أجمل قصائد أبو تمام

الكاتب: رامي -
أجمل قصائد أبو تمام
"أحسن بأيام العقيق وأطيب

أحسِنْ بأيَّامِ العقيقِ وأطيبِ

والعَيْشِ في أَظْلاَلِهِن المُعْجِبِ

والعَيْشِ في أَظْلاَلِهِن المُعْجِبِ

والعَيْشِ في أَظْلاَلِهِن المُعْجِبِ

والعَيْشِ في أَظْلاَلِهِن المُعْجِبِ

والعَيْشِ في أَظْلاَلِهِن المُعْجِبِ

وَمصيفِهِنَّ المُسْتظِل بظِلهِ

سِرْبُ المَهَا ورَبيعِهنَّ الصَّيبِ

سِرْبُ المَهَا ورَبيعِهنَّ الصَّيبِ

سِرْبُ المَهَا ورَبيعِهنَّ الصَّيبِ

سِرْبُ المَهَا ورَبيعِهنَّ الصَّيبِ

سِرْبُ المَهَا ورَبيعِهنَّ الصَّيبِ

أُصُلٌ كبُرْدِ العصْبِ نيطَ إلى ضُحى

عَبِقٍ بريحانِ الرِّياضِ مُطيَّبِ

عَبِقٍ بريحانِ الرِّياضِ مُطيَّبِ

عَبِقٍ بريحانِ الرِّياضِ مُطيَّبِ

عَبِقٍ بريحانِ الرِّياضِ مُطيَّبِ

عَبِقٍ بريحانِ الرِّياضِ مُطيَّبِ

وظِلالِهِنَّ المُشْرِقاتِ بِخُرَّدٍ

بِيضٍ كَواعِبَ غامضَاتِ الأَكْعُبِ

بِيضٍ كَواعِبَ غامضَاتِ الأَكْعُبِ

بِيضٍ كَواعِبَ غامضَاتِ الأَكْعُبِ

بِيضٍ كَواعِبَ غامضَاتِ الأَكْعُبِ

بِيضٍ كَواعِبَ غامضَاتِ الأَكْعُبِ

وأغنَّ منْ دُعْجِ الظِباءِ مُرببٍ

بُدلْنَ مِنْهُ أَغَنَّ غَيْرَ مُرَبَّبِ

بُدلْنَ مِنْهُ أَغَنَّ غَيْرَ مُرَبَّبِ

بُدلْنَ مِنْهُ أَغَنَّ غَيْرَ مُرَبَّبِ

بُدلْنَ مِنْهُ أَغَنَّ غَيْرَ مُرَبَّبِ

بُدلْنَ مِنْهُ أَغَنَّ غَيْرَ مُرَبَّبِ

للهِ ليلتُنا وكانتْ ليلة

ذُخِرَتْ لَنا بَيْنَ اللوى فَالشُّرْبُبِ

ذُخِرَتْ لَنا بَيْنَ اللوى فَالشُّرْبُبِ

ذُخِرَتْ لَنا بَيْنَ اللوى فَالشُّرْبُبِ

ذُخِرَتْ لَنا بَيْنَ اللوى فَالشُّرْبُبِ

ذُخِرَتْ لَنا بَيْنَ اللوى فَالشُّرْبُبِ

قَالَتْ، وَقَدْ أَعْلَقْتُ كَفي كَفَّهَا

حلاًّ، ومَا كلُّ الحلال بطيِّبِ

حلاًّ، ومَا كلُّ الحلال بطيِّبِ

حلاًّ، ومَا كلُّ الحلال بطيِّبِ

حلاًّ، ومَا كلُّ الحلال بطيِّبِ

حلاًّ، ومَا كلُّ الحلال بطيِّبِ

فنَعِمْتُ مِنْ شَمْس إِذَا حُجبَتْ بَدَتْ

مِنْ نُورِهَا فكأنَّها لم تُحْجَبِ

مِنْ نُورِهَا فكأنَّها لم تُحْجَبِ

مِنْ نُورِهَا فكأنَّها لم تُحْجَبِ

مِنْ نُورِهَا فكأنَّها لم تُحْجَبِ

مِنْ نُورِهَا فكأنَّها لم تُحْجَبِ

وإذا رنتْ خلتَ الظِّباءَ ولَدْنَهَا

ربعيَّة ً واستُرضعتْ في الرَّبربِ

ربعيَّة ً واستُرضعتْ في الرَّبربِ

ربعيَّة ً واستُرضعتْ في الرَّبربِ

ربعيَّة ً واستُرضعتْ في الرَّبربِ

ربعيَّة ً واستُرضعتْ في الرَّبربِ

إنْسيَّة ٌ إنْ حُصِّلتْ أنْسابُها

جِنيَة ُ الأَبَوَينِ مالَمْ تُنْسَبِ

جِنيَة ُ الأَبَوَينِ مالَمْ تُنْسَبِ

جِنيَة ُ الأَبَوَينِ مالَمْ تُنْسَبِ

جِنيَة ُ الأَبَوَينِ مالَمْ تُنْسَبِ

جِنيَة ُ الأَبَوَينِ مالَمْ تُنْسَبِ

قدْ قُلتُ للزَّبَّاء لمَّا أصبحتْ

في حدِّ نابٍ للزَّمانِ وَمخلبِ

في حدِّ نابٍ للزَّمانِ وَمخلبِ

في حدِّ نابٍ للزَّمانِ وَمخلبِ

في حدِّ نابٍ للزَّمانِ وَمخلبِ

في حدِّ نابٍ للزَّمانِ وَمخلبِ

لِمَدِيْنَة عَجْمَاءَ قَدْ أَمْسَى البِلَى

