتَ بحَقّ الله تُعْطِيهَا<br><br>أهْلاً، وأنْتَ بحَقّ الله تُعْطِيهَا<br><br>كم من وقوف على الأطلال والدمن<br><br>كَمْ من وُقُوفٍ على الأطلال وَالدِّمَنِ،<br><br>لم يَشفِ، من بُرَحاءِ الشّوْقِ، ذا شجنِ<br><br>لم يَشفِ، من بُرَحاءِ الشّوْقِ، ذا شجنِ<br><br>لم يَشفِ، من بُرَحاءِ الشّوْقِ، ذا شجنِ<br><br>لم يَشفِ، من بُرَحاءِ الشّوْقِ، ذا شجنِ<br><br>لم يَشفِ، من بُرَحاءِ الشّوْقِ، ذا شجنِ<br><br>بَعضَ المَلامَةِ، إنّ الحُبّ مَغلَبَةٌ<br><br>للصْبرِ، مَجْلَبَةٌ للبَثّ وَالحَزَنِ<br><br>للصْبرِ، مَجْلَبَةٌ للبَثّ وَالحَزَنِ<br><br>للصْبرِ، مَجْلَبَةٌ للبَثّ وَالحَزَنِ<br><br>للصْبرِ، مَجْلَبَةٌ للبَثّ وَالحَزَنِ<br><br>للصْبرِ، مَجْلَبَةٌ للبَثّ وَالحَزَنِ<br><br>وَما يُرِيبُكَ مِنْ إلْفٍ يَصُبُّ إلى<br><br>إلفٍ، وَمِنْ سَكَنٍ يَصْبُو إلى شَكَنِ<br><br>إلفٍ، وَمِنْ سَكَنٍ يَصْبُو إلى شَكَنِ<br><br>إلفٍ، وَمِنْ سَكَنٍ يَصْبُو إلى شَكَنِ<br><br>إلفٍ، وَمِنْ سَكَنٍ يَصْبُو إلى شَكَنِ<br><br>إلفٍ، وَمِنْ سَكَنٍ يَصْبُو إلى شَكَنِ<br><br>عَينٌ مُسَهَّدَةُ الأجْفَانِ، أرّقَهَا<br><br>نَأىُ الحَبيبِ، وَقلبٌ نَاحِلُ البدَنِ<br><br>نَأىُ الحَبيبِ، وَقلبٌ نَاحِلُ البدَنِ<br><br>نَأىُ الحَبيبِ، وَقلبٌ نَاحِلُ البدَنِ<br><br>نَأىُ الحَبيبِ، وَقلبٌ نَاحِلُ البدَنِ<br><br>نَأىُ الحَبيبِ، وَقلبٌ نَاحِلُ البدَنِ<br><br>أسقَى الغَمَامُ بلادَ الغَوْرِ مِنْ بَلَدٍ<br><br>هاجَ الهَوَى، وَزَمانَ الغَوْرِ من زَمَنِ<br><br>هاجَ الهَوَى، وَزَمانَ الغَوْرِ من زَمَنِ<br><br>هاجَ الهَوَى، وَزَمانَ الغَوْرِ من زَمَنِ<br><br>هاجَ الهَوَى، وَزَمانَ الغَوْرِ من زَمَنِ<br><br>هاجَ الهَوَى، وَزَمانَ الغَوْرِ من زَمَنِ<br><br>إنّي وَجَدتُ بني الجرّاحِ أهلَ ندًى<br><br>غَمرٍ، وَأهلَ تُقًى في السّرّ وَالعلَنِ<br><br>غَمرٍ، وَأهلَ تُقًى في السّرّ وَالعلَنِ<br><br>غَمرٍ، وَأهلَ تُقًى في السّرّ وَالعلَنِ<br><br>غَمرٍ، وَأهلَ تُقًى في السّرّ وَالعلَنِ<br><br>غَمرٍ، وَأهلَ تُقًى في السّرّ وَالعلَنِ<br><br>قَوْمٌ أشَادَ بِعَلْيَاهُمْ، وَوَرّثَهُمْ<br><br>كسرَى بنُ هُرْمُزَ مَجْداً وَاضِحَ السَّنَنِ<br><br>كسرَى بنُ هُرْمُزَ مَجْداً وَاضِحَ السَّنَنِ<br><br>كسرَى بنُ هُرْمُزَ مَجْداً وَاضِحَ السَّنَنِ<br><br>كسرَى بنُ هُرْمُزَ مَجْداً وَاضِحَ السَّنَنِ<br><br>كسرَى بنُ هُرْمُزَ مَجْداً وَاضِحَ السَّنَنِ<br><br>تَسمُو بَواذِخُ ما يَبْنونَ مِن شَرَفٍ،<br><br>كما سما الهَضْبُ من ثَهلانَ أوْ حَضَنِ<br><br>كما سما الهَضْبُ من ثَهلانَ أوْ حَضَنِ<br><br>كما سما الهَضْبُ من ثَهلانَ أوْ حَضَنِ<br><br>كما سما الهَضْبُ من ثَهلانَ أوْ حَضَنِ<br><br>كما سما الهَضْبُ من ثَهلانَ أوْ حَضَنِ<br><br>وَلَيسَ يَنفَكُّ يُشرَى في دِيارِهِمِ،<br><br>وَافي المَحَامِدِ بالوَافي مِنَ الثّمَنِ<br><br>وَافي المَحَامِدِ بالوَافي مِنَ الثّمَنِ<br><br>وَافي المَحَامِدِ بالوَافي مِنَ الثّمَنِ<br><br>وَافي المَحَامِدِ بالوَافي مِنَ الثّمَنِ<br><br>وَافي المَحَامِدِ بالوَافي مِنَ الثّمَنِ<br><br>ألْفَاعِلُونَ، إذا لُذْنَا بِظِلّهِمِ،<br><br>ما يَفعَلُ الغَيثُ في شُؤبوبِهِ الهَتِنِ<br><br>ما يَفعَلُ الغَيثُ في شُؤبوبِهِ الهَتِنِ<br><br>ما يَفعَلُ الغَيثُ في شُؤبوبِهِ الهَتِنِ<br><br>ما يَفعَلُ الغَيثُ في شُؤبوبِهِ الهَتِنِ<br><br>ما يَفعَلُ الغَيثُ في شُؤبوبِهِ الهَتِنِ<br><br>لله أنْتُمْ، فأنْتُمْ أهْلُ مَأثُرَةٍ<br><br>في المجدِ، مَعرُوفةِ الأعلامِ وَالسَّنَنِ<br><br>في المجدِ، مَعرُوفةِ الأعلامِ وَالسَّنَنِ<br><br>في المجدِ، مَعرُوفةِ الأعلامِ وَالسَّنَنِ<br><br>في المجدِ، مَعرُوفةِ الأعلامِ وَالسَّنَنِ<br><br>في المجدِ، مَعرُوفةِ الأعلامِ وَالسَّنَنِ<br><br>فَهَلْ لكُمْ في يَدٍ يُنْمَى الثّنَاءُ بها،<br><br>وَنِعْمَةٍ ذِكْرُها بَاقٍ عَلى الزّمَنِ<br><br>وَنِعْمَةٍ ذِكْرُها بَاقٍ عَلى الزّمَنِ<br><br>وَنِعْمَةٍ ذِكْرُها بَاقٍ عَلى الزّمَنِ<br><br>وَنِعْمَةٍ ذِكْرُها بَاقٍ عَلى الزّمَنِ<br><br>وَنِعْمَةٍ ذِكْرُها بَاقٍ عَلى الزّمَنِ<br><br>إنْ جِئتُموها، فلَيستْ بكرَ أنعُمكُم،<br><br>وَلا بَديءَ أيَاديكُمْ إلى اليَمَنِ<br><br>وَلا بَديءَ أيَاديكُمْ إلى اليَمَنِ<br><br>وَلا بَديءَ أيَاديكُمْ إلى اليَمَنِ<br><br>وَلا بَديءَ أيَاديكُمْ إلى اليَمَنِ<br><br>وَلا بَديءَ أيَاديكُمْ إلى اليَمَنِ<br><br>أَيَّامَ جَلَّى أنُو شِرْوَانُ جَدكم<br><br>غَيَابَةَ الذُّلِّ عن، سَيفِ بنِ ذي يَزَنِ<br><br>غَيَابَةَ الذُّلِّ عن، سَيفِ بنِ ذي يَزَنِ<br><br>غَيَابَةَ الذُّلِّ عن، سَيفِ بنِ ذي يَزَنِ<br><br>غَيَابَةَ الذُّلِّ عن، سَيفِ بنِ ذي يَزَنِ<br><br>غَيَابَةَ الذُّلِّ عن، سَيفِ بنِ ذي يَزَنِ<br><br>إذْ لا تَزَالُ لَهُ خَيْلٌ مُدافِعَةٌ<br><br>بالطّعْنِ وَالضّرْبِ من صَنعاءَ أوْ عدَنِ<br><br>بالطّعْنِ وَالضّرْبِ من صَنعاءَ أوْ عدَنِ<br><br>بالطّعْنِ وَالضّرْبِ من صَنعاءَ أوْ عدَنِ<br><br>بالطّعْنِ وَالضّرْبِ من صَنعاءَ أوْ عدَنِ<br><br>بالطّعْنِ وَالضّرْبِ من صَنعاءَ أوْ عدَنِ<br><br>أنتُمْ بَنو المُنعِمِ المُجدي، وَنحنُ بنو<br><br>مَنْ فَاذَ منكُمْ بعِظمِ الطَّوْلِ وَالمِنَنِ<br><br>مَنْ فَاذَ منكُمْ بعِظمِ الطَّوْلِ وَالمِنَنِ<br><br>مَنْ فَاذَ منكُمْ بعِظمِ الطَّوْلِ وَالمِنَنِ<br><br>مَنْ فَاذَ منكُمْ بعِظمِ الطَّوْلِ وَالمِنَنِ<br><br>مَنْ فَاذَ منكُمْ بعِظمِ الطَّوْلِ وَالمِنَنِ<br><br>وَقَدْ وَثِقتُ بِآمَالي التي سَلَفَتْ،<br><br>وَحُسنِ ظَنّيَ في الحاجاتِ بالحَسَنِ<br><br>وَحُسنِ ظَنّيَ في الحاجاتِ بالحَسَنِ<br><br>وَحُسنِ ظَنّيَ في الحاجاتِ بالحَسَنِ<br><br>وَحُسنِ ظَنّيَ في الحاجاتِ بالحَسَنِ<br><br>وَحُسنِ ظَنّيَ في الحاجاتِ بالحَسَنِ<br><br>ببارِعِ الفَضْلِ، يأوِي مِنْ شَهامَتِهِ<br><br>إلى عَزَائِمَ، لم تَضْعُفْ وَلمْ تَهِنِ<br><br>إلى عَزَائِمَ، لم تَضْعُفْ وَلمْ تَهِنِ<br><br>إلى عَزَائِمَ، لم تَضْعُفْ وَلمْ تَهِنِ<br><br>إلى عَزَائِمَ، لم تَضْعُفْ وَلمْ تَهِنِ<br><br>إلى عَزَائِمَ، لم تَضْعُفْ وَلمْ تَهِنِ<br><br>مَا إنْ نَزَالُ إلى وَصْفٍ لأنْعُمِهِ<br><br>فينا، وَشُكْرٍ لِمَا أوْلاهُ مُرْتَهَنِ<br><br>فينا، وَشُكْرٍ لِمَا أوْلاهُ مُرْتَهَنِ<br><br>فينا، وَشُكْرٍ لِمَا أوْلاهُ مُرْتَهَنِ<br><br>فينا، وَشُكْرٍ لِمَا أوْلاهُ مُرْتَهَنِ<br><br>فينا، وَشُكْرٍ لِمَا أوْلاهُ مُرْتَهَنِ<br><br>بِكُلِّ سَبيلٍ لِلنِّسَاءِ قَتِيلُ<br><br>بِكُلِّ سَبيلٍ لِلنِّسَاءِ قَتِيلُ<br><br>ولَيْسَ إِلى قَتْلِ النِّسَاءِ سَبِيلُ<br><br>ولَيْسَ إِلى قَتْلِ النِّسَاءِ سَبِيلُ<br><br>ولَيْسَ إِلى قَتْلِ النِّسَاءِ سَبِيلُ<br><br>ولَيْسَ إِلى قَتْلِ النِّسَاءِ سَبِيلُ<br><br>ولَيْسَ إِلى قَتْلِ النِّسَاءِ سَبِيلُ<br><br>وَفي كُلِّ دَارٍ للمُحَبِّينَ حَاجَةٌ<br><br>وما هِيَ إِلاَّ عَبْرَةٌ وعوِيلُ<br><br>وما هِيَ إِلاَّ عَبْرَةٌ وعوِيلُ<br><br>وما هِيَ إِلاَّ عَبْرَةٌ وعوِيلُ<br><br>وما هِيَ إِلاَّ عَبْرَةٌ وعوِيلُ<br><br>وما هِيَ إِلاَّ عَبْرَةٌ وعوِيلُ<br><br>وَإِنَّ بُكَائي بالطُّلُولِ لَرَاحَةٌ<br><br>فَهَلْ مُسْعِدَاتي بالْبُكَاءِ طُلُولُ<br><br>فَهَلْ مُسْعِدَاتي بالْبُكَاءِ طُلُولُ<br><br>فَهَلْ مُسْعِدَاتي بالْبُكَاءِ طُلُولُ<br><br>فَهَلْ مُسْعِدَاتي بالْبُكَاءِ طُلُولُ<br><br>فَهَلْ مُسْعِدَاتي بالْبُكَاءِ طُلُولُ<br><br>كأَنْ لَمْ يَكُنْ فِيهَا لِعَيْنَيْك مَنْظَرٌ<br><br>إِذِ الدَّارُ دارٌ، والحُلُولُ حُلولُ<br><br>إِذِ الدَّارُ دارٌ، والحُلُولُ حُلولُ<br><br>إِذِ الدَّارُ دارٌ، والحُلُولُ حُلولُ<br><br>إِذِ الدَّارُ دارٌ، والحُلُولُ حُلولُ<br><br>إِذِ الدَّارُ دارٌ، والحُلُولُ حُلولُ<br><br>وَإِذْ حَسَنَاتُ الدَّهْرِ يَجْمَعْنَ بَيْنَنا<br><br>علَى الوَصْلِ، والحُرُّ الكريمُ وَصُولُ<br><br>علَى الوَصْلِ، والحُرُّ الكريمُ وَصُولُ<br><br>علَى الوَصْلِ، والحُرُّ الكريمُ وَصُولُ<br><br>علَى الوَصْلِ، والحُرُّ الكريمُ وَصُولُ<br><br>علَى الوَصْلِ، والحُرُّ الكريمُ وَصُولُ<br><br>فأَحْدَثَتِ الأَيَّامُ بَيْني وبَيْنَها<br><br>ذُحُولاً، وما تَفْنَى لَهُنَّ ذُحُولُ<br><br>ذُحُولاً، وما تَفْنَى لَهُنَّ ذُحُولُ<br><br>ذُحُولاً، وما تَفْنَى لَهُنَّ ذُحُولُ<br><br>ذُحُولاً، وما تَفْنَى لَهُنَّ ذُحُولُ<br><br>ذُحُولاً، وما تَفْنَى لَهُنَّ ذُحُولُ<br><br>ولَوْلاَ الهَوَوى ما ذَلَّ في الأَرضِ عاشقُ<br><br>وَلكِنْ عَزِيزُ العاشِقِينَ ذَلِيلُ<br><br>وَلكِنْ عَزِيزُ العاشِقِينَ ذَلِيلُ<br><br>وَلكِنْ عَزِيزُ العاشِقِينَ ذَلِيلُ<br><br>وَلكِنْ عَزِيزُ العاشِقِينَ ذَلِيلُ<br><br>وَلكِنْ عَزِيزُ العاشِقِينَ ذَلِيلُ