فيها خَطيباً بِاللسَانِ المُعْرِبِ

فيها خَطيباً بِاللسَانِ المُعْرِبِ

فيها خَطيباً بِاللسَانِ المُعْرِبِ

فيها خَطيباً بِاللسَانِ المُعْرِبِ

فيها خَطيباً بِاللسَانِ المُعْرِبِ

فكأنَّماَ سكنَ الفناءُ عِراصَها

أَوْ صَالَ فيها الدَّهْرُ صَوْلَة مُغْضِبِ

أَوْ صَالَ فيها الدَّهْرُ صَوْلَة مُغْضِبِ

أَوْ صَالَ فيها الدَّهْرُ صَوْلَة مُغْضِبِ

أَوْ صَالَ فيها الدَّهْرُ صَوْلَة مُغْضِبِ

أَوْ صَالَ فيها الدَّهْرُ صَوْلَة مُغْضِبِ

لَكِنْ بَنُو طَوْقٍ وطَوْقٌ قَبْلَهُمْ

شَادُوا المَعَالى بالثَّنَاءِ الأَغْلَبِ

شَادُوا المَعَالى بالثَّنَاءِ الأَغْلَبِ

شَادُوا المَعَالى بالثَّنَاءِ الأَغْلَبِ

شَادُوا المَعَالى بالثَّنَاءِ الأَغْلَبِ

شَادُوا المَعَالى بالثَّنَاءِ الأَغْلَبِ

فَسَتَخْرَبُ الدُّنْيَا وأَبْنِيَة ُ

العُلَى وقبابها جددٌ بها لمْ تخربِ

العُلَى وقبابها جددٌ بها لمْ تخربِ

العُلَى وقبابها جددٌ بها لمْ تخربِ

العُلَى وقبابها جددٌ بها لمْ تخربِ

العُلَى وقبابها جددٌ بها لمْ تخربِ

رُفعتْ بأيَّام الطِّعان وغُشِّيتْ

رقْرَاقَ لَوْنٍ لِلسَّمَاحَة ِ مُذْهَبِ

رقْرَاقَ لَوْنٍ لِلسَّمَاحَة ِ مُذْهَبِ

رقْرَاقَ لَوْنٍ لِلسَّمَاحَة ِ مُذْهَبِ

رقْرَاقَ لَوْنٍ لِلسَّمَاحَة ِ مُذْهَبِ

رقْرَاقَ لَوْنٍ لِلسَّمَاحَة ِ مُذْهَبِ

يا طالباً مسعاتهمْ لينالها

هَيْهَاتَ مِنْكَ غُبَارُ ذَاكَ المَوْكِبِ

هَيْهَاتَ مِنْكَ غُبَارُ ذَاكَ المَوْكِبِ

هَيْهَاتَ مِنْكَ غُبَارُ ذَاكَ المَوْكِبِ

هَيْهَاتَ مِنْكَ غُبَارُ ذَاكَ المَوْكِبِ

هَيْهَاتَ مِنْكَ غُبَارُ ذَاكَ المَوْكِبِ

أَنْتَ المُعَنَّى بالغَوانِي تَبتَغي

أَقْصَى مَوَدَّتِها بِرأْسٍ أَشْيَبِ

أَقْصَى مَوَدَّتِها بِرأْسٍ أَشْيَبِ

أَقْصَى مَوَدَّتِها بِرأْسٍ أَشْيَبِ

أَقْصَى مَوَدَّتِها بِرأْسٍ أَشْيَبِ

أَقْصَى مَوَدَّتِها بِرأْسٍ أَشْيَبِ

وَطِئَ الخطوبَ وكفَّ منْ غُلَوَائها

عُمر بنُ طوق نجمُ أهل المغربِ

عُمر بنُ طوق نجمُ أهل المغربِ

عُمر بنُ طوق نجمُ أهل المغربِ

عُمر بنُ طوق نجمُ أهل المغربِ

عُمر بنُ طوق نجمُ أهل المغربِ

مُلْتَفٌّ أَعراقِ الوَشِيج إِذَا انْتَمَى

يومَ الفَخارِ ثريُّ تُرْبِ المنصبِ

يومَ الفَخارِ ثريُّ تُرْبِ المنصبِ

يومَ الفَخارِ ثريُّ تُرْبِ المنصبِ

يومَ الفَخارِ ثريُّ تُرْبِ المنصبِ

يومَ الفَخارِ ثريُّ تُرْبِ المنصبِ

في معدِن الشَّرفِ الذي من حليهِ

سُبكت مكارمُ تغلبَ ابنة ِ تغلبِ

سُبكت مكارمُ تغلبَ ابنة ِ تغلبِ

سُبكت مكارمُ تغلبَ ابنة ِ تغلبِ

سُبكت مكارمُ تغلبَ ابنة ِ تغلبِ

سُبكت مكارمُ تغلبَ ابنة ِ تغلبِ

قدْ قُلتُ في غلسِ الدُّجى لِعِصابة ٍ

طلبت أبا حفصٍ مُناخَ الأركُبِ

طلبت أبا حفصٍ مُناخَ الأركُبِ

طلبت أبا حفصٍ مُناخَ الأركُبِ

طلبت أبا حفصٍ مُناخَ الأركُبِ

طلبت أبا حفصٍ مُناخَ الأركُبِ

الكوْكبُ الجُشميُّ نصبَ عُيُونكمْ

فاسْتَوْضِحُوا إيضاءَ ذَاكَ الكَوْكَبِ

فاسْتَوْضِحُوا إيضاءَ ذَاكَ الكَوْكَبِ

فاسْتَوْضِحُوا إيضاءَ ذَاكَ الكَوْكَبِ

فاسْتَوْضِحُوا إيضاءَ ذَاكَ الكَوْكَبِ

فاسْتَوْضِحُوا إيضاءَ ذَاكَ الكَوْكَبِ

يُعطي عطاءَ المُحسنِ الخَضِل النَّدى

عَفْواً ويَعْتَذِرُ اعْتَذَارَ المُذْنِبِ

عَفْواً ويَعْتَذِرُ اعْتَذَارَ المُذْنِبِ

عَفْواً ويَعْتَذِرُ اعْتَذَارَ المُذْنِبِ

عَفْواً ويَعْتَذِرُ اعْتَذَارَ المُذْنِبِ

عَفْواً ويَعْتَذِرُ اعْتَذَارَ المُذْنِبِ

ومُرَحبٍ بالزَّائِرينَ وبشْرُهُ

يُغْنيكَ عن أَهْلٍ لَدَيْه ومَرْحِبِ

يُغْنيكَ عن أَهْلٍ لَدَيْه ومَرْحِبِ

يُغْنيكَ عن أَهْلٍ لَدَيْه ومَرْحِبِ

يُغْنيكَ عن أَهْلٍ لَدَيْه ومَرْحِبِ

يُغْنيكَ عن أَهْلٍ لَدَيْه ومَرْحِبِ

يغدو مُؤمِّلُهُ إذا ما حطَّ في

أَكْنَافِهِ رَحْلَ المُكِل المُلْغِبِ

أَكْنَافِهِ رَحْلَ المُكِل المُلْغِبِ

أَكْنَافِهِ رَحْلَ المُكِل المُلْغِبِ

أَكْنَافِهِ رَحْلَ المُكِل المُلْغِبِ

أَكْنَافِهِ رَحْلَ المُكِل المُلْغِبِ

سلسَ اللُّبانة ِ والرجاءِ ببابهِ

كَتَبَ المُنَى مُمْتَدَّ ظل المَطْلَبِ

كَتَبَ المُنَى مُمْتَدَّ ظل المَطْلَبِ

كَتَبَ المُنَى مُمْتَدَّ ظل المَطْلَبِ

كَتَبَ المُنَى مُمْتَدَّ ظل المَطْلَبِ

كَتَبَ المُنَى مُمْتَدَّ ظل المَطْلَبِ

الجدُّ شيمته وفيه فكاهة ٌ

سُجُعٌ ولاجِدٌّ لمن لم يَلْعَبِ

سُجُعٌ ولاجِدٌّ لمن لم يَلْعَبِ

سُجُعٌ ولاجِدٌّ لمن لم يَلْعَبِ

سُجُعٌ ولاجِدٌّ لمن لم يَلْعَبِ

سُجُعٌ ولاجِدٌّ لمن لم يَلْعَبِ

شَرِسٌ وَيُتْبِعُ ذَاكَ لِينَ خَلِيقَة ٍ

لا خيرَ في الصَّهباء ما لم تُقطبِ

لا خيرَ في الصَّهباء ما لم تُقطبِ

لا خيرَ في الصَّهباء ما لم تُقطبِ

لا خيرَ في الصَّهباء ما لم تُقطبِ

لا خيرَ في الصَّهباء ما لم تُقطبِ

صُلبٌ إذا اعوجَّ الزمانُ ولم يكنْ

لِيُلِينَ صُلبَ الخطبِ من لم يصلُبِ

لِيُلِينَ صُلبَ الخطبِ من لم يصلُبِ

لِيُلِينَ صُلبَ الخطبِ من لم يصلُبِ

لِيُلِينَ صُلبَ الخطبِ من لم يصلُبِ

لِيُلِينَ صُلبَ الخطبِ من لم يصلُبِ

الودُّ للقربى ولكن عُرْفُهُ

للأَبْعَدِ الأَوْطَانِ دُونَ الأَقْرَبِ

للأَبْعَدِ الأَوْطَانِ دُونَ الأَقْرَبِ

للأَبْعَدِ الأَوْطَانِ دُونَ الأَقْرَبِ

للأَبْعَدِ الأَوْطَانِ دُونَ الأَقْرَبِ

للأَبْعَدِ الأَوْطَانِ دُونَ الأَقْرَبِ

وكذَاكَ عَتَّابُ بنُ سَعْدٍ أَصْبَحُوا

وهُمُ زِمَامُ زَمَانِنا المُتَقَلبِ

وهُمُ زِمَامُ زَمَانِنا المُتَقَلبِ

وهُمُ زِمَامُ زَمَانِنا المُتَقَلبِ

وهُمُ زِمَامُ زَمَانِنا المُتَقَلبِ

وهُمُ زِمَامُ زَمَانِنا المُتَقَلبِ

هُمْ رَهْطُ مَن أَمْسَى بَعيداً رَهْطُهُ

وبنو أبي رجُلٍ بغيرِ بني أبِ

وبنو أبي رجُلٍ بغيرِ بني أبِ

وبنو أبي رجُلٍ بغيرِ بني أبِ

وبنو أبي رجُلٍ بغيرِ بني أبِ

وبنو أبي رجُلٍ بغيرِ بني أبِ

ومُنافِسٍ عُمَرَ بنَ طوقٍ ما لهُ

مِن ضِغْنِهِ غَيْرُ الحَصَى والأَثْلَبِ

مِن ضِغْنِهِ غَيْرُ الحَصَى والأَثْلَبِ

مِن ضِغْنِهِ غَيْرُ الحَصَى والأَثْلَبِ

مِن ضِغْنِهِ غَيْرُ الحَصَى والأَثْلَبِ

مِن ضِغْنِهِ غَيْرُ الحَصَى والأَثْلَبِ

تَعِبُ الخلائق والنَّوالِ ولمْ يكنْ

بِالْمُسْتَرِيحِ العِرْضِ مَنْ لَمْ يَتْعَبِ

بِالْمُسْتَرِيحِ العِرْضِ مَنْ لَمْ يَتْعَبِ

بِالْمُسْتَرِيحِ العِرْضِ مَنْ لَمْ يَتْعَبِ

بِالْمُسْتَرِيحِ العِرْضِ مَنْ لَمْ يَتْعَبِ

بِالْمُسْتَرِيحِ العِرْضِ مَنْ لَمْ يَتْعَبِ

بِشحُوبِهِ في المَجْدِ أَشْرَقَ وَجْهُهُ

لايَسْتَنِيرُ فَعَالَ مَنْ لَمْ يَشْحُبِ

لايَسْتَنِيرُ فَعَالَ مَنْ لَمْ يَشْحُبِ

لايَسْتَنِيرُ فَعَالَ مَنْ لَمْ يَشْحُبِ

لايَسْتَنِيرُ فَعَالَ مَنْ لَمْ يَشْحُبِ

لايَسْتَنِيرُ فَعَالَ مَنْ لَمْ يَشْحُبِ

بَحْرٌ يَطِمُّ على العُفاة ِ وإِنْ تَهِجْ

ريحُ السُّؤَالِ بِمَوْجِهِ يَغْلَوْلِبِ

ريحُ السُّؤَالِ بِمَوْجِهِ يَغْلَوْلِبِ

ريحُ السُّؤَالِ بِمَوْجِهِ يَغْلَوْلِبِ

ريحُ السُّؤَالِ بِمَوْجِهِ يَغْلَوْلِبِ

ريحُ السُّؤَالِ بِمَوْجِهِ يَغْلَوْلِبِ

والشَّوْلُ ما حُلِبَتْ تَدَفَّقَ رِسْلُهَا

وتجفُّ درَّتُها إذا لمْ تُحْلَبِ

وتجفُّ درَّتُها إذا لمْ تُحْلَبِ

وتجفُّ درَّتُها إذا لمْ تُحْلَبِ

وتجفُّ درَّتُها إذا لمْ تُحْلَبِ

وتجفُّ درَّتُها إذا لمْ تُحْلَبِ

يا عَقْبَ طَوقٍ أيُّ عَقْبِ عشيرة ٍ

أَنْتمْ ورُبَّتَ مُعْقِبٍ لَمْ يُعْقِبِ

أَنْتمْ ورُبَّتَ مُعْقِبٍ لَمْ يُعْقِبِ

أَنْتمْ ورُبَّتَ مُعْقِبٍ لَمْ يُعْقِبِ

أَنْتمْ ورُبَّتَ مُعْقِبٍ لَمْ يُعْقِبِ

أَنْتمْ ورُبَّتَ مُعْقِبٍ لَمْ يُعْقِبِ

قَيدْتُ مِنْ عُمرَ بنِ طَوْقٍ هِمَّتي

بالحُوَّلِ الثَّبتِ الجنان القُلَّبِ

بالحُوَّلِ الثَّبتِ الجنان القُلَّبِ

بالحُوَّلِ الثَّبتِ الجنان القُلَّبِ

بالحُوَّلِ الثَّبتِ الجنان القُلَّبِ

بالحُوَّلِ الثَّبتِ الجنان القُلَّبِ

نَفَقَ المَدِيحُ بِبَابِهِ فَكَسَوْتُهُ

عِقْداً مَنَ الياقُوِتِ غَيْرَ مُثَقَّبِ

عِقْداً مَنَ الياقُوِتِ غَيْرَ مُثَقَّبِ

عِقْداً مَنَ الياقُوِتِ غَيْرَ مُثَقَّبِ

عِقْداً مَنَ الياقُوِتِ غَيْرَ مُثَقَّبِ

عِقْداً مَنَ الياقُوِتِ غَيْرَ مُثَقَّبِ

أولى المديح بأنْ يكونَ مُهذَّباً

ماكانَ مِنْهُ في أَغرَّ مُهَذَّبِ

ماكانَ مِنْهُ في أَغرَّ مُهَذَّبِ

ماكانَ مِنْهُ في أَغرَّ مُهَذَّبِ

ماكانَ مِنْهُ في أَغرَّ مُهَذَّبِ

ماكانَ مِنْهُ في أَغرَّ مُهَذَّبِ

غَرُبَتْ خَلائِقُهُ وأغرَب شاعرٌ

فيه فأَحْسَنَ مُغْرِبٌ في مُغْرِبِ

فيه فأَحْسَنَ مُغْرِبٌ في مُغْرِبِ

فيه فأَحْسَنَ مُغْرِبٌ في مُغْرِبِ

فيه فأَحْسَنَ مُغْرِبٌ في مُغْرِبِ

فيه فأَحْسَنَ مُغْرِبٌ في مُغْرِبِ

لمَّا كَرُمْتَ نطَقْتُ فِيكَ بِمَنْطِقٍ

حق فلم آثمْ ولم أتحوَّبِ

حق فلم آثمْ ولم أتحوَّبِ

حق فلم آثمْ ولم أتحوَّبِ

حق فلم آثمْ ولم أتحوَّبِ

حق فلم آثمْ ولم أتحوَّبِ

ومتى امتَدَحْتُ سِواكَ كنْتُ مَتَى يَضِقْ

عَنّي لَهُ صِدْقُ المقَالَة ِ أَكْذِبِ[1]

عَنّي لَهُ صِدْقُ المقَالَة ِ أَكْذِبِ[1]

عَنّي لَهُ صِدْقُ المقَالَة ِ أَكْذِبِ[1]

عَنّي لَهُ صِدْقُ المقَالَة ِ أَكْذِبِ[1]

عَنّي لَهُ صِدْقُ المقَالَة ِ أَكْذِبِ[1]

إن عهدا لو تعلمان ذميما

إِنَّ عَهداً لَو تَعلَمانِ ذَميما

أَن تَناما عَن لَيلَتي أَو تُنيما

أَن تَناما عَن لَيلَتي أَو تُنيما

أَن تَناما عَن لَيلَتي أَو تُنيما

أَن تَناما عَن لَيلَتي أَو تُنيما

أَن تَناما عَن لَيلَتي أَو تُنيما

كُنتُ أَرعى البُدورَ حَتّى إِذا ما

فارَقوني أَمسَيتُ أَرعى النُجوما

فارَقوني أَمسَيتُ أَرعى النُجوما

فارَقوني أَمسَيتُ أَرعى النُجوما

فارَقوني أَمسَيتُ أَرعى النُجوما

فارَقوني أَمسَيتُ أَرعى النُجوما

قَد مَرَرنا بِالدارِ وَهيَ خَلاءٌ

وَبَكَينا طُلولَها وَالرُسوما

وَبَكَينا طُلولَها وَالرُسوما

وَبَكَينا طُلولَها وَالرُسوما

وَبَكَينا طُلولَها وَالرُسوما

وَبَكَينا طُلولَها وَالرُسوما

وَسَأَلنا رُبوعَها فَاِنصَرَفنا

بِسَقامٍ وَما سَأَلنا حَكيما

بِسَقامٍ وَما سَأَلنا حَكيما

بِسَقامٍ وَما سَأَلنا حَكيما

بِسَقامٍ وَما سَأَلنا حَكيما

بِسَقامٍ وَما سَأَلنا حَكيما

أَصبَحَت رَوضَةُ الشَبابِ هَشيماً

وَغَدَت ريحُهُ البَليلُ سَموما

وَغَدَت ريحُهُ البَليلُ سَموما

وَغَدَت ريحُهُ البَليلُ سَموما

وَغَدَت ريحُهُ البَليلُ سَموما

وَغَدَت ريحُهُ البَليلُ سَموما

شُعلَةٌ في المَفارِقِ اِستَودَعَتني

في صَميمِ الفُؤادِ ثُكلاً صَميما

في صَميمِ الفُؤادِ ثُكلاً صَميما

في صَميمِ الفُؤادِ ثُكلاً صَميما

في صَميمِ الفُؤادِ ثُكلاً صَميما

في صَميمِ الفُؤادِ ثُكلاً صَميما

تَستَثيرُ الهُمومُ ما اِكتَنَّ مِنها

صُعُداً وَهيَ تَستَثيرُ الهُموما

صُعُداً وَهيَ تَستَثيرُ الهُموما

صُعُداً وَهيَ تَستَثيرُ الهُموما

صُعُداً وَهيَ تَستَثيرُ الهُموما

صُعُداً وَهيَ تَستَثيرُ الهُموما

غُرَّةٌ بُهمَةٌ أَلا إِنَّما كُن

تُ أَغَرّاً أَيّامَ كُنتُ بَهيما

تُ أَغَرّاً أَيّامَ كُنتُ بَهيما

تُ أَغَرّاً أَيّامَ كُنتُ بَهيما

تُ أَغَرّاً أَيّامَ كُنتُ بَهيما

تُ أَغَرّاً أَيّامَ كُنتُ بَهيما

دِقَّةٌ في الحَياةِ تُدعى جَلالاً

مِثلَما سُمِّيَ اللَديغُ سَليما

مِثلَما سُمِّيَ اللَديغُ سَليما

مِثلَما سُمِّيَ اللَديغُ سَليما

مِثلَما سُمِّيَ اللَديغُ سَليما

مِثلَما سُمِّيَ اللَديغُ سَليما

حَلَّمَتني زَعَمتُم وَأَراني

قَبلَ هَذا التَحليمِ كُنتُ حَليما

قَبلَ هَذا التَحليمِ كُنتُ حَليما

قَبلَ هَذا التَحليمِ كُنتُ حَليما

قَبلَ هَذا التَحليمِ كُنتُ حَليما

قَبلَ هَذا التَحليمِ كُنتُ حَليما

مَن رَأى بارِقاً سَرى صامِتِيّاً

جادَ نَجداً سُهولَها وَالحُزوما

جادَ نَجداً سُهولَها وَالحُزوما

جادَ نَجداً سُهولَها وَالحُزوما

جادَ نَجداً سُهولَها وَالحُزوما

جادَ نَجداً سُهولَها وَالحُزوما

يوسُفِيّاً مُحَمَّدِيّاً حَفِيّاً

بِذَليلِ الثَرى رَؤوفاً رَحيما

بِذَليلِ الثَرى رَؤوفاً رَحيما

بِذَليلِ الثَرى رَؤوفاً رَحيما

بِذَليلِ الثَرى رَؤوفاً رَحيما

بِذَليلِ الثَرى رَؤوفاً رَحيما

فَسَقى طَيِّئاً وَكَلباً وَدودا

نَ وَقَيساً وَوائِلاً وَتَميما

نَ وَقَيساً وَوائِلاً وَتَميما

نَ وَقَيساً وَوائِلاً وَتَميما

نَ وَقَيساً وَوائِلاً وَتَميما

نَ وَقَيساً وَوائِلاً وَتَميما

لَن يَنالَ العُلى خُصوصاً مِنَ الفِت

يانِ مَن لَم يَكُن نَداهُ عُموما

يانِ مَن لَم يَكُن نَداهُ عُموما

يانِ مَن لَم يَكُن نَداهُ عُموما

يانِ مَن لَم يَكُن نَداهُ عُموما

يانِ مَن لَم يَكُن نَداهُ عُموما

نَشَأَت مِن يَمينِهِ نَفَحاتٌ

ما عَلَيها أَلّا تَكونَ غُيوما

ما عَلَيها أَلّا تَكونَ غُيوما

ما عَلَيها أَلّا تَكونَ غُيوما

ما عَلَيها أَلّا تَكونَ غُيوما

ما عَلَيها أَلّا تَكونَ غُيوما

أَلبَسَت نَجداً الصَنائِعَ لا شي

حاً وَلا جَنبَةً وَلا قَيصوما

حاً وَلا جَنبَةً وَلا قَيصوما

حاً وَلا جَنبَةً وَلا قَيصوما

حاً وَلا جَنبَةً وَلا قَيصوما

حاً وَلا جَنبَةً وَلا قَيصوما

كَرُمَت راحَتاهُ في أَزَماتٍ

كانَ صَوبُ الغَمامِ فيها لَئيما

كانَ صَوبُ الغَمامِ فيها لَئيما

كانَ صَوبُ الغَمامِ فيها لَئيما

كانَ صَوبُ الغَمامِ فيها لَئيما

كانَ صَوبُ الغَمامِ فيها لَئيما

لا رُزَيناهُ ما أَلَذَّ إِذا هُزَّ

وَأَندى كَفّاً وَأَكرَمَ خيما

وَأَندى كَفّاً وَأَكرَمَ خيما

وَأَندى كَفّاً وَأَكرَمَ خيما

وَأَندى كَفّاً وَأَكرَمَ خيما

وَأَندى كَفّاً وَأَكرَمَ خيما

وَجَّهَ العيسَ وَهيَ عيسٌ إِلى اللَ

هِ فَآلَت مِثلَ القِسِيِّ حَطيم

هِ فَآلَت مِثلَ القِسِيِّ حَطيم

هِ فَآلَت مِثلَ القِسِيِّ حَطيم

هِ فَآلَت مِثلَ القِسِيِّ حَطيم

هِ فَآلَت مِثلَ القِسِيِّ حَطيم

وَأَحَقُّ الأَقوامِ أَن يَقضِيَ الدَي

نَ ثُمَّ لَمّا عَلاهُ صارَ أَديما

نَ ثُمَّ لَمّا عَلاهُ صارَ أَديما

نَ ثُمَّ لَمّا عَلاهُ صارَ أَديما

نَ ثُمَّ لَمّا عَلاهُ صارَ أَديما

نَ ثُمَّ لَمّا عَلاهُ صارَ أَديما

لَم يُحَدِّث نَفساً بِمَكَّةَ حَتّى

جازَتِ الكَهفَ خَيلُهُ وَالرَقيما

جازَتِ الكَهفَ خَيلُهُ وَالرَقيما

جازَتِ الكَهفَ خَيلُهُ وَالرَقيما

جازَتِ الكَهفَ خَيلُهُ وَالرَقيما

جازَتِ الكَهفَ خَيلُهُ وَالرَقيما

حَرَمُ الدينِ زارَهُ بَعدَ أَن لَم

يُبقِ لِلكُفرِ وَالضَلالِ حَريما

يُبقِ لِلكُفرِ وَالضَلالِ حَريما

يُبقِ لِلكُفرِ وَالضَلالِ حَريما

يُبقِ لِلكُفرِ وَالضَلالِ حَريما

يُبقِ لِلكُفرِ وَالضَلالِ حَريما

حينَ عَفّى مَقامَ إِبليسَ سامَي

بِالمَطايا مَقامَ إِبراهيما

بِالمَطايا مَقامَ إِبراهيما

بِالمَطايا مَقامَ إِبراهيما

بِالمَطايا مَقامَ إِبراهيما

بِالمَطايا مَقامَ إِبراهيما

حَطَمَ الشِركَ حَطمَةً ذَكَّرَتهُ

في دُجى اللَيلِ زَمزَماً وَالحَطيما

في دُجى اللَيلِ زَمزَماً وَالحَطيما

في دُجى اللَيلِ زَمزَماً وَالحَطيما

في دُجى اللَيلِ زَمزَماً وَالحَطيما

في دُجى اللَيلِ زَمزَماً وَالحَطيما

فاضَ فَيضَ الأَتِيِّ حَتّى غَدا المَو

سِمُ مِن فَضلِ سَيبِهِ مَوسوما

سِمُ مِن فَضلِ سَيبِهِ مَوسوما

سِمُ مِن فَضلِ سَيبِهِ مَوسوما

سِمُ مِن فَضلِ سَيبِهِ مَوسوما

سِمُ مِن فَضلِ سَيبِهِ مَوسوما

قَد بَلَونا أَبا سَعيدٍ حَديثاً

وَبَلَونا أَبا سَعيدٍ قَديما

وَبَلَونا أَبا سَعيدٍ قَديما

وَبَلَونا أَبا سَعيدٍ قَديما

وَبَلَونا أَبا سَعيدٍ قَديما

وَبَلَونا أَبا سَعيدٍ قَديما

وَوَرَدناهُ ساحِلاً وَقَليباً

وَرَعَيناهُ بارِضاً وَجَميما

وَرَعَيناهُ بارِضاً وَجَميما

وَرَعَيناهُ بارِضاً وَجَميما

وَرَعَيناهُ بارِضاً وَجَميما

وَرَعَيناهُ بارِضاً وَجَميما

فَعَلِمنا أَن لَيسَ إِلّا بِشِقِّ الن

نَفسِ صارَ الكَريمُ يُدعى كَريما

نَفسِ صارَ الكَريمُ يُدعى كَريما

نَفسِ صارَ الكَريمُ يُدعى كَريما

نَفسِ صارَ الكَريمُ يُدعى كَريما

نَفسِ صارَ الكَريمُ يُدعى كَريما

طَلَبُ المَجدِ يورِثُ المَرءَ خَبلاً

وَهُموماً تُقَضقِضُ الحَيزوما

وَهُموماً تُقَضقِضُ الحَيزوما

وَهُموماً تُقَضقِضُ الحَيزوما

وَهُموماً تُقَضقِضُ الحَيزوما

وَهُموماً تُقَضقِضُ الحَيزوما

فَتَراهُ وَهوَ الخَلِيُّ شَجِيّاً

وَتَراهُ وَهوَ الصَحيحُ سَقيما

وَتَراهُ وَهوَ الصَحيحُ سَقيما

وَتَراهُ وَهوَ الصَحيحُ سَقيما

وَتَراهُ وَهوَ الصَحيحُ سَقيما

وَتَراهُ وَهوَ الصَحيحُ سَقيما

تَجِدُ المَجدَ في البَرِيَّةِ مَنثو

راً وَتَلقاهُ عِندَهُ مَنظوما

راً وَتَلقاهُ عِندَهُ مَنظوما

راً وَتَلقاهُ عِندَهُ مَنظوما

راً وَتَلقاهُ عِندَهُ مَنظوما

راً وَتَلقاهُ عِندَهُ مَنظوما

تَيَّمَتهُ العُلى فَلَيسَ يَعُدُّ ال

بُؤسَ بُؤساً وَلا النَعيمَ نَعيما

بُؤسَ بُؤساً وَلا النَعيمَ نَعيما

بُؤسَ بُؤساً وَلا النَعيمَ نَعيما

بُؤسَ بُؤساً وَلا النَعيمَ نَعيما

بُؤسَ بُؤساً وَلا النَعيمَ نَعيما

وَتُؤامُ النَدى يُري الكَرَمَ الفا

رِدَ في أَكثَرِ المَواطِنِ لوما

رِدَ في أَكثَرِ المَواطِنِ لوما

رِدَ في أَكثَرِ المَواطِنِ لوما

رِدَ في أَكثَرِ المَواطِنِ لوما

رِدَ في أَكثَرِ المَواطِنِ لوما

كُلَّما زُرتُهُ وَجَدتُ لَدَيهِ

نَسَباً ظاعِناً وَمَجداً مُقيما

نَسَباً ظاعِناً وَمَجداً مُقيما

نَسَباً ظاعِناً وَمَجداً مُقيما

نَسَباً ظاعِناً وَمَجداً مُقيما

نَسَباً ظاعِناً وَمَجداً مُقيما

أَجدَرُ الناسِ أَن يُرى وَهوَ مَغبو

نٌ وَهَيهاتَ أَن يُرى مَظلوما

نٌ وَهَيهاتَ أَن يُرى مَظلوما

نٌ وَهَيهاتَ أَن يُرى مَظلوما

نٌ وَهَيهاتَ أَن يُرى مَظلوما

نٌ وَهَيهاتَ أَن يُرى مَظلوما

كُلُّ حالٍ تَلقاهُ فيها وَلَكِن

لَيسَ يُلقى في حالَةٍ مَذموما

لَيسَ يُلقى في حالَةٍ مَذموما

لَيسَ يُلقى في حالَةٍ مَذموما

لَيسَ يُلقى في حالَةٍ مَذموما

لَيسَ يُلقى في حالَةٍ مَذموما

وَإِذا كانَ عارِضُ المَوتِ سَحّاً

خَضِلاً بِالرَدى أَجَشَّ هَزيما

خَضِلاً بِالرَدى أَجَشَّ هَزيما

خَضِلاً بِالرَدى أَجَشَّ هَزيما

خَضِلاً بِالرَدى أَجَشَّ هَزيما

خَضِلاً بِالرَدى أَجَشَّ هَزيما

في ضِرامٍ مِنَ الوَغى وَاِشتِعالٍ

تَحسَبُ الجَوَّ مِنهُما مَهموما

تَحسَبُ الجَوَّ مِنهُما مَهموما

تَحسَبُ الجَوَّ مِنهُما مَهموما

تَحسَبُ الجَوَّ مِنهُما مَهموما

تَحسَبُ الجَوَّ مِنهُما مَهموما

وَاِكتَسَت ضُمَّرُ الجِيادِ المَذاكي

مِن لِباسِ الهَيجا دَماً وَحَميما

مِن لِباسِ الهَيجا دَماً وَحَميما

مِن لِباسِ الهَيجا دَماً وَحَميما

مِن لِباسِ الهَيجا دَماً وَحَميما

مِن لِباسِ الهَيجا دَماً وَحَميما

في مَكَرٍّ تَلوكُها الحَربُ فيهِ

وَهيَ مُقَوَّرَةٌ تَلوكُ الشَكيما

وَهيَ مُقَوَّرَةٌ تَلوكُ الشَكيما

وَهيَ مُقَوَّرَةٌ تَلوكُ الشَكيما

وَهيَ مُقَوَّرَةٌ تَلوكُ الشَكيما

وَهيَ مُقَوَّرَةٌ تَلوكُ الشَكيما

قُمتَ فيها بِحُجَّةِ اللَهِ لَمّا

أَن جَعَلتَ السُيوفَ عَنكَ خُصوما

أَن جَعَلتَ السُيوفَ عَنكَ خُصوما

أَن جَعَلتَ السُيوفَ عَنكَ خُصوما

أَن جَعَلتَ السُيوفَ عَنكَ خُصوما

أَن جَعَلتَ السُيوفَ عَنكَ خُصوما

فَتَحَ اللَهُ في اللِواءَ لَكَ الخا

فِقِ يَومَ الإِثنَينِ فَتحاً عَظيما

فِقِ يَومَ الإِثنَينِ فَتحاً عَظيما

فِقِ يَومَ الإِثنَينِ فَتحاً عَظيما

فِقِ يَومَ الإِثنَينِ فَتحاً عَظيما

فِقِ يَومَ الإِثنَينِ فَتحاً عَظيما

حَوَّمَتهُ ريحُ الجَنوبِ وَلَن يُح

مَدَ صَيدُ الشاهينَ حَتّى يَحوما

مَدَ صَيدُ الشاهينَ حَتّى يَحوما

مَدَ صَيدُ الشاهينَ حَتّى يَحوما

مَدَ صَيدُ الشاهينَ حَتّى يَحوما

مَدَ صَيدُ الشاهينَ حَتّى يَحوما

في عَذاةٍ مَهضوبَةٍ كانَ فيها

ناضِرُ الرَوضِ لِلسَحابِ نَديما

ناضِرُ الرَوضِ لِلسَحابِ نَديما

ناضِرُ الرَوضِ لِلسَحابِ نَديما

ناضِرُ الرَوضِ لِلسَحابِ نَديما

ناضِرُ الرَوضِ لِلسَحابِ نَديما

لُيِّنَت مُزنُها فَكانَت رِهاماً

وَسَجَت ريحُها فَكانَت نَسيما

وَسَجَت ريحُها فَكانَت نَسيما

وَسَجَت ريحُها فَكانَت نَسيما

وَسَجَت ريحُها فَكانَت نَسيما

وَسَجَت ريحُها فَكانَت نَسيما

نِعمَةُ اللَهِ فيكَ لا أَسأَلُ اللَ

هَ إِلَيها نُعمى سِوى أَن تَدوما

هَ إِلَيها نُعمى سِوى أَن تَدوما

هَ إِلَيها نُعمى سِوى أَن تَدوما

هَ إِلَيها نُعمى سِوى أَن تَدوما

هَ إِلَيها نُعمى سِوى أَن تَدوما

وَلَو أَنّي فَعَلتُ كُنتُ كَمَن يَس

أَلهُ وَهوَ قائِمٌ أَن يَقوما[2]

أَلهُ وَهوَ قائِمٌ أَن يَقوما[2]

أَلهُ وَهوَ قائِمٌ أَن يَقوما[2]

أَلهُ وَهوَ قائِمٌ أَن يَقوما[2]

أَلهُ وَهوَ قائِمٌ أَن يَقوما[2]

ديمة سمحة القياد سكوب

ديمة سمحة ٌ القيادِ سكوبُ

مستغيثُ بها الثرى المكروبُ

مستغيثُ بها الثرى المكروبُ

مستغيثُ بها الثرى المكروبُ

مستغيثُ بها الثرى المكروبُ

مستغيثُ بها الثرى المكروبُ

لو سعتْ بقعة ٌ لإعظامِ نعمى

لسعى نحوها المكانُ الجديبُ

لسعى نحوها المكانُ الجديبُ

لسعى نحوها المكانُ الجديبُ

لسعى نحوها المكانُ الجديبُ

لسعى نحوها المكانُ الجديبُ

لذَّ شؤبوبها وطابَ فلو تس

طيعَ قامتْ فعانقتها القلوبُ

طيعَ قامتْ فعانقتها القلوبُ

طيعَ قامتْ فعانقتها القلوبُ

طيعَ قامتْ فعانقتها القلوبُ

طيعَ قامتْ فعانقتها القلوبُ

فهيَ ماءٌ يجري وماءٌ يليهِ

وعَزَالٍ تهْمي وأُخْرى تَذُوبُ

وعَزَالٍ تهْمي وأُخْرى تَذُوبُ

وعَزَالٍ تهْمي وأُخْرى تَذُوبُ

وعَزَالٍ تهْمي وأُخْرى تَذُوبُ

وعَزَالٍ تهْمي وأُخْرى تَذُوبُ

كشفَ الرَّوضُ رأْسَه واستسَرَّ

المَحْلُ منها كمَا اسْتَسَرَّ المُريبُ

المَحْلُ منها كمَا اسْتَسَرَّ المُريبُ

المَحْلُ منها كمَا اسْتَسَرَّ المُريبُ

المَحْلُ منها كمَا اسْتَسَرَّ المُريبُ

المَحْلُ منها كمَا اسْتَسَرَّ المُريبُ

فإذا الرى بعدَ محلٍ وجرجا

نُ لَدَيْها يَبْرِينُ أَو مَلْحُوبُ

نُ لَدَيْها يَبْرِينُ أَو مَلْحُوبُ

نُ لَدَيْها يَبْرِينُ أَو مَلْحُوبُ

نُ لَدَيْها يَبْرِينُ أَو مَلْحُوبُ

نُ لَدَيْها يَبْرِينُ أَو مَلْحُوبُ

أَيُّهَا الغَيْثُ حَي أَهْلاً بِمغْدَا

كَ وعندَ السرى َ وحينَ تؤوبُ

كَ وعندَ السرى َ وحينَ تؤوبُ

كَ وعندَ السرى َ وحينَ تؤوبُ

كَ وعندَ السرى َ وحينَ تؤوبُ

كَ وعندَ السرى َ وحينَ تؤوبُ

لأَبِي جَعْفَرٍ خلاَئِقُ تحْكي

هنَّ قَدْ يُشْبِهُ النَّجِيبَ النَّجِيبُ

هنَّ قَدْ يُشْبِهُ النَّجِيبَ النَّجِيبُ

هنَّ قَدْ يُشْبِهُ النَّجِيبَ النَّجِيبُ

هنَّ قَدْ يُشْبِهُ النَّجِيبَ النَّجِيبُ

هنَّ قَدْ يُشْبِهُ النَّجِيبَ النَّجِيبُ

أنتَ فينا في ذا الأوانِ غريبٌ

وهْوَ فِينَا في كُل وَقْتٍ غَريبُ

وهْوَ فِينَا في كُل وَقْتٍ غَريبُ

وهْوَ فِينَا في كُل وَقْتٍ غَريبُ

وهْوَ فِينَا في كُل وَقْتٍ غَريبُ

وهْوَ فِينَا في كُل وَقْتٍ غَريبُ

ضاحكٌ في وائبِ الدهرَ طلقٌ

وملوكٌ يبكينَ حينَ تنوبُ

وملوكٌ يبكينَ حينَ تنوبُ

وملوكٌ يبكينَ حينَ تنوبُ

وملوكٌ يبكينَ حينَ تنوبُ

وملوكٌ يبكينَ حينَ تنوبُ

فإذا الخطبُ راثَ نالَ الندى وال

بذلُ منهُ ما لا تنالُ الخطوبُ

بذلُ منهُ ما لا تنالُ الخطوبُ

بذلُ منهُ ما لا تنالُ الخطوبُ

بذلُ منهُ ما لا تنالُ الخطوبُ

بذلُ منهُ ما لا تنالُ الخطوبُ

خلقٌ مشرقُ ورأيُ حسامٌ

وَوِدادٌ عَذْبٌ وريحٌ جَنُوبُ

وَوِدادٌ عَذْبٌ وريحٌ جَنُوبُ

وَوِدادٌ عَذْبٌ وريحٌ جَنُوبُ

وَوِدادٌ عَذْبٌ وريحٌ جَنُوبُ

وَوِدادٌ عَذْبٌ وريحٌ جَنُوبُ

كلَّ يومٍ لهُ وكلَّ أوانٍ

خلقٌ ضاحكٌ ومالٌ كئيبُ

خلقٌ ضاحكٌ ومالٌ كئيبُ

خلقٌ ضاحكٌ ومالٌ كئيبُ

خلقٌ ضاحكٌ ومالٌ كئيبُ

خلقٌ ضاحكٌ ومالٌ كئيبُ

إِنْ تُقَارِبْهُ أَوْ تُبَاعِدْهُ مَا لَمْ

تأتِ فحشاءَ فهوَ منكَ قريبُ

تأتِ فحشاءَ فهوَ منكَ قريبُ

تأتِ فحشاءَ فهوَ منكَ قريبُ

تأتِ فحشاءَ فهوَ منكَ قريبُ

تأتِ فحشاءَ فهوَ منكَ قريبُ

ما التقى وفرهُ ونائلهُ مذ

كَانَ إلاَّ وَوَفْرُهُ المغْلُوبُ

كَانَ إلاَّ وَوَفْرُهُ المغْلُوبُ

كَانَ إلاَّ وَوَفْرُهُ المغْلُوبُ

كَانَ إلاَّ وَوَفْرُهُ المغْلُوبُ

كَانَ إلاَّ وَوَفْرُهُ المغْلُوبُ

فهْوَ مُدْنٍ للجُودِ وهو بَغِيضٌ

وهوَ مقص للمال وهوَ حبيبُ

وهوَ مقص للمال وهوَ حبيبُ

وهوَ مقص للمال وهوَ حبيبُ

وهوَ مقص للمال وهوَ حبيبُ

وهوَ مقص للمال وهوَ حبيبُ

يَأْخُذُ الزَّائِرينَ قَسْراً ولَوْ كَفَّ

م دعاهمْ إليهِ وادٍ خصيبُ

م دعاهمْ إليهِ وادٍ خصيبُ

م دعاهمْ إليهِ وادٍ خصيبُ

م دعاهمْ إليهِ وادٍ خصيبُ

م دعاهمْ إليهِ وادٍ خصيبُ

غيرَ أنَّ الرامي المسددَ يحتا

طُ مَعَ العِلْم أَنَّهُ سَيُصِيبُ[3]

طُ مَعَ العِلْم أَنَّهُ سَيُصِيبُ[3]

طُ مَعَ العِلْم أَنَّهُ سَيُصِيبُ[3]

طُ مَعَ العِلْم أَنَّهُ سَيُصِيبُ[3]

طُ مَعَ العِلْم أَنَّهُ سَيُصِيبُ[3]

المراجع
? أبو تمام، ""أحسن بأيام العقيق وأطيب""، www.adab.com، اطّلع عليه بتاريخ 2019-3-25.
? أبو تمام، ""إن عهدا لو تعلمان ذميما ""، www.poetsgate.com، اطّلع عليه بتاريخ 2019-3-25.
? الخطيب التبريزي (1994)، شرح ديوان أبي تمام (الطبعة الثانية)، بيروت: دار الكتاب العربي، صفحة 157-158-159، جزء الأول."
شارك المقالة:
113 مشاهدة
هل أعجبك المقال
0
0

مواضيع ذات محتوي مطابق

التصنيفات تصفح المواضيع دليل شركات العالم
youtubbe twitter linkden facebook